المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأخوة الإيمانية


Şøķåŕą
05-18-2023, 07:07 PM
الأخوة الإيمانية


الأخوَّة في الله ليستْ مجردَ كلمة تلفظها الأفواه، ولا لحنًا يتغنَّى به الشعراء؛ بل هي معنًى عظيمٌ، ودين يُرجى من الله ثوابُه، فأهلُ المحبَّة في الله على منابر النور في المحشر، يَغبطهم لأجلها خيرُ الخلق على الإطلاق؛ فقد روى الترمذيُّ وغيره من حديث معاذ بن جبل - رضي الله عنه - أنه قال: سمعتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((قال الله - عز وجل: المتحابُّون في جلالي لهم منابرُ من نور، يغبطهم النبيُّون والشهداء)).
وجعل الله الأخوةَ فيه أوثقَ عُرى الإيمان؛ فقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم - كما روى الطبراني من حديث ابن عباس: ((أوثقُ عرى الإيمان: الموالاةُ في الله، والمعاداةُ في الله، والحبُّ في الله، والبغضُ في الله))[1]، فإذا رأيتَ الرجلَ يُحِبُّ في الله، ويُبغِض فيه، فاعلم أن هذه علامة إيمان فيه، وفضلٌ عظيم من الله وُفِّق إليه، فالمحبُّ في الله وصل منزلةً من الإيمان جعلتْه يقود رغبتَه وميلَ قلبِه، ويثني طِباعَه وما جُبلتْ عليه نفسُه، لتصبح منقادةً لما يحبه الله ويرضاه.
وإن المتأمِّل لحديث النبي - صلى الله عليه وسلم - الذي بيَّن فيه غايةَ ما يسعى إلى تحصيله عدوُّنا الشيطان، ومنتهى ما يصبو إليه؛ فقال: ((إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلُّون في جزيرة العرب؛ ولكن في التحريش بينهم))[2]، فانظر إلى اقتران التحريش بعبادة الشيطان، فغايتُه الأولى أن يُعبَد من دون الله، وإذا عجز عن تحقيق مراده، تنحَّى إلى المرتبة التي تليها، وهي فصْلُ تلك الروابط الإيمانية بين المسلمين، عن طريق إحداث النزاع بالتحريش، فقد أدرك اللَّعينُ أنه إذا بقي في قلب المؤمنِ شيءٌ من ذلك، فلن يستطيع الوصول إلى قلبه ولا استعباده، فترابُطُ القلوب بهذا المعنى لا يَدَعُ مجالاً للأعداء في التسلُّط عليهم، وأوَّلُهم الشيطان، وما سواه من باب أولى.
فإذا علمنا أن الأخوة الإيمانية رباطٌ وثيق يمنعُ تسلُّطَ الأعداء، وحصنٌ حصين يصدُّ أهلَه عن مسالك الأشقياء، بالدليل البيِّن، والبرهان المضيء، فلا بد أن يكون ذلك التآخي سببًا في أعظم مطلَبٍ، وأعزِّ مرغوب، إنه الثبات على دين الله، فكلُّ مؤمن خالَطَتْ بشاشةُ الإيمان قلبَه، وسار حبه والولاء له في كل عرق ينبض به لبُّه، قدوته في ذلك خير العالمين، وقدوة الناس أجمعين، محمدُ بْنُ عبدالله - صلوات ربي وسلامه عليه. فقد كان - عليه الصلاة والسلام - يتحين الفرص ويقصد المواطن التي يستجاب فيها الدعاء، ويقصدها ليدعو بأدعية الثبات، ويسأل اللهَ فيها، وهو لنا أسوة، مع أنه المعصوم الذي غفر الله له ما تقدَّم وما تأخَّر من ذنبه، فكان يقول عن موطن السجود: ((أقربُ ما يكون العبدُ من ربه وهو ساجد؛ فأكْثروا الدعاء))[3]، ويستغلُّ ذلك الموطنَ العظيم بسؤال الله الأمرَ الذي يليق بذلك المقام، فيقول: ((يا مقلِّبَ القلوب، ثبِّتْ قلبي على دينك))[4].
وفي السفر، الذي هو حريٌّ بأن تُستجابَ فيه الدعواتُ، كان - عليه الصلاة والسلام - حريصًا على ذلك أيَّما حرص، مهتمًّا به أيما اهتمام، فكان من دعائه - عليه الصلاة والسلام: ((اللهم إني أعوذ بك من وعْثاء السفر، وكآبة المنقلب، والحَوْر بعد الكَوْر[5]))[6].
وإذا علم العبد كيف كان النبي - صلى الله عليه وسلم - حريصًا على هذا، فإنه يسير على نهجه، ويحذو حذوَه، ويستنُّ بسنته، ويقتفي أثره، فكان ذلك متحققًا بأخوة أهل الإيمان، الذين أَمَرَ الله نبيَّه بلزومهم، وألاَّ ينصرف عنهم، وذلك في قول الله - تعالى -: ﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ [الكهف: 28].
ولما كانت الأخوة الإيمانية من أعظم الأمور التي تدعو إلى الثبات، كان الشيطان حريصًا كلَّ الحرص على فكِّ روابطها العظيمة، وكان سعيُه إلى غايته سعيًا حثيثًا، يبذل فيه كلَّ وُسْعِه وطاقته، فيجلب على المتحابِّين في الله بخَيْلِه ورَجِلِه، ويَستفْزُّ مَن استطاع منهم، ويشاركهم في الأموال والأولاد ويَعِدُهم، وما يعدهم الشيطان إلا غرورًا. ولما كانت النجاة من كيدِه في هذا الباب عزيزةً، رتَّب الله على ذلك الفعلِ عظيمَ الثواب، الذي يغبطهم لأجله أفضلُ الخلق على الإطلاق، فأيُّ رتبةٍ أعظمُ من هذه الرتبة؟! وأي ثواب أعظم من هذا الثواب؟! فحريٌّ بنا أن نتأمَّل كيدَه في هذا الجانب، ونحذِّر أحبابنا في الله من مكايده ومداخله الخفية. فالأخوةُ في الله عبادةٌ تتطلب منا نيَّةً خالصة لله - تعالى - وبما أن النيات تتقلَّب؛ فإن للشيطان دورًا كبيرًا في تقلُّبها، والعمل كلما كانت مقاصدُه عند الناس أكثرَ، كان عن الإخلاص أبعدَ، وللشيطان إليه مداخل كثيرة، والصحبةُ من أكثر الأعمال اختلافًا في المقاصد بين الناس؛ لأن الصحبة مفطورٌ عليها كلُّ إنسان، والناسُ كلهم إما صاحب أو مصحوب؛ لكن تتباين مقاصدُهم، وتختلف مطالبُهم، كاختلاف ما بين السماء والأرض، فكلها دنيوية؛ ما عدا صحبة المتآخين في الله، فالناس يصحب بعضُهم بعضًا؛ إما لأجل كسبٍ مالي، أو مطمعٍ في منصب، أو لقصد شهوة من شهوات النفس، والنفس تشتهي راحتها، التي تتحصل في أمْنِها في الوطن، وغناها في المال والسكن، وتشتهي إيفاء رغباتها الجنسية بالزواج المباح، أو غيره من الزنا والسفاح، وإشباع ما فُطرتْ عليه من استئناس بحديث، أو لهو أو لعب، أو ضحك ومزاح. وقد حَكَم الله - تعالى - في كتابه على كلِّ صحبةٍ غيرِ صحبة أهل التقوى بالزوال والانقطاع، أما صحبة أهل التقوى، فهي باقية ما بقيت السماء والأرض، بحول الله وقوَّته؛ قال الله - تعالى -: ﴿ الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ﴾ [الزخرف: 67]؛ لأنها قامتْ على أساسٍ عظيم، وهو الإيمان بالله - تعالى - فهي تتَّسم بالصدق؛ لأن أهلها يتناصحون بينهم إذا رأى أحدُهم من الآخر خطأً، أمَّا من سواهم، فكيف يتناصحون وهم لم تَخْلُ مجالسُهم من معصية الله؟!
وأعظم خطرٍ ينبغي التحذير منه: الجرأةُ على حدود الله، وإذا لم يكن هنالك تناصحٌ في هذا الموضع الخطير، فما سواه من باب أولى.
وأهلُ الأخوة الإيمانية يَصُونُ بعضُهم أعراض بعضٍ في السرِّ والعلن، ففي العلن ينتقون أطايبَ الكلام، فلا شتيمة ولا مسبَّة بينهم، ولا حرص على فضيحة، ولا تطاول على محارم، وفي السرِّ يَذكُرون محاسنهم عند الناس، ولا يغتابونهم ولا يبهتونهم، ولا ينتهكون أعراضهم، وإن ذَكَرهم الناسُ بغِيبةٍ ذبُّوا عنهم؛ لأنهم مأمورون بذلك، وصدقُ محبَّتِهم في الله تَدْعوهم إلى الْتماس رضوان الله - تعالى - في كل أمر، أما من سواهم، فالسبُّ واللعان، والتهتُّكُ بالألفاظ الشنيعة في حضورهم وعند غيابهم - هجومٌ بقبيح الألفاظ، وذِكرٌ بالسيِّئ من الأقوال، وغيبة وبهتان وتنقص، وإن ذُكروا عندهم بسوء لم يذبُّوا عن أعراضهم؛ لأن صُحبتَهم لم تقم على أساس التقوى؛ فهي مهزوزة، وبناؤها هش من قش. والمتآخون في الله لا تخلو مجالسُهم مِن ذِكره، وكيف لا يحصل ذلك وقد أمَرَهم مَن تحابُّوا فيه بهذا الأمر؛ فقد قال الله - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 41]، أما من سواهم، فالغفلةُ والإعراض عنوانُهم، وكأنهم لم يُخلَقوا لأجل العبادة، فيقومون من مجالسهم كأنهم يقومون عن جيفة حمار - عياذًا بالله.
وأهل الأخوة في الله يحبُّ بعضُهم الخيرَ لأخيه كما يحبُّ الخير لنفسه، ففي خير الدنيا يُؤثِرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة، وفي خير الآخرة يتناصحون ويتعاونون عند لقائهم بعضهم ببعض، ويَدْعون لبعضهم البعض عند افتراقهم بأنْ يجمعهم الله عنده على سُرُرٍ متقابلين، فيؤمِّن المَلَك على دعائهم؛ جزاء من جنس العمل. وصلى الله على نبيِّنا محمد.

мя Зάмояч
05-18-2023, 08:02 PM
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك

اميرة الصمت
05-18-2023, 08:36 PM
يعطيك العافيه لهذا الابداع المخملي
مجهود رآئع وجميل كجمال روحك
دآئمـآ مانرى الإبدآع والتمييز يلآمس أطروحاتك
لآحرمنـآ الله من هالابداع والجمال
لك خآلص ودي.
:rose: :rose:

sham
05-19-2023, 02:23 AM
جزاك الله كل خير
مودتي

☆Šømă☆
05-19-2023, 07:32 AM
جزاك الله خير
شكرا لك

حاء
05-19-2023, 08:32 AM
-

جزاك الله خيرًا .
شكرًا على الموضوع المٌميز .
لا حرمنا الله من جمـال طرحك
و الله يعطيك الف عافيه .
القفي ض2

نور القمر
05-19-2023, 12:06 PM
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما

لَـحًـــنِ ♫
05-19-2023, 06:18 PM
(’)
.
دَام عَطَائِكْ.. يَآطُهرْ..
وَلَا حَرَّمْنَا أَنْتَقَائِكْ الْمُمَيِّز وَالْمُخْتَلِف دَائِمَا
حَفِظَك الْلَّه مِن كُل مَكْرُوْه ..
*
تَحِيّه مُعَطَّرَه بِالْمِسْك..,
لَـحًـ:eq-33:ـنِ ,
http://3b8-y.com/vb/images/smilies/200 (44).gifhttp://3b8-y.com/vb/images/smilies/200 (52).gifhttp://3b8-y.com/vb/images/smilies/200 (44).gif

رحيل
05-19-2023, 11:40 PM
الله يجزاك كل خير على مجهودك...
ويجعل الأجر الاوفر بميزان حسناتك.
تحياتى

نبضها مطيري
05-20-2023, 03:37 AM
جزاك الله خير

لَازَوَرْدِيٌّ
05-20-2023, 03:54 AM
جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتكـ
لاعدمنا جديدك
:f15:

نور القمر
05-20-2023, 12:58 PM
جَلبَ ممُيَّز جِدَاً
وإنتقِاءَ رآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك

روحي تبيك
05-20-2023, 03:14 PM
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك

إيلين
05-20-2023, 03:49 PM
:j1:






تَحية تلطفهآ قلوب طيبة ونقٌية
آ‘لتميزٍ لآ يقفٌ عندْ أولْ خطوٍة إبدآعٌ
بلْ يتعدآه في إستمرآرٍ آلعَطآءْ

نبضها مطيري
05-22-2023, 03:07 AM
جزاك الله خير

ضامية الشوق
05-22-2023, 04:41 PM
جزاك الله خيرا

إِيزآبَيل♡
05-24-2023, 05:19 AM
بارك الله فيك
جزيت الجنة

نور القمر
05-24-2023, 12:46 PM
يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ طرْحِـــكْ’
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ
لــكْ كثَيفَ وَد وبَتلةَة ياسَميَن

رزان
06-02-2023, 09:52 AM
جزاكم الله خير

رحيل
06-05-2023, 10:32 PM
جزاك الله كل خير ..
وَبارك الله فيك ولا حرمك الأجر
لك من الشكر أجزله.

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:35 PM
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:35 PM
يعطيك العافيه لهذا الابداع المخملي
مجهود رآئع وجميل كجمال روحك
دآئمـآ مانرى الإبدآع والتمييز يلآمس أطروحاتك
لآحرمنـآ الله من هالابداع والجمال
لك خآلص ودي.
:rose: :rose:

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:36 PM
جزاك الله كل خير
مودتي

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:36 PM
جزاك الله خير
شكرا لك

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:36 PM
-

جزاك الله خيرًا .
شكرًا على الموضوع المٌميز .
لا حرمنا الله من جمـال طرحك
و الله يعطيك الف عافيه .
القفي ض2


شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:37 PM
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:37 PM
(’)
.
دَام عَطَائِكْ.. يَآطُهرْ..
وَلَا حَرَّمْنَا أَنْتَقَائِكْ الْمُمَيِّز وَالْمُخْتَلِف دَائِمَا
حَفِظَك الْلَّه مِن كُل مَكْرُوْه ..
*
تَحِيّه مُعَطَّرَه بِالْمِسْك..,
لَـحًـ:eq-33:ـنِ ,
http://3b8-y.com/vb/images/smilies/200 (44).gifhttp://3b8-y.com/vb/images/smilies/200 (52).gifhttp://3b8-y.com/vb/images/smilies/200 (44).gif


شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:37 PM
الله يجزاك كل خير على مجهودك...
ويجعل الأجر الاوفر بميزان حسناتك.
تحياتى

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:37 PM
جزاك الله خير

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:38 PM
جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتكـ
لاعدمنا جديدك
:f15:

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:38 PM
جَلبَ ممُيَّز جِدَاً
وإنتقِاءَ رآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:42 PM
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:44 PM
:j1:






تَحية تلطفهآ قلوب طيبة ونقٌية
آ‘لتميزٍ لآ يقفٌ عندْ أولْ خطوٍة إبدآعٌ
بلْ يتعدآه في إستمرآرٍ آلعَطآءْ

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:44 PM
جزاك الله خير

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:46 PM
جزاك الله خيرا

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:46 PM
بارك الله فيك
جزيت الجنة

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:46 PM
يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ طرْحِـــكْ’
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ
لــكْ كثَيفَ وَد وبَتلةَة ياسَميَن

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:47 PM
جزاكم الله خير

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
10-14-2023, 06:47 PM
جزاك الله كل خير ..
وَبارك الله فيك ولا حرمك الأجر
لك من الشكر أجزله.

شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

بنت العز
02-08-2024, 03:39 PM
طرح ممُيَّز وَرآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائِك

Şøķåŕą
02-17-2024, 09:22 PM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

ألِيونَا
05-13-2024, 01:09 PM
سَلِمت الأنَامِل المِعطَاءة علَى هذهِ الجهُود
دَام الإبدَاع والحضُور المُختلِف
لِقَلبك السَّعادَة .

Şøķåŕą
05-13-2024, 11:01 PM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

كارا
05-15-2024, 11:50 PM
اسراب من الامتنان لطرحك
لروحك عناقيد الورد

Şøķåŕą
06-02-2024, 05:00 PM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير