Şøķåŕą
05-16-2023, 07:50 PM
في اليوم الدولي للضوء، الذي يحتفي به العالم في 16 مايو من كلّ عام، وفي إطار الدور المُعلّق على الضوء في زيادة الرفاهية ومستوى المعيشة، تغوص «سيدتي» في التطوّرات المتعلقة بالإضاءة المنزلية وتركيباتها التي تُجمّل المساحات الداخلية، وفي كيفية إعداد خطة الإضاءة في أي مشروع سكني، بصورة دقيقة، لتلافي أي آثار سلبية. الجدير بالذكر أن بحوثاً عدة تُظهر دور الإضاءة في تحسين حالة الناس المزاجية ومستويات طاقاتهم أو على النقيض من ذلك تتسبّب بالاكتئاب، كما مشكلات أخرى في الجسم، إذ تؤثر كمية الإضاءة ونوعها، بشكل مباشر على التركيز والشهية والمزاج والعديد من جوانب الحياة اليومية.
من المهم تنسيق تركيبات الإضاءة مع عناصر الديكور الأخرى حتى لا تبدو دخيلة على المكان
عديدة هي التطورات التي يعرفها عالم الإنارة راهناً؛ في هذا الإطار تتحدث مهندسة العمارة المصرية هدير رشوان، مؤسِّسة «استوديو هدير رشوان للتصميمات»، لـ«سيدتي»، فتقول إن «خطة إضاءة أي منزل أو فيلّا تستغرق وقتاً طويلاً في الإعداد، فالإضاءة عالم قائم بذاته يتطلب الدقة في توظيف التركيبات المتعلقة». وتلفت رشوان إلى دخول متغيّرات عدة على عالم الإضاءة، لا سيما الذكاء الاصطناعي.
تشتمل التطوّرات في عالم الإنارة المنزلية، حسب رشوان، على:
تقنية الـ«ليد» led: التي أصبحت الخيار الأساس لإضاءة المنازل، نتيجة خصائص عدة، مثل: توفير الكثير من الطاقة والدوام طويلاً، مُقارنة بأنواع المصابيح الأخرى. أضيفي إلى ذلك، تتكشّف تقنية الـ«ليد» عن مجموعة منوّعة من المصابيح ذات الأشكال والحجوم والألوان المختلفة، مما يوفر المزيد من الخيارات للمستخدمين، علماً أن الـ«ليد» لا يُختصر بالـ«سبوتات» بل هو يشتمل على الثريات وتركيبات الإضاءة المعلقة و«الأباجورات».
تقنية الذكاء الاصطناعي ai: هي تُحسّن جودة الإضاءة، وكفاءتها. مثلاً: يُمكن للذكاء الاصطناعي المُدمج بنظام الإضاءة، التعرّف إلى مستويات الإضاءة في الغرفة وضبطها تلقائياً لتلبية احتياجات كلّ مستخدم، مهما كان عدد سكان المنزل.
تقنية الاتصال اللاسلكي: تسمح تقنية الاتصال اللاسلكي في تكنولوجيا الإضاءة بالتحكم بهذه الأخيرة من المستخدم، بوساطة تطبيقات «الموبايل» أو الأجهزة الذكية الأخرى.
التحكم في الإضاءة عن بعد: يُمكن لنظام الإضاءة الذكي في المنزل أن يتيح للمستخدمين التحكّم في الإضاءة عن بعد، من خلال أجهزة التحكم عن بعد. بالتالي، هو يُمكّن للمستخدمين من تشغيل وإيقاف الإضاءة وتعديل سطوعها ودرجة اللون.
من المهم تنسيق تركيبات الإضاءة مع عناصر الديكور الأخرى حتى لا تبدو دخيلة على المكان
عديدة هي التطورات التي يعرفها عالم الإنارة راهناً؛ في هذا الإطار تتحدث مهندسة العمارة المصرية هدير رشوان، مؤسِّسة «استوديو هدير رشوان للتصميمات»، لـ«سيدتي»، فتقول إن «خطة إضاءة أي منزل أو فيلّا تستغرق وقتاً طويلاً في الإعداد، فالإضاءة عالم قائم بذاته يتطلب الدقة في توظيف التركيبات المتعلقة». وتلفت رشوان إلى دخول متغيّرات عدة على عالم الإضاءة، لا سيما الذكاء الاصطناعي.
تشتمل التطوّرات في عالم الإنارة المنزلية، حسب رشوان، على:
تقنية الـ«ليد» led: التي أصبحت الخيار الأساس لإضاءة المنازل، نتيجة خصائص عدة، مثل: توفير الكثير من الطاقة والدوام طويلاً، مُقارنة بأنواع المصابيح الأخرى. أضيفي إلى ذلك، تتكشّف تقنية الـ«ليد» عن مجموعة منوّعة من المصابيح ذات الأشكال والحجوم والألوان المختلفة، مما يوفر المزيد من الخيارات للمستخدمين، علماً أن الـ«ليد» لا يُختصر بالـ«سبوتات» بل هو يشتمل على الثريات وتركيبات الإضاءة المعلقة و«الأباجورات».
تقنية الذكاء الاصطناعي ai: هي تُحسّن جودة الإضاءة، وكفاءتها. مثلاً: يُمكن للذكاء الاصطناعي المُدمج بنظام الإضاءة، التعرّف إلى مستويات الإضاءة في الغرفة وضبطها تلقائياً لتلبية احتياجات كلّ مستخدم، مهما كان عدد سكان المنزل.
تقنية الاتصال اللاسلكي: تسمح تقنية الاتصال اللاسلكي في تكنولوجيا الإضاءة بالتحكم بهذه الأخيرة من المستخدم، بوساطة تطبيقات «الموبايل» أو الأجهزة الذكية الأخرى.
التحكم في الإضاءة عن بعد: يُمكن لنظام الإضاءة الذكي في المنزل أن يتيح للمستخدمين التحكّم في الإضاءة عن بعد، من خلال أجهزة التحكم عن بعد. بالتالي، هو يُمكّن للمستخدمين من تشغيل وإيقاف الإضاءة وتعديل سطوعها ودرجة اللون.