إيلين
04-02-2023, 12:15 AM
بسم الله الرحمان الرحيم
انا قريت هل موضوع في كتاب وحبيت انقله حقكم
ان شاءالله يكون مفيد
فان الاولاد هم زهرة الحياة الدنيا وفي صلاحهم قرة عين للوالدين ان
من المؤسف خلو مساجدنا من ابناء المسلمين فقل ان تجد بين المصلين من هم في ريعان الشباب! وهاذا والله ينذر بشر مستطير وفساد في التربية وضعف لامة الاسلام اذا شب هؤلاء المخلفون عن
الطوق! واذا لم يصلوا اليوم فمتى اذا يقيموا الصلاة مع جماعة المسلمين؟!
ولما كان الاثم الاكير والمؤوليه العظمى على الو الدين فاني اذكر نفسي وارباب الاسر ممن حملوا الامانه بحديث الرسول عليه الصلاة وسلام كلكم راع ومسؤول عن رعيته والرجل راع في اهله
مسؤول عن رعيته( متفق عليه)
وفي حديث صريح من نبي هذه الامة
للاباء والامهت مروا ابناءكم بالصوة وهم ابناء
( رواه احمد)
وفي هذا التوجيه النبوي الكريم من حسن التدرج
واللطف بالصغير الشء الكبر فهو يودى الى الصلاة وهو ابن سبع سنين ولا يضرب عليها الاعند العاشرة من العمره ويكون خلال فترة الثلاث سنوات
هذا قد نودي الى الصلاة وحببت اليه اكثر من خمسة الاف مرة
فمن واظب عليها خلال ثلاث سنوات بشكل متواصل متتال هل يحتاج بعد خمسة الاف صلاة ان يضرب؟! قل ان تجد من الاباء من
طبق هذا الحديث واحتاج الى الضرب بعد العاشرة فان
مجموع الصلوات كبير واعياد الصغير للصلاة وللمسجد جرى في دمه واصبح جزءا من جدوله ومن اعظم اعماله!
والكثير اليوم يضرب الابن لكن امور تافهة
وصغيرة لا ترقى الى درجة واهمية الصلاة! ومن تامل في حال صلاة الفجر ومن يحضرها من الاولاد ليحزن على امة الاسلام!
وندر ان تجد في المسجد هؤلاء الفتية الذين كان لا مثالهم شان في صدر الامة! فاين لاباء الامهات من ايقظ ابنائهم وحرصهم على ذلك
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال بت عند خالي ميمونة فجاء رسول الله عليه صلاة وسلام
بعدما امسى فقال اصلى الغلام؟ قالوا نعم (رواه ابو داود)
وعن ابن عمر رصى الله عنمها قال يوعلم الصبي الصلاة اذا عرف يمينه من شماله وكان السلف الصالح يلاحظون ابناءهم في الصلاة
ويسالونهم عنها عن مجاهد قال سمعت رجلا من اصحاب النبي عيله الصلاة وسلام قال لا اعلمه الا ممن شهد بدرا قال لا بنه ادركت الصلاة معنا؟ ادركت التكبيرة الاولى؟ قال لا قال لما فاتك منها خير من مائه ناقة كلها سود العين
وذكر الذهبي في السير عن يعقوب عن ابيه ان عبد العزيز بن ممروان بعث ابنه عمر الى يتعاهده وكان بها وكتب الى صالح بن كيسان يتعاهده وكان يلزمه الصلوات فابطا يوما عن الصلاة فقال
ما حبسك؟ قال كانت مورجلتي تسكن شعري فقال بلغ من تسكن شعرك ان تؤثره على الصلاة وكتب بذلك الى والده فبعث عبد العزيز رسولا اليه فما كلمه حتى حلق شعره
انا قريت هل موضوع في كتاب وحبيت انقله حقكم
ان شاءالله يكون مفيد
فان الاولاد هم زهرة الحياة الدنيا وفي صلاحهم قرة عين للوالدين ان
من المؤسف خلو مساجدنا من ابناء المسلمين فقل ان تجد بين المصلين من هم في ريعان الشباب! وهاذا والله ينذر بشر مستطير وفساد في التربية وضعف لامة الاسلام اذا شب هؤلاء المخلفون عن
الطوق! واذا لم يصلوا اليوم فمتى اذا يقيموا الصلاة مع جماعة المسلمين؟!
ولما كان الاثم الاكير والمؤوليه العظمى على الو الدين فاني اذكر نفسي وارباب الاسر ممن حملوا الامانه بحديث الرسول عليه الصلاة وسلام كلكم راع ومسؤول عن رعيته والرجل راع في اهله
مسؤول عن رعيته( متفق عليه)
وفي حديث صريح من نبي هذه الامة
للاباء والامهت مروا ابناءكم بالصوة وهم ابناء
( رواه احمد)
وفي هذا التوجيه النبوي الكريم من حسن التدرج
واللطف بالصغير الشء الكبر فهو يودى الى الصلاة وهو ابن سبع سنين ولا يضرب عليها الاعند العاشرة من العمره ويكون خلال فترة الثلاث سنوات
هذا قد نودي الى الصلاة وحببت اليه اكثر من خمسة الاف مرة
فمن واظب عليها خلال ثلاث سنوات بشكل متواصل متتال هل يحتاج بعد خمسة الاف صلاة ان يضرب؟! قل ان تجد من الاباء من
طبق هذا الحديث واحتاج الى الضرب بعد العاشرة فان
مجموع الصلوات كبير واعياد الصغير للصلاة وللمسجد جرى في دمه واصبح جزءا من جدوله ومن اعظم اعماله!
والكثير اليوم يضرب الابن لكن امور تافهة
وصغيرة لا ترقى الى درجة واهمية الصلاة! ومن تامل في حال صلاة الفجر ومن يحضرها من الاولاد ليحزن على امة الاسلام!
وندر ان تجد في المسجد هؤلاء الفتية الذين كان لا مثالهم شان في صدر الامة! فاين لاباء الامهات من ايقظ ابنائهم وحرصهم على ذلك
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال بت عند خالي ميمونة فجاء رسول الله عليه صلاة وسلام
بعدما امسى فقال اصلى الغلام؟ قالوا نعم (رواه ابو داود)
وعن ابن عمر رصى الله عنمها قال يوعلم الصبي الصلاة اذا عرف يمينه من شماله وكان السلف الصالح يلاحظون ابناءهم في الصلاة
ويسالونهم عنها عن مجاهد قال سمعت رجلا من اصحاب النبي عيله الصلاة وسلام قال لا اعلمه الا ممن شهد بدرا قال لا بنه ادركت الصلاة معنا؟ ادركت التكبيرة الاولى؟ قال لا قال لما فاتك منها خير من مائه ناقة كلها سود العين
وذكر الذهبي في السير عن يعقوب عن ابيه ان عبد العزيز بن ممروان بعث ابنه عمر الى يتعاهده وكان بها وكتب الى صالح بن كيسان يتعاهده وكان يلزمه الصلوات فابطا يوما عن الصلاة فقال
ما حبسك؟ قال كانت مورجلتي تسكن شعري فقال بلغ من تسكن شعرك ان تؤثره على الصلاة وكتب بذلك الى والده فبعث عبد العزيز رسولا اليه فما كلمه حتى حلق شعره