إِيزآبَيل♡
02-23-2023, 06:43 AM
تحبينه أكثر مما يحبك وتشعرين بالقلق حيال ذلك؟، غاليتي لا تقلقي أبدا، فجميعنا نحب بدرجات متفاوتة وبطرق مختلفة، وقد يكون محباً لك بنفس الدرجة ولكنك لا تعلمين، وقد تكون معايير قياسك للحب مختلفة عن تلك التي يعترف بها هو، وقد يكون حبه لك بحاجة إلى إنعاشه، فما هي الأمور التي التي تنعش حبه لك، وتجعله يحبك أكثر وتعلق قلبه بك للأبد؟
هذه الأمور تعلق قلبه بك للأبد
الاهتمام، والاحترام، والتقدير هي أمور يمكنها أن تجعله يحبك أكثر وتعلق قلبه بك، ولكن ثمة أمور أخرى عليكِ تجربتها أيضاً تحقق نفس الغرض، إذ أن لها تأثيرات إيجابية وفعالة لا تقاوم في أي علاقة حب، وهذه الأمور هي:
كوني صديقته الصدوقة ليحبك أكثر ويتعلق قلبه بك للأبد
انصتي إليه بكل جوارحك
في انصاتك إليه دور كبير في تحقيق قربه منك، وتعلق قلبه بكِ، لأن الإنصات يحقق له فوائد عديدة تعود عليه هو بالدرجة الأولى، ومن هذه الفوائد، الفضفضة، والشعور بالسعادة الذي يترتب عليها، لأنها تجعل القلب غير مثقلاً بالهموم، لذا احرصي على الانصات له لكي لا يكتم بداخله ما يجب أن يبوح به ليهدأ، فما أصعب الكتمان!، وعليه انصتي إليه ليتحقق مرادك ويحبك كما تحبينه وأكثر، وليتعلق قلبه بك للأبد.
احرصي على فعل كل ما يسعده
الرجل لا ينكر أبداً حب امرأة تحاول بكل الطرق تحقيق سعادته، لذا كوني الأقرب إليه دائماً بفعل كل الأمور التي لها أن تحقق شعوره بالسعادة، مثل مدحه بصفاته الطيبة، وتدليله، ومناداته بما يحب، وإلقاء الكلام المعسول على مسامعه، ليشعر بغرامك له، وليتذوق ثماره الطيبة.
امنحيه مساحة خاصة له
ليظل مقبلاً عليكِ، وليحبك أكثر، وليتعلق قلبه بكِ للأبد، امنحيه مساحة خاصة له ليشعر بالحرية، واحذري تضييق الخناق عليه، لأن شعوره بالحرية سيجعله يطير على عشه السعيد معك، ومعنى المساحة الخاصة لا يعني بالضرورة تركه لفعل كل ما يروق له دون مراعاة مشاعرك، ولكن يجب أن يشعر بالحرية لكي لا يمل من علاقتك به إذا ما شعر بتقييدك له.
دلليه كالطفل الصغير
النفس تميل لمن يحبها ويدللها، ويمنحها الحب، والرعاية والدفء، والحنان، فكوني مصدر كل ذلك يحبك أكثر وأكثر، ويتعلق قلبه بكِ للأبد.
فاجئيه بعشاء رومانسي
المفاجآت السعيدة دلالة اهتمام قوية، والاهتمام دلالة حب أكيدة، والحرص على تحقيق سعادة الشريك فعل يمس القلب ويحرك المشاعر، ويشغل العقل، لذا وليحبك أكثر وليتعلق قلبه بك للأبد، فاجئيه بعشاء رومانسي جميل على ضوء الشموح، وعبير الزهور، وهدوء الإضاءة.
إعتماد إطلالات جمالية متغيرة
التغيير يجعلك متجددة في عيونه دائماً، لذا عليكِ باعتماد إطلالات جمالية متغيرة لتجذبين انتباهه إليكِ ليجدك مختلفة وأنيقة في كل مرة يقع عليكِ نظره، لذا كوني متجددة دائماً وكوني جميلة في كل الأوقات، وجمال الروح خير وأبقى وتأثيراته لا تقل عن تأثيرات الجمال المادي، فتحلي بكل الأخلاق العذبة من تواضع ورقي ولباقة في الحديث لتأسري قلبه للأبد.
شاركيه كل ما يحب
مشاركتك له كل الأنشطة المفضلة عنده بحب وسعادة، وجميع الهوايات المحببة له لا تقل أهمية عن كل الأمور التي ذكرت أعلاه لأنها تزيد من رصيد حبك في قلبه، ويجعله معلقاً بك للأبد.
كوني صديقته الصدوقة الوفية
أجمل وأغلى ما يمكن أن تفعلينه له أن تكوني صديقته الصدوقة الوفية التي يهرع إليها دائماً بحثاً عن ملاذ آمن له، يحميه من كل الضغوط والصراعات الموجود بالحياة، ويمكنك ذلك من خلال تعزيز ثقته بك وتجنب فعل ما يخدشها، والانصات إليه، وتحنب لومه أو عتابه، والتخفيف عنه بأسلوب رقيق ودافيء، وباحتوائه واستيعابه جيداً في جميع حالاته.
أسعديه بعلاقتك الناجحة بأهله
حرصه على أهله ليس عيباً ولكنه نقطة إيجابية لا بد وأن تحسب له لا عليه، لأن حسن معاملته لأهله تعد بمثابة أمان لكِ في علاقتك به، لذا أسعديه بعلاقتك الطيبة معهم، واحرصي على احترامهم وتقديرهم، وكوني لهم الكنة البارة بهم، لأن حبك واحترامك لأهله يجب أن يكون نابعاً من حبك واحترامك له.
اجعلي منزله بمثابة العش الهادئ له
حرصك على تحقيق راحته في المنزل، وتهيئته ليكون عشه الهاديء وملاذه الآمن له أمراً مهماً لا يقل أهمية عن الأمور الأخرى التي تجعله يحبك أكثر وتعلق قلبه بك للأبد.
مدحه بما يحب وبما يملك من صفات جميلة من الأمور التي تجعله بحبك أكثر ويتعلق قلبه بك للأبد
وليتحقق الغرض من كل ما سبق التزمي غاليتي بتطبيق ما يلي:
كوني صبورة ولا تتعجلي النتائج.
احذري تدخلات الآخرين بينكما.
لا تبوحي بأسرار حياتك الزوجية لأحد مهما بلغت درجة قرابته منك.
لا تكوني حساسة بل كوني موضوعية دائماً.
حافظي على هدوئك النفسي ولا تسمحي للظنون لتلعب برأسك.
اعتمدي الوضوح والصراحة منهاجاً أساسياً في علاقته به.
تحمليه وقت غضبه فقد يحدث ذلك بين الحين والآخر وهو أمراً طبيعياً بسبب ضغوط الحياة، وتراكم الأعباء والمسؤوليات ولا داعي لشخصنة الأمور.
احرصي على أن يكون لكِ متنفساً آخر مع صديقاتك من وقت لآخر، لأن ذلك يفيد العلاقة كثيراً.
لا تسمحي للخصام بين يطول بينكما لأي سبب من الأسباب حتى لا تحدث فجوة بينكم.
كوني متسامحة لأن التسامح يحقق سلامك النفسي أولاً، ويجعله مقدراً لطيب قلبك ورقة مشاعرك.
وأخيراً، كوني دائماً الحضن الكبير الذي يتسع له في كل الأوقات، وكوني القلب الحنون الذي يحنو ويعطف ويهتم ويرعى، لأن الرجل طفلاً صغيراً يحتاج إلى التفهم والرعاية والحب والعطف والحنان، ولا تخذليه أبداً وكوني داعمة له في الأزمات، فالرجل لا ينسى إمرأة كانت له بمثابة العون والسند والمأوى.
هذه الأمور تعلق قلبه بك للأبد
الاهتمام، والاحترام، والتقدير هي أمور يمكنها أن تجعله يحبك أكثر وتعلق قلبه بك، ولكن ثمة أمور أخرى عليكِ تجربتها أيضاً تحقق نفس الغرض، إذ أن لها تأثيرات إيجابية وفعالة لا تقاوم في أي علاقة حب، وهذه الأمور هي:
كوني صديقته الصدوقة ليحبك أكثر ويتعلق قلبه بك للأبد
انصتي إليه بكل جوارحك
في انصاتك إليه دور كبير في تحقيق قربه منك، وتعلق قلبه بكِ، لأن الإنصات يحقق له فوائد عديدة تعود عليه هو بالدرجة الأولى، ومن هذه الفوائد، الفضفضة، والشعور بالسعادة الذي يترتب عليها، لأنها تجعل القلب غير مثقلاً بالهموم، لذا احرصي على الانصات له لكي لا يكتم بداخله ما يجب أن يبوح به ليهدأ، فما أصعب الكتمان!، وعليه انصتي إليه ليتحقق مرادك ويحبك كما تحبينه وأكثر، وليتعلق قلبه بك للأبد.
احرصي على فعل كل ما يسعده
الرجل لا ينكر أبداً حب امرأة تحاول بكل الطرق تحقيق سعادته، لذا كوني الأقرب إليه دائماً بفعل كل الأمور التي لها أن تحقق شعوره بالسعادة، مثل مدحه بصفاته الطيبة، وتدليله، ومناداته بما يحب، وإلقاء الكلام المعسول على مسامعه، ليشعر بغرامك له، وليتذوق ثماره الطيبة.
امنحيه مساحة خاصة له
ليظل مقبلاً عليكِ، وليحبك أكثر، وليتعلق قلبه بكِ للأبد، امنحيه مساحة خاصة له ليشعر بالحرية، واحذري تضييق الخناق عليه، لأن شعوره بالحرية سيجعله يطير على عشه السعيد معك، ومعنى المساحة الخاصة لا يعني بالضرورة تركه لفعل كل ما يروق له دون مراعاة مشاعرك، ولكن يجب أن يشعر بالحرية لكي لا يمل من علاقتك به إذا ما شعر بتقييدك له.
دلليه كالطفل الصغير
النفس تميل لمن يحبها ويدللها، ويمنحها الحب، والرعاية والدفء، والحنان، فكوني مصدر كل ذلك يحبك أكثر وأكثر، ويتعلق قلبه بكِ للأبد.
فاجئيه بعشاء رومانسي
المفاجآت السعيدة دلالة اهتمام قوية، والاهتمام دلالة حب أكيدة، والحرص على تحقيق سعادة الشريك فعل يمس القلب ويحرك المشاعر، ويشغل العقل، لذا وليحبك أكثر وليتعلق قلبه بك للأبد، فاجئيه بعشاء رومانسي جميل على ضوء الشموح، وعبير الزهور، وهدوء الإضاءة.
إعتماد إطلالات جمالية متغيرة
التغيير يجعلك متجددة في عيونه دائماً، لذا عليكِ باعتماد إطلالات جمالية متغيرة لتجذبين انتباهه إليكِ ليجدك مختلفة وأنيقة في كل مرة يقع عليكِ نظره، لذا كوني متجددة دائماً وكوني جميلة في كل الأوقات، وجمال الروح خير وأبقى وتأثيراته لا تقل عن تأثيرات الجمال المادي، فتحلي بكل الأخلاق العذبة من تواضع ورقي ولباقة في الحديث لتأسري قلبه للأبد.
شاركيه كل ما يحب
مشاركتك له كل الأنشطة المفضلة عنده بحب وسعادة، وجميع الهوايات المحببة له لا تقل أهمية عن كل الأمور التي ذكرت أعلاه لأنها تزيد من رصيد حبك في قلبه، ويجعله معلقاً بك للأبد.
كوني صديقته الصدوقة الوفية
أجمل وأغلى ما يمكن أن تفعلينه له أن تكوني صديقته الصدوقة الوفية التي يهرع إليها دائماً بحثاً عن ملاذ آمن له، يحميه من كل الضغوط والصراعات الموجود بالحياة، ويمكنك ذلك من خلال تعزيز ثقته بك وتجنب فعل ما يخدشها، والانصات إليه، وتحنب لومه أو عتابه، والتخفيف عنه بأسلوب رقيق ودافيء، وباحتوائه واستيعابه جيداً في جميع حالاته.
أسعديه بعلاقتك الناجحة بأهله
حرصه على أهله ليس عيباً ولكنه نقطة إيجابية لا بد وأن تحسب له لا عليه، لأن حسن معاملته لأهله تعد بمثابة أمان لكِ في علاقتك به، لذا أسعديه بعلاقتك الطيبة معهم، واحرصي على احترامهم وتقديرهم، وكوني لهم الكنة البارة بهم، لأن حبك واحترامك لأهله يجب أن يكون نابعاً من حبك واحترامك له.
اجعلي منزله بمثابة العش الهادئ له
حرصك على تحقيق راحته في المنزل، وتهيئته ليكون عشه الهاديء وملاذه الآمن له أمراً مهماً لا يقل أهمية عن الأمور الأخرى التي تجعله يحبك أكثر وتعلق قلبه بك للأبد.
مدحه بما يحب وبما يملك من صفات جميلة من الأمور التي تجعله بحبك أكثر ويتعلق قلبه بك للأبد
وليتحقق الغرض من كل ما سبق التزمي غاليتي بتطبيق ما يلي:
كوني صبورة ولا تتعجلي النتائج.
احذري تدخلات الآخرين بينكما.
لا تبوحي بأسرار حياتك الزوجية لأحد مهما بلغت درجة قرابته منك.
لا تكوني حساسة بل كوني موضوعية دائماً.
حافظي على هدوئك النفسي ولا تسمحي للظنون لتلعب برأسك.
اعتمدي الوضوح والصراحة منهاجاً أساسياً في علاقته به.
تحمليه وقت غضبه فقد يحدث ذلك بين الحين والآخر وهو أمراً طبيعياً بسبب ضغوط الحياة، وتراكم الأعباء والمسؤوليات ولا داعي لشخصنة الأمور.
احرصي على أن يكون لكِ متنفساً آخر مع صديقاتك من وقت لآخر، لأن ذلك يفيد العلاقة كثيراً.
لا تسمحي للخصام بين يطول بينكما لأي سبب من الأسباب حتى لا تحدث فجوة بينكم.
كوني متسامحة لأن التسامح يحقق سلامك النفسي أولاً، ويجعله مقدراً لطيب قلبك ورقة مشاعرك.
وأخيراً، كوني دائماً الحضن الكبير الذي يتسع له في كل الأوقات، وكوني القلب الحنون الذي يحنو ويعطف ويهتم ويرعى، لأن الرجل طفلاً صغيراً يحتاج إلى التفهم والرعاية والحب والعطف والحنان، ولا تخذليه أبداً وكوني داعمة له في الأزمات، فالرجل لا ينسى إمرأة كانت له بمثابة العون والسند والمأوى.