تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تنزيه القرآن عن دسائس الشيطان


رحيل
06-04-2023, 01:55 PM
تنزيه القرآن عن دسائس الشيطان
الشيخ محمد جميل زينو




قال الله تعالى: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إلا إذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ * لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ * وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إلى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الحج: 52 - 54].



1- ذكر بعض المفسرين، ومنهم (المحلي) في الجلالين تفسيرًا باطلًا فقال: (ألقى الشيطان في أُمنيته) قراءته ما ليس من القرآن مما يرضاه المرسَل إليهم، وقد قرأ النبي صلى الله عليه وسلم في سورة النجم بمجلس من قريش بعد:

﴿ أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى * وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى ﴾ بإلقاء الشيطان على لسانه من غير علمه صلى الله عليه وسلم: ((تلك الغرانيق العلى، وإن شفاعتهن لترتجى" ففرحوا بذلك؛ ثم أخبره جبريل بما ألقاه الشيطان على لسانه من ذلك، فحزن، فسُلِّيَ بهذه الآية.



2- إن كلامه هذا باطل، فلقد اتفق العلماء على أن قصة الغرانيق التي ذكرها باطلة متنًا وسندًا، وهي من وضع الزنادقة، وردها القاضي عياض في الشفاء، وأبو بكر ابن العربي وابن كثير، وغيرهم فيجب التحذير منها، لأن أعداء الإسلام والمستشرقين يتخذونها مطعنًا في القرآن، وأن الشيطان يستطيع أن يُدخل في القرآن ما ليس منه، وقد ألف المحدث الألباني رسالة قيمة لردها سماها: "نصب المنجنيق لنسف قصة الغرانيق" وهي مطبوعة.



التفسير الصحيح للآية:

إن أحسن ما قيل في تفسيرها هو ما اختصره الدكتور أبو شهبة في كتابه (الموضوعات والإسرائيليات في التفسير) حيث قال في تفسير الآية:

وللِإجابة عن ذلك أذكر خلاصة ما ذكره الأستاذ الإمام (محمد عبده) في تفسيرها، وفي تفسيرها وجهان:

الأول: أن التمني بمعنى القراءة إلا أن الإلقاء لا بالمعنى الذي ذكره المبطلون. بل بمعنى إلقاء الأباطيل والشبه مما يحتمله الكلام، ولا يكون مرادًا للمتكلم، أو لا يحتمله، ولكن يدعى أن ذلك يؤدي إليه، وذلك من عمل المعاجزين، الذين دأبهم محاربة الحق، يتبعون الشبهة، ويسعون وراء الريبة، ونسبة الإلقاء إلى الشيطان حينئذ لأنه مثير الشبهات بوساوسه، ويكون المعنى:

وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا حدَّث قومه عن ربه، أو تلا وحيًا أنزل الله فيه هداية لهم، قام في وجهه مشاغبون يتقوَّلون عليه ما لم يقله، ويُحرفون الكلم عن مواضعه، وينشرون ذلك بين الناس، ولا يزال الأنبياء يجادلونهم ويجاهدون في سبيل الحق، حتى ينتصر، فينسخ الله ما يُلقي الشيطان مِن شُبَه، وُيثبت الحق، وقد وضع الله هذه السُنة في الخلق ليتميز الخبيث من الطيب، فيفتتن ضعفاء الإيمان الذين في قلويهم مرض، ثم يتمحص الحق عند أهله، وهم الذين أوتوا العلم، فيعلمون أنه الحق من ربهم، وتخبت له قلوبهم.



الثاني: أن التمني: المراد به: تشهي حصول الأمر المرغوب فيه وحديث النفس بما كان ويكون، والأمنية من هذا المعنى: وما أرسل الله من رسول، ولا نبي ليدعو قومه إلى هُدى جديد، أو شرح سابق إلا وغاية مقصوده، وَجُلَّ أمانيه، أن يؤمن قومه، وكان نبينا من ذلك في المقام الأعلى: قال الله تعالى: ﴿ فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا ﴾ [الكهف: 6].



﴿ وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ ﴾ [يوسف: 103].

ويكون المعنى: وَما أرسلنا من رسول ولا نبي، إلا إذا تمنى هذه الأمنية السامية ألقى الشيطان في سبيله العثرات، وأقام بينه وبين مقصده العقبات ووسوس في صدور الناس، فثاروا في وجهه، وجادلوه بالسلاح حينًا وبالقول حينًا آخر، فإذا ظهروا عليه والدعوة في بدايتها. ونالوا منه وهو قليل الأتباع، ظنوا أن الحق في جانبهم، وقد يستدرجهم الله جريًا على سنته، يجعل الحرب بينهم وبين المؤمنين سِجالًا، فينخدع بذلك الذين في قلوبهم شك ونفاق، ولكن سرعان ما يمحق الله ما ألقاه الشيطان من الشبهات، وينشىء من ضعف أنصار الحق قوة، ومِن ذُلهم عزة، وتكون كلمة الله هي العليا، وكلمة الذين كفروا السفلى ليعلم الذين أوتوا العلم أن ما جاء به الرسل هو الحق، فتُخبت له قلويهم، وإن الله لهاد الذين آمنوا إلى صراط مستقيم. هذا هو الحق: وما عدا ذلك فهو باطل.



تفسير رائع للعلامة الشنقيطي:

لقد فسر العلامة محمد الأمين الشنقيطي الآية تفسيرًا رائعًا فقد ذكر في تفسيره: ونحن وإن ذكرنا أن قوله: ﴿ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ﴾ [الحج: 52]. يُستأنس به لقول من قال: إن مفعول الإلقاء المحذوف تقديره: ألقى الشيطان في قراءته ما ليس منها، لأن النسخ هنا هو النسخ اللغوي، ومعناه الِإبطال والِإزالة من قولهم: نسخت الشمس الظل، ونسخت الريح الأثر، وهذا كأنه يدل على أن الله ينسخ شيئًا ألقاه الشيطان، ليس مما يقرؤه الرسول أو النبي، فالذي يظهر لنا أنه الصواب وأن القرآن يدل عليه دلالة واضحة، وإن لم ينتبه له من تكلم على الآية من المفسرين: هو أن ما يلقيه الشيطان في قراءة النبي الشكوك والوساوس المانعة من تصديقها وقبولها، كإلقائه عليهم أنها سحر أو شعر، أو أساطير الأولين، وأنها مفتراة على الله ليست منزلة من عنده.



والدليل على هذا المعنى: أن الله بين أن الحكمة في الإلقاء المذكور امتحان الخلق، لأنه قال: ﴿ لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ﴾ [الحج: 53].



ثم قال: ﴿ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ ﴾ فقوله: ﴿ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ ﴾ الآية:

يدل على أن الشيطان يُلقي عليهم: أنه الذي يقرؤه النبي ليس بحق فيصدقه الأشقياء، ويكون ذلك فتنة لهم، ويكذبه المؤمنون الذين أوتوا العلم، ويعلمون أنه الحق لا الكذب كما يزعم لهم الشيطان في إلقائه.



فهذا الامتحان لا يناسب شيئًا زاده الشيطان من نفسه في القراءة، والعلم عند الله تعالى. وعلى هذا القول، فمعنى نَسخُ ما يلقي الشيطان: إزلته وإبطاله، وعدم تأثيره في المؤمنين الذين أوتوا العلم.



ومعنى يُحكم آياته: يُتقنها بالإحكام، فيُظهر أنها وحي منزل منه بحق، ولا يؤثر في ذلك محاولة الشيطان صدَّ النَاس عنها بإلقائه المذكور، وما ذكره هنا من أنه يسلط الشيطان فيلقي في قراءة الرسول والنبي، فتنة للناس ليظهر مؤمنهم من كافرهم. بذلك الامتحان، جاء موضحًا في آيات كثيرة قدمناها مرارًا كقوله:

﴿ وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إلا مَلَائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إلا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إيمَانًا وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ﴾ [المدثر: 31].



وقوله تعالى: ﴿ وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إلا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ ﴾ [البقرة: 143].



وقوله: ﴿ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إلا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ ﴾ [الإسراء: 60]. أي لأنها فتنة، كما قال: ﴿ أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلًا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ * إنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمِينَ * إنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ ﴾ الآية [الصافات: 62 - 63 - 64].



لأنه لما نزلت هذه الآية قالوا: ظهر كذب محمد صلى الله عليه وسلم لأن الشجر لا ينبت في الموضع اليابس، فكيف تنبت شجرة في أصل الجحيم إلى غير ذلك من الآيات، كما تقدم إيضاحه مرارًا، والعلم عند الله تعالى.

واللام في قوله: ﴿ لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ﴾ الآية.



الأظهر أنها متعلقة بألقى أي ألقى الشيطان في أمنيَّة الرسل والأنبياء، ليجعل الله ذلك الِإلقاء فتنة للذين في قلوبهم مرض، خلافًا للحوفي القائل: إنها متعلقة بـ (يُحكِم)، وابن عطيه القائل: إنها متعلقة بـ (ينسخ).



ومعنى كونه: فتنة لهم أنه سبب لتماديهم في الضلال والكفر.

وقوله: ﴿ لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ﴾ [الحج: 53].

أي كفر وشك. [انظر أضواء البيان ج 5/ 732].



من فوائد الآية:


1- إلقاء الشيطان في قراءة النبي صلى الله عليه وسلم الشكوك والوساوس المانعة من تصديقها وقبولها، كإلقائه على الكفرة أنها سحر أو شعر أو أساطير الأولين، وأنها مفتراة على الله، كما ذكر القرآن ذلك كله، ورَدَّ هذه الشبهات كلها.



2- الأنبياء عليهم السلام كلهم يتمنون إيمان قومهم، ولكن الشياطين تضع العراقيل والعقبات والوساوس في صدور الناس، وهذه الوساوس جعلها الله اختبارًا للذين في قلوبهم مرض وشك، فيجازيهم على أعمالهم، وليعلم الله في هذا الاختبار المؤمنين بالحق، ويهديهم إلى صراط مستقيم.



3- بيان سنة الله في إلقاء الشيطان في قراءة الرسول صلى الله عليه وسلم أو النبي للفتنة.




4- بيان أن الفتنة يهلك فيها مرضى القلوب وقساتها، ويخرج منها المؤمنون أكثر يقينًا وأعظم هدىً.



5- بيان حكم الله تعالى بين عباده يوم القيامة بإكرام أهل الإيمان والتقوى وإهانة أهل الشرك والمعاصي. [الفوائد الأخيرة مأخوذة من كتاب أيسر التفاسير لأبي بكر الجزائري ج 3/ 171].

البرنس مديح آل قطب
06-04-2023, 02:52 PM
https://b.top4top.io/p_1514c1ata1.gif


:::::





:861:






https://mrkzgulfup.com/uploads/166844063526971.gif





:23:





:23: :23:








,‘





جزآكم الله خير الجزآء


طرحكم رآئع ومميز بحق

بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .
يسلموآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ‘,
:w-12:







:23:








https://i.pinimg.com/236x/64/00/ed/6400ed0eb975471f18ddc3ccd75d38ab.jpg
https://a.top4top.io/p_2656g8ye21.gif






https://l.top4top.io/p_25460rh5o1.gif




https://k.top4top.io/p_2681zmdro1.gif


القيصر العاشق




البـــ http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/u11.gifمديح آل قطب http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/u11.gifـــرنس :ho10:




https://j.top4top.io/p_2656aienh1.gif

https://b.top4top.io/p_1514c1ata1.gif

لَـحًـــنِ ♫
06-04-2023, 06:01 PM
ذَائِقةٌ مُترَفَةٌ..بِـ كُلِ جَميلٍ..
متصفَح يقطرُ سحراً يُشدنا
فاتنٌ بِ الجمآل
لاَعَدمْ
وَقَوافِل الجُوريِ تَحتَفيِ بِكم
" لَـحًـ:eq-35:ــنِ "



http://dl5.glitter-graphics.net/pub/1032/1032355f6bl6eqig8.gif

мя Зάмояч
06-04-2023, 08:18 PM
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك

إميلي.
06-05-2023, 12:39 AM
انتقاء بآذخ الجمآل ,
بِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لك من الشكر وافره,~

sham
06-05-2023, 01:22 AM
جزاك الله كل خير
وبارك فيك
لروحك السعادةة :31:

نور القمر
06-05-2023, 03:50 PM
•.

سلمت أناملك على الطرح المميّزhttps://a-al7b.com/vb/images/smilies/241.gif
ويعطيك العافية على المجهود المبذولhttps://a-al7b.com/vb/images/smilies/ff1 (27).gif
ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعكhttps://a-al7b.com/vb/images/smilies/241.gif
لك تحياتي وفائق شكريhttps://a-al7b.com/vb/images/smilies/ff1 (27).gif
ولك كل الود

اميرة الصمت
06-06-2023, 03:46 AM
يعطيك العافيه على الطرح القيم
سلمت يمينك بارك الله فيك
وبنتظارجديدك المميز
تقديري لسموك

إيلين
06-06-2023, 10:57 AM
:j1:






تَحية تلطفهآ قلوب طيبة ونقٌية
آ‘لتميزٍ لآ يقفٌ عندْ أولْ خطوٍة إبدآعٌ
بلْ يتعدآه في إستمرآرٍ آلعَطآءْ

نور القمر
06-08-2023, 06:13 PM
طرحَ عَذب ..!!
أختيآر أنيق وحضور صآخب
سلة من الوردَ وآنحناءة شكر لسموك

رحيل
06-11-2023, 09:57 AM
جزاك الله خيرا.. ع المرور الكريم
وجعله في ميزان حسناتك

رحيل
06-11-2023, 09:57 AM
عمر
.
جزاك الله خيرا.. ع المرور الكريم
وجعله في ميزان حسناتك

رحيل
06-11-2023, 09:57 AM
مون
.
جزاك الله خيرا.. ع المرور الكريم
وجعله في ميزان حسناتك

رحيل
06-11-2023, 09:57 AM
نور
.
جزاك الله خيرا.. ع المرور الكريم
وجعله في ميزان حسناتك

رحيل
06-11-2023, 09:58 AM
لحن
.
جزاك الله خيرا.. ع المرور الكريم
وجعله في ميزان حسناتك

رحيل
06-11-2023, 09:58 AM
البرنس
.
جزاك الله خيرا.. ع المرور الكريم
وجعله في ميزان حسناتك

رحيل
06-11-2023, 09:58 AM
اميره الصمت
.
جزاك الله خيرا.. ع المرور الكريم
وجعله في ميزان حسناتك

رحيل
06-11-2023, 09:58 AM
شام
.
جزاك الله خيرا.. ع المرور الكريم
وجعله في ميزان حسناتك

رحيل
06-11-2023, 09:59 AM
ايلين
.
جزاك الله خيرا.. ع المرور الكريم
وجعله في ميزان حسناتك

رحيل
06-11-2023, 09:59 AM
نور
.
جزاك الله خيرا.. ع المرور الكريم
وجعله في ميزان حسناتك

Şøķåŕą
06-13-2023, 04:21 PM
_



جزاك الله كل خير ..
وَبارك الله فيك ولا حرمك الأجر
لك من الشكر أجزله.

☆Šømă☆
06-21-2023, 10:36 PM
جزاك الله خيرا

Şøķåŕą
06-23-2023, 05:15 PM
_



جزاك الله كل خير ..
وَبارك الله فيك ولا حرمك الأجر
لك من الشكر أجزله.

رزان
07-23-2023, 08:15 PM
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

رحيل
07-23-2023, 11:53 PM
جزاك الله خيرا
اسعدني تواجدكم في متصفحي
لـ روحكم عطر الياسمين

رحيل
07-23-2023, 11:54 PM
سوما
.
جزاك الله خيرا
اسعدني تواجدكم في متصفحي
لـ روحكم عطر الياسمين

رحيل
07-23-2023, 11:54 PM
سكره
.
جزاك الله خيرا
اسعدني تواجدكم في متصفحي
لـ روحكم عطر الياسمين

رحيل
07-23-2023, 11:54 PM
رزان
.
جزاك الله خيرا
اسعدني تواجدكم في متصفحي
لـ روحكم عطر الياسمين

روحي تبيك
09-15-2023, 04:21 PM
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك

رحيل
09-15-2023, 09:44 PM
تعـطـر المكان بهذهـ الإطـلالة الراقيه
وأكتمل جمال طرحي بحضوركـم المتميز
شكرا على وجودكِم العذب

بنت العز
02-23-2024, 12:51 PM
شكرا على جمـال طرحك المميز
لا حرمنا الله من إبداعك المُستمر

حاء
10-09-2024, 03:06 AM
_


جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المولى الجنّة ونعيمها ض2

Şøķåŕą
01-26-2025, 04:15 PM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

رحيل
01-26-2025, 04:49 PM
شكراا بلا حدود لحضوركم
ولكم دعاء لا ينتهي ..
دمتم ودام لنا حضوركم.

تقديري ومودتي

رحيل
01-26-2025, 04:54 PM
شكراا بلا حدود لحضوركم
ولكم دعاء لا ينتهي ..
دمتم ودام لنا حضوركم.

تقديري ومودتي:f17:

رحيل
01-26-2025, 04:54 PM
حاء
شكراا بلا حدود لحضوركم
ولكم دعاء لا ينتهي ..
دمتم ودام لنا حضوركم.

تقديري ومودتي

رحيل
01-26-2025, 04:54 PM
شكراا بلا حدود لحضوركم
ولكم دعاء لا ينتهي ..
دمتم ودام لنا حضوركم.

تقديري ومودتي:k99:

رحيل
01-26-2025, 04:54 PM
شكراا بلا حدود لحضوركم
ولكم دعاء لا ينتهي ..
دمتم ودام لنا حضوركم.

تقديري ومودتي:x96:

رحيل
01-26-2025, 04:54 PM
شكراا بلا حدود لحضوركم
ولكم دعاء لا ينتهي ..
دمتم ودام لنا حضوركم.

تقديري ومودتي:557:

رحيل
01-26-2025, 04:55 PM
سكره
شكراا بلا حدود لحضوركم
ولكم دعاء لا ينتهي ..
دمتم ودام لنا حضوركم.

تقديري ومودتي