نبضها مطيري
05-30-2023, 06:00 AM
ماذا تفعل إذا تعرضت لمشكلات عائلية
1 – تحديد المشكلة
إذا شعرت أنك تتعامل مع بعض الخلل الوظيفي الأسري، فإن أول شيء تريد القيام به هو توضيح ما تتعامل معه على وجه التحديد. هل هو الوالدين المسيطرين؟ قلة التواصل؟ الخوف المبالغ فيه، وغيره.
مهما كانت المشكلة، لاحظ الخبراء أن الاعتراف بذلك هو الخطوة الأولى لتخطيها. يمكنك البدء في معالجة الطريقة التي تريد طرحها على أفراد عائلتك، ما يقودنا إلى النقطة التالية.
2 – التحدث مع الطرف الآخر
لا شيء يمكن حله عن طريق خلق الحديث مع الطرف الآخر، والقضايا العائلية ليست استثناء. فإذا كنت ترغب في معالجة أي مشكلات تزعجك، حتى لو لم يكن ذلك سهلاً، الحديث مع الطرف الآخر عن كل ما تشعر به في داخلك هو الحل الأمثل.
3 – طلب المساعدة
بمجرد التعبير عن بعض مخاوفك، قد يكون من الضروري طلب المساعدة من أحد المحترفين. سواء اخترت العلاج الفردي أو علاج المتعلق بالحياة الزوجية، العلاج الأسري، فهذا أمر متروك لك ولعائلتك، لكن يمكن لأي منهم بالتأكيد المساعدة في فهم كيفية تأثير المشكلات العائلية عليك – وكيفية التعامل معها.
4 – وضع الحدود
وأخيرًا وليس آخرًا، عندما يفشل كل شيء آخر لكل المشكلات العائلية، تكون الحدود مع العائلة ضرورية للحفاظ على ديناميكية الأسرة صحية قدر الإمكان للجميع. لذا فكر حقًا في الطرق التي يمكنك من خلالها وضع الحدود مع أسرتك.
سواء اخترت عدم الذهاب إلى كل تجمع عائلي، أو ابتعدت عن أفراد الأسرة الذين يجعلونك غير مرتاح أو غاضب، أو ببساطة تخبر أحد أفراد الأسرة عندما يكون سلوكهم غير مقبول بالنسبة لك، تمتع بحقك تمامًا في القيام بذلك
1 – تحديد المشكلة
إذا شعرت أنك تتعامل مع بعض الخلل الوظيفي الأسري، فإن أول شيء تريد القيام به هو توضيح ما تتعامل معه على وجه التحديد. هل هو الوالدين المسيطرين؟ قلة التواصل؟ الخوف المبالغ فيه، وغيره.
مهما كانت المشكلة، لاحظ الخبراء أن الاعتراف بذلك هو الخطوة الأولى لتخطيها. يمكنك البدء في معالجة الطريقة التي تريد طرحها على أفراد عائلتك، ما يقودنا إلى النقطة التالية.
2 – التحدث مع الطرف الآخر
لا شيء يمكن حله عن طريق خلق الحديث مع الطرف الآخر، والقضايا العائلية ليست استثناء. فإذا كنت ترغب في معالجة أي مشكلات تزعجك، حتى لو لم يكن ذلك سهلاً، الحديث مع الطرف الآخر عن كل ما تشعر به في داخلك هو الحل الأمثل.
3 – طلب المساعدة
بمجرد التعبير عن بعض مخاوفك، قد يكون من الضروري طلب المساعدة من أحد المحترفين. سواء اخترت العلاج الفردي أو علاج المتعلق بالحياة الزوجية، العلاج الأسري، فهذا أمر متروك لك ولعائلتك، لكن يمكن لأي منهم بالتأكيد المساعدة في فهم كيفية تأثير المشكلات العائلية عليك – وكيفية التعامل معها.
4 – وضع الحدود
وأخيرًا وليس آخرًا، عندما يفشل كل شيء آخر لكل المشكلات العائلية، تكون الحدود مع العائلة ضرورية للحفاظ على ديناميكية الأسرة صحية قدر الإمكان للجميع. لذا فكر حقًا في الطرق التي يمكنك من خلالها وضع الحدود مع أسرتك.
سواء اخترت عدم الذهاب إلى كل تجمع عائلي، أو ابتعدت عن أفراد الأسرة الذين يجعلونك غير مرتاح أو غاضب، أو ببساطة تخبر أحد أفراد الأسرة عندما يكون سلوكهم غير مقبول بالنسبة لك، تمتع بحقك تمامًا في القيام بذلك