α м м α ʀ
09-08-2023, 09:24 PM
أهمية تطوير مهارات التفكير :
التفكير الملموس هو القدرة على فهم الحقائق وتطبيقها.
لتحقيق أقصى قدر من النجاح في حياتك المهنية، غالبًا ما يكون
من المفيد استثمار الوقت في التطوير الشخصي. يمكنك أن تنمو
كفرد وكمحترف من خلال فهم وتصنيف العمليات العقلية، والتي
بدورها قد توفر لك مهارات أقوى في اتخاذ القرار. يمكن أن يساعدك
تحديد أنواع التفكير أيضًا في أن تصبح أكثر وعيًا بذاتك وأكثر كفاءة
في العمل، حيث تعمل مهارات التفكير عند الشباب على دعم مقدرتهم
الفريدة في طرح الأسئلة الهامة وتحليل المعلومات، وتعزيز الاستقلال
في الفكر ومن ثمّ الوصول لنتائج أفضل، ومن ثمّ فمهارات التفكير تُعد
أحد أهم المهارات الحيوية التي يجب تنميتها لتحقيق النجاح في المستقبل.
طرق للتفكير :
التفكير الترابطي هو نمط تفكير مفتوح يتضمن الإبداع والخيال.
لتحقيق مجموعة متنوعة من الأهداف، من المفيد استخدام أنواع
مختلفة من التفكير. لهذا السبب، من الطبيعي الانخراط في العديد
من أنواع التفكير على مدار اليوم أو حتى في وقت واحد. قد تجد أيضًا
أن معرفتك تتبع نمطًا معينًا أو أنك تفضل نوعًا معينًا من التفكير في
مواقف مختلفة. أيًا كان ما قد يكون صحيحًا بالنسبة لك، فإن فهم مهارات
التفكير ولماذا تفكر بهذه الطريقة يمكن أن يساعدك على اتخاذ قرارات
أكثر وعيًا، مما قد يزيد من نجاحك المهني ومن طرق التفكير
التفكير المجرد :
عندما تفكر بشكل مجرد، فإنك تفهم الأفكار العامة ومن ثم تقوم
بإجراء روابط ذات معنى فيما بينها. يمكن أن يساعدك التجرد في
العثور على معاني أعمق أو حتى مخفية في الأحداث التي تلاحظها
وفي محيطك. قد تجد علاقات بين مفاهيم عشوائية في الأصل
وتستخدم هذه المعلومات لإنشاء إمكانيات جديدة.
التفكير التحليلي :
يتضمن التفكير التحليلي استخدام فهمك لفكرة أو تحدي
بأكمله وتحديد الأجزاء التي تتكون منه. عادة ما يكون التحليل
طريقة تفكير منظمة ومتدرجة. كثير من الأشخاص الذين يفكرون
بشكل تحليلي يتعاملون مع المهام بطريقة منهجية ومنظمة.
التفكير التطبيقي :
يحدث التطبيق عندما تقوم بنقل مفهوم ما إلى غرض عملي.
يحدث هذا النوع من التفكير غالبًا عندما تواجه موقفًا جديدًا، حيث
يمكن للمفكرين التطبيقيين استخدام معرفتهم الحالية لمعرفة
كيفية التعامل عمليًا مع أي من الموقف.
التفكير الترابطي :
التفكير الترابطي هو نمط تفكير مفتوح يتضمن الإبداع والخيال.
يستلزم استخدام الارتباط السماح للعقل بشكل مقصود بربط الأفكار
والآراء التي تبدو متباينة مع بعضها البعض. يربط بعض الأشخاص
التفكير الترابطي بأحلام اليقظة أو الارتباط الحر.
التفكير الملموس :
التفكير الملموس هو القدرة على فهم الحقائق وتطبيقها.
عادة ما يكون هذا النوع من التفكير حرفيًا ومباشرًا، ويربط بعض
الأشخاص هذا النوع من التفكير بالتفكير الملموس أو الإدراكي.
يمكن أن يشكل التفكير الملموس أو الإدراكي أساسًا لأنواع أكثر
تعقيدًا من التفكير والتي قد تعتمد على فهم قوي للحقائق.
التفكير الإبداعي :
التفكير الإبداعي هو نمط من التفكير يتضمن استخدام المعرفة
الموجودة لتطوير أفكار جديدة أو أصلية أو مبتكرة. يتحدى الإبداع
أحيانًا الطرق المقبولة للقيام بمهام أو عمليات معينة. يمكن أن
يساعدك هذا النوع من التفكير في التعامل مع التحديات بمنظور جديد.
التفكير النقدي :
يشير التفكير النقدي إلى عملية استخدام الفهم والعمليات الحالية
لتقييم المصداقية النسبية أو فائدة المعلومات الجديدة. يتضمن هذا
النوع من التفكير عادةً التفاصيل المكونة لملاحظة معينة والعوامل
الأخرى التي قد تؤثر عليها. غالبًا ما يتمتع الأشخاص الذين يفكرون
بشكل نقدي بمهارات ممتازة في الحكم أو التقييم.
التفكير المتباين :
يحدث التفكير المتباين عندما تتبع العديد من الاستجابات لمشكلة
أو تحدي ما. وغالبًا ما تتضمن عملية تقييم صحة كل خط فكري
وتحديد قيمته النسبية مقارنة بالآخرين. يسمح التفكير المتباين
للأفراد بتحديد الحل الأكثر ملاءمة بناءً على هذا التقييم.
التفكير المتقارب :
يتضمن التفكير المتقارب الجمع بين العديد من طرق التفكير
حول الحلول المحتملة في فكرة أو خطة واحدة متماسكة. تتطلب
هذه العملية في كثير من الأحيان تحديد الجزء الأكثر فائدة من كل
خيار لدمجها بشكل أكثر فعالية. الهدف هو خلق
نتيجة واحدة فعالة لمشكلة أو حاجة.
التفكير فيما وراء المعرفة :
ما وراء المعرفة هو التفكير فيما وراء الشئ أو الموقف والمقصود
منه ومدلولاته، ويتضمن هذا النوع من التفكير التفكير والتحليل
الدقيق لأنماط تفكير الفرد. يتم استخدامه لفهم
مشكلة أو تحدي بشكل أفضل.
كيف تحدد طريقة تفكيرك :
إن فهم طريقة تفكيرك يمكن أن يساعدك على تحقيق
مستوى أعلى من الفعالية والنجاح في حياتك المهنية. وهذه بعض
الخطوات التي يمكنك اتباعها للتعرف على مهارات التفكير لديك:
1. راقب
ابدأ بملاحظة الطريقة التي تستجيب بها لمواقف معينة
وكيفية تعاملك مع عملية حل المشكلات.
2. قيّم
بعد ذلك، فكر في ما لاحظته بشأن أفكارك وحل المشكلات.
إذا قمت بتدوين ملاحظات، فراجع ما كتبته
وابحث عن أي أنماط أخرى مناسبة.
3. اعتمد البدائل لو أمكن
انخرط في عملك اليومي بنوع التفكير المفضل لديك. تحقق
من تجاربك مقابل تقييمك لنوع التفكير الذي تتعرف عليه
أكثر وفكر في فعالية هذا النمط من التفكير. فكر في
ممارسة البدائل لتعزيز قدراتك على حل المشكلات.
طرق تحسين مهارات التفكير
حافظ على ذهن منفتح. عند التعامل مع موضوع جديد، كن منفتحًا
بشأن كيفية التعامل معه وفكر في تنفيذ نهج مختلف عما تستخدمه عادةً.
استمر مراقبة تفكيرك بانتظام والذي سيساعدك على صقل مهارات
تفكيرك بشكل أكبر من خلال السماح لك بتحديد أنواع التفكير
التي تستخدمها وتطبيق تقنيات مختلفة عند الحاجة.
تأمل في تفكيرك. إن قضاء بعض الوقت في الجلوس
مع أفكارك وملاحظة مدى تأثيرها عليك يمكن أن يساعدك
في تحديد أنماط التفكير التي لا تخدمك.
التفكير الملموس هو القدرة على فهم الحقائق وتطبيقها.
لتحقيق أقصى قدر من النجاح في حياتك المهنية، غالبًا ما يكون
من المفيد استثمار الوقت في التطوير الشخصي. يمكنك أن تنمو
كفرد وكمحترف من خلال فهم وتصنيف العمليات العقلية، والتي
بدورها قد توفر لك مهارات أقوى في اتخاذ القرار. يمكن أن يساعدك
تحديد أنواع التفكير أيضًا في أن تصبح أكثر وعيًا بذاتك وأكثر كفاءة
في العمل، حيث تعمل مهارات التفكير عند الشباب على دعم مقدرتهم
الفريدة في طرح الأسئلة الهامة وتحليل المعلومات، وتعزيز الاستقلال
في الفكر ومن ثمّ الوصول لنتائج أفضل، ومن ثمّ فمهارات التفكير تُعد
أحد أهم المهارات الحيوية التي يجب تنميتها لتحقيق النجاح في المستقبل.
طرق للتفكير :
التفكير الترابطي هو نمط تفكير مفتوح يتضمن الإبداع والخيال.
لتحقيق مجموعة متنوعة من الأهداف، من المفيد استخدام أنواع
مختلفة من التفكير. لهذا السبب، من الطبيعي الانخراط في العديد
من أنواع التفكير على مدار اليوم أو حتى في وقت واحد. قد تجد أيضًا
أن معرفتك تتبع نمطًا معينًا أو أنك تفضل نوعًا معينًا من التفكير في
مواقف مختلفة. أيًا كان ما قد يكون صحيحًا بالنسبة لك، فإن فهم مهارات
التفكير ولماذا تفكر بهذه الطريقة يمكن أن يساعدك على اتخاذ قرارات
أكثر وعيًا، مما قد يزيد من نجاحك المهني ومن طرق التفكير
التفكير المجرد :
عندما تفكر بشكل مجرد، فإنك تفهم الأفكار العامة ومن ثم تقوم
بإجراء روابط ذات معنى فيما بينها. يمكن أن يساعدك التجرد في
العثور على معاني أعمق أو حتى مخفية في الأحداث التي تلاحظها
وفي محيطك. قد تجد علاقات بين مفاهيم عشوائية في الأصل
وتستخدم هذه المعلومات لإنشاء إمكانيات جديدة.
التفكير التحليلي :
يتضمن التفكير التحليلي استخدام فهمك لفكرة أو تحدي
بأكمله وتحديد الأجزاء التي تتكون منه. عادة ما يكون التحليل
طريقة تفكير منظمة ومتدرجة. كثير من الأشخاص الذين يفكرون
بشكل تحليلي يتعاملون مع المهام بطريقة منهجية ومنظمة.
التفكير التطبيقي :
يحدث التطبيق عندما تقوم بنقل مفهوم ما إلى غرض عملي.
يحدث هذا النوع من التفكير غالبًا عندما تواجه موقفًا جديدًا، حيث
يمكن للمفكرين التطبيقيين استخدام معرفتهم الحالية لمعرفة
كيفية التعامل عمليًا مع أي من الموقف.
التفكير الترابطي :
التفكير الترابطي هو نمط تفكير مفتوح يتضمن الإبداع والخيال.
يستلزم استخدام الارتباط السماح للعقل بشكل مقصود بربط الأفكار
والآراء التي تبدو متباينة مع بعضها البعض. يربط بعض الأشخاص
التفكير الترابطي بأحلام اليقظة أو الارتباط الحر.
التفكير الملموس :
التفكير الملموس هو القدرة على فهم الحقائق وتطبيقها.
عادة ما يكون هذا النوع من التفكير حرفيًا ومباشرًا، ويربط بعض
الأشخاص هذا النوع من التفكير بالتفكير الملموس أو الإدراكي.
يمكن أن يشكل التفكير الملموس أو الإدراكي أساسًا لأنواع أكثر
تعقيدًا من التفكير والتي قد تعتمد على فهم قوي للحقائق.
التفكير الإبداعي :
التفكير الإبداعي هو نمط من التفكير يتضمن استخدام المعرفة
الموجودة لتطوير أفكار جديدة أو أصلية أو مبتكرة. يتحدى الإبداع
أحيانًا الطرق المقبولة للقيام بمهام أو عمليات معينة. يمكن أن
يساعدك هذا النوع من التفكير في التعامل مع التحديات بمنظور جديد.
التفكير النقدي :
يشير التفكير النقدي إلى عملية استخدام الفهم والعمليات الحالية
لتقييم المصداقية النسبية أو فائدة المعلومات الجديدة. يتضمن هذا
النوع من التفكير عادةً التفاصيل المكونة لملاحظة معينة والعوامل
الأخرى التي قد تؤثر عليها. غالبًا ما يتمتع الأشخاص الذين يفكرون
بشكل نقدي بمهارات ممتازة في الحكم أو التقييم.
التفكير المتباين :
يحدث التفكير المتباين عندما تتبع العديد من الاستجابات لمشكلة
أو تحدي ما. وغالبًا ما تتضمن عملية تقييم صحة كل خط فكري
وتحديد قيمته النسبية مقارنة بالآخرين. يسمح التفكير المتباين
للأفراد بتحديد الحل الأكثر ملاءمة بناءً على هذا التقييم.
التفكير المتقارب :
يتضمن التفكير المتقارب الجمع بين العديد من طرق التفكير
حول الحلول المحتملة في فكرة أو خطة واحدة متماسكة. تتطلب
هذه العملية في كثير من الأحيان تحديد الجزء الأكثر فائدة من كل
خيار لدمجها بشكل أكثر فعالية. الهدف هو خلق
نتيجة واحدة فعالة لمشكلة أو حاجة.
التفكير فيما وراء المعرفة :
ما وراء المعرفة هو التفكير فيما وراء الشئ أو الموقف والمقصود
منه ومدلولاته، ويتضمن هذا النوع من التفكير التفكير والتحليل
الدقيق لأنماط تفكير الفرد. يتم استخدامه لفهم
مشكلة أو تحدي بشكل أفضل.
كيف تحدد طريقة تفكيرك :
إن فهم طريقة تفكيرك يمكن أن يساعدك على تحقيق
مستوى أعلى من الفعالية والنجاح في حياتك المهنية. وهذه بعض
الخطوات التي يمكنك اتباعها للتعرف على مهارات التفكير لديك:
1. راقب
ابدأ بملاحظة الطريقة التي تستجيب بها لمواقف معينة
وكيفية تعاملك مع عملية حل المشكلات.
2. قيّم
بعد ذلك، فكر في ما لاحظته بشأن أفكارك وحل المشكلات.
إذا قمت بتدوين ملاحظات، فراجع ما كتبته
وابحث عن أي أنماط أخرى مناسبة.
3. اعتمد البدائل لو أمكن
انخرط في عملك اليومي بنوع التفكير المفضل لديك. تحقق
من تجاربك مقابل تقييمك لنوع التفكير الذي تتعرف عليه
أكثر وفكر في فعالية هذا النمط من التفكير. فكر في
ممارسة البدائل لتعزيز قدراتك على حل المشكلات.
طرق تحسين مهارات التفكير
حافظ على ذهن منفتح. عند التعامل مع موضوع جديد، كن منفتحًا
بشأن كيفية التعامل معه وفكر في تنفيذ نهج مختلف عما تستخدمه عادةً.
استمر مراقبة تفكيرك بانتظام والذي سيساعدك على صقل مهارات
تفكيرك بشكل أكبر من خلال السماح لك بتحديد أنواع التفكير
التي تستخدمها وتطبيق تقنيات مختلفة عند الحاجة.
تأمل في تفكيرك. إن قضاء بعض الوقت في الجلوس
مع أفكارك وملاحظة مدى تأثيرها عليك يمكن أن يساعدك
في تحديد أنماط التفكير التي لا تخدمك.