Şøķåŕą
03-15-2023, 10:39 AM
مواقف من حياة ابي بكر الصديق
الموقف الاول : قال علي بن ابي طالب رضي الله عنه : رأيت رسول الله صلي الله عليه وسلم وقد اخذته قريش فجأت وهذا يتلتله ” بمعني يحركه ويزعزعه من مكانه ” وهم يقولون للرسول صلي الله عليه وسلم : أنت الذي جعلت الالهه إلها واحدا ؟ قال : فوالله ما دنا منا احد إلا أبوبكر ، يضرب هذا ويتلتل ويبعد هذا وهو يقول : ويلكم ” اتقتلون رجلا أن يقول ربي الله ” ثم رفع علي برده كانت عليه ، فبكي حتي اخصلت لحيته .
الموقف الثاني : في يوم بدر كان عبد الرحمن بن ابي بكر رضي الله عنه مع المشركين، فعندما اسلم قال لابيه ابي بكر لقد اهدفت لي يوم بدر، بمعني اشرفت لي يوم بدر، فانصرفت عنك ولم اقتلك، فقال ابو بكر رضي الله عنه لابنه : لكنك لو اهدفت لي لم انصرف عنك .. وهذا الموقف وهذه الكلمات الرائعة توجع قوة ايمان سيدنا ابو بكر رضي الله عنه فهو كان مستعداً لقتل ابنه في المعركة فهو يقدم حب الله عز وجل وحب رسول الله صلي الله عليه وسلم علي حب ابنه علي كا ما سواهما، ليحقق حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم حينا قال ” لايؤمن احدكم حتي أكون أحب اليه من نفسه “.
الموقف الثالث : يوم وفاة رسول الله صلي الله عليه وسلم كان سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه يتحدث مع الناس وينفي خبر وفاة الرسول فخرج ابو بكر رضي الله عنه وقال : اجلس يا عمر، فابي عمر فقال اجلس يا عمر فتشهد فقال اما بعد فمن كان منكم يعبد محمدا فإن محمدا قد مات ، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لايموت : وتلي قول الله تعالي : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإين مات أو قتل انقلبتم علي اعقابكم ومن ينقلب علي عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين ” صدق الله العظيم .
وكأن الناس لم يعلموا ان الله عز وجل انزل هذه الآية حتي تلاها ابوبكر فتلقاها الناس كلهم فما نسمع بشرا من الناس إلا يتلوها وقال عمر بن الخطاب ما هو الا ان سمعت أبا بكر تلاها فعقرت حتي ما تقلني رجلاي واهويت الي الارض وعرفت حين سمعته تلاها ان رسول الله صلي الله عليه وسلم قد مات .
الموقف الاول : قال علي بن ابي طالب رضي الله عنه : رأيت رسول الله صلي الله عليه وسلم وقد اخذته قريش فجأت وهذا يتلتله ” بمعني يحركه ويزعزعه من مكانه ” وهم يقولون للرسول صلي الله عليه وسلم : أنت الذي جعلت الالهه إلها واحدا ؟ قال : فوالله ما دنا منا احد إلا أبوبكر ، يضرب هذا ويتلتل ويبعد هذا وهو يقول : ويلكم ” اتقتلون رجلا أن يقول ربي الله ” ثم رفع علي برده كانت عليه ، فبكي حتي اخصلت لحيته .
الموقف الثاني : في يوم بدر كان عبد الرحمن بن ابي بكر رضي الله عنه مع المشركين، فعندما اسلم قال لابيه ابي بكر لقد اهدفت لي يوم بدر، بمعني اشرفت لي يوم بدر، فانصرفت عنك ولم اقتلك، فقال ابو بكر رضي الله عنه لابنه : لكنك لو اهدفت لي لم انصرف عنك .. وهذا الموقف وهذه الكلمات الرائعة توجع قوة ايمان سيدنا ابو بكر رضي الله عنه فهو كان مستعداً لقتل ابنه في المعركة فهو يقدم حب الله عز وجل وحب رسول الله صلي الله عليه وسلم علي حب ابنه علي كا ما سواهما، ليحقق حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم حينا قال ” لايؤمن احدكم حتي أكون أحب اليه من نفسه “.
الموقف الثالث : يوم وفاة رسول الله صلي الله عليه وسلم كان سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه يتحدث مع الناس وينفي خبر وفاة الرسول فخرج ابو بكر رضي الله عنه وقال : اجلس يا عمر، فابي عمر فقال اجلس يا عمر فتشهد فقال اما بعد فمن كان منكم يعبد محمدا فإن محمدا قد مات ، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لايموت : وتلي قول الله تعالي : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإين مات أو قتل انقلبتم علي اعقابكم ومن ينقلب علي عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين ” صدق الله العظيم .
وكأن الناس لم يعلموا ان الله عز وجل انزل هذه الآية حتي تلاها ابوبكر فتلقاها الناس كلهم فما نسمع بشرا من الناس إلا يتلوها وقال عمر بن الخطاب ما هو الا ان سمعت أبا بكر تلاها فعقرت حتي ما تقلني رجلاي واهويت الي الارض وعرفت حين سمعته تلاها ان رسول الله صلي الله عليه وسلم قد مات .