شيخة الزين
04-11-2023, 01:36 PM
أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - .
أول أزواجه – صلى الله عليه و سلم – خديجة بنت خويلد ،
تزوجها و هو ابن 25 سنة و قيل 23 سنة ، و سنها - رضي الله عنها –
40 أو فوق 40 سنة ، و ماتت قبل الهجرة ب 3 سنوات ،
و لم يتزوج غيرها حتى ماتت .
ثم تزوج سودة بنت زمعة – رضي الله عنها -
و لم يرو أنها ذات جمال و لا شباب إنما كانت أرملة
للسكران بن عمرو بن عبد شمس
كان من السابقين إلى الإسلام من مهاجري الحبشة .
ثم تزوج عائشة – رضي الله عنها –
بنت الصديق أبي بكر – رضي الله عنه و أرضاه –
و كانت صغيرة فلم بها إلا يعد الهجرة و لم يتزوج بكراً غيرها .
و كانت أحب نسائه إليه ، و بقيت معه 9 سنوات و 5 أشهر .
ثم تزوج حفصة بنت عمر – رضي الله عنه و عنها –
بعد الهجرة بسنتين و أشهر . تزوجها ثيباً بعدما عرضها
أبوها على أبي بكر و على عثمان فلم يستجيبا .
فوعده النبي – صلى الله عليه و سلم –
خيراً منهما و تزوجها .
ثم تزوج زينب بنت خزيمة . و كان زوجها الأول
عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب قد قتل يوم بدر ،
و توفيت زينب هذه في حياته – صلى الله عليه و سلم –
ثم تزوج أم سلمة .
و كانت قبله زوجة لأبي سلمة الذي جرح في أحد
و ظل جرحه يعاوده حتى مات به .
ثم تزوج زينب بنت جحش . بعد أن زوجها
لولاه و متبناه زيد بن حارثة ،
ثم تزوج جويرية بنت الحارث
سيد بني المصطلق في أواسط
السنة السادسة الهجرية
ثم تزوج أم حبيبة بنت أبي سفيان بعد الحديبية
و كانت مهاجرة مسلمة في بلاد الحبشة فارتد زوجها
عبد الله بن جحش إلى النصرانية و تركها
فخطبها النبي – صلى الله عليه و سلم –
و أمهرها عنه نجاشي الحبشة
و جاءت من هناك إلى المدينة .
ثم تزوج صفية بنت حيي بن أخطب
زعيم بني النضير إثر فتح خيبر .
ثم تزوج ميمونة بنت الحارث بن حزن .
و هي خالة خالد بن الوليد و عبد الله بن عباس ،
و هي آخر من تزوج صلى الله عليه و سلم .
و هكذا نرى أن لكل زوجة من أزواجه- صلى الله عليه و سلم –
قصة و سبباً في زواجه منها و هن فيمن عدا زينب بنت جحش
و جويرية بنت الحارث لم يكن شواب و لا ممن
يرغب فيهن الرجال لجمال .
أول أزواجه – صلى الله عليه و سلم – خديجة بنت خويلد ،
تزوجها و هو ابن 25 سنة و قيل 23 سنة ، و سنها - رضي الله عنها –
40 أو فوق 40 سنة ، و ماتت قبل الهجرة ب 3 سنوات ،
و لم يتزوج غيرها حتى ماتت .
ثم تزوج سودة بنت زمعة – رضي الله عنها -
و لم يرو أنها ذات جمال و لا شباب إنما كانت أرملة
للسكران بن عمرو بن عبد شمس
كان من السابقين إلى الإسلام من مهاجري الحبشة .
ثم تزوج عائشة – رضي الله عنها –
بنت الصديق أبي بكر – رضي الله عنه و أرضاه –
و كانت صغيرة فلم بها إلا يعد الهجرة و لم يتزوج بكراً غيرها .
و كانت أحب نسائه إليه ، و بقيت معه 9 سنوات و 5 أشهر .
ثم تزوج حفصة بنت عمر – رضي الله عنه و عنها –
بعد الهجرة بسنتين و أشهر . تزوجها ثيباً بعدما عرضها
أبوها على أبي بكر و على عثمان فلم يستجيبا .
فوعده النبي – صلى الله عليه و سلم –
خيراً منهما و تزوجها .
ثم تزوج زينب بنت خزيمة . و كان زوجها الأول
عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب قد قتل يوم بدر ،
و توفيت زينب هذه في حياته – صلى الله عليه و سلم –
ثم تزوج أم سلمة .
و كانت قبله زوجة لأبي سلمة الذي جرح في أحد
و ظل جرحه يعاوده حتى مات به .
ثم تزوج زينب بنت جحش . بعد أن زوجها
لولاه و متبناه زيد بن حارثة ،
ثم تزوج جويرية بنت الحارث
سيد بني المصطلق في أواسط
السنة السادسة الهجرية
ثم تزوج أم حبيبة بنت أبي سفيان بعد الحديبية
و كانت مهاجرة مسلمة في بلاد الحبشة فارتد زوجها
عبد الله بن جحش إلى النصرانية و تركها
فخطبها النبي – صلى الله عليه و سلم –
و أمهرها عنه نجاشي الحبشة
و جاءت من هناك إلى المدينة .
ثم تزوج صفية بنت حيي بن أخطب
زعيم بني النضير إثر فتح خيبر .
ثم تزوج ميمونة بنت الحارث بن حزن .
و هي خالة خالد بن الوليد و عبد الله بن عباس ،
و هي آخر من تزوج صلى الله عليه و سلم .
و هكذا نرى أن لكل زوجة من أزواجه- صلى الله عليه و سلم –
قصة و سبباً في زواجه منها و هن فيمن عدا زينب بنت جحش
و جويرية بنت الحارث لم يكن شواب و لا ممن
يرغب فيهن الرجال لجمال .