نسائم الحب
01-13-2024, 06:50 PM
تحلم كل سيدة تمر بفترة الحمل أن تمر هذه الفترة بسلام، ودون مشاكل صحية لها ولذلك فهي تحاول أن تتبع النصائح التي يزودها بها من حولها، خاصة إذا كانت في الحمل الأول، ولكن الأصح هو أن تنفذ وتتبع نصائح الطبيب، حيث يقدم لها الدكتور عبد الرزاق أبو حمزة، إستشاري طب النساء والولادة أهم هذه النصائح الضرورية لفترة حمل سليمة كالآتي.
التغذية الصحية المتوازنة
يجب على الحامل ان تحصل على التغذية الصحية المتوازنة ويعني بذلك أن تحتوي وجباتها على العناصر الغذائية كلها دون إفراط.
تقليل السكريات في طعام الحامل يحميها من الأصابة بسكري الحمل، ويهديء أعصابها، ولا يؤثر على نسبة الهيموجلوبين لديها.
كما يجب أن يكون طعام الحامل مطهواً جيداً، والبعد عن الطعام الغير ناضج لانه يحتوي على بكتيريا عضوية تسبب التسمم الغذائي.
يجب أن تحصل الحامل على جرعات من حمض الفوليك قبل التخطيط للحمل لكي تقي جنينها من التشوهات، وكذلك يقلل من القيء والغثيان في الأشهر الأولىز
تقليل المنبهات
يجب على الحامل تقليل الكافيين في مشروباتها سواء القهوة أو الشاي أو المشروبات الغازية.
توصلت دراسات علمية حديثة إلى أن تناول الكافيين ولو بكميات قليلة يزيد من فرص الإجهاض، وكذلك ولادة أطفال ناقصي النمو.
وفي نفس الوقت يجب على الحامل عدم شرب اي منقوع أو مغلي أعشاب دون مراجعة الطبيب، فهناك بعض الأعشاب المحفزة للإجهاض.
ممارسة الرياضة بإنتظام
يجب أن تحرص الحامل على ممارسة الرياضة بإنتظام لكي تستطيع الحامل تحمل الوزن الزائد اثناء الحمل.
وتساعدها الرياضة على الحصول على نفسية جيدة، والتخلص من القلق والكآبة.
من الرياضيات المفيدة للحامل رياضة المشي، وكذلك السباحة واليوجا، والأيروبيكس المائي.
وفي حال وجود مشاكل في المشيمة، أو حدوث نزف مهبلي يجب التوقف عن الرياضة فوراَ.
الحصول على نوم صحي ومشبع
يجب أن تحصل الحامل على قسط وافر من النوم الصحي والمتواصل ليلاً.
كما أنها بحاجة لساعة من القيلولة خلال النهار.
في حال عدم تمكن الحامل من القيلولة خلال النهار، فيمكن أن ترفع قدميها والإسترخاء لنصف ساعة فقط.
يمكن أن تمارس الحامل تمارين الأسترخاء للتخلص من وجع الظهر أثناء النوم، وخاصة في الثلثين الأخيرين من الحمل.
يجب على الحامل الإهتمام بالنوم على الأقل ثماني ساعات ليلاً ويساعدها تناول اللبن الزبادي والموز على النوم المتواصل، وكذلك حمام الماء الدافيء مساءَ.
متابعة قياس ضغط الدم ونسبة السكر في الدم
يجب أن تهتم الحامل بقياس ضغط الدم باستمرار وكذلك قياس نسبة لاسكر لديها.
في حال حدوث ارتفاع في نسبة السكر مع إرتفاع ضغط الدم تصبح الحامل مهددة بالخطر وبما يعرف بتسمم الحمل خاصة لو حدث لديها إرتفاعاً في نسبة الأملاح والبولينا في البول.
ترتبط قياسات ضغط الدم، ونسبة السكر الصحية بالطعام الصحي المتوازن الذي تحصل عليه الحامل.
ويجب على الحامل قياس نسبة الهيموجلوبين في الدم أيضاً لتفادي الإصابة بفقر الدم، مما يؤثر على صحتها وعلى الجنين.
التغذية الصحية المتوازنة
يجب على الحامل ان تحصل على التغذية الصحية المتوازنة ويعني بذلك أن تحتوي وجباتها على العناصر الغذائية كلها دون إفراط.
تقليل السكريات في طعام الحامل يحميها من الأصابة بسكري الحمل، ويهديء أعصابها، ولا يؤثر على نسبة الهيموجلوبين لديها.
كما يجب أن يكون طعام الحامل مطهواً جيداً، والبعد عن الطعام الغير ناضج لانه يحتوي على بكتيريا عضوية تسبب التسمم الغذائي.
يجب أن تحصل الحامل على جرعات من حمض الفوليك قبل التخطيط للحمل لكي تقي جنينها من التشوهات، وكذلك يقلل من القيء والغثيان في الأشهر الأولىز
تقليل المنبهات
يجب على الحامل تقليل الكافيين في مشروباتها سواء القهوة أو الشاي أو المشروبات الغازية.
توصلت دراسات علمية حديثة إلى أن تناول الكافيين ولو بكميات قليلة يزيد من فرص الإجهاض، وكذلك ولادة أطفال ناقصي النمو.
وفي نفس الوقت يجب على الحامل عدم شرب اي منقوع أو مغلي أعشاب دون مراجعة الطبيب، فهناك بعض الأعشاب المحفزة للإجهاض.
ممارسة الرياضة بإنتظام
يجب أن تحرص الحامل على ممارسة الرياضة بإنتظام لكي تستطيع الحامل تحمل الوزن الزائد اثناء الحمل.
وتساعدها الرياضة على الحصول على نفسية جيدة، والتخلص من القلق والكآبة.
من الرياضيات المفيدة للحامل رياضة المشي، وكذلك السباحة واليوجا، والأيروبيكس المائي.
وفي حال وجود مشاكل في المشيمة، أو حدوث نزف مهبلي يجب التوقف عن الرياضة فوراَ.
الحصول على نوم صحي ومشبع
يجب أن تحصل الحامل على قسط وافر من النوم الصحي والمتواصل ليلاً.
كما أنها بحاجة لساعة من القيلولة خلال النهار.
في حال عدم تمكن الحامل من القيلولة خلال النهار، فيمكن أن ترفع قدميها والإسترخاء لنصف ساعة فقط.
يمكن أن تمارس الحامل تمارين الأسترخاء للتخلص من وجع الظهر أثناء النوم، وخاصة في الثلثين الأخيرين من الحمل.
يجب على الحامل الإهتمام بالنوم على الأقل ثماني ساعات ليلاً ويساعدها تناول اللبن الزبادي والموز على النوم المتواصل، وكذلك حمام الماء الدافيء مساءَ.
متابعة قياس ضغط الدم ونسبة السكر في الدم
يجب أن تهتم الحامل بقياس ضغط الدم باستمرار وكذلك قياس نسبة لاسكر لديها.
في حال حدوث ارتفاع في نسبة السكر مع إرتفاع ضغط الدم تصبح الحامل مهددة بالخطر وبما يعرف بتسمم الحمل خاصة لو حدث لديها إرتفاعاً في نسبة الأملاح والبولينا في البول.
ترتبط قياسات ضغط الدم، ونسبة السكر الصحية بالطعام الصحي المتوازن الذي تحصل عليه الحامل.
ويجب على الحامل قياس نسبة الهيموجلوبين في الدم أيضاً لتفادي الإصابة بفقر الدم، مما يؤثر على صحتها وعلى الجنين.