نبضها مطيري
03-25-2023, 06:45 AM
رتفع إجمالي قيمة أصول سوق إدارة الأموال إلى أكثر من 5.1 تريليون دولار وهو أعلى مستوى لها على الإطلاق.
وتزامنت الزيادات السابقة في قيمة هذه الأصول مع تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية عامي 2008 و2020.
وقالت مجموعة بنك أوف أمريكا المصرفية الأمريكية: إنه من المحتمل اتجاه مجلس الاحتياط الاتحادي نحو خفض سريع للفائدة خلال الـ12 شهرا المقبلة، لكن المجلس لن يبدأ هذا الخفض قبل بدء انكماش أعداد الوظائف.
ويتوقع المحللون الاقتصاديون في البنك تراجعا كبيرا في أسعار الأسهم والسندات خلال الشهور المقبلة في ظل اندفاع المستثمرين نحو تجميع السيولة النقدية بصورة لم تحدث منذ جائحة فيروس كورونا المستجد عام 2020.
وقال فريق المحللين بقيادة ميشيل هارتنت في تقرير حمل تاريخ الخميس: إن "أسواق الأسهم والائتمان لديها نهم شديد لخفض أسعار الفائدة ولا تخشى الركود بما يكفي"، مضيفا أن الأسهم والسندات ذات التصنيف الائتماني الجيد ستتعرض لضربة خلال الشهور الثلاثة أو الستة المقبلة.
وذكرت وكالة "بلومبيرج" للأنباء، أن أسواق المال الأمريكية على الحافة حاليا في ظل انهيار عدد من البنوك الأمريكية وتعثر بنك كريدي سويس جروب السويسري الذي تدخل منافسه يو.بي.إس وبدعم من الحكومة السويسرية لشرائه.
ومع ذلك لم تتراجع البنوك المركزية الكبرى بما في ذلك مجلس الاحتياط الفيدرالي الأمريكي عن مواصلة زيادة سعر الفائدة لكبح جماح التضخم. وقرر المجلس الأمريكي الأربعاء الماضي زيادة الفائدة مجددا بمقدار 25 نقطة أساس.
وبحسب تقرير بنك أوف أمريكا، بلغ حجم التدفقات النقدية العالمية خلال أسبوع حتى الأربعاء الماضي نحو 143 مليار دولار، وهو أكبر معدل لتدفقات السيولة منذ آذار (مارس) 2020، بعد تدفقات بلغت نحو 300 مليار دولار خلال الأسابيع الأربعة السابقة
وتزامنت الزيادات السابقة في قيمة هذه الأصول مع تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية عامي 2008 و2020.
وقالت مجموعة بنك أوف أمريكا المصرفية الأمريكية: إنه من المحتمل اتجاه مجلس الاحتياط الاتحادي نحو خفض سريع للفائدة خلال الـ12 شهرا المقبلة، لكن المجلس لن يبدأ هذا الخفض قبل بدء انكماش أعداد الوظائف.
ويتوقع المحللون الاقتصاديون في البنك تراجعا كبيرا في أسعار الأسهم والسندات خلال الشهور المقبلة في ظل اندفاع المستثمرين نحو تجميع السيولة النقدية بصورة لم تحدث منذ جائحة فيروس كورونا المستجد عام 2020.
وقال فريق المحللين بقيادة ميشيل هارتنت في تقرير حمل تاريخ الخميس: إن "أسواق الأسهم والائتمان لديها نهم شديد لخفض أسعار الفائدة ولا تخشى الركود بما يكفي"، مضيفا أن الأسهم والسندات ذات التصنيف الائتماني الجيد ستتعرض لضربة خلال الشهور الثلاثة أو الستة المقبلة.
وذكرت وكالة "بلومبيرج" للأنباء، أن أسواق المال الأمريكية على الحافة حاليا في ظل انهيار عدد من البنوك الأمريكية وتعثر بنك كريدي سويس جروب السويسري الذي تدخل منافسه يو.بي.إس وبدعم من الحكومة السويسرية لشرائه.
ومع ذلك لم تتراجع البنوك المركزية الكبرى بما في ذلك مجلس الاحتياط الفيدرالي الأمريكي عن مواصلة زيادة سعر الفائدة لكبح جماح التضخم. وقرر المجلس الأمريكي الأربعاء الماضي زيادة الفائدة مجددا بمقدار 25 نقطة أساس.
وبحسب تقرير بنك أوف أمريكا، بلغ حجم التدفقات النقدية العالمية خلال أسبوع حتى الأربعاء الماضي نحو 143 مليار دولار، وهو أكبر معدل لتدفقات السيولة منذ آذار (مارس) 2020، بعد تدفقات بلغت نحو 300 مليار دولار خلال الأسابيع الأربعة السابقة