المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أُمورٌ يُحِبُّهَا النَّبيُّ صل الله عليه وسلم


ألِيونَا
09-26-2023, 10:59 PM
الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين؛ أمَّا بعد:
فالحُبُّ من أنْبَلِ الصِّفات، وأحسنِ الأخلاق، وأطيَبِ السَّجايا - إذا كان مُنْضَبِطًا بشرائِعِ الهدى، ولم يكن تَبَعًا لمجرَّد الهوى.
ولكلِّ امرئٍ في هذه الدُّنيا محبوباتُه الخاصَّة؛ من الأشياءِ، والمُمْتَلَكاتِ، والأعمالِ، والأطعمةِ، والأَلبسةِ، والأماكنِ، والأزمانِ، وغيرِ ذلك.
والنبيُّ صلى الله عليه وسلم أحَبَّ أشياءَ مُتنوِّعةً، وأجناسًا مختلفةً، ومن صفاتِ المُحِبِّ الصادق: أنه يُحِبُّ ما يُحِبُّه محبوبُه، ويكره ما يكرهه.
وغايَةُ المُسْلِمِ أنْ يَرْضَى اللهُ عنه ويُحِبُّه، وللوصول إلى هذه الغايةِ العظيمة؛ لابدَّ أنْ يَتَعَرَّفَ المُسْلِمُ على الأمور التي يُحِبُّها اللهُ سبحانه
ويُحِبُّها رسولُه صلى الله عليه وسلم، ويُحِبُّ العاملين بها، ويَقْتَدِي بِهِمْ وبِهَدْيِهم؛ ومِنْ دُعاءِ النبيِّصلى الله عليه وسلم: «أَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ
وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُ إِلَى حُبِّكَ» صحيح - رواه الترمذي. ومِنْ أهمِّ الأُمورِ التي يُحِبُّها النبيُّ صلى الله عليه وسلم، ويُحِبُّ المُتَّصِفين بها:
أنه يُحِبُّ الْحِلْمَ وَالْأَنَاةَ: قَالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم - لِلْمُنْذِرِ بْنِ عَائِذٍ رضي الله عنه: «إِنَّ فِيكَ خَلَّتَيْنِ يُحِبُّهُمَا اللَّهُ: الْحِلْمُ، وَالْأَنَاةُ» قَالَ:
يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَنَا أَتَخَلَّقُ بِهِمَا، أَمِ اللَّهُ جَبَلَنِي عَلَيْهِمَا؟ قَالَ: «بَلِ اللَّهُ جَبَلَكَ عَلَيْهِمَا» قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَبَلَنِي عَلَى خَلَّتَيْنِ يُحِبُّهُمَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ. صحيح - رواه أبو داود.
ويُحِبُّ أَنْ تَكْثُرَ أُمَّتُهُ: عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه؛ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أُرِيَ الأُمَمَ بِالمَوْسِمِ؛ فَرَاثَتْ
[أي: أَبْطَأَتْ] عَلَيْهِ أُمَّتُهُ، قَالَ: «فَأُرِيتُ أُمَّتِي، فَأَعْجَبَنِي كَثْرَتُهُمْ، قَدْ مَلَئُوا السَّهْلَ وَالْجَبَلَ» صحيح - رواه أحمد. وقال أيضًا:
«تَزَوَّجُوا الْوَلُودَ الْوَدُودَ؛ فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمْ» صحيح - رواه أحمد والنسائي.
وَيُحِبُّ الفَأْلَ الحَسَنَ: والتَّفَاؤُلُ: هو الكَلِمَةُ الحَسَنَةُ، التي تَسُرُّ الإنسانَ، وما أشْبَهَ ذلك من الأُمورِ المُبَشِّرَةِ، فهو يَشْمَلُ كُلَّ قَولٍ أو فِعلٍ يُسْتَبْشَرُ به.
قَالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «لاَ عَدْوَى، وَلاَ طِيَرَةَ، وَيُعْجِبُنِي الْفَأْلُ الصَّالِحُ، الْكَلِمَةُ الْحَسَنَةُ» رواه البخاري. وفي روايةٍ: «وَأُحِبُّ الْفَأْلَ الصَّالِحَ» رواه مسلم.
قال الْحَلِيمِيُّ رحمه الله: (وَإِنَّمَا كَانَ صلى الله عليه وسلم يُعْجِبُهُ الْفَأْلُ؛ لِأَنَّ التَّشَاؤُمَ سُوءُ ظَنِّ بِاللَّهِ تَعَالَى، وَالتَّفَاؤُلُ حُسْنُ ظَنٍّ بِهِ
وَالْمُؤْمِنُ مَأْمُورٌ بِحُسْنِ الظَّنِّ بِاللَّهِ تَعَالَى عَلَى كُلِّ حَالٍ).
وَيُحِبُّ الرُّؤْيَا الحَسَنَةَ: عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم تُعْجِبُهُ الرُّؤْيَا الْحَسَنَةُ» صحيح - رواه أحمد.
وعن أبي بَكْرَةَ رضي الله عنه قال: «كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يُعْجِبُهُ الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ، وَيَسْأَلُ عَنْهَا» حسن - رواه أحمد.
وَيُحِبُّ التَّيامُنَ في شَأْنِه كُلِّه: عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: «كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُحِبُّ التَّيَمُّنَ [أي: اسْتِعْمَالُ اليَمِينِ
والابْتِداءُ بِهَا] فِي طُهُورِهِ، وَتَرَجُّلِهِ [أي: تَسْرِيحِ الشَّعْرِ، وتَنْظِيفِه ودَهْنِه]، وَتَنَعُّلِهِ [أي: لُبْسِه النَّعْلَ]» رواه البخاري. وفي روايةٍ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ
صلى الله عليه وسلم يُحِبُّ التَّيَامُنَ، يَأْخُذُ بِيَمِينِهِ، وَيُعْطِي بِيَمِينِهِ، وَيُحِبُّ التَّيَمُّنَ فِي جَمِيعِ أُمُورِهِ» صحيح - رواه النسائي.
فيَأكُلُ بِيَمِينِهِ، ويَشْرَبُ بِيَمِينِهِ، ويَأْخُذُ بِيَمِينِهِ، ويُعْطِي بها، ويُقدِّمُها في الأشياءِ الفاضِلَةِ؛ فيُقَدِّمُها في دُخولِ المسجد، ونحو ذلك، ويَنَامُ على الشِّقِّ الأيمنِ.
وَيُحِبُّ الوَفَاءَ بِالدُّيون: قال صلى الله عليه وسلم: «لَوْ كَانَ عِنْدِي أُحُدٌ ذَهَبًا؛ لأَحْبَبْتُ أَنْ لاَ يَأْتِيَ ثَلاَثٌ، وَعِنْدِي مِنْهُ دِينَارٌ، لَيْسَ شَيْءٌ أُرْصِدُهُ فِي دَيْنٍ عَلَيَّ
أَجِدُ مَنْ يَقْبَلُهُ» رواه البخاري. وفي روايةٍ: «مَا أُحِبُّ أَنَّهُ يُحَوَّلُ لِي ذَهَبًا، يَمْكُثُ عِنْدِي مِنْهُ دِينَارٌ فَوْقَ ثَلاَثٍ، إِلاَّ دِينَارًا أُرْصِدُهُ لِدَيْنٍ» رواه البخاري.
وَيُحِبُّ مكةَ والمدينةَ: فقد قال صلى الله عليه وسلم - لِمَكَّةَ: «مَا أَطْيَبَكِ مِنْ بَلَدٍ، وَأَحَبَّكِ إِلَيَّ، وَلَوْلاَ أَنَّ قَوْمِي أَخْرَجُونِي مِنْكِ؛ مَا سَكَنْتُ غَيْرَكِ»
صحيح - رواه الترمذي. ومِنْ دُعائِه: «اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الْمَدِينَةَ كَحُبِّنَا مَكَّةَ، أَوْ أَشَدَّ» رواه البخاري. أي: بل أكثرُ، وأعظمُ.
_______________________________________________
الخطبة الثانية
الحمد لله...
أيها المسلمون.. وَيُحِبُّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم حَيَاءَ المَرْأَةِ: عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: «جَاءَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ تُبَايِعُ
النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخَذَ عَلَيْهَا: ﴿ أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ ﴾ الْآيَةَ [الممتحنة: 12].
قَالَتْ: فَوَضَعَتْ يَدَهَا عَلَى رَأْسِهَا حَيَاءً؛ فَأَعْجَبَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم مَا رَأَى مِنْهَا، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: أَقِرِّي أَيَّتُهَا الْمَرْأَةُ
فَوَاللهِ مَا بَايَعَنَا إِلَّا عَلَى هَذَا. قَالَتْ: فَنَعَمْ إِذًا، فَبَايَعَهَا بِالْآيَةِ». صحيح - رواه أحمد.
وَيُحِبُّ جَبَلَ أُحُدٍ: وتَكَرَّرَ منه قولُه - لَمَّا رآه: «هَذَا جَبَلٌ يُحِبُّنَا، وَنُحِبُّهُ» رواه البخاري. قال النوويرحمه الله: (الصَّحِيحُ الْمُخْتَارُ: أَنَّ مَعْنَاهُ:
أَنَّ أُحُدًا يُحِبُّنَا حَقِيقَةً، جَعَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِيهِ تَمْيِيزًا يُحِبُّ بِهِ؛ كَمَا قَالَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى: ﴿ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 74].
وَكَمَا حَنَّ الْجِذْعُ الْيَابِسُ، وَكَمَا سَبَّحَ الْحَصَى، وَكَمَا فَرَّ الْحَجَرُ بِثَوْبِ مُوسَى عليه السلام، وَكَمَا قَالَ نَبِيُّنَا صلى الله عليه وسلم:
«إِنِّي لَأَعْرِفُ حَجَرًا بِمَكَّةَ كَانَ يُسَلِّمُ عَلَيَّ» رواه مسلم. وَكَمَا دَعَا الشَّجَرَتَيْنِ الْمُفْتَرِقَتَيْنِ فَاجْتَمَعَا، وَكَمَا رَجَفَ حِرَاءٌ فَقَالَ: «اسْكُنْ حِرَاءُ فَلَيْسَ عَلَيْكَ إِلَّا نَبِيٌّ
أَوْ صِدِّيقٌ، أَوْ شَهِيدٌ» رواه مسلم. وَكَمَا كَلَّمَهُ ذِرَاعُ الشَّاةِ، وَكَمَا قَالَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى: ﴿ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ﴾ [الإسراء: 44].
وَالصَّحِيحُ فِي مَعْنَى هَذِهِ الْآيَةِ: أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ يُسَبِّحُ حَقِيقَةً، بِحَسَبِ حَالِهِ، وَلَكِنْ لَا نَفْقَهُهُ. وَهَذَا وَمَا أَشْبَهَهُ؛ شَوَاهِدُ لِمَا اخْتَرْنَاهُ
وَاخْتَارَهُ الْمُحَقِّقُونَ فِي مَعْنَى الْحَدِيثِ، وَأَنَّ أُحُدًا يُحِبُّنَا حَقِيقَةً).
وَيُحِبُّ السَّفَرَ يَومَ الخَمِيسِ: عن كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قال: «لَقَلَّمَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَخْرُجُ إِذَا خَرَجَ فِي سَفَرٍ إِلاَّ يَوْمَ الْخَمِيسِ»
رواه البخاري. وفي رواية: «أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم خَرَجَ يَوْمَ الْخَمِيسِ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ، وَكَانَ يُحِبُّ أَنْ يَخْرُجَ يَوْمَ الْخَمِيسِ» رواه البخاري.
فهو يتفاءل بالخميس في خروجه، ومحبته لا تستلزم المواظبة عليه، وقد خرج لحجة الوداع يوم السبت.
وَيُحِبُّ الطِّيبَ: وكان صلى الله عليه وسلم يَتَمَيَّزُ بِطِيبِ الرَّائِحَةِ، فكان يَفُوحُ طِيبًا، ويُعْرَفُ بِطِيبِ رائِحَتِه؛ إذا أقبلَ أو أدبرَ.
عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: «مَا مَسِسْتُ حَرِيرًا، وَلاَ دِيبَاجًا، أَلْيَنَ مِنْ كَفِّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَلاَ شَمِمْتُ رِيحًا قَطُّ أَطْيَبَ مِنْ رِيحِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم» رواه البخاري.
وَيُحِبُّ الثِّيابَ البِيضَ: قال صلى الله عليه وسلم: «الْبَسُوا البَيَاضَ؛ فَإِنَّهَا أَطْهَرُ وَأَطْيَبُ، وَكَفِّنُوا فِيهَا مَوْتَاكُمْ» صحيح - رواه الترمذي.
وَيُحِبُّ الاسْتِتَارَ لِقَضَاءِ الحَاجَةِ: عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ رضي الله عنه قال: «كَانَ أَحَبَّ مَا اسْتَتَرَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ
صلى الله عليه وسلم لِحَاجَتِهِ؛ هَدَفٌ، أَوْ حَائِشُ نَخْلٍ [أي: حَائِطُ نَخْلٍ]» رواه مسلم.

حلوة الروح
09-26-2023, 11:23 PM
جزاك الله خير وبوركت ماجليته كفيك
متصفح طيب وقيم
فلك نفحات من عبق الورود



http://files.fatakat.com/2010/7/1280436668.gif

بروووج
09-26-2023, 11:33 PM
يعطيك العافية
دام التالق .. دام التميز
مدائن من الشكر وجنائن الجوري
لهذا الطرح الاكثر من رائع
والعطاء الراقي
https://3.bp.blogspot.com/-7CmeiWL9UXI/V4EJO8kkrpI/AAAAAAAAAvQ/D8SIIecbPqw_4MggD65Q-1K3MrrtYGxPACKgB/s1600/eqla3.com140.png

بنت العز
09-26-2023, 11:36 PM
جزاك الله خيـر

نبضها مطيري
09-27-2023, 12:54 AM
طرح جميل
يعطيك العافيه

زمردة ❥
09-27-2023, 07:05 AM
موضوع رائع
يعطيكـ العافيهـ \ الف شكر ع طرحك
".بشوق لجديدكـ

α м м α ʀ
09-27-2023, 08:58 AM
طرح رائع ومميز
يعطيك الف عافيه
وسلمت الأنامل المتألقه
على روعة جلبها وانتقائها الراقي
تحياتي

حاء
09-27-2023, 09:37 AM
-


جزاك الله خيرًا
جعله الله في ميزان حسناتك
و شكرًا على طرحك المُفيد :x37:
و لا حرمنا الله من جديدك الرائع
و الله يعطيك الف عافيه
لك :f15:

sham
09-27-2023, 12:34 PM
جزاك الله كل خير
مودتي :x37:.

نور القمر
09-27-2023, 05:17 PM
تسسسلم الايـآدي على روعه طرحك
الله يعطيك الف عافيه يـآرب
بانتظـآر جــديدك القــآدم
آحتـرآمي لك

انفاس الانا
09-27-2023, 05:43 PM
جزاك الله خير
جعله في ميزان حسناتك
بارك الله فيك

мя Зάмояч
09-27-2023, 07:26 PM
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك

البرنس مديح آل قطب
09-27-2023, 07:32 PM
https://www.raed.net/img?id=370506 (https://www.raed.net/)
*
*
*

جزاكم الله خير الجزاء
وبارك الله فيكم
هنا وجدنا طرح مميز وجميل بحق
كل الشكر والتقدير لكم من القلب
حقا وصدقا تكمن الروعة في طرحكم


طرح راقي ومميز كم عهدنكم دائماً


طرح عشرة على عشرة ننتظر كل جديد لكم

لروحكم باقات جلاديالياس
يسلمواااااااااااااااااااا

https://www.raed.net/img?id=363413

القيصر العاشق
البـ https://www.raed.net/img?id=374697 مديح آل قطب https://www.raed.net/img?id=374697ـــرنس






https://www.raed.net/img?id=374708 (https://www.raed.net/)

إيلين
09-27-2023, 08:53 PM
،


موْضُوعٌ جَميلٌ ومُميًز
يعًطيكٍ الْعَآفِيهٌ ولآً نْنحِرمٌ مِن جَديٍدكٌ
سَلمٍتْ :eq-34:

أمير الذوق
09-27-2023, 11:45 PM
بارك الله فيك وجزاك الله خير
ونفع بك وفي طرحك الطيب ..

سهاد
09-28-2023, 01:21 AM
بارك الله فيك
جزيت الجنة
:ho14:

Şøķåŕą
09-29-2023, 12:07 AM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

رزان
09-30-2023, 10:16 AM
سلمت الأيادي
شكرا لك

روحي تبيك
09-30-2023, 04:28 PM
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك

زائر المساء
09-30-2023, 07:21 PM
يعطيك العافيه على هذا الطرح..
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها..
تقديري لك..

ڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥
09-30-2023, 11:33 PM
جَزآگ اللهُ خَيرَ آلجَزآءْ..،
جَعَلَ يومَگ نُوراً وَسُروراً
وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحوراً..
جَعَلَهُا آلله في مُوآزيَنَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآعَطآئُگ..
دُمْت بــِطآعَة الله ..~

الدكتور على حسن
10-02-2023, 03:50 AM
https://upload.3dlat.com/uploads/3dlat.net_17_17_967b_1cd9f1f948f715.gif
الرائعة والقديرة والجميلــة
داليــــا
كل الشكر وكل التقدير
لحضرتك
على روعة ما قدمت لنـــا
من موضوع اكثر من رائع
اللهم اكرمك وأسعدك وبارك فيك
يااااااااااااااااارب
لك كل تحياتى وتقديرى وحبى
الدكتــور علــى
https://upload.3dlat.com/uploads/3dlat.net_17_17_967b_1cd9f1f948f715.gif

عطر الوله
10-08-2023, 05:04 AM
بارك الله فيك ع موضوعك القيم والمميز
وبانتظار جديدك القادم
ارق التحايا لك

☆Šømă☆
10-10-2023, 11:23 AM
سلمت آناملك
يعطيك العافيه
وشكرا لك

Şøķåŕą
05-04-2024, 09:53 PM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

كارا
06-11-2024, 06:15 PM
فيضَ مَنَ الجَمــالْ الَذي سكبتهْ
تِلَكَ الَـأنــاملْ الَاَلمَــاَسيَةَ ..!
طًرّحٌ مٌخملَي ..,
كُلْ شَئَ مختلفْ هُنــا
يعطَيكـًم العآفية ..ولـآحرَمنآ منَكـًم
بإنتظَآرَجَديِدكًـم بشغفَ

Şøķåŕą
06-17-2024, 10:45 PM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير