Şøķåŕą
05-28-2023, 07:56 PM
جزء من المهارة البراغماتية هو القدرة على استخدام سياق التواصل لتحديد كيفية قول ما نريد قوله، نستخدم معلومات عن مستمعينا عندما نتخذ هذه القرارات، بالإضافة إلى معلومات حول السياق اللغوي الوحيد.
تقييم اخصائي النطق الاختلاف السياقي اللغوي لأطفال الاضطرابات اللغوي
يتحدث الأطفال مع معلميهم بشكل مختلف عن حديثهم مع أقرانهم وبشكل مختلف عن إخوتهم الصغار، مما يعكس المعرفة باختلاف العمر والحالة والكفاءات التواصلية لهؤلاء المستمعين المختلفين.
نتحدث أيضًا بشكل مختلف اعتمادًا على من لديه حقوق أكثر في السياق، نطلب قلم رصاص بشكل مختلف ونحن نتحدث بشكل مختلف في سياقات مختلفة غير لغوية، اعتمادًا على مدى رسمية نتصورها.
تسمى هذه الأنواع من التغييرات باختلاف التسجيل، تتضمن التغييرات الأخرى معرفة ما يعرفه المستمعون وما لا يعرفونه.
تعتمد هذه الأنواع من التنوعات السياقية على تقييمنا لحالة المعرفة الخلفية أو الافتراضات المسبقة للمرضى.
يمكننا تقييم تباين التسجيل من خلال إعداد مواقف لعب الأدوار التي نطلب فيها من الطلاب التعبير عن نفس النية التواصلية الأساسية في العديد من السياقات المختلفة.
يمكننا أيضًا تقييم فهمهم لتغييرات السجل في نفس النشاط من خلال عرض عدة طرق مختلفة للتعبير عن النية ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم مطابقة كل منها مع سياق مناسب.
من المفيد بشكل خاص في التخطيط العلاجي لدينا إذا اخترنا السياقات التي تتعلق بأداء الطفل في المدرسة.
على الرغم من أننا نعلم أن الأطفال الذين يتطورون بشكل طبيعي يستخدمون سجلاً مختلفًا في التحدث إلى الأطفال الأصغر سنًا، على سبيل المثال (كما يفعل معظم الأطفال الذين يعانون من إعاقات لغوية)، قد لا يكون هذا النوع من الاختلاف مهمًا جدًا للنجاح في المدرسة.
من المرجح أن تتضمن أنواع الاختلافات المطلوبة للنجاح المدرسي اختلافات في الأدب والاختلافات بناءً على الحقوق والحالة الاجتماعية ودرجة الإجراءات الشكلية.
إذا كان تقييم مثل هذا يشير إلى أن الطالب يواجه صعوبة في إجراء وفهم التغييرات في أسلوب الكلام لمواقف مختلفة، فيمكن تضمين الأنشطة العلاجية التي تستهدف الأشكال والمعاني المكتسبة حديثًا في مجموعة متنوعة من السياقات الظرفية في البرنامج العلاجي.
تقييم اخصائي النطق الاختلاف السياقي اللغوي لأطفال الاضطرابات اللغوي
يتحدث الأطفال مع معلميهم بشكل مختلف عن حديثهم مع أقرانهم وبشكل مختلف عن إخوتهم الصغار، مما يعكس المعرفة باختلاف العمر والحالة والكفاءات التواصلية لهؤلاء المستمعين المختلفين.
نتحدث أيضًا بشكل مختلف اعتمادًا على من لديه حقوق أكثر في السياق، نطلب قلم رصاص بشكل مختلف ونحن نتحدث بشكل مختلف في سياقات مختلفة غير لغوية، اعتمادًا على مدى رسمية نتصورها.
تسمى هذه الأنواع من التغييرات باختلاف التسجيل، تتضمن التغييرات الأخرى معرفة ما يعرفه المستمعون وما لا يعرفونه.
تعتمد هذه الأنواع من التنوعات السياقية على تقييمنا لحالة المعرفة الخلفية أو الافتراضات المسبقة للمرضى.
يمكننا تقييم تباين التسجيل من خلال إعداد مواقف لعب الأدوار التي نطلب فيها من الطلاب التعبير عن نفس النية التواصلية الأساسية في العديد من السياقات المختلفة.
يمكننا أيضًا تقييم فهمهم لتغييرات السجل في نفس النشاط من خلال عرض عدة طرق مختلفة للتعبير عن النية ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم مطابقة كل منها مع سياق مناسب.
من المفيد بشكل خاص في التخطيط العلاجي لدينا إذا اخترنا السياقات التي تتعلق بأداء الطفل في المدرسة.
على الرغم من أننا نعلم أن الأطفال الذين يتطورون بشكل طبيعي يستخدمون سجلاً مختلفًا في التحدث إلى الأطفال الأصغر سنًا، على سبيل المثال (كما يفعل معظم الأطفال الذين يعانون من إعاقات لغوية)، قد لا يكون هذا النوع من الاختلاف مهمًا جدًا للنجاح في المدرسة.
من المرجح أن تتضمن أنواع الاختلافات المطلوبة للنجاح المدرسي اختلافات في الأدب والاختلافات بناءً على الحقوق والحالة الاجتماعية ودرجة الإجراءات الشكلية.
إذا كان تقييم مثل هذا يشير إلى أن الطالب يواجه صعوبة في إجراء وفهم التغييرات في أسلوب الكلام لمواقف مختلفة، فيمكن تضمين الأنشطة العلاجية التي تستهدف الأشكال والمعاني المكتسبة حديثًا في مجموعة متنوعة من السياقات الظرفية في البرنامج العلاجي.