Şøķåŕą
06-14-2023, 04:58 PM
الزهور والورود كثيرة الحضور، في إطار تزيين حديقة المنزل، لعطورها الطيبة وجمالية ألوانها والشعور الإيجابي الذي تبثه في البشر؛ فما هي طرق تنسيق وترتيب الزهور والورود في حديقة المنزل، علمًا أنه بخلاف الديكور الداخلي، كلما كانت الأزهار كثيفة ومتعددة الألوان والأنواع، جمّلت المساحات الخارجية، بصورة مُضاعفة.
زهور وورود الحديقة المنزلية
لا تغيب النباتات والزهور والورود عن الجلسة الخارجية، في حديقة المنزل، وعن أماكن عدة فيها (الصورة من shutterstock)
حسب مهندسة الديكور الداخلي ريهام فران، فإن النباتات والزهور والورود لا تغيب عن الجلسة الخارجية، في حديقة المنزل، وعن أماكن عدة فيها، فكثرة الألوان العائدة إلى هذه العناصر الطبيعية تُجمّل المساحات الخارجية وتُغنيها. لذا، تدعو المهندسة إلى اختيار أنواع من الزهور والورد متعددة الألوان، مع توزيعها في مجموعات. توضّح المهندسة ريهام أنّه "مهما كان مهما كان الشكل الهندسي للحديقة المنزلية الخارجية (المربعة والمستطيلة والمستديرة)، تنطلق الأعمال من نقطة محددة قد تتمثل من مرأب ركن السيارات وصولًا إلى مدخل المنزل الأمامي، أو من وسط المساحة الخارجية، مع توظيف الزهور والورود والحشائش، وجعل الزهور والورود تتوزع في هيئة مدرجات، حسب مسارات المشي، على أن تفصل بينها مساحات مكسوة بالحشائش. تحلّ الزهور في الممرات؛ في المدرج الأول، هي قد تعلو من 10 إلى 15 سنتيمترًا، لتتلوها مساحة مزروعة بالحشائش، ثم يبدو مدرج آخر يضم الزهور الأكثر ارتفاعًا، فمساحة تكسوها الحشائش، مع الأخذ في الاعتبار تعدّد أشكال وألوان الزهور، التي تأسر بحضورها.
كما تنصح المهندسة بتشكيل الأزهار على هيئة شكل هندسي محدّد أو عنصر طبيعي (هلال أو نجمة أو...). وتُنبّه إلى أن بعض أنواع الزهور والورود تحتاج إلى شمس قوية لتنمو، في مقابل أخرى تتطلب الفيء، ما يستدعي التعرف إلى كل نوع وأين سيحلّ في أجزاء الحديقة؟
أحواض الزهور والورود
أحواض الزهور والورود متعددة الأشكال الهندسية؛ يُمكن اختيار المرغوب منها، مع الحرص على أن تكون خاماتها من الخشب أو الصخر أو المعدن أو الفخار، وذلك لمقاومة عوامل المناخ الخارجي، والانسجام مع الطبيعة. تحل الأحواض حول الجلسة أو الممرات أو حتى على الحشائش...
من المُهمّ اختيار أحواض الزهور والورود من الخشب أو الصخر أو المعدن أو الفخار، وذلك لمقاومة عوامل المناخ الخارجي (الصورة من shutterstock)
من جهة ثانية، يلفت شجر التويا على جوانب الحديقة، وذلك لأن فروعه تتشابك، ويمثّل خلفية رائعة للزهور والورود الملونة، التي تكرر الأنواع المستخدمة منها والألوان. لناحية الحشائش أو اللون الأخضر العائد للأشجار والحشائش والنباتات، في العموم، تقول المهندسة إنه "من المُستحسن أن يشغل الأخضر نسبة 40% من الحديقة الخارجية"، كما تدعو إلى صنع حواجز عشبية على ارتفاع 30 أو 50 سنتيمترًا لحماية الأزهار".
زهور وورود الحديقة المنزلية
لا تغيب النباتات والزهور والورود عن الجلسة الخارجية، في حديقة المنزل، وعن أماكن عدة فيها (الصورة من shutterstock)
حسب مهندسة الديكور الداخلي ريهام فران، فإن النباتات والزهور والورود لا تغيب عن الجلسة الخارجية، في حديقة المنزل، وعن أماكن عدة فيها، فكثرة الألوان العائدة إلى هذه العناصر الطبيعية تُجمّل المساحات الخارجية وتُغنيها. لذا، تدعو المهندسة إلى اختيار أنواع من الزهور والورد متعددة الألوان، مع توزيعها في مجموعات. توضّح المهندسة ريهام أنّه "مهما كان مهما كان الشكل الهندسي للحديقة المنزلية الخارجية (المربعة والمستطيلة والمستديرة)، تنطلق الأعمال من نقطة محددة قد تتمثل من مرأب ركن السيارات وصولًا إلى مدخل المنزل الأمامي، أو من وسط المساحة الخارجية، مع توظيف الزهور والورود والحشائش، وجعل الزهور والورود تتوزع في هيئة مدرجات، حسب مسارات المشي، على أن تفصل بينها مساحات مكسوة بالحشائش. تحلّ الزهور في الممرات؛ في المدرج الأول، هي قد تعلو من 10 إلى 15 سنتيمترًا، لتتلوها مساحة مزروعة بالحشائش، ثم يبدو مدرج آخر يضم الزهور الأكثر ارتفاعًا، فمساحة تكسوها الحشائش، مع الأخذ في الاعتبار تعدّد أشكال وألوان الزهور، التي تأسر بحضورها.
كما تنصح المهندسة بتشكيل الأزهار على هيئة شكل هندسي محدّد أو عنصر طبيعي (هلال أو نجمة أو...). وتُنبّه إلى أن بعض أنواع الزهور والورود تحتاج إلى شمس قوية لتنمو، في مقابل أخرى تتطلب الفيء، ما يستدعي التعرف إلى كل نوع وأين سيحلّ في أجزاء الحديقة؟
أحواض الزهور والورود
أحواض الزهور والورود متعددة الأشكال الهندسية؛ يُمكن اختيار المرغوب منها، مع الحرص على أن تكون خاماتها من الخشب أو الصخر أو المعدن أو الفخار، وذلك لمقاومة عوامل المناخ الخارجي، والانسجام مع الطبيعة. تحل الأحواض حول الجلسة أو الممرات أو حتى على الحشائش...
من المُهمّ اختيار أحواض الزهور والورود من الخشب أو الصخر أو المعدن أو الفخار، وذلك لمقاومة عوامل المناخ الخارجي (الصورة من shutterstock)
من جهة ثانية، يلفت شجر التويا على جوانب الحديقة، وذلك لأن فروعه تتشابك، ويمثّل خلفية رائعة للزهور والورود الملونة، التي تكرر الأنواع المستخدمة منها والألوان. لناحية الحشائش أو اللون الأخضر العائد للأشجار والحشائش والنباتات، في العموم، تقول المهندسة إنه "من المُستحسن أن يشغل الأخضر نسبة 40% من الحديقة الخارجية"، كما تدعو إلى صنع حواجز عشبية على ارتفاع 30 أو 50 سنتيمترًا لحماية الأزهار".