زمردة ❥
09-05-2023, 07:18 AM
أكد وزير الاستثمار خالد الفالح أن السعودية تطور واحداً من أكبر مشاريع الهيدروجين العالمية في مدينة «نيوم».
وأوضح خلال انطلاق منتدى الاستثمار السعودي - الإيطالي، أمس، في مدينة (ميلان) الإيطالية، عقب توقيع مذكرة تفاهم لتعزيز العلاقات الاقتصادية والاستثمارات ذات الأهمية الإستراتيجية بين المملكة وإيطاليا، أن إيطاليا ستكون شريكاً طويل المدى للمملكة في قطاعي الطاقة والاستدامة، لافتاً إلى أن المملكة تطلق استثماراً في المواد الخام المهمة وتخطط لتعزيز الجهود مع إيطاليا.
من جهته، ذكر وزير الصناعة الإيطالي أدولفو أورسو، أن روما يمكن أن تعين مفوضين خاصين لاتخاذ كل الإجراءات اللازمة للمساعدة في تطبيق برامج استثمار أجنبي في إيطاليا بقيمة لا تقل عن مليار يورو (1,1 مليار دولار).
يذكر أن منتدى الاستثمار السعودي – الإيطالي، يهدف إلى تعزيز التعاون والشراكة الاستثمارية بين البلدين في عدة مجالات تشمل الطاقة النظيفة، والصحة، والتصنيع، والضيافة وغيرها.
ويأتي بالتزامن مع الذكرى التسعين للعلاقات الدبلوماسية السعودية – الإيطالية، ويهدف إلى تعزيز الشراكات الاستثمارية والتجارية، وتسهيل وصول المستثمرين والشركات الإيطالية للفرص الاستثمارية الواعدة التي تقدر قيمتها بأكثر من 3 تريليونات دولار.
ويناقش المنتدى فرص ومجالات الاستثمار بين البلدين في ضوء التحول الاقتصادي للمملكة وسلسلة المبادرات والبرامج المرتبطة برؤية 2030، كما يعكس تطور البيئة الاستثمارية وتنافسيتها إقليمياً وعالمياً، حيث يقدر حجم التجارة الثنائية بين البلدين بـ 11 مليار دولار في عام 2022.
وأوضح خلال انطلاق منتدى الاستثمار السعودي - الإيطالي، أمس، في مدينة (ميلان) الإيطالية، عقب توقيع مذكرة تفاهم لتعزيز العلاقات الاقتصادية والاستثمارات ذات الأهمية الإستراتيجية بين المملكة وإيطاليا، أن إيطاليا ستكون شريكاً طويل المدى للمملكة في قطاعي الطاقة والاستدامة، لافتاً إلى أن المملكة تطلق استثماراً في المواد الخام المهمة وتخطط لتعزيز الجهود مع إيطاليا.
من جهته، ذكر وزير الصناعة الإيطالي أدولفو أورسو، أن روما يمكن أن تعين مفوضين خاصين لاتخاذ كل الإجراءات اللازمة للمساعدة في تطبيق برامج استثمار أجنبي في إيطاليا بقيمة لا تقل عن مليار يورو (1,1 مليار دولار).
يذكر أن منتدى الاستثمار السعودي – الإيطالي، يهدف إلى تعزيز التعاون والشراكة الاستثمارية بين البلدين في عدة مجالات تشمل الطاقة النظيفة، والصحة، والتصنيع، والضيافة وغيرها.
ويأتي بالتزامن مع الذكرى التسعين للعلاقات الدبلوماسية السعودية – الإيطالية، ويهدف إلى تعزيز الشراكات الاستثمارية والتجارية، وتسهيل وصول المستثمرين والشركات الإيطالية للفرص الاستثمارية الواعدة التي تقدر قيمتها بأكثر من 3 تريليونات دولار.
ويناقش المنتدى فرص ومجالات الاستثمار بين البلدين في ضوء التحول الاقتصادي للمملكة وسلسلة المبادرات والبرامج المرتبطة برؤية 2030، كما يعكس تطور البيئة الاستثمارية وتنافسيتها إقليمياً وعالمياً، حيث يقدر حجم التجارة الثنائية بين البلدين بـ 11 مليار دولار في عام 2022.