شيخة الزين
04-03-2023, 06:40 AM
حكايات ممتعه لتطوير الذات
حكايات ممتعه لتطوير الذات
يحكى أن امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها
سر " طبخة السمك" ؛ وأثناء ذلك لاحظت أنها تقطع رأس السمكة
وذيلها قبل قليها بالزيت ، فسألتها عن السر ،
فأجابتها بأنها لا تعلم ، ولكنها تعلمت ذلك من والدتها ؛
فقامت واتصلت على والدتها لتسألها عن السر ،
لكن الأم أيضا قالت أنها تعلمت ذلك من أمها ( الجدة )
؛ فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير ،
فقالت الجدة بكل بساطة : لأن مقلاتي
كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها !
مغزى القصة :
أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها
دون أن يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل !!
أما القصة الثانية ،
فهي عن رجل وقف يشاهد فراشة
تحاول الخروج من شرنقتها وكانت تصارع للخروج
ثم توقفت فجأة ، وكأنها تعبت فأشفق عليها ، فقص غشاء
الشرنقة قليلا ليساعدها على الخروج ؛ وفعلا خرجت الفراشة ،
لكنها سقطت ، لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران
كونه أخرجها قبل أن يكتمل نمو أجنحتها.
مغزى القصة :
أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا
خصوصا في بدايتها ،
لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة
وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين !
أما القصة الثالثة ،
فتتعلق بأحد مديري الإنشاءات
الذي ذهب إلى موقع البناء ، وشاهد ثلاثة عمال
يكسرون حجارة صلبة ،
فسأل الأول : ماذا تفعل ؟
فقال : أكسر الحجارة كما طلب رئيسي
؛ ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال :
أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ؛
ثم سأل الثالث فقال :
ألا ترى بنفسك أنا أبني ناطحة سحاب
فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل
، إلا أن الأول رأى نفسه عبداً ،
والثاني فناناً ،
والثالث صاحب طموح وريادة.
مغزى القصة :
أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا ، ونظرتنا لأنفسنا
تحدد طريقنا في الحياة
حكايات ممتعه لتطوير الذات
يحكى أن امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها
سر " طبخة السمك" ؛ وأثناء ذلك لاحظت أنها تقطع رأس السمكة
وذيلها قبل قليها بالزيت ، فسألتها عن السر ،
فأجابتها بأنها لا تعلم ، ولكنها تعلمت ذلك من والدتها ؛
فقامت واتصلت على والدتها لتسألها عن السر ،
لكن الأم أيضا قالت أنها تعلمت ذلك من أمها ( الجدة )
؛ فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير ،
فقالت الجدة بكل بساطة : لأن مقلاتي
كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها !
مغزى القصة :
أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها
دون أن يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل !!
أما القصة الثانية ،
فهي عن رجل وقف يشاهد فراشة
تحاول الخروج من شرنقتها وكانت تصارع للخروج
ثم توقفت فجأة ، وكأنها تعبت فأشفق عليها ، فقص غشاء
الشرنقة قليلا ليساعدها على الخروج ؛ وفعلا خرجت الفراشة ،
لكنها سقطت ، لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران
كونه أخرجها قبل أن يكتمل نمو أجنحتها.
مغزى القصة :
أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا
خصوصا في بدايتها ،
لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة
وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين !
أما القصة الثالثة ،
فتتعلق بأحد مديري الإنشاءات
الذي ذهب إلى موقع البناء ، وشاهد ثلاثة عمال
يكسرون حجارة صلبة ،
فسأل الأول : ماذا تفعل ؟
فقال : أكسر الحجارة كما طلب رئيسي
؛ ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال :
أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ؛
ثم سأل الثالث فقال :
ألا ترى بنفسك أنا أبني ناطحة سحاب
فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل
، إلا أن الأول رأى نفسه عبداً ،
والثاني فناناً ،
والثالث صاحب طموح وريادة.
مغزى القصة :
أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا ، ونظرتنا لأنفسنا
تحدد طريقنا في الحياة