Şøķåŕą
01-23-2024, 08:59 PM
الآلة التي لا يصح استخدامها في الصيد
الحجر الذي لم يرقق
العمود
العصا غير محددة الرأس
المعراض بعرضه
السهم المسموم
النبالة
بعض أنواع الكلاب
الحجر الذي لم يرقق، أو العمود، والعصا غير محددة الرأس، أو المعراض بعرضه: تعتبر من الآلة التي لا يصح استخدامها في الصيد. لأن هذه الآلات لا تصلح للقتل بحدها، ولا برأسها المحدد. إنما تقتل بالثقل. وإذا قام الشخص باستعمالها لا بد من المرمي من التذكية، وإلا لا يحل أكل لحمها
روي أن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم: إني أرمي الصيد بالمعراض فأصيب، فقال: إذا رميت بالمعراض فخزق فكله، وإن أصابه بعرضه فلا تأكله. وفي لفظ له قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا رميت فسميت فخزقت فكل، فإن لم يتخزق فلا تأكل، ولا تأكل من المعراض إلا ما ذكيت، ولا تأكل من البندقة إلا ما ذكيت، ولما ورد أنه عليه الصلاة والسلام نهى عن الخذف، وقال: إنها لا تصيد صيدًا، ولا تنكأ عدوًا، ولكنها تكسر السن، وتفقأ العين
السهم المسموم: اتفق الفقهاء على عدم جواز الصيد من خلال السهم المسموم إذا ظن الصائد أن المصيدة قد توفيت من خلال السم. لأن القتل تم حينها من خلال المبيح والمحرم. وغلبه المحرم. وإذا اجتمع سهم مجوسي ومسلم في قتل حيوان، فإن هذا غير جائز ومحرم أكله. [1] [2] [3]
النبالة: لا يجوز أن يتم صيد الطيور من أجل التسلية والعبث، بل يجب أن يكون ذلك من أجل هدف محدد. عن عمرو بن الشريد قال: سمعت الشريد يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “من قتل عصفوراً عبثاً عج -رفع صوته- إلى الله عز وجل يوم القيامة يقول: يا رب إن فلاناً قتلني عبثاً ولم يقتلني لمنفعة [5]“،
بعض أنواع الكلاب: البعض رجح أن الكلب الأسود لا يجوز الصيد به، ويتم تحريم صيده، واستعماله في الصيد ينافي المقصود، والله أعلم في هذا الباب.
أمثلة الآلة التي لا يصح استخدامها في الصيد
في الآلات الجارحة مثل الكلاب والطيور والصقور. وهناك اختلافات بين العلماء فيما يخص الصيد بها
الصيد بالكلب الأسود
الصيد بالجوارح
الصيد بالحجر والمقلاع
الصيد بالكلب الأسود: اختلف العلماء في هذا الأمر ومنهم ما وجد أن الصيد بجميع أنواع الكلاب حلال، ومنهم من رأى أن يجب تحريم ما صاده الكلب الأسود. والأمر مختلف عليه بين العلماء ولا يمكن حسمه.
الصيد بالجوارح: يعتبر الصيد بالجوارح من الأمور المباحه، لقوله تعالى (وما علمتم من الجوارح) وهذا يتضمن الكواسب مثل البهائم والطيور والسباع. وبالرغم من أن بعض العلماء اعترض على ذلك وفسرها بأن الاصطياد يكون بالكلاب فقط بدون سواها. لكن على الأرجح أن الاصطياد بالجوارح ممكنًا والله أعلم.
إذًا اختلف بعض العلماء على وجود استثناءات من الكلاب لا يجوز الصيد منها. لكن توصلوا في النهاية إلا أن الجوارح مثل السباع والطيور والكلاب يجوز الاصطياد بها [4]
الصيد بالحجر والمقلاع: نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن الصيد بهذه الأدوات التي تسبب الأذية للحيوانات بدون أن تقتلها، قال صلى الله عليه وسلم في نهيه عن الخذف: “أنها لا تصيد صيداً ولا تنكأ عدواً ولكنها تكسر السن وتفقأ العين” والمخذفة هي ما يوضع فيه الحجر ويرمى به الطير وتسبب هذه الأدوات أذية للحيوانات بدون أن تسبب قتلها بقوة، وهذا ينافي غرض الصيد. أما تعذيب الحيوانات قبل قتلها تحت بند الصيد فهو شيء لا يشبه ما علمنا إياه النبي عليه الصلاة والسلام. [5]
الآلة التي يصح استخدامها في الصيد
يمكن تقسيم نوعي صلاحية الآلة للصيد إلى نوعين
آلة جارحة
آلة محددة
الآلة المحددة: الآلة التي يصح استخدامها في الصيد في الآلة المحددة التي تؤثر وتجرح اللحم من خلال القطع أو الخزق، وإلا عندها تكون الآلة غير صالحة للصيد.
ليس بالضرورة أن تكون الألة من الحديد، بل يمكن أن تكون الآلة حديد، أو خشب أو حجارة مرققة، أو شيء مشابه لها. ويشترط أن تقتل الآلة الصيد وتجرحه فيموت بهذا الجرح، ويجب التأكد أن الموت تم من خلال هذا الجرح
ويمكن الصيد بالبندقية، إذا قام الشخص بالتسمية عند استعمال وقام بصيادة صيود سواء كانت طيور أو أرانب أو غير ذلك من الحيوانات.البندقية حكم الصيد فيها حلال لقوله صلى الله عليه وسلم: ه ( إذا رميت بالمعراض فخزق فكله ، وإن أصاب بعرضه فلا تأكله )
الآلة الجارحة: هي الآلة التي تقتل مثل الكلب، والصقر وغيره من الحيوانات التي يصاد بها
تعليم هذه الحيوانات على الصيد يتطلب أمور متعددة، لكن من الكلب والصقر، ففي تعليم الكلب والسباع يجب:
ان يسترسل إذا أرسل. أي اذا سماه صاحبه او اغراه بالصيد هاج مباشرةً لطلبه
ينزجر إذا زجر، يمكن أن يكون الزجر أما لإيقافه عن القيام بأمر ما، أو زيادة العدو وزيادة الطلب في أمر الصيد
ألا يأكل من الصيد إذا أمسكه، وهو ضرورة ألا يأكل من الصيد إذا أمسك منه. والنبي عليه الصلاة والسلام حرّم أكل الصيد الذي أكل منه الكلب وقال تعالى (فكلوا مما أمسكن عليكم)
أما تعليم الصقر وغيره من الطيور عند إرساله للصيد يتضمن:
الاسترسال إذا ما أرسل
أن يرجع إذا ما دعي
أن يجرح الجارح الصيد، فإذا قتله الصقر أو غيره من الحيوانات من خلال الخنق أو الثقل أو الصدمة فإنه يعتبر حينها غير مباح
ليس بالضرورة أن يتم الشرط الثالث وهو الأكل من الصيد إذا أمسكه. لأنه من الصعب للغاية أن يتم تعليم الطير أن يترك الأكل، وهذا بإجماع أهل العلم
شروط الآلة التي يصح استخدامها في الصيد
يجب أن تحقق الآلة التي يصح استخدامها في الصيد شرطين أساسين
الشرط الأول: يجب أن تكون الآلة محددة، وتجرح، وتؤثر على عظام الحيوانات التي يريد الشخص اصطيادها من خلال القطع أو الخزق وإلا لا يجوز ذبجها. ليس بالضرورة أن تكون آلة الصيد من حديد. بل يمكن أن تكون من خشب أو من حجارة
الشرط الثاني: يجب أن تصيب الصيد وتجرحه ويموت من أثر هذا الجرح، وإلا لا يجوز أكل لحمها إذا كانت الوفاة سابقة للصيد أو ليست من أثر الجرح. ولا يجب أن تكون الوفاة ناجمة عن ثقل الآلة، لأنه موت الحيوانات يعتبر عندها موقوذة ولا تحل تناولها [2
الحجر الذي لم يرقق
العمود
العصا غير محددة الرأس
المعراض بعرضه
السهم المسموم
النبالة
بعض أنواع الكلاب
الحجر الذي لم يرقق، أو العمود، والعصا غير محددة الرأس، أو المعراض بعرضه: تعتبر من الآلة التي لا يصح استخدامها في الصيد. لأن هذه الآلات لا تصلح للقتل بحدها، ولا برأسها المحدد. إنما تقتل بالثقل. وإذا قام الشخص باستعمالها لا بد من المرمي من التذكية، وإلا لا يحل أكل لحمها
روي أن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم: إني أرمي الصيد بالمعراض فأصيب، فقال: إذا رميت بالمعراض فخزق فكله، وإن أصابه بعرضه فلا تأكله. وفي لفظ له قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا رميت فسميت فخزقت فكل، فإن لم يتخزق فلا تأكل، ولا تأكل من المعراض إلا ما ذكيت، ولا تأكل من البندقة إلا ما ذكيت، ولما ورد أنه عليه الصلاة والسلام نهى عن الخذف، وقال: إنها لا تصيد صيدًا، ولا تنكأ عدوًا، ولكنها تكسر السن، وتفقأ العين
السهم المسموم: اتفق الفقهاء على عدم جواز الصيد من خلال السهم المسموم إذا ظن الصائد أن المصيدة قد توفيت من خلال السم. لأن القتل تم حينها من خلال المبيح والمحرم. وغلبه المحرم. وإذا اجتمع سهم مجوسي ومسلم في قتل حيوان، فإن هذا غير جائز ومحرم أكله. [1] [2] [3]
النبالة: لا يجوز أن يتم صيد الطيور من أجل التسلية والعبث، بل يجب أن يكون ذلك من أجل هدف محدد. عن عمرو بن الشريد قال: سمعت الشريد يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “من قتل عصفوراً عبثاً عج -رفع صوته- إلى الله عز وجل يوم القيامة يقول: يا رب إن فلاناً قتلني عبثاً ولم يقتلني لمنفعة [5]“،
بعض أنواع الكلاب: البعض رجح أن الكلب الأسود لا يجوز الصيد به، ويتم تحريم صيده، واستعماله في الصيد ينافي المقصود، والله أعلم في هذا الباب.
أمثلة الآلة التي لا يصح استخدامها في الصيد
في الآلات الجارحة مثل الكلاب والطيور والصقور. وهناك اختلافات بين العلماء فيما يخص الصيد بها
الصيد بالكلب الأسود
الصيد بالجوارح
الصيد بالحجر والمقلاع
الصيد بالكلب الأسود: اختلف العلماء في هذا الأمر ومنهم ما وجد أن الصيد بجميع أنواع الكلاب حلال، ومنهم من رأى أن يجب تحريم ما صاده الكلب الأسود. والأمر مختلف عليه بين العلماء ولا يمكن حسمه.
الصيد بالجوارح: يعتبر الصيد بالجوارح من الأمور المباحه، لقوله تعالى (وما علمتم من الجوارح) وهذا يتضمن الكواسب مثل البهائم والطيور والسباع. وبالرغم من أن بعض العلماء اعترض على ذلك وفسرها بأن الاصطياد يكون بالكلاب فقط بدون سواها. لكن على الأرجح أن الاصطياد بالجوارح ممكنًا والله أعلم.
إذًا اختلف بعض العلماء على وجود استثناءات من الكلاب لا يجوز الصيد منها. لكن توصلوا في النهاية إلا أن الجوارح مثل السباع والطيور والكلاب يجوز الاصطياد بها [4]
الصيد بالحجر والمقلاع: نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن الصيد بهذه الأدوات التي تسبب الأذية للحيوانات بدون أن تقتلها، قال صلى الله عليه وسلم في نهيه عن الخذف: “أنها لا تصيد صيداً ولا تنكأ عدواً ولكنها تكسر السن وتفقأ العين” والمخذفة هي ما يوضع فيه الحجر ويرمى به الطير وتسبب هذه الأدوات أذية للحيوانات بدون أن تسبب قتلها بقوة، وهذا ينافي غرض الصيد. أما تعذيب الحيوانات قبل قتلها تحت بند الصيد فهو شيء لا يشبه ما علمنا إياه النبي عليه الصلاة والسلام. [5]
الآلة التي يصح استخدامها في الصيد
يمكن تقسيم نوعي صلاحية الآلة للصيد إلى نوعين
آلة جارحة
آلة محددة
الآلة المحددة: الآلة التي يصح استخدامها في الصيد في الآلة المحددة التي تؤثر وتجرح اللحم من خلال القطع أو الخزق، وإلا عندها تكون الآلة غير صالحة للصيد.
ليس بالضرورة أن تكون الألة من الحديد، بل يمكن أن تكون الآلة حديد، أو خشب أو حجارة مرققة، أو شيء مشابه لها. ويشترط أن تقتل الآلة الصيد وتجرحه فيموت بهذا الجرح، ويجب التأكد أن الموت تم من خلال هذا الجرح
ويمكن الصيد بالبندقية، إذا قام الشخص بالتسمية عند استعمال وقام بصيادة صيود سواء كانت طيور أو أرانب أو غير ذلك من الحيوانات.البندقية حكم الصيد فيها حلال لقوله صلى الله عليه وسلم: ه ( إذا رميت بالمعراض فخزق فكله ، وإن أصاب بعرضه فلا تأكله )
الآلة الجارحة: هي الآلة التي تقتل مثل الكلب، والصقر وغيره من الحيوانات التي يصاد بها
تعليم هذه الحيوانات على الصيد يتطلب أمور متعددة، لكن من الكلب والصقر، ففي تعليم الكلب والسباع يجب:
ان يسترسل إذا أرسل. أي اذا سماه صاحبه او اغراه بالصيد هاج مباشرةً لطلبه
ينزجر إذا زجر، يمكن أن يكون الزجر أما لإيقافه عن القيام بأمر ما، أو زيادة العدو وزيادة الطلب في أمر الصيد
ألا يأكل من الصيد إذا أمسكه، وهو ضرورة ألا يأكل من الصيد إذا أمسك منه. والنبي عليه الصلاة والسلام حرّم أكل الصيد الذي أكل منه الكلب وقال تعالى (فكلوا مما أمسكن عليكم)
أما تعليم الصقر وغيره من الطيور عند إرساله للصيد يتضمن:
الاسترسال إذا ما أرسل
أن يرجع إذا ما دعي
أن يجرح الجارح الصيد، فإذا قتله الصقر أو غيره من الحيوانات من خلال الخنق أو الثقل أو الصدمة فإنه يعتبر حينها غير مباح
ليس بالضرورة أن يتم الشرط الثالث وهو الأكل من الصيد إذا أمسكه. لأنه من الصعب للغاية أن يتم تعليم الطير أن يترك الأكل، وهذا بإجماع أهل العلم
شروط الآلة التي يصح استخدامها في الصيد
يجب أن تحقق الآلة التي يصح استخدامها في الصيد شرطين أساسين
الشرط الأول: يجب أن تكون الآلة محددة، وتجرح، وتؤثر على عظام الحيوانات التي يريد الشخص اصطيادها من خلال القطع أو الخزق وإلا لا يجوز ذبجها. ليس بالضرورة أن تكون آلة الصيد من حديد. بل يمكن أن تكون من خشب أو من حجارة
الشرط الثاني: يجب أن تصيب الصيد وتجرحه ويموت من أثر هذا الجرح، وإلا لا يجوز أكل لحمها إذا كانت الوفاة سابقة للصيد أو ليست من أثر الجرح. ولا يجب أن تكون الوفاة ناجمة عن ثقل الآلة، لأنه موت الحيوانات يعتبر عندها موقوذة ولا تحل تناولها [2