Şøķåŕą
11-02-2023, 07:10 PM
إن وضع الأجنة لأيديهم في أفواههم أمر طبيعي يفعله الأطفال، حيت يظهر ذلك خلال التصوير بالموجات فوق الصوتية، وهم يستمرون في هذه العادة خاصة في الأشهر الستة إلى الـ12 الأولى بعد ولادتهم، فهل يجب عليكِ أن تسمحي للطفل بوضع يديه في فمه؟ نعم بالتأكيد! هناك في الواقع العديد من الفوائد لهذا، كما يكشفها لك الأطباء والمتخصصون.
يعبر الرضيع عن جوعه
يعبر الرضيع عن جوعه -
يضع المواليد أيديهم في أفواههم عندما يشعرون بالجوع ويبحثون عن شيء يمتصونه. هذه واحدة من العلامات المبكرة على أن الطفل مستعد لتناول الطعام، ومن الأفضل إطعامه عندما ترين هذا السلوك بدلاً من الانتظار حتى يبكي ويصبح غير منظم.
يحاول تهدئة نفسه
على الرغم من أن الأطفال يعتمدون بالفعل على أمهاتهم من أجل تهدئتهم؛ فإنهم يبذلون محاولات لتهدئة أنفسهم. ويُعتبر المص طريقة مُثلى لهم، وإذا لم يكن لديهم ثدي أو زجاجة أو مصاصة بالقرب منهم؛ فإن أيديهم هي أفضل شيء للتعبير عن ذلك! قد تراهم يحاولون تهدئة أنفسهم عن طريق مص أيديهم عندما يكونون متعبين أو غير مرتاحين أو مفرطين في التحفيز.
إنهم يمرون بمرحلة التسنين
إنهم يمرون بمرحلة التسنين -
عندما يشعر الأطفال بإحساس جديد بظهور إحدى الأسنان، لا يسعهم إلا أن يحاولوا معرفة المزيد حول ما يحدث في أفواههم. وقد يدركون أيضاً أنه من الجيد أن يعضوا على شيء ما عندما يشعرون بالحكة أو التهاب اللثة فتكون الأصابع خياراً سهلاً.
إنهم يستكشفون أجسادهم
الأطفال مستكشفون بطبيعتهم، لكن الأطفال الصغار لا يستطيعون بعد الزحف إلى شيء مثير للاهتمام للتحقق منه. أيديهم موجودة دائماً معهم وهذا شيء ممتع للعب بها! أفواه الأطفال حساسة للغاية، ويُعتبر الاستكشاف باستخدام أفواههم طريقة رائعة للتعرف إلى أجسادهم وبيئتهم.
كما أن الأطفال الصغار لا يتمتعون بعد بالبراعة الحركية الدقيقة لاستكشاف الأشياء بأصابعهم. حتى يبلغوا من العمر حوالي 5 إلى 6 أشهر ويبدأون في ضرب الألعاب على الطاولة وهزها لإصدار الضوضاء، فإن الشيء الأكثر إثارة الذي يمكنهم فعله بالأشياء هي وضعها في أفواههم. قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى الألعاب وإمساكها، تكون أيديهم هي خيارهم الوحيد.
الرغبة في التعرض الحسي
الرغبة في التعرض الحسي -
إن تجربة أشكال مختلفة من اللمس أمر مهم للجسم النامي. نظراً لأن الفم حساس للغاية؛ فإن السماح للأطفال بالشعور بأنواع مختلفة من اللمس داخل الفم وحوله أمر مهم للغاية.
يتضمن النظام الغذائي الصحي النموذجي مجموعة متنوعة من النكهات والقوام. من أجل مساعدة الأطفال على الانفتاح على الكثير من الأطعمة المتنوعة، يجب أن يكونوا مرتاحين مع مجموعة متنوعة من التحفيز الحسي. ويُعد السماح لهم بمص أصابعهم أحد أفضل الأشياء التي يمكن القيام بها في وقت مبكر لتسهيل الاهتمام بالاستكشاف الحسي بالفم.
تقوية جهاز المناعة لديهم
من الطبيعي أن تلتقط أيدي الأطفال الجراثيم من بيئتهم ومن الأشخاص الآخرين، وهذا ليس بالأمر السيئ بالضرورة. في حين أنه من الجيد إبعادهم عن المرضى والحفاظ على منزلك نظيفاً إلى حدٍّ ما؛ فلا يمكن أن يكون منزلك مثالياً، فلا بأس أن يتعرض الأطفال لبعض الجراثيم؛ لأن عدم التعرض للمستضدات البيئية يزيد في الواقع من خطر إصابة الطفل بالربو والحساسية والجهاز المناعي المفرط في وقت لاحق من الحياة.
تتم تقوية الجهاز الهضمي والجهاز المناعي عن طريق وضع الأطفال أيديهم في أفواههم.
تعرَّفي إلى: أفضل طرق لقص أظافر الطفل بالخطوات
فوائد ترك الطفل يضع يديه في فمه
التوجه نحو المحفز وفتح الفم -
نعم، يجب أن تدعي طفلك يضع يديه في فمه! لكن لماذا؟ بالإضافة إلى الأسباب التي ذكرناها هناك فوائد أخرى أيضاً.
تنمية المهارات الحركية عن طريق الفم، حيث يتم تنشيط العديد من ردود الفعل بما في ذلك:
- منعكس التجذير: التوجه نحو المحفز وفتح الفم.
- يحدث المص المنعكس عند تطبيق مثير على اللسان، مثل الإصبع أو الحلمة.
- اللسان المنعكس: اللسان الجانبي يتحرك إلى الجانب لمتابعة التحفيز.
- منعكس الكمامة: منعكس وقائي يمنع ابتلاع أشياء كبيرة جداً.
إن ممارسة حركات اللسان الجانبية قبل البدء في تناول الأطعمة الصلبة سوف تساعد الطفل بمجرد أن يبدأ في تناول الطعام. كما يساعد التحفيز المتكرر الذي يعود إلى أفواههم «كما هي الحال عندما يمصون أصابعهم»، على دمج منعكس البلع.
إذا لم يتم إعطاء الطفل تحفيزاً حسياً كافياً وفرصاً للتكامل المنعكس لفمه؛ فسيكون أكثر عرضة لخطر الإصابة بفرط الحساسية والإصابة بما يُسمى بفرط نشاط الكمامة «أي منع بلع أشياء كبيرة».
هل من الجيد وضع القفازات على الأطفال؟
لا يشجع الأطباء بشدة على استخدام القفازات على الأطفال رغم قلق الأمهات من خدش الطفل لوجهه، لكن ارتداء القفازات يحد من قدرة الطفل على وضع يديه في فمه؛ ما يمنع جميع الفوائد السابقة. كما أنه يشجع يدي الطفل على البقاء متماسكتين؛ لأنه يحد من تمديد الأصابع، ويمكن أن يسبب تأخيراً في المهارات الحركية الدقيقة؛ لذلك يوصي الأطباء بشدة بالتركيز على بذل قصارى جهدك لإبقاء أظافر الطفل قصيرة بدلاً من استخدام القفازات.
ومع ذلك، إذا كنتِ خائفة من قص أظافر طفلك؛ جربي مبرد أظافر الأطفال الكهربائي، فهو يجعل من السهل قص أظافر طفلك بأمان.
تُعتبر مقصات الأظافر Fridababy خياراً رائعاً؛ حيث تتيح لك الشفرات المتداخلة المنحنية تقليم أظافر طفلك دون التعرض لخطر قطع أصابعه. حتى مع وجود طفل رضيع شديد الحركة يمكنك ذلك؛ لذلك دعي الطفل يضع يديه في فمه! وعندما يصبح قادراً على حمل الألعاب، دعيه يضعها في فمه أيضاً. إنها طبيعية وصحية وممتعة
يعبر الرضيع عن جوعه
يعبر الرضيع عن جوعه -
يضع المواليد أيديهم في أفواههم عندما يشعرون بالجوع ويبحثون عن شيء يمتصونه. هذه واحدة من العلامات المبكرة على أن الطفل مستعد لتناول الطعام، ومن الأفضل إطعامه عندما ترين هذا السلوك بدلاً من الانتظار حتى يبكي ويصبح غير منظم.
يحاول تهدئة نفسه
على الرغم من أن الأطفال يعتمدون بالفعل على أمهاتهم من أجل تهدئتهم؛ فإنهم يبذلون محاولات لتهدئة أنفسهم. ويُعتبر المص طريقة مُثلى لهم، وإذا لم يكن لديهم ثدي أو زجاجة أو مصاصة بالقرب منهم؛ فإن أيديهم هي أفضل شيء للتعبير عن ذلك! قد تراهم يحاولون تهدئة أنفسهم عن طريق مص أيديهم عندما يكونون متعبين أو غير مرتاحين أو مفرطين في التحفيز.
إنهم يمرون بمرحلة التسنين
إنهم يمرون بمرحلة التسنين -
عندما يشعر الأطفال بإحساس جديد بظهور إحدى الأسنان، لا يسعهم إلا أن يحاولوا معرفة المزيد حول ما يحدث في أفواههم. وقد يدركون أيضاً أنه من الجيد أن يعضوا على شيء ما عندما يشعرون بالحكة أو التهاب اللثة فتكون الأصابع خياراً سهلاً.
إنهم يستكشفون أجسادهم
الأطفال مستكشفون بطبيعتهم، لكن الأطفال الصغار لا يستطيعون بعد الزحف إلى شيء مثير للاهتمام للتحقق منه. أيديهم موجودة دائماً معهم وهذا شيء ممتع للعب بها! أفواه الأطفال حساسة للغاية، ويُعتبر الاستكشاف باستخدام أفواههم طريقة رائعة للتعرف إلى أجسادهم وبيئتهم.
كما أن الأطفال الصغار لا يتمتعون بعد بالبراعة الحركية الدقيقة لاستكشاف الأشياء بأصابعهم. حتى يبلغوا من العمر حوالي 5 إلى 6 أشهر ويبدأون في ضرب الألعاب على الطاولة وهزها لإصدار الضوضاء، فإن الشيء الأكثر إثارة الذي يمكنهم فعله بالأشياء هي وضعها في أفواههم. قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى الألعاب وإمساكها، تكون أيديهم هي خيارهم الوحيد.
الرغبة في التعرض الحسي
الرغبة في التعرض الحسي -
إن تجربة أشكال مختلفة من اللمس أمر مهم للجسم النامي. نظراً لأن الفم حساس للغاية؛ فإن السماح للأطفال بالشعور بأنواع مختلفة من اللمس داخل الفم وحوله أمر مهم للغاية.
يتضمن النظام الغذائي الصحي النموذجي مجموعة متنوعة من النكهات والقوام. من أجل مساعدة الأطفال على الانفتاح على الكثير من الأطعمة المتنوعة، يجب أن يكونوا مرتاحين مع مجموعة متنوعة من التحفيز الحسي. ويُعد السماح لهم بمص أصابعهم أحد أفضل الأشياء التي يمكن القيام بها في وقت مبكر لتسهيل الاهتمام بالاستكشاف الحسي بالفم.
تقوية جهاز المناعة لديهم
من الطبيعي أن تلتقط أيدي الأطفال الجراثيم من بيئتهم ومن الأشخاص الآخرين، وهذا ليس بالأمر السيئ بالضرورة. في حين أنه من الجيد إبعادهم عن المرضى والحفاظ على منزلك نظيفاً إلى حدٍّ ما؛ فلا يمكن أن يكون منزلك مثالياً، فلا بأس أن يتعرض الأطفال لبعض الجراثيم؛ لأن عدم التعرض للمستضدات البيئية يزيد في الواقع من خطر إصابة الطفل بالربو والحساسية والجهاز المناعي المفرط في وقت لاحق من الحياة.
تتم تقوية الجهاز الهضمي والجهاز المناعي عن طريق وضع الأطفال أيديهم في أفواههم.
تعرَّفي إلى: أفضل طرق لقص أظافر الطفل بالخطوات
فوائد ترك الطفل يضع يديه في فمه
التوجه نحو المحفز وفتح الفم -
نعم، يجب أن تدعي طفلك يضع يديه في فمه! لكن لماذا؟ بالإضافة إلى الأسباب التي ذكرناها هناك فوائد أخرى أيضاً.
تنمية المهارات الحركية عن طريق الفم، حيث يتم تنشيط العديد من ردود الفعل بما في ذلك:
- منعكس التجذير: التوجه نحو المحفز وفتح الفم.
- يحدث المص المنعكس عند تطبيق مثير على اللسان، مثل الإصبع أو الحلمة.
- اللسان المنعكس: اللسان الجانبي يتحرك إلى الجانب لمتابعة التحفيز.
- منعكس الكمامة: منعكس وقائي يمنع ابتلاع أشياء كبيرة جداً.
إن ممارسة حركات اللسان الجانبية قبل البدء في تناول الأطعمة الصلبة سوف تساعد الطفل بمجرد أن يبدأ في تناول الطعام. كما يساعد التحفيز المتكرر الذي يعود إلى أفواههم «كما هي الحال عندما يمصون أصابعهم»، على دمج منعكس البلع.
إذا لم يتم إعطاء الطفل تحفيزاً حسياً كافياً وفرصاً للتكامل المنعكس لفمه؛ فسيكون أكثر عرضة لخطر الإصابة بفرط الحساسية والإصابة بما يُسمى بفرط نشاط الكمامة «أي منع بلع أشياء كبيرة».
هل من الجيد وضع القفازات على الأطفال؟
لا يشجع الأطباء بشدة على استخدام القفازات على الأطفال رغم قلق الأمهات من خدش الطفل لوجهه، لكن ارتداء القفازات يحد من قدرة الطفل على وضع يديه في فمه؛ ما يمنع جميع الفوائد السابقة. كما أنه يشجع يدي الطفل على البقاء متماسكتين؛ لأنه يحد من تمديد الأصابع، ويمكن أن يسبب تأخيراً في المهارات الحركية الدقيقة؛ لذلك يوصي الأطباء بشدة بالتركيز على بذل قصارى جهدك لإبقاء أظافر الطفل قصيرة بدلاً من استخدام القفازات.
ومع ذلك، إذا كنتِ خائفة من قص أظافر طفلك؛ جربي مبرد أظافر الأطفال الكهربائي، فهو يجعل من السهل قص أظافر طفلك بأمان.
تُعتبر مقصات الأظافر Fridababy خياراً رائعاً؛ حيث تتيح لك الشفرات المتداخلة المنحنية تقليم أظافر طفلك دون التعرض لخطر قطع أصابعه. حتى مع وجود طفل رضيع شديد الحركة يمكنك ذلك؛ لذلك دعي الطفل يضع يديه في فمه! وعندما يصبح قادراً على حمل الألعاب، دعيه يضعها في فمه أيضاً. إنها طبيعية وصحية وممتعة