☆Šømă☆
02-11-2024, 01:46 PM
كيف تجعل من أساء إليك يندم
تجعل من أساء إليك يندم على الأذية التي تسبب بها لك، خاصةً إذا كان الأذى من قبل أشخاص تحبهم وتثق بهم، بإشعاره بالذنب كأسلوب فعّال سيحفزه على اتخاذ الخطوات الإيجابية سعياً منه لإصلاح الموقف.
فيما يلي عدد من الطرق أو الخطوات الإيجابية التي يمكن الاستفادة منها في سبيل تحقيق هذا الغرض، مما يفضل أن يتم اللجوء له بالترتيب دون تقديم خطوة على أخرى، وهي:
وصف تأثير الأذية على صحتك العقلية، عبر التعبير مما يعتبر خطوة أساسية لتوعيته بخطورة أفعاله ويمنحه الفرصة لتحمل المسؤولية عن سلوكهم المؤذي.
المواجهة المباشرة إثر الارتياح لهذه الخطوة لشرح كيف ألحق بك الضرر.
استخدام صيغة “أنا” بدلاً من “أنت” خلال المناقشة أقوى بإيصال الفكرة عن الأذى الذي بلغك، فقول أنا أتألم أيسر في التعبير من قول “أنت آذيتني”.
عدم إتاحة الفرصة له للإفلات من ورطته، فمن المهم الثبات على الموقف وتبيان أن سلوكه تجاهك غير مقبول.
عدم إتاحة الفرصة له لتسليط الضوء على مشاعرك الحقيقية، أو نجاح محاولاته في جعلك تشكك بمشاعرك.
إفشال محاولاته بالتقليل من شأن الأذى الذي تسبب به.
لا يجوز أن يتمكن من قلب الأدوار ليلعب دور الضحية.
رسم الحدود لحماية نفسك وسلامتك منه سيخلق بوادر الشعور بالسوء في حال تركك له.
العناية برفاهيتك إثر لاستعادة الطاقة والاستفادة من دعم من الأصدقاء والعائلة.
الاستفادة من تقنية الاستماع النشط المفيدة بفهم وجهة نظر الآخرين.
التمكن من صيغة “نحن” بعد إتقان “أنا” التي يستفاد منها السخرية في البداية من صنائع المؤذي، ثم تهيئة تحويل التركيز لديه من اللوم إلى الاعتراف بوجوب السعي لحل المشكلة معًا.
ممارسة حقك بالتسامح الذي سيشعره بالذنب.
الالتفات للراحة الشخصية والترفيه عن النفس مع التفكير بالعلاج، كالبدء برسالة قوية الصياغة تشعره بالذنب
إفشال محاولاته بإلقاء اللوم على الآخرين فيما أخطأ أو للتهرب من المسؤولية.
الانفصال؛ وهو آخر الحلول بعد اكتشاف أن من يرجى منه الشعور بخطأه ليس لديه استعداد لتحمل مسؤوليات ذلك. [1]
افضل رد لمن أساء إليك
أن تقول: “شكرًا”.
التزام الهدوء وعكس انطباع الغرور.
يجوز الاعتراف ببعض انتقاداتهم.
أن تتمتع بروح الدعابة حيال الموقف.
إعادة الضغط عليهم.
تغيير الموضوع.
رد الإهانة بالمثل.
معالجة الإهانة
كثيراً ما يبحث الأشخاص عن الطرق المُثلى بالرد على من بادرهم بالإساءة، إذ يعتبر سؤال كيف اجعل شخص يندم على تصرفاته ؟ أول ما يخطر من الأسئلة بالبال لمن يمرون بلحظات عصيبة في العلاقات، لذا وفي الآتي سيتم لفت الانتباه لأقوى طرق الرد على الإهانات والمجاملات المسمومة المبطنة وهي:
أن تقول: “شكرًا”: فبدلاً من الغضب سيكفي إنهاء التفاعل مع الموقف بكل برود وقول “شكرًا لك”، هو رد بسيط وقوي ومفاجئ لتبديد المخططات بالقتال معك، فقط امضِ وكأن شيئاً لم يكن.
التزام الهدوء وعكس انطباع الغرور: الأمر يتطلب تمالك الأعصاب للمساعدة على إيجاد إجابة شافية تتضمن إيحاءات الإهانة والسخرية لمن بادرنا بها، ويكفي أن تكون مضحكة لا جارحة.
يجوز الاعتراف ببعض انتقاداتهم: فمن الممكن ألا يكون لديهم نوايا سلبية اتجاهك، فقط كانوا مخطئين بطريقة لفت انتباهك لأخطائك، الأمر يحتاج للتروي قبل إصدار الحكم.
أن تتمتع بروح الدعابة حيال الموقف: فليس عليك إبداء مدى شعورك بالانزعاج، لأن سلوكك سيجعلهم مدركين أن هذه التفاهات لن تؤذيك.
إعادة الضغط عليهم: إنّ تسليط الضوء عليك سيفرض ضغط الاستجابة السريعة، فالبراعة في الموقف هي أن تكون قادراً على عكس هذا الضغط باتجاههم، الأمر سيمنحك متسع من الوقت للتفكير بالرد المثالي.
تغيير الموضوع: ففي حال طرح فكرة جديدة بديلة لما تسبب لك بالحرج خلال الموقف؛ ستحافظ على راحة بالك وتتجنب الخلاف بمجرد تجاذب أطراف الحديث بموضوع مختلف تماماً.
رد الإهانة بالمثل: كأن تخبرهم وسط الجميع في الموقف ذاته بأن رأيهم لا يعنيك وبلا أي قيمة بالنسبة لك، وقد تزيد قوة الرد بابتسامة صغيرة.
معالجة الإهانة: فمن يوجه لك الإهانة قد لا يكون بتصوره أنه يؤذيك بوقاحته أو لا يتوقع منك القوة للمواجهة، في كلا الحالتين يمكنك إخباره صراحةً بفظاعة سلوكه لتجبره إما على شرح السبب أو الاعتذار أمام الجميع لإعادة الهيبة لنفسك. [2]
كيف اجعل حبيبي يحس بغلطه
رسم الحدود.
تعزيز الثقة بالنفس.
الاستمتاع بشخصيتك.
عند انتهاء العلاقة مع أحد الأعزاء والمقربين أو تزعزعها لدرجة الانفصال، يمكن التأكد من يقينه لحجم خسارته بفقدك لتقييم احتمالات العودة معه أم لا، بواحدة من الطرق التالية:
رسم الحدود: ويكون ذلك من خلال ما يلي:
خلق تصور في ذهنه عن المسافة الخاصة بك والتي ليس له الحق أن يقرر متى تعود العلاقة، فالأمر بتعلق باحترامه لك قبل أي شيء.
السيطرة على قيود الوصول إليك التي كانت مباحة له سابقاً.
عدم محاولة المبادرة بالتواصل خلال الشهر الأول من انتهاء العلاقة لأي سبب كان.
تقبل التغييرات الإيجابية: بعد الانفصال سيحين الوقت لاكتشاف نفسك ليس لأجل أحد ولكن من أجلك، فالشريك السابق سيلمس تغيرات إيجابية يدرك بعدها أنك بحالة جيدة وتنمو بدونه.
تحديد العلاقة: في حال اكتشاف أن هناك أمل للعودة فيجب أن يكون كلالكما قد فهم ماهية العلاقة وظروف وشروط الطرف الآخر، لتقرير ما إذا كان هناك ندم على الإيذاء ونية حقيقية لإصلاح ما تلف منها، لكن الأفضل وإن بادر بالصلح والاعتذار عدم القبول مباشرةً ليدرك أنه ليس بإمكانه العودة متى شاء وأن قرارك الحالي أنكما كنتما معاً لكن انتهيتما، وفي حال يوجد عودة فستكون بقرارك.
تعزيز الثقة بالنفس: من خلال ما يلي:
ممارسة التمارين الرياضية.
العودة إلى الحياة الاجتماعية بقوة.
التفكير الإيجابي لخلق طاقة إيجابية في حياتك.
التركيز على نقاط القوة بشخصيتك.
التعرف على نفسك من جديد.
الاستمتاع بشخصيتك: فالبحث عن الذات بعد الانفصال سيتطلب ما يلي:
تكوين صداقات جديدة.
علاج النفسية كالالتفات للأمور التي لم تعنيك سابقاً كما تعني الآخرين لانشغالك بالعلاقة.
لطفك مع الآخرين في المجتمع يجب ألا ينسيك ضرورة لطفك مع نفسك.
الاستمتاع؛ فلا يعني اهتمامك برد الدين لمن أهانك نسيانك التركيز على سعادتك.
ابتكار عادات جديدة لتغيير الروتين خاصة ما يذكرك بالماضي. [3]
كلام يجعل الحبيب يندم على فراقك
من الممكن استخدام الكلام الموزون الغني بالمعاني لترك الحبيب غارقاً بحسرته وندمه على ما أخطأ بحقك، خلال فترات الجفاء والفراق أو قبل الانفصال النهائي، مثل:
صدقني؛ أشعر بخيبة أمل كبيرة.
الواقع أنني أحتاج أن أكون مع شخص مسؤول.
هي الحقيقة بعينها؛ علينا أن نكون واقعيين.
من الأفضل أن ينتهي الأمر الآن.
أعلم أنك ستذهب بعيداً لكن بعد الآن هذا لا يعنيني.
انفصالنا أفضل شيء حدث لي على الإطلاق.
أنا أحبك، لكني بحاجة إلى المضي قدماً. [4]
كلمات تحسس الرجل بالذنب
عند اكتشاف موقف جارح من الحبيب أو أي رجل مقرب إليك قد تتعثر الكلمات وتعجز عن العبير عن الصدمة، لكن خذ باعتبارك أن تحفظ هذه العبارات كسلاح تحصن نفسك به لمثل هذه اللحظات، وهي:
أحببتك بكل ما أملك؛ لكنك كسرت القاعدة الأساسية لأي علاقة بأن تكون مخلصاً.
وعدتني ذات مرة بأن تعتني بي؛ انظر ماذا تفعل بي؛ لقد وعدت بالحب ولكنك تعطيني العذاب؛ كن صادقًا.
علاقتنا جعلتني شخصاً قويًا للغاية؛ لم أكن أريد أن ينتهي هذا.
أسوأ ما في الأمر هو أنك لا تدرك حتى حجم الحزن الذي سببته.
أريد فقط أن أخبرك أنني أقبل الانفصال. أحبك وأحترم قرارك.
لقد جعلتني أشعر بأنني عديم القيمة طوال الوقت الذي كنا فيه معاً.
شكراً لكم على كل الذكريات؛ سأعتز بكم جميعاً، حتى الأشرار منكم. [5]
تجعل من أساء إليك يندم على الأذية التي تسبب بها لك، خاصةً إذا كان الأذى من قبل أشخاص تحبهم وتثق بهم، بإشعاره بالذنب كأسلوب فعّال سيحفزه على اتخاذ الخطوات الإيجابية سعياً منه لإصلاح الموقف.
فيما يلي عدد من الطرق أو الخطوات الإيجابية التي يمكن الاستفادة منها في سبيل تحقيق هذا الغرض، مما يفضل أن يتم اللجوء له بالترتيب دون تقديم خطوة على أخرى، وهي:
وصف تأثير الأذية على صحتك العقلية، عبر التعبير مما يعتبر خطوة أساسية لتوعيته بخطورة أفعاله ويمنحه الفرصة لتحمل المسؤولية عن سلوكهم المؤذي.
المواجهة المباشرة إثر الارتياح لهذه الخطوة لشرح كيف ألحق بك الضرر.
استخدام صيغة “أنا” بدلاً من “أنت” خلال المناقشة أقوى بإيصال الفكرة عن الأذى الذي بلغك، فقول أنا أتألم أيسر في التعبير من قول “أنت آذيتني”.
عدم إتاحة الفرصة له للإفلات من ورطته، فمن المهم الثبات على الموقف وتبيان أن سلوكه تجاهك غير مقبول.
عدم إتاحة الفرصة له لتسليط الضوء على مشاعرك الحقيقية، أو نجاح محاولاته في جعلك تشكك بمشاعرك.
إفشال محاولاته بالتقليل من شأن الأذى الذي تسبب به.
لا يجوز أن يتمكن من قلب الأدوار ليلعب دور الضحية.
رسم الحدود لحماية نفسك وسلامتك منه سيخلق بوادر الشعور بالسوء في حال تركك له.
العناية برفاهيتك إثر لاستعادة الطاقة والاستفادة من دعم من الأصدقاء والعائلة.
الاستفادة من تقنية الاستماع النشط المفيدة بفهم وجهة نظر الآخرين.
التمكن من صيغة “نحن” بعد إتقان “أنا” التي يستفاد منها السخرية في البداية من صنائع المؤذي، ثم تهيئة تحويل التركيز لديه من اللوم إلى الاعتراف بوجوب السعي لحل المشكلة معًا.
ممارسة حقك بالتسامح الذي سيشعره بالذنب.
الالتفات للراحة الشخصية والترفيه عن النفس مع التفكير بالعلاج، كالبدء برسالة قوية الصياغة تشعره بالذنب
إفشال محاولاته بإلقاء اللوم على الآخرين فيما أخطأ أو للتهرب من المسؤولية.
الانفصال؛ وهو آخر الحلول بعد اكتشاف أن من يرجى منه الشعور بخطأه ليس لديه استعداد لتحمل مسؤوليات ذلك. [1]
افضل رد لمن أساء إليك
أن تقول: “شكرًا”.
التزام الهدوء وعكس انطباع الغرور.
يجوز الاعتراف ببعض انتقاداتهم.
أن تتمتع بروح الدعابة حيال الموقف.
إعادة الضغط عليهم.
تغيير الموضوع.
رد الإهانة بالمثل.
معالجة الإهانة
كثيراً ما يبحث الأشخاص عن الطرق المُثلى بالرد على من بادرهم بالإساءة، إذ يعتبر سؤال كيف اجعل شخص يندم على تصرفاته ؟ أول ما يخطر من الأسئلة بالبال لمن يمرون بلحظات عصيبة في العلاقات، لذا وفي الآتي سيتم لفت الانتباه لأقوى طرق الرد على الإهانات والمجاملات المسمومة المبطنة وهي:
أن تقول: “شكرًا”: فبدلاً من الغضب سيكفي إنهاء التفاعل مع الموقف بكل برود وقول “شكرًا لك”، هو رد بسيط وقوي ومفاجئ لتبديد المخططات بالقتال معك، فقط امضِ وكأن شيئاً لم يكن.
التزام الهدوء وعكس انطباع الغرور: الأمر يتطلب تمالك الأعصاب للمساعدة على إيجاد إجابة شافية تتضمن إيحاءات الإهانة والسخرية لمن بادرنا بها، ويكفي أن تكون مضحكة لا جارحة.
يجوز الاعتراف ببعض انتقاداتهم: فمن الممكن ألا يكون لديهم نوايا سلبية اتجاهك، فقط كانوا مخطئين بطريقة لفت انتباهك لأخطائك، الأمر يحتاج للتروي قبل إصدار الحكم.
أن تتمتع بروح الدعابة حيال الموقف: فليس عليك إبداء مدى شعورك بالانزعاج، لأن سلوكك سيجعلهم مدركين أن هذه التفاهات لن تؤذيك.
إعادة الضغط عليهم: إنّ تسليط الضوء عليك سيفرض ضغط الاستجابة السريعة، فالبراعة في الموقف هي أن تكون قادراً على عكس هذا الضغط باتجاههم، الأمر سيمنحك متسع من الوقت للتفكير بالرد المثالي.
تغيير الموضوع: ففي حال طرح فكرة جديدة بديلة لما تسبب لك بالحرج خلال الموقف؛ ستحافظ على راحة بالك وتتجنب الخلاف بمجرد تجاذب أطراف الحديث بموضوع مختلف تماماً.
رد الإهانة بالمثل: كأن تخبرهم وسط الجميع في الموقف ذاته بأن رأيهم لا يعنيك وبلا أي قيمة بالنسبة لك، وقد تزيد قوة الرد بابتسامة صغيرة.
معالجة الإهانة: فمن يوجه لك الإهانة قد لا يكون بتصوره أنه يؤذيك بوقاحته أو لا يتوقع منك القوة للمواجهة، في كلا الحالتين يمكنك إخباره صراحةً بفظاعة سلوكه لتجبره إما على شرح السبب أو الاعتذار أمام الجميع لإعادة الهيبة لنفسك. [2]
كيف اجعل حبيبي يحس بغلطه
رسم الحدود.
تعزيز الثقة بالنفس.
الاستمتاع بشخصيتك.
عند انتهاء العلاقة مع أحد الأعزاء والمقربين أو تزعزعها لدرجة الانفصال، يمكن التأكد من يقينه لحجم خسارته بفقدك لتقييم احتمالات العودة معه أم لا، بواحدة من الطرق التالية:
رسم الحدود: ويكون ذلك من خلال ما يلي:
خلق تصور في ذهنه عن المسافة الخاصة بك والتي ليس له الحق أن يقرر متى تعود العلاقة، فالأمر بتعلق باحترامه لك قبل أي شيء.
السيطرة على قيود الوصول إليك التي كانت مباحة له سابقاً.
عدم محاولة المبادرة بالتواصل خلال الشهر الأول من انتهاء العلاقة لأي سبب كان.
تقبل التغييرات الإيجابية: بعد الانفصال سيحين الوقت لاكتشاف نفسك ليس لأجل أحد ولكن من أجلك، فالشريك السابق سيلمس تغيرات إيجابية يدرك بعدها أنك بحالة جيدة وتنمو بدونه.
تحديد العلاقة: في حال اكتشاف أن هناك أمل للعودة فيجب أن يكون كلالكما قد فهم ماهية العلاقة وظروف وشروط الطرف الآخر، لتقرير ما إذا كان هناك ندم على الإيذاء ونية حقيقية لإصلاح ما تلف منها، لكن الأفضل وإن بادر بالصلح والاعتذار عدم القبول مباشرةً ليدرك أنه ليس بإمكانه العودة متى شاء وأن قرارك الحالي أنكما كنتما معاً لكن انتهيتما، وفي حال يوجد عودة فستكون بقرارك.
تعزيز الثقة بالنفس: من خلال ما يلي:
ممارسة التمارين الرياضية.
العودة إلى الحياة الاجتماعية بقوة.
التفكير الإيجابي لخلق طاقة إيجابية في حياتك.
التركيز على نقاط القوة بشخصيتك.
التعرف على نفسك من جديد.
الاستمتاع بشخصيتك: فالبحث عن الذات بعد الانفصال سيتطلب ما يلي:
تكوين صداقات جديدة.
علاج النفسية كالالتفات للأمور التي لم تعنيك سابقاً كما تعني الآخرين لانشغالك بالعلاقة.
لطفك مع الآخرين في المجتمع يجب ألا ينسيك ضرورة لطفك مع نفسك.
الاستمتاع؛ فلا يعني اهتمامك برد الدين لمن أهانك نسيانك التركيز على سعادتك.
ابتكار عادات جديدة لتغيير الروتين خاصة ما يذكرك بالماضي. [3]
كلام يجعل الحبيب يندم على فراقك
من الممكن استخدام الكلام الموزون الغني بالمعاني لترك الحبيب غارقاً بحسرته وندمه على ما أخطأ بحقك، خلال فترات الجفاء والفراق أو قبل الانفصال النهائي، مثل:
صدقني؛ أشعر بخيبة أمل كبيرة.
الواقع أنني أحتاج أن أكون مع شخص مسؤول.
هي الحقيقة بعينها؛ علينا أن نكون واقعيين.
من الأفضل أن ينتهي الأمر الآن.
أعلم أنك ستذهب بعيداً لكن بعد الآن هذا لا يعنيني.
انفصالنا أفضل شيء حدث لي على الإطلاق.
أنا أحبك، لكني بحاجة إلى المضي قدماً. [4]
كلمات تحسس الرجل بالذنب
عند اكتشاف موقف جارح من الحبيب أو أي رجل مقرب إليك قد تتعثر الكلمات وتعجز عن العبير عن الصدمة، لكن خذ باعتبارك أن تحفظ هذه العبارات كسلاح تحصن نفسك به لمثل هذه اللحظات، وهي:
أحببتك بكل ما أملك؛ لكنك كسرت القاعدة الأساسية لأي علاقة بأن تكون مخلصاً.
وعدتني ذات مرة بأن تعتني بي؛ انظر ماذا تفعل بي؛ لقد وعدت بالحب ولكنك تعطيني العذاب؛ كن صادقًا.
علاقتنا جعلتني شخصاً قويًا للغاية؛ لم أكن أريد أن ينتهي هذا.
أسوأ ما في الأمر هو أنك لا تدرك حتى حجم الحزن الذي سببته.
أريد فقط أن أخبرك أنني أقبل الانفصال. أحبك وأحترم قرارك.
لقد جعلتني أشعر بأنني عديم القيمة طوال الوقت الذي كنا فيه معاً.
شكراً لكم على كل الذكريات؛ سأعتز بكم جميعاً، حتى الأشرار منكم. [5]