☆Šømă☆
02-11-2024, 01:48 PM
فن الرد على من احرجك
يبدأ فن الرد على من احرجك بعدة مبادئ يمكن الاعتماد عليهم في تلك المواقف ويجب تذكرهم بشكل جيد،من أجل تعلم كيف ترد على من احرجك بطريقة ذكية، منهم الآتي:
خذ وقتك للرد لا تكن سريعًا.
لا تأخذ الموقف على محمل شخصي.
أخرج نفسك من الموقف.
افهم دوافع الشخص الآخر.
تأكد أنك لست وحيد.
كن حذرًا من فكرة الانتقام.
ابحث عن الطريقة للتخطي.
خذ وقتك للرد لا تكن سريعًا: عندما يتلقى عقلك كلام يحرجه يبقى في حالة تجمد من الرعب، ويحتاج إلى وقت من أجل العمل مرة أخرى، ولا يجب عليه الاعتذار او الهجوم او تحمل اللوم لأن كل ذلك سوف يأتي بنتائج عكسية.
لا تأخذ الموقف على محمل شخصي: أبعد عقلك عن أرض الواقع وحاول ان تفهم السبب الذي دفع الشخص الآخر إلى قول هذا الشئ المعين، خذ وقتك و حدق في الشخص وفمك مفتوحًا وهذا يبرز مدى دهشتك من تصرفه، في بعض الأحيان الشخص الذي يهينك يفعل ذلك من دون قصد عندما يرى ردة فعلك تلك يمكن أن يشعر بالاعتذار والرعب.
أخرج نفسك من الموقف: أكد العلماء المتخصصين في المجال النفسي أن الشخص يمتلك حوالي 20 دقيقة لإجراء محادثة عاطفية وتغيير الاتجاهات المواقف، ولكن إذا تم حبس الشخص والطرف الآخر أكثر من ذلك سوف يمرون بنمط عصبي لا يمكن أن يتغير إلا بعد فترة من الانفصال.
لذا يمكنك فقط الابتعاد بعض الشئ من ثم أن تميل وتعيد النظر إلى الشخص مرة أخرى وتكتفي بقول “أنا حقًا لست مستعدًا لمناقشة هذا الأمر معك الآن” أو “أنا آسف لأنك تشعر بهذه الطريقة” أو لا تقل شيء على الإطلاق. فقط غادر بأسرع ما يمكن.
افهم دوافع الشخص الآخر: بعد الابتعاد عن الأذى بشكل مباشر يمكن التفكير فيما حدث بوضوح، يمكن أن يكون الشخص الآخر غاضب ربما لأنك فضحتهم بطريقة ما، لذلك يجب البحث عن السبب والاحتمال الآخر هو إحساس الطرف الآخر بالتهديد، فتحتاج إلى اتباع ذلك الأسلوب من أجل تأكيد قوته.
تأكد أنك لست وحيد: كتب ديباولو: “أشك في أن أي شخص يعيش حياته دون أن يشعر بالإهانة التامة”، لذلك تشجع و أبدأ في القراءة حول الآخرين الذي مروا بنفس المواقف والأحاديث المشابه، تغلب على تلك المشاعر من خلال استخدام شبكة الدعم عبر التجارب والمواقف السابقة لآخرين.
كن حذرًا من فكرة الانتقام: أكد الباحثين أن الإحراج هو مزيج من الغضب والعار، لذلك فإن فكرة الانتقام بطريقة جيدة لاستعادة احترام الذات ليست بأمر ضروري ولن تجعلك تبدو قويًا كما تعتقد.
ابحث عن الطريقة للتخطي: عدم السماح لهذا الشخص بالتأثير عليك يعد شكلًا من أشكال الانتقام، فأنت لست كما يريدونك أنت، لذلك لديك القوة والقدرة على العيش حياة كاملة من دونهم.[1]
كيف تتعامل مع شخص الذي يتعمد اهانتك
يمكن الاعتماد على الأساليب الآتية من أجل التعامل مع الأشخاص التي تعتمد الاهانة في حديثها:
من الضروري أن يعرف الشخص أنه تجاوز الحدود وأنك لم يعجبك ذلك، ويمكن الاستعانة بحس الفكاهة، والدفاع عن نفسك بأفضل طريقة ممكنة، كما يمكن إخبار الشخص بهدوء أنك لن تتسامح في هذا السلوك في المستقبل.
في حالة كان الشخص هو أحد أفراد الأسرة المقربين أو صديق جيد، يمكن سؤاله استخدام كلمة أخرى أو أسلوب آخر، ويعد ذلك هجوم غير مباشر لإعلامهم بأنك منزعج.
تجنب إظهار الغضب والمشاجرة أو إصدار كلمات سيئة أثناء التعامل مع الإهانات، الغضب رد فعل سهل للغاية في هذا الموقف ولكنه يضر أكثر ما ينفع وقد يؤدي إلى إنهاء العلاقات بشكل أبدي.
توقف عن تقديم أي ردود فعل فورية، بل كن هاديء ومتماسك قدر الإمكان وحاول أن يمر الموقف بسلام.
من المستحسن أن تتجنب الأشخاص الذين يمتلكون عادة إهانة الآخرين، لأنهم بطبيعتهم سامون ولن تتغير أبدًا أساليبهم.
تحدث بشكل مباشر مع الشخص، واطلب منه التوقف فورًا عن هذا الأسلوب المهين.
كن إيجابي ولا تنصاع وراء مشاعرك، فكر بطريقة مختلفة حول السبب والموقف الذي جعل هذا الشخص يقول ذلك الشيء المهين.[2]
كيف تتعامل مع من يستفزك
على الرغم من شعور الشخص بالغضب الشديد والعصبية، ولكن يجب اتباع تلك الطرق من أجل التحكم في النفس:
عليك دائمًا التذكر أن ردود الأفعال هي ما يريدونه، فهم ببساطة يريدون منك أن تغضب وتفقد أعصابك أو تقول أشياء تجعلك تبدو بمظهر سيء.
عليك السيطرة على عواطفك، في حالة فقدت السيطرة على أعصابك بشكل كامل فهذا يمنحهم ما يريدونه بالضبط.
تعرف على ما يغضبك، البعض يفقد أعصابه بشكل كامل عندما يتحدث الآخرين عن أهله أو أطفاله، لذلك تعلم ما يثيرك وحاول التحكم في نفسك وعدم الانتقاد تلقائي.
عليك بمعرفة أنه أثناء احتفاظك بهدوء سيحاول الشخص السئ بفعل الأسوء لإخراج أسوأ ما فيك، من خلال التحدث بصوت أعلى أو فظ أو قيامه بأشياء متهورة، لذلك يجب عدم التفاعل.
في حالة عدم الرد بطريقة هادئة فمن الأفضل عدم الرد على الإطلاق، مثل المغادرة من المكان أو بذل كل ما تملك من جهد من أجل التجاهل.[3]
كيف اتعامل مع شخص يحاول ان يفرض سيطرته عليك
ليس عليك التعامل مع شخص يحاول السيطرة عليك وفي تصرفاتك، ولكن في حالة مواجهة ذلك السلوك يمكن فعل الآتي:
التواصل مع الشخص المسيطر حيث يمكن العمل على تقديم مسارات للعمل البديل مثل الخطط وتقسيم المسؤوليات.
وضع الحدود وعدم السماح بتخطي تلك الحدود.
اختيار الردود ما بين التجاهل والابتعاد أو خلق إلهاء وتغيير الموضوع أو طرح نفس السؤال عليه أو من خلال مواجهة بالعقل وسؤاله عن مشاعره التي تدفع لفعل ذلك.
أعمل على إنشاء خطة من أجل الشعور بالأمان والبعد عن السلوك السيء والمسيطر، وذلك عبر تحديد الأصدقاء أو أفراد العائلة التي يمكن الاتصال بهم.[4]
كيف تتعامل مع شخص جرحك بالكلام
لا ينصح بالتعامل المباشر مع الشخص الذي يتعمد الجرح بالكلام، بل يجب التركيز على تخطي الآمر عبر تلك النصائح:
تجاهل السلوك المؤذي في هذه اللحظة، عليك التفكير بعقلانية بعيدًا عن العواطف.
أفهم أن مشاعرك صحيحة وكل ما تشعر به صحيح.
لا تلوم نفسك، ولا تستمع إلى كلمات اللوم من الآخرين.
اعتني بجسدك وصحته بشكل كامل، ولا تعتمد على البكاء وتنسى الطعام.
لا تدخل في مناقشات مع نفسك مثل هل رفعت صوتي؟ أو كان كلامي هو السبب؟
تخطى الأمر بالكتابة، فهي من أفضل الطرق لتسهيل الفهم ومعالجة المشاكل.
حاول أن تتفهم الموقف، فلا يوجد شخص يفعل شئ بدون سبب مسبق.
فكر في تاريخ هذا الشخص حول إذا كان تعرض لمواقف صعبة أو أذى متكرر.
كذلك فكر فيما يعنيه هذا الشخص لك، مع النظر في علاقتكما و طبيعة العلاقة بينكما ربما يجب البدء في التفكير في هذا الشخص من اعتبارات أخرى.
ابحث عن رأي شخص آخر، من الضروري التحدث عن الأمر مع شخص ما وأخذ رأيه.[5]
يبدأ فن الرد على من احرجك بعدة مبادئ يمكن الاعتماد عليهم في تلك المواقف ويجب تذكرهم بشكل جيد،من أجل تعلم كيف ترد على من احرجك بطريقة ذكية، منهم الآتي:
خذ وقتك للرد لا تكن سريعًا.
لا تأخذ الموقف على محمل شخصي.
أخرج نفسك من الموقف.
افهم دوافع الشخص الآخر.
تأكد أنك لست وحيد.
كن حذرًا من فكرة الانتقام.
ابحث عن الطريقة للتخطي.
خذ وقتك للرد لا تكن سريعًا: عندما يتلقى عقلك كلام يحرجه يبقى في حالة تجمد من الرعب، ويحتاج إلى وقت من أجل العمل مرة أخرى، ولا يجب عليه الاعتذار او الهجوم او تحمل اللوم لأن كل ذلك سوف يأتي بنتائج عكسية.
لا تأخذ الموقف على محمل شخصي: أبعد عقلك عن أرض الواقع وحاول ان تفهم السبب الذي دفع الشخص الآخر إلى قول هذا الشئ المعين، خذ وقتك و حدق في الشخص وفمك مفتوحًا وهذا يبرز مدى دهشتك من تصرفه، في بعض الأحيان الشخص الذي يهينك يفعل ذلك من دون قصد عندما يرى ردة فعلك تلك يمكن أن يشعر بالاعتذار والرعب.
أخرج نفسك من الموقف: أكد العلماء المتخصصين في المجال النفسي أن الشخص يمتلك حوالي 20 دقيقة لإجراء محادثة عاطفية وتغيير الاتجاهات المواقف، ولكن إذا تم حبس الشخص والطرف الآخر أكثر من ذلك سوف يمرون بنمط عصبي لا يمكن أن يتغير إلا بعد فترة من الانفصال.
لذا يمكنك فقط الابتعاد بعض الشئ من ثم أن تميل وتعيد النظر إلى الشخص مرة أخرى وتكتفي بقول “أنا حقًا لست مستعدًا لمناقشة هذا الأمر معك الآن” أو “أنا آسف لأنك تشعر بهذه الطريقة” أو لا تقل شيء على الإطلاق. فقط غادر بأسرع ما يمكن.
افهم دوافع الشخص الآخر: بعد الابتعاد عن الأذى بشكل مباشر يمكن التفكير فيما حدث بوضوح، يمكن أن يكون الشخص الآخر غاضب ربما لأنك فضحتهم بطريقة ما، لذلك يجب البحث عن السبب والاحتمال الآخر هو إحساس الطرف الآخر بالتهديد، فتحتاج إلى اتباع ذلك الأسلوب من أجل تأكيد قوته.
تأكد أنك لست وحيد: كتب ديباولو: “أشك في أن أي شخص يعيش حياته دون أن يشعر بالإهانة التامة”، لذلك تشجع و أبدأ في القراءة حول الآخرين الذي مروا بنفس المواقف والأحاديث المشابه، تغلب على تلك المشاعر من خلال استخدام شبكة الدعم عبر التجارب والمواقف السابقة لآخرين.
كن حذرًا من فكرة الانتقام: أكد الباحثين أن الإحراج هو مزيج من الغضب والعار، لذلك فإن فكرة الانتقام بطريقة جيدة لاستعادة احترام الذات ليست بأمر ضروري ولن تجعلك تبدو قويًا كما تعتقد.
ابحث عن الطريقة للتخطي: عدم السماح لهذا الشخص بالتأثير عليك يعد شكلًا من أشكال الانتقام، فأنت لست كما يريدونك أنت، لذلك لديك القوة والقدرة على العيش حياة كاملة من دونهم.[1]
كيف تتعامل مع شخص الذي يتعمد اهانتك
يمكن الاعتماد على الأساليب الآتية من أجل التعامل مع الأشخاص التي تعتمد الاهانة في حديثها:
من الضروري أن يعرف الشخص أنه تجاوز الحدود وأنك لم يعجبك ذلك، ويمكن الاستعانة بحس الفكاهة، والدفاع عن نفسك بأفضل طريقة ممكنة، كما يمكن إخبار الشخص بهدوء أنك لن تتسامح في هذا السلوك في المستقبل.
في حالة كان الشخص هو أحد أفراد الأسرة المقربين أو صديق جيد، يمكن سؤاله استخدام كلمة أخرى أو أسلوب آخر، ويعد ذلك هجوم غير مباشر لإعلامهم بأنك منزعج.
تجنب إظهار الغضب والمشاجرة أو إصدار كلمات سيئة أثناء التعامل مع الإهانات، الغضب رد فعل سهل للغاية في هذا الموقف ولكنه يضر أكثر ما ينفع وقد يؤدي إلى إنهاء العلاقات بشكل أبدي.
توقف عن تقديم أي ردود فعل فورية، بل كن هاديء ومتماسك قدر الإمكان وحاول أن يمر الموقف بسلام.
من المستحسن أن تتجنب الأشخاص الذين يمتلكون عادة إهانة الآخرين، لأنهم بطبيعتهم سامون ولن تتغير أبدًا أساليبهم.
تحدث بشكل مباشر مع الشخص، واطلب منه التوقف فورًا عن هذا الأسلوب المهين.
كن إيجابي ولا تنصاع وراء مشاعرك، فكر بطريقة مختلفة حول السبب والموقف الذي جعل هذا الشخص يقول ذلك الشيء المهين.[2]
كيف تتعامل مع من يستفزك
على الرغم من شعور الشخص بالغضب الشديد والعصبية، ولكن يجب اتباع تلك الطرق من أجل التحكم في النفس:
عليك دائمًا التذكر أن ردود الأفعال هي ما يريدونه، فهم ببساطة يريدون منك أن تغضب وتفقد أعصابك أو تقول أشياء تجعلك تبدو بمظهر سيء.
عليك السيطرة على عواطفك، في حالة فقدت السيطرة على أعصابك بشكل كامل فهذا يمنحهم ما يريدونه بالضبط.
تعرف على ما يغضبك، البعض يفقد أعصابه بشكل كامل عندما يتحدث الآخرين عن أهله أو أطفاله، لذلك تعلم ما يثيرك وحاول التحكم في نفسك وعدم الانتقاد تلقائي.
عليك بمعرفة أنه أثناء احتفاظك بهدوء سيحاول الشخص السئ بفعل الأسوء لإخراج أسوأ ما فيك، من خلال التحدث بصوت أعلى أو فظ أو قيامه بأشياء متهورة، لذلك يجب عدم التفاعل.
في حالة عدم الرد بطريقة هادئة فمن الأفضل عدم الرد على الإطلاق، مثل المغادرة من المكان أو بذل كل ما تملك من جهد من أجل التجاهل.[3]
كيف اتعامل مع شخص يحاول ان يفرض سيطرته عليك
ليس عليك التعامل مع شخص يحاول السيطرة عليك وفي تصرفاتك، ولكن في حالة مواجهة ذلك السلوك يمكن فعل الآتي:
التواصل مع الشخص المسيطر حيث يمكن العمل على تقديم مسارات للعمل البديل مثل الخطط وتقسيم المسؤوليات.
وضع الحدود وعدم السماح بتخطي تلك الحدود.
اختيار الردود ما بين التجاهل والابتعاد أو خلق إلهاء وتغيير الموضوع أو طرح نفس السؤال عليه أو من خلال مواجهة بالعقل وسؤاله عن مشاعره التي تدفع لفعل ذلك.
أعمل على إنشاء خطة من أجل الشعور بالأمان والبعد عن السلوك السيء والمسيطر، وذلك عبر تحديد الأصدقاء أو أفراد العائلة التي يمكن الاتصال بهم.[4]
كيف تتعامل مع شخص جرحك بالكلام
لا ينصح بالتعامل المباشر مع الشخص الذي يتعمد الجرح بالكلام، بل يجب التركيز على تخطي الآمر عبر تلك النصائح:
تجاهل السلوك المؤذي في هذه اللحظة، عليك التفكير بعقلانية بعيدًا عن العواطف.
أفهم أن مشاعرك صحيحة وكل ما تشعر به صحيح.
لا تلوم نفسك، ولا تستمع إلى كلمات اللوم من الآخرين.
اعتني بجسدك وصحته بشكل كامل، ولا تعتمد على البكاء وتنسى الطعام.
لا تدخل في مناقشات مع نفسك مثل هل رفعت صوتي؟ أو كان كلامي هو السبب؟
تخطى الأمر بالكتابة، فهي من أفضل الطرق لتسهيل الفهم ومعالجة المشاكل.
حاول أن تتفهم الموقف، فلا يوجد شخص يفعل شئ بدون سبب مسبق.
فكر في تاريخ هذا الشخص حول إذا كان تعرض لمواقف صعبة أو أذى متكرر.
كذلك فكر فيما يعنيه هذا الشخص لك، مع النظر في علاقتكما و طبيعة العلاقة بينكما ربما يجب البدء في التفكير في هذا الشخص من اعتبارات أخرى.
ابحث عن رأي شخص آخر، من الضروري التحدث عن الأمر مع شخص ما وأخذ رأيه.[5]