إِيزآبَيل♡
04-26-2023, 06:56 AM
كيفية معرفة الحمل عن طريق لمس البطن
دعيني أُخبرك أنَّه من الصّعب للغاية معرفة الحمل عن طريق لمس البطن، فإذا كنتِ تعتقدين أنّه بمجرّد لمس البطن ستتمكنين من معرفة ما إذا كان هُناك حمل أم لا فهذه مجرّد خرافات ليس لها أي أساس من الصّحة، ولا يوجد دليل علمي على ذلك، وإنّما الطريقة الأمثل لمعرفة الحمل هو تحليل الدّم ويليها الاختبار المنزليّ.
مع العلم أنَّ هُناك بعض العلامات المُبكرة التي تُخبرك أنَّ هناك احتمالية لوجود حمل بالفعل، منها الشّعور ببعض الآلام التي تُشبه آلام الدورة الشهريّة، مع تأخر موعدها المُعتاد والشعور بالغثيان وقليل من الانتفاخ في منطقة البطن والحوض، حيثُ تزيد الهرمونات خلال هذه المرحلة بشكلٍ ملحوظ.
كذلك المرحلة الوحيدة التي يُمكنك من خلالها معرفة الحمل عن طريق لمس البطن، هي مرحلة متأخرة من الحمل وهي منتصف فترة الحمل تحديدًا، إذ يبدأ الجنين في الحركة مع بعض الركلات المحسوسة بالنسبةِ لكِ.[1]
معرفة الحمل عن طريق الفم
زيادة اللعاب.
نزيف اللثة.
قد تُلاحظ بعض النّساء خلال المراحل الأولى من الحمل تراكُم اللعاب في الفم، وهي واحدة من العلامات المُبكرة عند بعض الحوامل، فعادةً ما ترتبط كثرة اللعاب بالغثيان الصّباحي، كما أنَّ نزيف اللثة أمر شائع في مراحل الحمل المُبكرة نتيجة لتغيُّر مستوى الهرمونات في الجسم، مما يجعل اللثة أكثر حساسيّة وانتفاخًا.
ومع ذلك لا تكفي هذه العلامات وحدها للتأكد من وجود حمل أم لا، وإنّما يجب التأكد عن طريق إجراء الاختبار المنزلي أو تحليل الدّم بعد غياب الدورة الشهريّة عن موعدها المُتوقَّع.[2]
كيفية معرفة الحمل عن طريق البول
اختبار الحمل المنزلي.
الملح.
السكر.
القمح والشعير.
الخل.
اختبار الحمل المنزلي: هو الوسيلة الأضمن والأسلم لمعرفة الحمل عن طريق البول، إذ يُفضّل أخذ عينة من البول الصباحي ووضعها في الاختبار فإذا كانت النتيجة سلبية سيظهر خط واحد فقط على الشّريط، بينما تكون النتيجة إيجابيَّة عند ظهور خطين باللون الأحمر.
الملح: يُمكن اختبار عينة البول لمعرفة ما إذا كان هُناك حمل أم لا عن طريق وضع القليل منها إلى كمية من الملح، مع الانتظار لعدّة دقائق، فإذا تكوّنت بعض التكتلات البيضاء الشبيهه بالقشدة يُعني ذلك وجود حمل، أمّا إذا لم يحدث أي تفاعل سيُعني ذلك عدم وجود حمل.
السكر: يُعد اختبار السكر المنزلي أحد الاختبارات الشّائعة بين النساء لمعرفة الحمل، نظرًا لسهولته حيثُ يتم بنفس طريقة اختبار الملح، فكل ما عليكِ هو أخذ عينة من البول الصّباجي بمجرّد الاستيقاظ ودمجها مع ملعقة كبيرة من السكر، فإذا تكوّنت لديكِ تكتلات من السّكر يعني ذلك وجود حمل، أمّا إذا ذاب السّكر في البول بسهولة سيشير لعدم وجود حمل.
القمح والشعير: يتطلَّب اختبار القمح والشعير لمعرفة الحمل بعض بذور الشعير والقمح وعينة من البول الصّباحي، مع ترك البذور في عينة البول لمدة يومين حتى ينبُت، فإذا نبتت البذور بالفعل خلال يومين يدل ذلك على وجود حمل، وإن لم تَنبت سيشير الأمر لعدم وجود حمل.
الخل: يدخل الخل أيضًا في اختبارات الحمل المنزليّة، وتمامًا بنفس الطرق السابق ذكرها سنأخذ عينة من البول الصباحي ونضيف إليها قليل من الخل مع خلطهما معًا، ففي حالة وجود حمل سيتغيّر معك لون المحلول، وإن لم يحدث أي تغيُّر في اللون يعني ذلك عدم وجود حمل.
مع العلم أنّ هناك الكثير من المكونات الأخرى التي تدخل ضمن قائمة الاختبارات المنزليَّة، منها معجون الأسنان والصابون .. وغيرها الكثير، لكن نود التنويه على أنّ جميع هذه الطرق من اختبارات الملح والسكر والخل وغيرها لا يُعتمد عليها، ولا تحمل أي دليل طبي أو علمي.[3]
طريقة موثوقة لمعرفة الحمل
اختبار الدم.
الكشف بالسونار.
الاختبار المنزلي.
لا يوجد طريقة موثوقة لمعرفة الحمل مقارنةً بتحليل الدّم، فهو الطريقة الحاسمة والمضمونة للتأكد من وجود حمل أم لا، كذلك يأتي بعده الاختبار المنزلي فهو أيضًا اختبار موثوق لمعرفة الحمل.
ولكن ليس دائمًا فهُناك بعض الاحتمالات لظهور نتائج سلبية بالرّغم من وجود حمل بالفعل أو العكس، وذلك لأنَّ بعض اختبار الحمل المنزليّة تأتي تالفة وغير صالحة للاستخدام، لذا يجب التأكد من الأمر بتحليل الدم والكشف بالسونار.
علامات الحمل المبكرة
إذا لم تستطيعي معرفة الحمل عن طريق لمس البطن، لأنّها بالفعل مجرَّد خرافات وأقاويل غير علميّة، فهُناك بعض العلامات المُبكرة التي تُنذرك بوجود حمل، وذلك في ظلِّ غياب أو تأخر الدورة الشهريَّة عن موعدها المُعتاد والمتوقّع، ومن بين أبرز تلك العلامات:
آلام تشبه آلام الدورة الشهرية، ولكن بدون نزول أي قطرات من الدّم.
بعض التقلصات.
انتفاخ منطقة البطن والحوض.
الإصابة بالصداع.
حرقة المعدة.
الإصابة بعسرِ الهضم.
الانفعال بشكلٍ متكرر وغير مُعتاد.
نزول بعض الإفرازات البيضاء.
وخز في منطقة الثديين.
تغيُّر مذاق الفم لمذاقٍ وطعم معدني غير مُستحب.
احتباس السوائل بالجسم.
زيادة الشهيّة والرغبة في تناول الطعام بشكلٍ شره.
ظهور حب الشباب.
دعيني أُخبرك أنَّه من الصّعب للغاية معرفة الحمل عن طريق لمس البطن، فإذا كنتِ تعتقدين أنّه بمجرّد لمس البطن ستتمكنين من معرفة ما إذا كان هُناك حمل أم لا فهذه مجرّد خرافات ليس لها أي أساس من الصّحة، ولا يوجد دليل علمي على ذلك، وإنّما الطريقة الأمثل لمعرفة الحمل هو تحليل الدّم ويليها الاختبار المنزليّ.
مع العلم أنَّ هُناك بعض العلامات المُبكرة التي تُخبرك أنَّ هناك احتمالية لوجود حمل بالفعل، منها الشّعور ببعض الآلام التي تُشبه آلام الدورة الشهريّة، مع تأخر موعدها المُعتاد والشعور بالغثيان وقليل من الانتفاخ في منطقة البطن والحوض، حيثُ تزيد الهرمونات خلال هذه المرحلة بشكلٍ ملحوظ.
كذلك المرحلة الوحيدة التي يُمكنك من خلالها معرفة الحمل عن طريق لمس البطن، هي مرحلة متأخرة من الحمل وهي منتصف فترة الحمل تحديدًا، إذ يبدأ الجنين في الحركة مع بعض الركلات المحسوسة بالنسبةِ لكِ.[1]
معرفة الحمل عن طريق الفم
زيادة اللعاب.
نزيف اللثة.
قد تُلاحظ بعض النّساء خلال المراحل الأولى من الحمل تراكُم اللعاب في الفم، وهي واحدة من العلامات المُبكرة عند بعض الحوامل، فعادةً ما ترتبط كثرة اللعاب بالغثيان الصّباحي، كما أنَّ نزيف اللثة أمر شائع في مراحل الحمل المُبكرة نتيجة لتغيُّر مستوى الهرمونات في الجسم، مما يجعل اللثة أكثر حساسيّة وانتفاخًا.
ومع ذلك لا تكفي هذه العلامات وحدها للتأكد من وجود حمل أم لا، وإنّما يجب التأكد عن طريق إجراء الاختبار المنزلي أو تحليل الدّم بعد غياب الدورة الشهريّة عن موعدها المُتوقَّع.[2]
كيفية معرفة الحمل عن طريق البول
اختبار الحمل المنزلي.
الملح.
السكر.
القمح والشعير.
الخل.
اختبار الحمل المنزلي: هو الوسيلة الأضمن والأسلم لمعرفة الحمل عن طريق البول، إذ يُفضّل أخذ عينة من البول الصباحي ووضعها في الاختبار فإذا كانت النتيجة سلبية سيظهر خط واحد فقط على الشّريط، بينما تكون النتيجة إيجابيَّة عند ظهور خطين باللون الأحمر.
الملح: يُمكن اختبار عينة البول لمعرفة ما إذا كان هُناك حمل أم لا عن طريق وضع القليل منها إلى كمية من الملح، مع الانتظار لعدّة دقائق، فإذا تكوّنت بعض التكتلات البيضاء الشبيهه بالقشدة يُعني ذلك وجود حمل، أمّا إذا لم يحدث أي تفاعل سيُعني ذلك عدم وجود حمل.
السكر: يُعد اختبار السكر المنزلي أحد الاختبارات الشّائعة بين النساء لمعرفة الحمل، نظرًا لسهولته حيثُ يتم بنفس طريقة اختبار الملح، فكل ما عليكِ هو أخذ عينة من البول الصّباجي بمجرّد الاستيقاظ ودمجها مع ملعقة كبيرة من السكر، فإذا تكوّنت لديكِ تكتلات من السّكر يعني ذلك وجود حمل، أمّا إذا ذاب السّكر في البول بسهولة سيشير لعدم وجود حمل.
القمح والشعير: يتطلَّب اختبار القمح والشعير لمعرفة الحمل بعض بذور الشعير والقمح وعينة من البول الصّباحي، مع ترك البذور في عينة البول لمدة يومين حتى ينبُت، فإذا نبتت البذور بالفعل خلال يومين يدل ذلك على وجود حمل، وإن لم تَنبت سيشير الأمر لعدم وجود حمل.
الخل: يدخل الخل أيضًا في اختبارات الحمل المنزليّة، وتمامًا بنفس الطرق السابق ذكرها سنأخذ عينة من البول الصباحي ونضيف إليها قليل من الخل مع خلطهما معًا، ففي حالة وجود حمل سيتغيّر معك لون المحلول، وإن لم يحدث أي تغيُّر في اللون يعني ذلك عدم وجود حمل.
مع العلم أنّ هناك الكثير من المكونات الأخرى التي تدخل ضمن قائمة الاختبارات المنزليَّة، منها معجون الأسنان والصابون .. وغيرها الكثير، لكن نود التنويه على أنّ جميع هذه الطرق من اختبارات الملح والسكر والخل وغيرها لا يُعتمد عليها، ولا تحمل أي دليل طبي أو علمي.[3]
طريقة موثوقة لمعرفة الحمل
اختبار الدم.
الكشف بالسونار.
الاختبار المنزلي.
لا يوجد طريقة موثوقة لمعرفة الحمل مقارنةً بتحليل الدّم، فهو الطريقة الحاسمة والمضمونة للتأكد من وجود حمل أم لا، كذلك يأتي بعده الاختبار المنزلي فهو أيضًا اختبار موثوق لمعرفة الحمل.
ولكن ليس دائمًا فهُناك بعض الاحتمالات لظهور نتائج سلبية بالرّغم من وجود حمل بالفعل أو العكس، وذلك لأنَّ بعض اختبار الحمل المنزليّة تأتي تالفة وغير صالحة للاستخدام، لذا يجب التأكد من الأمر بتحليل الدم والكشف بالسونار.
علامات الحمل المبكرة
إذا لم تستطيعي معرفة الحمل عن طريق لمس البطن، لأنّها بالفعل مجرَّد خرافات وأقاويل غير علميّة، فهُناك بعض العلامات المُبكرة التي تُنذرك بوجود حمل، وذلك في ظلِّ غياب أو تأخر الدورة الشهريَّة عن موعدها المُعتاد والمتوقّع، ومن بين أبرز تلك العلامات:
آلام تشبه آلام الدورة الشهرية، ولكن بدون نزول أي قطرات من الدّم.
بعض التقلصات.
انتفاخ منطقة البطن والحوض.
الإصابة بالصداع.
حرقة المعدة.
الإصابة بعسرِ الهضم.
الانفعال بشكلٍ متكرر وغير مُعتاد.
نزول بعض الإفرازات البيضاء.
وخز في منطقة الثديين.
تغيُّر مذاق الفم لمذاقٍ وطعم معدني غير مُستحب.
احتباس السوائل بالجسم.
زيادة الشهيّة والرغبة في تناول الطعام بشكلٍ شره.
ظهور حب الشباب.