تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة | الآية 122 من سورة التوبة


Şøķåŕą
12-06-2023, 10:20 PM
» تفسير الوسيط: تفسير الآية
قال الجمل: وسبب نزول هذه الآية أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بالغ في الكشف عن عيوب المنافقين، وفضحهم في تخلفهم عن غزوة تبوك.
قال المسلمون: والله لا نتخلف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا عن سرية بعثها، فلما قدم صلى الله عليه وسلم المدينة من تبوك، وبعث السرايا، أراد المسلمون أن ينفروا جميعا للغزو وأن يتركوا النبي صلى الله عليه وسلم وحده فنزلت هذه الآية .
والمعنى، وما كان من شأن المؤمنين، أن ينفروا جميعا في كل سرية تخرج للجهاد، ويتركوا الرسول صلى الله عليه وسلم وحده بالمدينة، وإنما يجب عليهم النفير العام إذا ما دعاهم صلى الله عليه وسلم إلى ذلك.
وقوله: فَلَوْلا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ ...
معطوف على كلام محذوف، ولولا حرف تحضيض بمعنى هلا.
أى: فحين لم يكن هناك موجب لنفير الكافة، فهلا نفر من كل فرقة من المؤمنين طائفة للجهاد، وتبقى طائفة أخرى منهم «ليتفقهوا في الدين» أى: ليتعلموا أحكامه من رسولهم صلى الله عليه وسلم «ولينذروا قومهم» أى: وليعلموهم ويخبروهم بما أمروا به أو نهوا عنه «إذا رجعوا إليهم» من الغزو «لعلهم يحذرون» أى: لعل هؤلاء الراجعين إليهم من الغزو يحذرون ما نهوا عنه.
أى: أن على المسلمين في حالة عدم النفير العام، أن يقسموا أنفسهم إلى قسمين.
قسم يبقى مع الرسول صلى الله عليه وسلم ليتفقه في دينه، وقسم آخر يخرج للجهاد في سبيل الله، فإذا ما عاد المجاهدون، فعلى الباقين مع الرسول صلى الله عليه وسلم أن يبلغوا العائدين ما حفظوه عن الرسول صلى الله عليه وسلم من أحكام.
وبذلك يجمع المسلمون بين المصلحتين: مصلحة الدفاع عن الدين بالحجة والبرهان، ومصلحة الدفاع عنه بالسيف والسنان.
وعلى هذا التفسير الذي سار عليه جمهور العلماء يكون الضمير في قوله «ليتفقهوا ولينذروا» يعود إلى الطائفة الباقية مع الرسول صلى الله عليه وسلم أما الضمير في قوله «لعلهم يحذرون» فيعود على الطائفة التي خرجت للجهاد ثم عادت.
ومنهم من يرى أن الضمير في قوله «ليتفقهوا، ولينذروا» يعود على الطائفة التي خرجت للجهاد.
وقد رجح هذا الاتجاه الإمام ابن جرير فقال: وأما قوله «ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم» فإن أولى الأقوال في ذلك بالصواب قول من قال: لتتفقه الطائفة النافرة بما تعاين من نصر الله لأهل دينه ولأصحاب رسوله على أهل عداوته والكفر به، فيفقه بذلك من معاينته حقيقة علم أمر الإسلام، وظهوره على الأديان، من لم يكن فقهه، «ولينذروا قومهم» فيحذروهم أن ينزل بهم من بأس الله، مثل الذي نزل بمن شاهدوا، ممن ظفر بهم المسلمون من أهل الشرك، إذا هم رجعوا إليهم من غزوهم «لعلهم يحذرون» أى:لعل قومهم إذا هم حذروهم ما عاينوا من ذلك، يحذرون فيؤمنون بالله ورسوله، حذرا من أن ينزل بهم ما نزل بالذين أخبروا خبرهم ...
» .
وقد علق صاحب المنار على رأى ابن جرير هذا بقوله: وهذا تأويل متكلف ينبو عنه النظم الكريم، فإن اعتبار طائفة السرية بما قد يحصل لها من النصر- وهو غير مضمون ولا مطرد- لا يسمى تفقها في الدين، وإن كان يدخل في عموم معنى الفقه، فإن التفقه هو التعلم الذي يكون بالتكلف والتدرج، والمتبادر من الدين علمه، ولا يصح هذا المعنى في ذلك العهد إلا في الذين يبقون مع النبي صلى الله عليه وسلم فيزدادون في كل يوم علما وفقها بنزول القرآن ...
» .
هذا، ومن الأحكام التي أخذها العلماء من هذه الآية: وجوب طلب العلم، والتفقه في دين الله وتعليم الناس إياه.
قال القرطبي: هذه الآية أصل في وجوب طلب العلم لأن المعنى: وما كان المؤمنون لينفروا كافة والنبي صلى الله عليه وسلم مقيم لا ينفر فيتركوه وحده «فلولا نفر» بعد ما علموا أن النفير لا يسع جميعهم «من كل فرقة منهم طائفة» وتبقى بقيتها مع النبي صلى الله عليه وسلم ليتحملوا عنه الدين ويتفقهوا، فإذا رجع النافرون إليهم أخبروهم بما سمعوه وعلموه، وفي هذا إيجاب التفقه، في الكتاب والسنة، وأنه على الكفاية دون الأعيان..» .
ثم ختمت السورة الكريمة حديثها عن الجهاد في سبيل الله، بدعوة المؤمنين إلى قتال أعدائهم بشدة وغلظة فقال-تبارك وتعالى-:

» تفسير القرطبي: مضمون الآية
قوله تعالى وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرونفيه ست مسائل :قوله تعالى وما كان المؤمنون وهي أن الجهاد ليس على الأعيان وأنه فرض كفاية كما تقدم ; إذ لو نفر الكل لضاع من وراءهم من العيال ، فليخرج فريق منهم للجهاد وليقم فريق يتفقهون في الدين ويحفظون الحريم ، حتى إذا عاد النافرون أعلمهم المقيمون ما تعلموه من أحكام الشرع ، وما تجدد نزوله على النبي صلى الله عليه وسلم .
وهذه الآية ناسخة لقوله تعالى : ( إلا تنفروا ) وللآية التي قبلها ; على قول مجاهد وابن زيد .
الثانية : هذه الآية أصل في وجوب طلب العلم ; لأن المعنى : وما كان المؤمنون لينفروا كافة والنبي صلى الله عليه وسلم مقيم لا ينفر فيتركوه وحده .
( فلولا نفر ) بعدما علموا أن النفير لا يسع جميعهم .
( من كل فرقة منهم طائفة ) وتبقى بقيتها مع النبي صلى الله عليه وسلم ليتحملوا عنه الدين ويتفقهوا ; فإذا رجع النافرون إليهم أخبروهم بما سمعوا وعلموه .
وفي هذا إيجاب التفقه في الكتاب والسنة ، وأنه على الكفاية دون الأعيان .
ويدل عليه أيضا قوله تعالى : فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون .
فدخل في هذا من لا يعلم الكتاب والسنن .
الثالثة : قوله تعالى ( فلولا نفر ) قال الأخفش : أي فهلا نفر .
من كل فرقة منهم طائفة الطائفة في اللغة الجماعة ، وقد تقع على أقل من ذلك حتى تبلغ الرجلين ، وللواحد على معنى نفس طائفة .
وقد تقدم أن المراد بقوله تعالى : إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة رجل واحد .
ولا شك أن المراد هنا جماعة لوجهين ; أحدهما عقلا ، والآخر لغة .
أما العقل فلأن العلم لا يتحصل بواحد في الغالب ، وأما اللغة فقوله : ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم فجاء بضمير الجماعة .
قال ابن العربي : والقاضي أبو بكر والشيخ أبو الحسن قبله يرون أن الطائفة هاهنا واحد ، ويعتضدون فيه بالدليل على وجوب العمل بخبر الواحد ، وهو صحيح لا من جهة أن الطائفة تنطلق على الواحد ولكن من جهة أن خبر الشخص الواحد أو الأشخاص خبر واحد ، وأن مقابله وهو التواتر لا ينحصر .
قلت : أنص ما يستدل به على أن الواحد يقال له طائفة قوله تعالى : وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا يعني نفسين .
دليله قوله تعالى : فأصلحوا بين أخويكم فجاء بلفظ التثنية ، والضمير في ( اقتتلوا ) وإن كان ضمير جماعة فأقل الجماعة اثنان في أحد القولين للعلماء .
الرابعة : قوله تعالى ( ليتفقهوا ) الضمير في " ليتفقهوا ، ولينذروا " للمقيمين مع النبي صلى الله عليه وسلم ; قاله قتادة ومجاهد .
وقال الحسن : هما للفرقة النافرة ; واختاره الطبري .
ومعنى ليتفقهوا في الدين أي يتبصروا ويتيقنوا بما يريهم الله من الظهور على المشركين ونصرة الدين .
قلت : قول مجاهد وقتادة أبين ، أي لتتفقه الطائفة المتأخرة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن النفور في السرايا .
وهذا يقتضي الحث على طلب العلم والندب إليه دون الوجوب والإلزام ; إذ ليس ذلك في قوة الكلام ، وإنما لزم طلب العلم بأدلته ; قاله أبو بكر بن العربي .
الخامسة : طلب العلم ينقسم قسمين : فرض على الأعيان ; كالصلاة والزكاة والصيام .
قلت : وفي هذا المعنى جاء الحديث المروي إن طلب العلم فريضة .
روى عبد القدوس بن حبيب : أبو سعيد الوحاظي عن حماد بن أبي سليمان عن إبراهيم النخعي قال سمعت أنس بن مالك يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : طلب العلم فريضة على كل مسلم .
قال إبراهيم : لم أسمع من أنس بن مالك إلا هذا الحديث .
وفرض على الكفاية ; كتحصيل الحقوق وإقامة الحدود والفصل بين الخصوم ونحوه ; إذ لا يصلح أن يتعلمه جميع الناس فتضيع أحوالهم وأحوال سراياهم وتنقص أو تبطل معايشهم ; فتعين بين الحالين أن يقوم به البعض من غير تعيين ، وذلك بحسب ما يسره الله لعباده وقسمه بينهم من رحمته وحكمته بسابق قدرته وكلمته .
السادسة : طلب العلم فضيلة عظيمة ومرتبة شريفة لا يوازيها عمل ; روى الترمذي من حديث أبي الدرداء قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من سلك طريقا يلتمس فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنة وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضا لطالب العلم وإن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض والحيتان في جوف الماء ، وإن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب ، وإن العلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما إنما ورثوا العلم فمن أخذ به أخذ بحظ وافر .
وروى الدارمي أبو محمد في مسنده قال : حدثنا أبو المغيرة حدثنا الأوزاعي عن الحسن قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن رجلين كانا في بني إسرائيل ، أحدهما كان عالما يصلي المكتوبة ثم يجلس فيعلم الناس الخير .
والآخر يصوم النهار ويقوم الليل ، أيهما أفضل ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فضل هذا العالم الذي يصلي المكتوبة ثم يجلس فيعلم الناس الخير على العابد الذي يصوم النهار ويقوم الليل كفضلي على أدناكم .
أسنده أبو عمر في كتاب " بيان العلم " عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فضل العالم على العابد كفضلي على أمتي .
وقال ابن عباس : أفضل الجهاد من بنى مسجدا يعلم فيه القرآن والفقه والسنة .
رواه شريك عن ليث بن أبي سليم عن يحيى بن أبي كثير عن علي الأزدي قال : أردت الجهاد فقال لي ابن عباس ألا أدلك على ما هو خير لك من الجهاد ، تأتي مسجدا فتقرأ فيه القرآن وتعلم فيه الفقه .
وقال الربيع سمعت الشافعي يقول : طلب العلم أوجب من الصلاة النافلة .
وقوله عليه السلام : إن الملائكة لتضع أجنحتها ... الحديث ، يحتمل وجهين : أحدهما : أنها تعطف عليه وترحمه ; كما قال الله تعالى فيما وصى به الأولاد من الإحسان إلى الوالدين بقوله : واخفض لهما جناح الذل من الرحمة أي تواضع لهما .
والوجه الآخر : أن يكون المراد بوضع الأجنحة فرشها ; لأن في بعض الروايات وإن الملائكة تفرش أجنحتها ، أي إن الملائكة إذا رأت طالب العلم يطلبه من وجهه ابتغاء مرضاة الله وكانت سائر أحواله مشاكلة لطلب العلم فرشت له أجنحتها في رحلته وحملته عليها ; فمن هناك يسلم فلا يحفى إن كان ماشيا ولا يعيا ، وتقرب عليه الطريق البعيدة ، ولا يصيبه ما يصيب المسافر من أنواع الضرر كالمرض وذهاب المال وضلال الطريق .
وقد مضى شيء من هذا المعنى في ( آل عمران ) عند قوله تعالى : شهد الله الآية .
روى عمران بن حصين قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق حتى تقوم الساعة .
قال يزيد بن هارون : إن لم يكونوا أصحاب الحديث فلا أدري من هم ؟ .
قلت : وهذا قول عبد الرزاق في تأويل الآية ، إنهم أصحاب الحديث ; ذكره الثعلبي .
سمعت شيخنا الأستاذ المقرئ النحوي المحدث أبا جعفر أحمد بن محمد بن محمد القيسي القرطبي المعروف بابن أبي حجة رحمه الله يقول في تأويل قوله عليه السلام : لا يزال أهل الغرب ظاهرين على الحق حتى تقوم الساعة إنهم العلماء ; قال : وذلك أن الغرب لفظ مشترك يطلق على الدلو الكبيرة وعلى مغرب الشمس ، ويطلق على فيضة من الدمع .
فمعنى لا يزال أهل الغرب أي لا يزال أهل فيض الدمع من خشية الله عن علم به وبأحكامه ظاهرين ; الحديث .
قال الله تعالى : إنما يخشى الله من عباده العلماء .
قلت : وهذا التأويل يعضده قوله عليه السلام في صحيح مسلم : من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ولا تزال عصابة من المسلمين يقاتلون على الحق ظاهرين على من ناوأهم إلى يوم القيامة .
وظاهر هذا المساق أن أوله مرتبط بآخره .
والله أعلم .

إيلين
12-06-2023, 10:21 PM
-

:hor1:











موضوع مميز وجميل :eq-32::2:
ابدعت وكثيرا لطرحك هذا الموضوع:em6::hm5:
يعطيك العافيه لتميزك :131::hm5:
كنت هنا :h2::23:

عاشق الغيم
12-06-2023, 10:31 PM
جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
أحترآمي لــ/سموك

الياقوتة
12-06-2023, 10:34 PM
جزاك الله جنة عرضها آلسموات و الارض
على هذا الموضوع المفيد والقيم
بارك الله فيك
اسال الله لك التوفيق

حاء
12-07-2023, 01:37 AM
-


جزاك الله خيرًا
جعله الله في ميزان حسناتك
و شكرًا على طرحك المُفيد :x37:
و لا حرمنا الله من جديدك الرائع
و الله يعطيك الف عافيه
لك :f15:

البرنس مديح آل قطب
12-07-2023, 03:03 PM
https://www.raed.net/img?id=389576



http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/u11.gif
http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/u11.gif
http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/u11.gif
http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/u11.gif
http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/u11.gif
http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/u11.gif

جزاكم الله خير الجزاء:97:
طرح أكثر من رائع :rkm4:
روعه وجدتها بين الكلمات :j2:
استمتعت بما قرأت :239:
و نطمع بالمزيد من طروحاتكم الجمييله :hp2:
شكري لكم على الدوام :hp2:
دائماً لمساتكم في القمة بها الابداع :81:
والتميز الراقي تسحر عيون من يدخلها :x32:
فلقد استمتع ناظري هنا :hp2:
وعجزتُ عن التعبير فماذا اقول لكم :x32:
غير سعد بكم :hp2:
:mh50: منتديات رواية عشق :mh50:
بابداعكم :hm7:
اراح الله قلبكم و اسعدكم :87:
يسلمواااااااااااااااااااا :hp2:



https://www.raed.net/img?id=405932

القيصرالعاشق http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/u10.gif
البـــــ http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/q68.gifمديح آل قطبhttp://www.r-eshq.com/vb/images/icons/q68.gif ـــــــرنس




https://www.raed.net/img?id=389575 https://www.raed.net/img?id=141543

نبُض جآمح ❥
12-07-2023, 04:27 PM
-






جزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسناتك

мя Зάмояч
12-07-2023, 06:02 PM
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك

نور القمر
12-07-2023, 08:42 PM
سَلِمت الأنَامِل المُتألِقة لِروعَة طَرحهَا
دَام العطَاء والتَميّز المُتواصِل
لرُوحك السّعادة

الدكتور على حسن
12-07-2023, 11:56 PM
https://upload.3dlat.com/uploads/3dlat.net_17_17_967b_1cd9f1f948f715.gif
كل الشكر وكل التقدير
لحضرتك
على روعة ما قدمت لنـــا
من موضوع اكثر من رائع
ربنا يبارك فيك ويسعدك ويكتب لك
كل الخير فى كل ما لمست يداك
وخطت قدمــاك
يااااااااااااااااارب
مسـاءكم وصباحكــم
سعادة دائمـة لا تنتهـــى
الدكتــور علــى
https://upload.3dlat.com/uploads/3dlat.net_17_17_967b_1cd9f1f948f715.gif

ناطق العبيدي
12-08-2023, 11:09 AM
جزاك الله خيراً على كل كلمة نقلتها
وكتبها لك في ميزان حسناتك
دمت في أمان الله وحفظه
لك أعذب تحية

بنت العز
12-08-2023, 07:29 PM
سَلِمت الأنَامِل المُتألِقة لِروعَة طَرحهَا
دَام العطَاء والتَميّز المُتواصِل
لرُوحك السّعادة

روحي تبيك
12-08-2023, 09:21 PM
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورلإيمان
أحترآمي لــ/سموك

☆Šømă☆
12-14-2023, 04:46 PM
طرحَ عَذب ..!!
أختيآر أنيق وحضور صآخب
سلة من الوردَ وآنحناءة شكر لسموك

| |

رزان
12-16-2023, 11:42 AM
سلمت الأيادي
شكرا لكم

غـرام الشوق
05-10-2024, 06:11 PM
لَا تَأْتِي إِلَّا بِالْجَمَالِ . . سُلَّمُ فِكْرِكَ
وَدَامَ تَوَاصُلُكَ اَلْمُبْهِجُ . .
أَرَقُ اَلتَّحَايَا لِقَلْبِكَ

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:53 PM
شكرا لك على المرور العذب:134:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:53 PM
شكرا لك على المرور العذب:4:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:53 PM
شكرا لك على المرور العذب:ff11:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:53 PM
شكرا لك على المرور العذب:432::232:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:53 PM
شكرا لك على المرور العذب:alm::eq-35:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:54 PM
شكرا لك على المرور العذب:432::48:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:54 PM
شكرا لك على المرور العذب:alm::er-21::b12:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:54 PM
شكرا لك على المرور العذب:f13::x35:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:54 PM
شكرا لك على المرور العذب:f13::113:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:54 PM
شكرا لك على المرور العذب:k09::rkm:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:54 PM
شكرا لك على المرور العذب:k09::هه4:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:54 PM
شكرا لك على المرور العذب:81::145:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:55 PM
شكرا لك على المرور العذب:eq-35::15:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:55 PM
شكرا لك على المرور العذب:x35:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:55 PM
شكرا لك على المرور العذب:256::eq-35:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:55 PM
شكرا لك على المرور العذب:th_24::th_14:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:55 PM
شكرا لك على المرور العذب:th_14::256::st3:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:55 PM
شكرا لك على المرور العذب:alm::eq-35::15:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:55 PM
شكرا لك على المرور العذب:145::ff11:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:56 PM
شكرا لك على المرور العذب:hm4::256:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:56 PM
شكرا لك على المرور العذب:432::4:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:56 PM
شكرا لك على المرور العذب:w0::113:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:56 PM
شكرا لك على المرور العذب

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:56 PM
شكرا لك على المرور العذب:221::48:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:56 PM
شكرا لك على المرور العذب:554::r2::69:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:57 PM
شكرا لك على المرور العذب:r2::4:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:57 PM
شكرا لك على المرور العذب:w0::p33:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:57 PM
شكرا لك على المرور العذب:f13::r2::atr1:

Şøķåŕą
03-08-2025, 08:57 PM
شكرا لك على المرور العذب:th_1:

مثلي قليل
06-02-2025, 04:21 AM
جزاك الله خير
بارك الله فيك

نور القمر
06-07-2025, 03:50 PM
سلمت يداك علي طرحك