Şøķåŕą
03-04-2023, 07:25 PM
نبذة عن عبد الأمير عيسى:
ولد الإعلامي عبد الأمير عيسى عبد الله في الكويت عام 1946، كما أنَّه ينحدر من عائلة تعود أصولها إلى منطقة شويخية شرق الكويت، حيث يملتك لغتين هما اللغة العربية، واللغة الإنجليزية، كما أنَّه يعتبر من أبرز الشعراء في الكويت، بالإضافة إلى أنَّه احتل الشعر الغنائي، كما حصل على درجة البكالوريوس في تخصص التربية الفنية، حيث حصل عليها من معهد المعلمين في جامعة الكويت، وبعدها عمل في سلك التعليم، حيث تولى منصب وكيل مدرسة في المدارس الكويتية.
وبدأ الإعلامي عبد الأمير عيسى مشواره الإعلامي في عام 1974، حيث عمل في البداية في مجال الكتابة الصحفية، حيث عمل في العديد من المجلات والصحف العربية والخليجية، كما عمل مع مجلة مرآة الأمة، حيث تولى الكتابة في قسم بعنوان ملح وسكر، وبعدها انتقل للعمل في مجلة اليقظة، حيث عمل في كتابة المقالات عن أبرز الشخصيات الشعرية، وفيما بعد تولى الكتابة في صفحة تحت عنوان من الدريشة، حيث كان يكتب فيها بشكل منتظم لمدة يوم في الأسبوع.
واشتهر الإعلامي عبد الأمير عيسى في العالم العربي؛ وذلك بسبب الأغاني الخليجية التي كان يكتبها ويغنيها أبرز المطربين والفنانين العرب، حيث تنوعت ما بين الأغاني الوطنية، العاطفية، والرياضية، ومن ثمَّ انتقل للعمل في كتابة الأغاني التابعة لمسرح الأطفال في دولة الكويت.
وقام الإعلامي عبد الأمير عيسى بتأليف العديد من المؤلفات، بالإضافة إلى كتابته لكلمات الأغاني التي تم استخدامها في العديد من المسرحيات العربية منها، مسرحية القراصنة، حيث كان ذلك في عام 1997، مسرحية السيف المفقود، مسرحية عنتر بن شداد، حيث كان ذلك في عام 1987، مسرحية طرزان، مسرحية للصبر حدود، حيث كان ذلك في عام 1980، فوازير بعنوان فوازير رمضان حديقة الحب، حيث كان ذلك في عام 1993، مسرحية الساحر حمدان، كما قام بكتابة كلمات المقدمة في مسرحية يوميات متقاعد، مسرحية روان والحرامية، مسرحية لولاكي، مسرحية الأميرة والأقزام، مسرحية السندباد البحري، مسرحية العفريت، مسرحية النمر الوردي، حيث كان ذلك في عام 1988، مسرحية الشاطر حسن، بالإضافة إلى أنَّه قام بكتابة وتأليف كلمات أغاني في سهرة تلفزيونية بعنوان القافلة تسير، حيث كان ذلك في عام 1991.
وتوفي الإعلامي عبد الأمير عيسى في فبراير عام 1998؛ وذلك بسبب تعرضة لأزمة قلبية أودت بحياته، كما أنَّه كان قد اعتزل الإعلام والشعر عند وفاة زوجته أي قبل وفاته بثلاث سنوات، كما دفن في مقابر الكويت.
ولد الإعلامي عبد الأمير عيسى عبد الله في الكويت عام 1946، كما أنَّه ينحدر من عائلة تعود أصولها إلى منطقة شويخية شرق الكويت، حيث يملتك لغتين هما اللغة العربية، واللغة الإنجليزية، كما أنَّه يعتبر من أبرز الشعراء في الكويت، بالإضافة إلى أنَّه احتل الشعر الغنائي، كما حصل على درجة البكالوريوس في تخصص التربية الفنية، حيث حصل عليها من معهد المعلمين في جامعة الكويت، وبعدها عمل في سلك التعليم، حيث تولى منصب وكيل مدرسة في المدارس الكويتية.
وبدأ الإعلامي عبد الأمير عيسى مشواره الإعلامي في عام 1974، حيث عمل في البداية في مجال الكتابة الصحفية، حيث عمل في العديد من المجلات والصحف العربية والخليجية، كما عمل مع مجلة مرآة الأمة، حيث تولى الكتابة في قسم بعنوان ملح وسكر، وبعدها انتقل للعمل في مجلة اليقظة، حيث عمل في كتابة المقالات عن أبرز الشخصيات الشعرية، وفيما بعد تولى الكتابة في صفحة تحت عنوان من الدريشة، حيث كان يكتب فيها بشكل منتظم لمدة يوم في الأسبوع.
واشتهر الإعلامي عبد الأمير عيسى في العالم العربي؛ وذلك بسبب الأغاني الخليجية التي كان يكتبها ويغنيها أبرز المطربين والفنانين العرب، حيث تنوعت ما بين الأغاني الوطنية، العاطفية، والرياضية، ومن ثمَّ انتقل للعمل في كتابة الأغاني التابعة لمسرح الأطفال في دولة الكويت.
وقام الإعلامي عبد الأمير عيسى بتأليف العديد من المؤلفات، بالإضافة إلى كتابته لكلمات الأغاني التي تم استخدامها في العديد من المسرحيات العربية منها، مسرحية القراصنة، حيث كان ذلك في عام 1997، مسرحية السيف المفقود، مسرحية عنتر بن شداد، حيث كان ذلك في عام 1987، مسرحية طرزان، مسرحية للصبر حدود، حيث كان ذلك في عام 1980، فوازير بعنوان فوازير رمضان حديقة الحب، حيث كان ذلك في عام 1993، مسرحية الساحر حمدان، كما قام بكتابة كلمات المقدمة في مسرحية يوميات متقاعد، مسرحية روان والحرامية، مسرحية لولاكي، مسرحية الأميرة والأقزام، مسرحية السندباد البحري، مسرحية العفريت، مسرحية النمر الوردي، حيث كان ذلك في عام 1988، مسرحية الشاطر حسن، بالإضافة إلى أنَّه قام بكتابة وتأليف كلمات أغاني في سهرة تلفزيونية بعنوان القافلة تسير، حيث كان ذلك في عام 1991.
وتوفي الإعلامي عبد الأمير عيسى في فبراير عام 1998؛ وذلك بسبب تعرضة لأزمة قلبية أودت بحياته، كما أنَّه كان قد اعتزل الإعلام والشعر عند وفاة زوجته أي قبل وفاته بثلاث سنوات، كما دفن في مقابر الكويت.