المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أَسْبَابِ رُؤْيَةِ اللَّهِ -تَعَالَى- فِي الْجَنَّةِ


نوف
10-07-2018, 09:11 AM
(https://info)
مِنْ أَسْبَابِ رُؤْيَةِ اللَّهِ -تَعَالَى- فِي الْجَنَّةِ: تَحْقِيقُ الْإِيمَانِ وَالْإِحْسَانِ، كَمَا قَالَ تَعَالَى: (لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ)[يُونُسَ: 26]، وَالْإِحْسَانُ أَعْلَى مَرَاتِبِ الْإِيمَانِ، وَهُوَ مُرَاقَبَةُ اللَّهِ -تَعَالَى- فِي السِّرِّ وَالْعَلَنِ، وَالْحُسْنَى هِيَ الْجَنَّةُ، وَالزِّيَادَةُ هِيَ النَّظَرُ إِلَى وَجْهِ اللَّهِ الْكَرِيمِ. وَالْإِحْسَانُ مَقَامٌ يُحَقِّقُهُ أَهْلُ الْيَقِينِ، فَكُلَّمَا كَانَ الْعَبْدُ أَكْثَرَ يَقِينًا كَانَ أَحَظَّ بِرُؤْيَةِ اللَّهِ -تَعَالَى-؛ كَمَا أَخْبَرَ اللَّهُ -تَعَالَى- عَنْ أَهْلِ الْيَقِين بِقَوْلِهِ -سُبْحَانَهُ-: (قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ)[الْبَقَرَةِ: 249]. وَالظَّنُّ فِي الْآيَةِ بِمَعْنَى الْيَقِينِ؛ فَإِذَا أَيْقَنُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ -تَعَالَى- كَانَ ذَلِكَ أَعْلَى دَرَجَاتِ الْإِيمَانِ بِالْغَيْبِ، وَأَصْدَقَ مَشَاعِرِ الشَّوْقِ لِلَّهِ -تَعَالَى-، حِينَ بَذَلُوا نُفُوسَهُمْ رَخِيصَةً فِي سَبِيلِهِ -سُبْحَانَهُ-، فَكَانَ لَهُمْ مَا ظَنُّوا مِنْ لِقَاءِ اللَّهِ -تَعَالَى- وَرِضْوَانِهِ عَلَيْهِمْ، وَرُؤْيَتِهِمْ لَهُ فِي الْجَنَّةِ؛ كَمَا قَدْ رَضِيَ -سُبْحَانَهُ- عَنْ شُهَدَاءِ بِئْرِ مَعُونَةَ. (https://info)
(https://info)
وَمِنْ طُرُقِ زِيَادَةِ الْيَقِينِ فِي الْقُلُوبِ: كَثْرَةُ التَّفَكُّرِ فِي آيَاتِ اللَّهِ -تَعَالَى- الْكَوْنِيَّةِ، وَتَدَبُّرُ آيَاتِهِ الْقُرْآنِيَّةِ؛ فَإِنَّهُ يَحْصُلُ بِهَا الْيَقِينُ بِنَصِّ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ: (اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ)[الرَّعْدِ: 2].

كَمَا أَنَّ الْإِعْرَاضَ عَنِ اللَّهِ -تَعَالَى-، وَتَعْطِيلَ عِبَادَةِ التَّفَكُّرِ؛ مَانِعٌ مِنْ رِضَا اللَّهِ -تَعَالَى- وَمِنَ التَّنَعُّمِ بِرُؤْيَتِهِ فِي الدَّارِ الْآخِرَةِ (أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ)[الرُّومِ: 8].

وَمِنْ أَسْبَابِ رُؤْيَةِ اللَّهِ -تَعَالَى- فِي الْجَنَّةِ: الْإِخْلَاصُ فِي الْعَمَلِ؛ لِأَنَّ الشِّرْكَ الْأَكْبَرَ مُحْبِطٌ لِكُلِّ الْأَعْمَالِ، وَالرِّيَاءُ يُفْسِدُ الْعَمَلَ عَلَى صَاحِبِهِ؛ لِأَنَّهُ لِغَيْرِ اللَّهِ -تَعَالَى-، وَقَدْ قَالَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- فِي الْحَدِيثِ الْقُدْسِيِّ: “أَنَا أَغْنَى الشُّرَكَاءِ عَنِ الشِّرْكِ، مَنْ عَمِلَ عَمَلًا أَشْرَكَ فِيهِ مَعِي غَيْرِي تَرَكْتُهُ وَشِرْكَهُ” (رَوَاهُ مُسْلِمٌ). وَقَدْ أَمَرَ -سُبْحَانَهُ- مَنْ رَجَا لِقَاءَهُ بِالْإِخْلَاصِ: (فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا)[الْكَهْفِ: 110].

وَمِنْ أَسْبَابِ رُؤْيَةِ اللَّهِ -تَعَالَى- فِي الْجَنَّةِ: الِاسْتِعَانَةُ بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ، وَالِاجْتِهَادُ فِي تَحْقِيقِ الْخُشُوعِ؛ لِأَنَّ الصَّلَاةَ مُنَاجَاةٌ لِلَّهِ -تَعَالَى-، وَخُشُوعُ الْعَبْدِ فِيهَا دَلِيلٌ عَلَى شَوْقِهِ إِلَيْهِ -سُبْحَانَهُ-، فَيُحِبُّ لِقَاءَ اللَّهِ -تَعَالَى-، وَيُحِبُّ اللَّهُ -تَعَالَى- لِقَاءَهُ (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ * الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)[الْبَقَرَةِ: 45- 46]. وَمُلَاقَاتُهُمْ لِلَّهِ -تَعَالَى- تَتَضَمَّنُ رُؤْيَتَهُمْ لَهُ -سُبْحَانَهُ-. وَلِذَا كَانَ مِنْ مَوَانِعِ رُؤْيَةِ اللَّهِ -تَعَالَى- الْكُفْرُ وَالنِّفَاقُ؛ لِمَا فِيهِمَا مِنَ التَّكْذِيبِ بِلِقَاءِ اللَّهِ -تَعَالَى- (قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّهِ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ)[يُونُسَ: 45]، (أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا)[الْكَهْفِ: 105]، (وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُولَئِكَ يَئِسُوا مِنْ رَحْمَتِي وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)[الْعَنْكَبُوتِ: 23].

وَمِنْ أَسْبَابِ رُؤْيَةِ اللَّهِ -تَعَالَى- فِي الْجَنَّةِ: الدُّعَاءُ بِحُصُولِهَا، وَتَحَرِّي أَوْقَاتِ الْإِجَابَةِ فِي ذَلِكَ، فَقَدْ يَسْأَلُهَا الْعَبْدُ رَبَّهُ -سُبْحَانَهُ- فَيُوَافِقُ سَاعَةَ إِجَابَةٍ فَيُوَفِّقُهُ اللَّهُ -تَعَالَى- لِأَسْبَابِهَا، وَيُنِيلُهُ إِيَّاهَا.

(https://info)
(https://info) وَقَدْ وَرَدَ أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- سَأَلَ رَبَّهُ الشَّوْقَ إِلَيْهِ، وَلَذَّةَ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِهِ الْكَرِيمِ؛ كَمَا فِي حَدِيثِ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: “صَلَّى بِنَا عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ صَلَاةً، فَأَوْجَزَ فِيهَا، فَقَالَ لَهُ بَعْضُ الْقَوْمِ: لَقَدْ خَفَّفْتَ أَوْ أَوْجَزْتَ الصَّلَاةَ، فَقَالَ: أَمَّا عَلَى ذَلِكَ، فَقَدْ دَعَوْتُ فِيهَا بِدَعَوَاتٍ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، فَلَمَّا قَامَ تَبِعَهُ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ هُوَ أُبَيٌّ غَيْرَ أَنَّهُ كَنَّى عَنْ نَفْسِهِ، فَسَأَلَهُ عَنِ الدُّعَاءِ، ثُمَّ جَاءَ فَأَخْبَرَ بِهِ الْقَوْمَ: اللَّهُمَّ بِعِلْمِكَ الْغَيْبَ، وَقُدْرَتِكَ عَلَى الْخَلْقِ، أَحْيِنِي مَا عَلِمْتَ الْحَيَاةَ خَيْرًا لِي، وَتَوَفَّنِي إِذَا عَلِمْتَ الْوَفَاةَ خَيْرًا لِي، اللَّهُمَّ وَأَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ فِي الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، وَأَسْأَلُكَ كَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الرِّضَا وَالْغَضَبِ، وَأَسْأَلُكَ الْقَصْدَ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَى، وَأَسْأَلُكَ نَعِيمًا لَا يَنْفَدُ، وَأَسْأَلُكَ قُرَّةَ عَيْنٍ لَا تَنْقَطِعُ، وَأَسْأَلُكَ الرِّضَاءَ بَعْدَ الْقَضَاءِ، وَأَسْأَلُكَ بَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَأَسْأَلُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ، وَالشَّوْقَ إِلَى لِقَائِكَ فِي غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ، وَلَا فِتْنَةٍ مُضِلَّةٍ، اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الْإِيمَانِ، وَاجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِينَ” حَدِيثٌ عَظِيمٌ، وَدُعَاءٌ جَلِيلٌ، (رَوَاهُ النَّسَائِيُّ). (https://info)
[/URL][URL="https://info"]
(https://info)
(https://info)

خالد
10-07-2018, 09:17 AM
جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنور الايمان
تحياتي لك

نوف
10-07-2018, 09:50 AM
شكراً لمرورك
وجزاك الله خير

غـُـلايےّ
10-07-2018, 01:20 PM
طررح يفوق آلجمآل ,
‎كعآدتك إبدآع في صفحآتك ,
‎يعطيك آلعآفيـه يَ رب ,
‎وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
‎لقلبك السعآده والفـرح ..
‎ودي

نوف
10-07-2018, 01:28 PM
جزاك الله خير

عازف الليل مونامور
10-07-2018, 01:33 PM
جزاكم الله كل الخير وانار طريقكم
تحيتي وودي

نوف
10-07-2018, 01:53 PM
جزاك الله خير

بسمة فجر
10-07-2018, 02:28 PM
بارك الله فيك ع طرحك القيم نوف

نوف
10-07-2018, 03:30 PM
شكراً لمرورك
وجزاك الله خير

لَـحًـــنِ ♫
10-07-2018, 04:53 PM
فيضَ مَنَ الجَمــالْ
سكبتهْ تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ
طًرّحٌ مٌخملَي .., كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا
يعطَيكـ العآفية ..
ولـآحرَمنآ منَكـ بإنتظَآرَ جَديِدكًـم بشغف

حلوة الروح
10-07-2018, 06:13 PM
https://www.up4.cc/image99105.html
\\
//
\\

ينطيكك الف عافيه ع الموشاركه اللؤلؤيه



حلوة :eq-33: الروح

انثى برائحة الورد
10-07-2018, 07:23 PM
جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..
جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا
وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا
جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآ عَطآئُگ

فيّ
10-07-2018, 07:25 PM
جزاك الله خير :241:

نوف
10-07-2018, 08:06 PM
آمين والجميع يارب
وجزاكم الله خير

حاء
10-08-2018, 02:50 AM
جوزيتي خيرا

شيخة رواية
10-08-2018, 04:11 AM
جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض ..
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
وَ في ميزآن حسناتك ..
آسأل الله أنْ يَرزقـك فسيح آلجنات !!
دمت بحفظ الله ورعآيته ..

نور القمر
10-08-2018, 07:49 PM
مدائن من الشكر وجنآئن الجوري
لهـذآالطرح الأكثرمن رآآئع
والع ـطآءالرآقي
دآآمت إطلالتكـ في سسمآآءنآآ
ودي وجنائن وردي لروحك

نوف
10-08-2018, 08:39 PM
جزاكم الله خير
وفي موازين اعمالكم يوم العرض

الجوهرة
10-08-2018, 10:25 PM
باااارك الله فيك وفي جلبك الطيب
وجزاك الله عنا كل خير
وكتب لك اجر جهودك القيمه
اشكرك
وسلمت الايااادي لاتحرمنا عطااائك
دمت وبنتظااار جديدك القااادم
تحيتي وتقديري وكون بخير


http://i237.photobucket.com/albums/ff35/thamer23/aa1.gif?t=1192179029

عاشقة الورد
10-09-2018, 02:41 PM
اللهم لا تحرمنا من لذة النظر الى وجهك الكريم
جزاك الله خير
موضوع جميل ورائع جداً
سلمت يداك على الانتقاء
لاعدمناك

أبو علياء
10-09-2018, 03:56 PM
بارك الله فيك ،، ونفع بك
وجعل كل ماتقدمه في موازين حسناتك
واثابك الفردوس الاعلى من الجنة
يعطيك الف عافية
بانتظار الجديد من مواضيعك المفيده
لروحك الجوري
دمتي بسعاده

دلوعة عشق
10-09-2018, 04:24 PM
يعجز القلم على الاطراء
ويعجز النبض على التعبير بما كتبت وبما طرحت
بارك الله فيك وجعله فى موزين حسناااااااتك
وجزيت الجنه ونعيمها

روحي تبيك
10-09-2018, 04:35 PM
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك

sham
10-09-2018, 08:57 PM
‘*

انتقاء بآذخ الجمآل ,
بِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لك من الشكر وافره,~

صاحبة السمو
10-10-2018, 04:06 PM
جزاك الله خيرا
على هذا الطرح القيم
تسلم ايدك تقديري لك :34:

الجوكر
10-11-2018, 01:56 PM
جزاك الله ووالديكِ كل خير
ونفع بكِ

نوف
10-11-2018, 11:12 PM
جزاكم الله خير
وفي موازينكم يوم العرض

البارزه
10-15-2018, 01:15 AM
بارك الله فيك ونفع بك
أسال الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان
و أن يثيبك البارى على ما طرحت خير الثواب

بٰٰقايٰا روحہٰ
10-30-2018, 01:24 PM
ســلمت اناملك ع جـــمآإل طرحـــك
كل ما حـــمله متصـــفحك كآإن رائع واكثر
امتنآإني وتقديري لك
لك جنآإئن الورد واصـــدق الود
دمت بعـــطإآء وتميز:h5::34:

ريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ
11-17-2018, 11:52 PM
إختيار موفق ..وطرح مميز
لا يليق إلا بمن أتينا لنرى مايقدمه لنا ذوقه الراقي
عافاك الله واجزل لك الأجر

شيخة رواية
11-19-2018, 01:13 PM
جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري

ذآتَ حُسن♔
11-20-2018, 04:46 PM
جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض ..
بآرك الله فيك على الطَرح القيم وَ في ميزآن حسناتك ..
آسأل الله أنْ يَرزقـك فسيح آلجنات !!
دمت بحفظ الله ورعآيته ..
لِ روحك

Şøķåŕą
02-02-2022, 08:33 AM
طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر

Şøķåŕą
07-08-2024, 02:02 PM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

بنت العز
07-08-2024, 03:12 PM
يعطيك الف عافيه
ربي يسعدك على جمال طرحك ْ~

Şøķåŕą
07-08-2024, 04:30 PM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير