نبضها مطيري
01-15-2024, 02:10 AM
لن أخفيك سرا
اميرتي وحبيبتي ♥
جئت أنتي
لتجعليني أتغنى بك وأرددها ياأغلى النساء،
دبريني بربك ياعشق عمري
كيف أعدد مآثرك وسخاء عطائك ونبل مشاعرك وفيض كرمك
هل أصف وقفتك معي في تعبي ،
وكيف لم أستشعر منك تأففاَ ولا تبرماً بل زاد قربك وإهتمامك؟
نعم كنتي معي طول الوقت
وكنت أرجوك أنا تذهبي لتنامي حتى لاترهقي وتعرفي كيف تؤدي
عملك ،
كنتي لي الأب والأم والحبيبة
وكنتي كل دنياي وعالمي فجعلتيني لاأرى حولي إلا أنتي من فيض قربك وحبك وإخلاصك ،
محوتي المسافات على بعدها بيننا فكنت أستشعر أنفاسك
ولمساتك الحنونة كنت أراني في عينيك
وأرى مكاني بقلبك الرحيب الذي لم يسع غيري ،
أنت قصة عشقي التي لن يمحوها الزمان
على يديك تعلمت العشق وعشته عالماً من طهر ونور ،
فحبنا لم يكن أبداً حي نزوة عابرة
أو جموح بل نشأ بين جوانحنا جنينا
ورعيناه وسهرنا عليه حتى صار كيانا يستعصى على
أن تؤثر فيه وشاية حاقد أو غرض دنئ أو عارض من العوارض ،
وما أكثر أن رأينا أحباباً
قلنا فيهم وضربنا بحبهم الأمثال ولكنهم سريعا صاروا كل في طريق ،
إلا نحن ياسيدة النساء
كم تحملتيني وضربت لي المثل في كرم أخلاقك ،
وكم إعتذرت لك من حماقات عابرة وكنتي تغفري بسماحتك المعهودة
وكم كنت حريصاة أيضاً أن ترفعي عني الحرج فلا تذكري شيئاً وأراك
مرحبة وتفتحي زراعيك ليحتويني حضنك الدافئ في حنو المحب وخلق الفارس الواثق .
أحبك ولا تكفي ،
وأعشقك ولا تفي ،
وأهيم بك ولا تصف هيامي ،
فهل ياعشق العمر أجد في
قاموس العشق كلمات تصف مشاعري نحوك ؟؟
كل ما أقدر عليه أن أدعو ربي ألا يحرمني منك
ولا من حبك الذي إحتواني وصار يجري بالوريد
فأنت تاجي وبك كل الدنيا في كفوفي المخضبة بعطرك ياعشق العمر .
أحبك أحبك أحبك ..
اميرتي وحبيبتي ♥
جئت أنتي
لتجعليني أتغنى بك وأرددها ياأغلى النساء،
دبريني بربك ياعشق عمري
كيف أعدد مآثرك وسخاء عطائك ونبل مشاعرك وفيض كرمك
هل أصف وقفتك معي في تعبي ،
وكيف لم أستشعر منك تأففاَ ولا تبرماً بل زاد قربك وإهتمامك؟
نعم كنتي معي طول الوقت
وكنت أرجوك أنا تذهبي لتنامي حتى لاترهقي وتعرفي كيف تؤدي
عملك ،
كنتي لي الأب والأم والحبيبة
وكنتي كل دنياي وعالمي فجعلتيني لاأرى حولي إلا أنتي من فيض قربك وحبك وإخلاصك ،
محوتي المسافات على بعدها بيننا فكنت أستشعر أنفاسك
ولمساتك الحنونة كنت أراني في عينيك
وأرى مكاني بقلبك الرحيب الذي لم يسع غيري ،
أنت قصة عشقي التي لن يمحوها الزمان
على يديك تعلمت العشق وعشته عالماً من طهر ونور ،
فحبنا لم يكن أبداً حي نزوة عابرة
أو جموح بل نشأ بين جوانحنا جنينا
ورعيناه وسهرنا عليه حتى صار كيانا يستعصى على
أن تؤثر فيه وشاية حاقد أو غرض دنئ أو عارض من العوارض ،
وما أكثر أن رأينا أحباباً
قلنا فيهم وضربنا بحبهم الأمثال ولكنهم سريعا صاروا كل في طريق ،
إلا نحن ياسيدة النساء
كم تحملتيني وضربت لي المثل في كرم أخلاقك ،
وكم إعتذرت لك من حماقات عابرة وكنتي تغفري بسماحتك المعهودة
وكم كنت حريصاة أيضاً أن ترفعي عني الحرج فلا تذكري شيئاً وأراك
مرحبة وتفتحي زراعيك ليحتويني حضنك الدافئ في حنو المحب وخلق الفارس الواثق .
أحبك ولا تكفي ،
وأعشقك ولا تفي ،
وأهيم بك ولا تصف هيامي ،
فهل ياعشق العمر أجد في
قاموس العشق كلمات تصف مشاعري نحوك ؟؟
كل ما أقدر عليه أن أدعو ربي ألا يحرمني منك
ولا من حبك الذي إحتواني وصار يجري بالوريد
فأنت تاجي وبك كل الدنيا في كفوفي المخضبة بعطرك ياعشق العمر .
أحبك أحبك أحبك ..