Şøķåŕą
01-11-2024, 04:32 PM
متن الحديث
تخريج الحديث
5
لو يعلم العباد ما في رمضان
لو يعلم العباد ما في رمضان لتمنَّت أمتي أن يكون رمضان السنة كلها، فقال رجل من خزاعة: حدثنا به، قال: ((إن الجنة تزين لرمضان من رأس الحول إلى الحول، حتى إذا كان أول يوم من رمضان، هبَّت ريح من تحت العرش، فصفقت ورق الجنة، فينظر الحور العين إلى ذلك، فيقلن: يا رب، اجعل لنا من عبادك في هذا الشهر أزواجًا تقر أعيننا بهم، قال: فما من عبد يصوم رمضان إلا زُوِّج زوجة من الحور العين في خيمة من در مجوفة مما نعت الله - عز وجل -: ﴿ حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ ﴾ [الرحمن: 72]، على كل امرأة سبعون حلة، ليس فيها حلة على لون الأخرى، ويعطى سبعين لونًا من الطيب، ليس منها لون على ريح الآخر، لكل امرأة منهن سبعون سريرًا من ياقوتة حمراء موشحة بالدر، على كل سرير سبعون فراشًا بطائنها من إستبرق، وفوق السبعين فراشًا سبعون أريكة، لكل امرأة منهن سبعون ألف وصيفة لحاجاتها، وسبعون ألف وصيف، مع كل وصيف صحفة من ذهب فيها لون طعام يجد لآخر لقمة لذة لا يجدها لأوله، يعطى زوجها مثل ذلك على سرير من ياقوت أحمر، هذا لكل يوم صامه من رمضان، سوى ما عمل من الحسنات.
رواه أبو يعلى في مسنده (9/180/5273).
• ابن خزيمة في صحيحه كتاب الصيام، باب ذكر تزيين الجنة لشهر رمضان (1886)، وقال: "إن صح الخبر، فإن في القلب من جرير بن أيوب البجلي".
• الشاشي في مسنده (2/77).
• الطبراني في الكبير (22/388). - ابن شاهين في فضائل شهر رمضان (38).
• البيهقي في شُعَب الإيمان (3/313).
• ذكره ابن الجوزي في الموضوعات، كتاب الصوم، باب: تزين الجنة لصوَّام رمضـان (1119)، وقال: "هذا حديث موضوع على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والمُتَّهم به: جرير بن أيوب"، وقال: "وقد رويت في هذا المعنى أحاديث لا تثبت قد ذكرتها في "الأحاديث الواهية".
6
إذا كان أول ليلة من شهر رمضان
إذا كان أول ليلة من شهر رمضان، نظر الله إلى خلقه الصيَّام، فإذا نظر الله إلى عبد لم يُعذبه أبدًا.
ولله - عز وجل - في كل يوم ألف ألف عتيق من النار، فإذا كان ليلة النصف من شهر رمضان، أعتق الله فيها مثل جميع ما أعتق في الشهر كله، وإذا كانت ليلة تسع وعشرين أعتق الله فيها مثلما أعتق في الشهر كله، وإذا كانت ليلة الفطر، ارتجت الملائكة وتجلَّى الجبَّار - جل جلاله - مع أنه لا يصفه الواصفون، فيقول للملائكة وهم في عيدهم من الغد يوحي إليهم: يا معشر الملائكة، ما جزاء الأجير إذا وفَّى عمله؟ فتقول الملائكة: يُوفَّى أجره.
فيقول الله تعالى: أُشهدكم أني قد غفرتُ له
-
تخريج الحديث
5
لو يعلم العباد ما في رمضان
لو يعلم العباد ما في رمضان لتمنَّت أمتي أن يكون رمضان السنة كلها، فقال رجل من خزاعة: حدثنا به، قال: ((إن الجنة تزين لرمضان من رأس الحول إلى الحول، حتى إذا كان أول يوم من رمضان، هبَّت ريح من تحت العرش، فصفقت ورق الجنة، فينظر الحور العين إلى ذلك، فيقلن: يا رب، اجعل لنا من عبادك في هذا الشهر أزواجًا تقر أعيننا بهم، قال: فما من عبد يصوم رمضان إلا زُوِّج زوجة من الحور العين في خيمة من در مجوفة مما نعت الله - عز وجل -: ﴿ حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ ﴾ [الرحمن: 72]، على كل امرأة سبعون حلة، ليس فيها حلة على لون الأخرى، ويعطى سبعين لونًا من الطيب، ليس منها لون على ريح الآخر، لكل امرأة منهن سبعون سريرًا من ياقوتة حمراء موشحة بالدر، على كل سرير سبعون فراشًا بطائنها من إستبرق، وفوق السبعين فراشًا سبعون أريكة، لكل امرأة منهن سبعون ألف وصيفة لحاجاتها، وسبعون ألف وصيف، مع كل وصيف صحفة من ذهب فيها لون طعام يجد لآخر لقمة لذة لا يجدها لأوله، يعطى زوجها مثل ذلك على سرير من ياقوت أحمر، هذا لكل يوم صامه من رمضان، سوى ما عمل من الحسنات.
رواه أبو يعلى في مسنده (9/180/5273).
• ابن خزيمة في صحيحه كتاب الصيام، باب ذكر تزيين الجنة لشهر رمضان (1886)، وقال: "إن صح الخبر، فإن في القلب من جرير بن أيوب البجلي".
• الشاشي في مسنده (2/77).
• الطبراني في الكبير (22/388). - ابن شاهين في فضائل شهر رمضان (38).
• البيهقي في شُعَب الإيمان (3/313).
• ذكره ابن الجوزي في الموضوعات، كتاب الصوم، باب: تزين الجنة لصوَّام رمضـان (1119)، وقال: "هذا حديث موضوع على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والمُتَّهم به: جرير بن أيوب"، وقال: "وقد رويت في هذا المعنى أحاديث لا تثبت قد ذكرتها في "الأحاديث الواهية".
6
إذا كان أول ليلة من شهر رمضان
إذا كان أول ليلة من شهر رمضان، نظر الله إلى خلقه الصيَّام، فإذا نظر الله إلى عبد لم يُعذبه أبدًا.
ولله - عز وجل - في كل يوم ألف ألف عتيق من النار، فإذا كان ليلة النصف من شهر رمضان، أعتق الله فيها مثل جميع ما أعتق في الشهر كله، وإذا كانت ليلة تسع وعشرين أعتق الله فيها مثلما أعتق في الشهر كله، وإذا كانت ليلة الفطر، ارتجت الملائكة وتجلَّى الجبَّار - جل جلاله - مع أنه لا يصفه الواصفون، فيقول للملائكة وهم في عيدهم من الغد يوحي إليهم: يا معشر الملائكة، ما جزاء الأجير إذا وفَّى عمله؟ فتقول الملائكة: يُوفَّى أجره.
فيقول الله تعالى: أُشهدكم أني قد غفرتُ له
-