نبضها مطيري
12-16-2023, 05:06 AM
الدمج الاجتماعي لذوي الاحتياجات الخاصة
وبغض النظر عن أساليب الدمج سواء كانت في داخل صفوف دراسية أم برامج خاصة أُعدت لتحقيق هذا الغرض فله آثاره وفوائده الكثيرة والحيوية على ذوي الاحتياجات الخاصة ومنها :
1-يتيح الـدمج النفـسي والاجتماعي والمجتمعي لذوي الاحتياجات الخاصة المشاركة القصوى في الحياة الاجتماعية والثقافية .
2-يساهم الدمج على العلاج والوقاية فهم بحاجة إلى شتى أنواع الرعاية بغية الحصول علـى الاحتـرام والتقدير المجتمعي ليتسنى لهم عيش الحياة الكريمة التي نسعى لتوفيرها لهم .
3-يُعدُّ الدمج نقلة تحول جذرية في حياة ذوي الاحتياجات الخاصة نحو تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة في المجتمع بعد تهميش حقوقهم مما يتيح الفرصة لهم للحيـاة بعد تخرجهم من المدارس أو المؤسسات بحيث يضمن لهم حق العمل والاعتمـاد على أنفسهم قدر الإمكان .
4-يمنح الدمج الفرصة للأشخاص الأسوياء للتعرف على ذوي الاحتياجات الخاصة عن قرب وتقدير مشاكلهم ومساعدتهم على مواجهة متطلبات الحياة.
5-يعطي الدمج مناخاً أكثر تناسباً لذوي الاحتياجات الخاصة لينمو نمواً أكاديمياً واجتماعياً ونفسياً سليماً إلى جانب تحقيق الذات عندهم وزيادة دافعيتهم نحو التعليم وتكوين علاقات اجتماعية سليمة مع الغير وتعديل اتجاهات الأسرة وأفراد المجتمع .
6-يزيل الدمج الأفكار الخاطئة للأسوياء حول خصائص أقرانهم وإمكاناتهم وقدراتهم من ذوى الاحتياجات الخاصة.
7-من آثار الدمج البعيدة المدى على ذوى الاحتياجات الخاصة تجنبهم المعوقات المادية أو المعنوية التي تحد من مشاركتهم في نواحي الحياة المختلفة .
8-يساهم الدمج بشكل أساسي في علاج المشكلات النفسية والاجتماعية والسلوكية لدى ذوي الاحتياجات الخاصة .
9-يتمُّ من خلال الدمج اكتشاف المواهب المختلفة لذوي الاحتياجات الخاصة من قبل المعلمين أو المسؤولين من طريق تفاعلهم بالأنشطة المتنوعة .
10-يقلل الدمج من حدة شعور ذوي الاحتياجات الخاصة أو أسرهم بالوصمة من قبل المجتمع الخارجي المحيط بهم .
11-يهدف الدمج على توفير الخدمة لذوي الاحتياجات الخاصة في بيئاتهم الطبيعية وليس في بيئات محمية ومعزولة ، بعد إجراء بعض التعديلات المكانية أو الدراسية في تلك البيئة لتفي بالاحتياجات الأكاديمية والاجتماعية والنفسية الخاصة بهم .
وبغض النظر عن أساليب الدمج سواء كانت في داخل صفوف دراسية أم برامج خاصة أُعدت لتحقيق هذا الغرض فله آثاره وفوائده الكثيرة والحيوية على ذوي الاحتياجات الخاصة ومنها :
1-يتيح الـدمج النفـسي والاجتماعي والمجتمعي لذوي الاحتياجات الخاصة المشاركة القصوى في الحياة الاجتماعية والثقافية .
2-يساهم الدمج على العلاج والوقاية فهم بحاجة إلى شتى أنواع الرعاية بغية الحصول علـى الاحتـرام والتقدير المجتمعي ليتسنى لهم عيش الحياة الكريمة التي نسعى لتوفيرها لهم .
3-يُعدُّ الدمج نقلة تحول جذرية في حياة ذوي الاحتياجات الخاصة نحو تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة في المجتمع بعد تهميش حقوقهم مما يتيح الفرصة لهم للحيـاة بعد تخرجهم من المدارس أو المؤسسات بحيث يضمن لهم حق العمل والاعتمـاد على أنفسهم قدر الإمكان .
4-يمنح الدمج الفرصة للأشخاص الأسوياء للتعرف على ذوي الاحتياجات الخاصة عن قرب وتقدير مشاكلهم ومساعدتهم على مواجهة متطلبات الحياة.
5-يعطي الدمج مناخاً أكثر تناسباً لذوي الاحتياجات الخاصة لينمو نمواً أكاديمياً واجتماعياً ونفسياً سليماً إلى جانب تحقيق الذات عندهم وزيادة دافعيتهم نحو التعليم وتكوين علاقات اجتماعية سليمة مع الغير وتعديل اتجاهات الأسرة وأفراد المجتمع .
6-يزيل الدمج الأفكار الخاطئة للأسوياء حول خصائص أقرانهم وإمكاناتهم وقدراتهم من ذوى الاحتياجات الخاصة.
7-من آثار الدمج البعيدة المدى على ذوى الاحتياجات الخاصة تجنبهم المعوقات المادية أو المعنوية التي تحد من مشاركتهم في نواحي الحياة المختلفة .
8-يساهم الدمج بشكل أساسي في علاج المشكلات النفسية والاجتماعية والسلوكية لدى ذوي الاحتياجات الخاصة .
9-يتمُّ من خلال الدمج اكتشاف المواهب المختلفة لذوي الاحتياجات الخاصة من قبل المعلمين أو المسؤولين من طريق تفاعلهم بالأنشطة المتنوعة .
10-يقلل الدمج من حدة شعور ذوي الاحتياجات الخاصة أو أسرهم بالوصمة من قبل المجتمع الخارجي المحيط بهم .
11-يهدف الدمج على توفير الخدمة لذوي الاحتياجات الخاصة في بيئاتهم الطبيعية وليس في بيئات محمية ومعزولة ، بعد إجراء بعض التعديلات المكانية أو الدراسية في تلك البيئة لتفي بالاحتياجات الأكاديمية والاجتماعية والنفسية الخاصة بهم .