إِيزآبَيل♡
02-17-2023, 05:06 AM
أكّد وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، أن تحالف "أوبك+" سيلتزم بالاتفاق الذي تم إنجازه أواخر 2022 لبقية العام الحالي.
وقال وزير الطاقة السعودي خلال مقابلة في الرياض في 14 فبراير/شباط 2023 مع أمريتا سين، كبيرة محللي النفط في "إنرجي أسبكتس" (Energy Aspects)، إن الاتفاق الذي أبرمه أعضاء التحالف النفطي "أوبك+" في أكتوبر/تشرين الأول 2022 سيظل نافذًا لبقية العام الجاري 2023"، حسبما أوردت وكالة بلومبرغ للأنباء في تقرير لها الخميس 16 فبراير/شباط 2023، ونقلته عنها وكالة رويترز.
وأضاف الأمير عبدالعزيز بن سلمان، أنه يجب التأكد من أن الإشارات الإيجابية التي شهدتها السوق قابلة للاستمرار؛ حيث أكد أن التحالف لا يمكنه زيادة الإنتاج بناء على إشارات مبدئية حول الطلب فقط.
وقبل المقابلة -التي بُثّت على موقع "إنرجي أسبكتس"- كان الأمير عبدالعزيز أشار بالفعل إلى أن مستوى تدخل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) سيكون مرتفعًا من أجل مستقبل الطاقة وضمان استقرار الأسواق. وقال في وقت سابق من هذا الشهر في الرياض حول تعديلات الإنتاج: "سأصدق ذلك عندما أراه، وبناءً عليه أتخذ الإجراء المناسب".
كما أكدت دولة الإمارات وهي عضو رئيسي في "أوبك"، هذا الأسبوع، أنه ليست هناك حاجة كبيرة للمجموعة لتغيير مسارها، حيث صرح وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي لتلفزيون بلومبرغ في دبي أن العرض والطلب العالميين على النفط متطابقان، مع وضع مريح للمخزونات، معتبرًا أن مستويات أسعار الخام "برهان على التوازن".
جدير بالذكر أنه في شهر أكتوبر/تشرين الأول المنصرم، اتخذت منظمة "أوبك" وشركاؤها خطوة غير معتادة بتحديد أهداف إنتاج ثابتة لعام كامل قادم. وأشار المسؤولون الرئيسيون إلى أنهم يعتزمون ترك الحصص دون تغيير طوال عام 2023. وتمثل التعليقات الأخيرة من الأمير عبدالعزيز بن سلمان إفادة هي الأكثر جزمًا على هذا التوجه.
وقال وزير الطاقة السعودي خلال مقابلة في الرياض في 14 فبراير/شباط 2023 مع أمريتا سين، كبيرة محللي النفط في "إنرجي أسبكتس" (Energy Aspects)، إن الاتفاق الذي أبرمه أعضاء التحالف النفطي "أوبك+" في أكتوبر/تشرين الأول 2022 سيظل نافذًا لبقية العام الجاري 2023"، حسبما أوردت وكالة بلومبرغ للأنباء في تقرير لها الخميس 16 فبراير/شباط 2023، ونقلته عنها وكالة رويترز.
وأضاف الأمير عبدالعزيز بن سلمان، أنه يجب التأكد من أن الإشارات الإيجابية التي شهدتها السوق قابلة للاستمرار؛ حيث أكد أن التحالف لا يمكنه زيادة الإنتاج بناء على إشارات مبدئية حول الطلب فقط.
وقبل المقابلة -التي بُثّت على موقع "إنرجي أسبكتس"- كان الأمير عبدالعزيز أشار بالفعل إلى أن مستوى تدخل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) سيكون مرتفعًا من أجل مستقبل الطاقة وضمان استقرار الأسواق. وقال في وقت سابق من هذا الشهر في الرياض حول تعديلات الإنتاج: "سأصدق ذلك عندما أراه، وبناءً عليه أتخذ الإجراء المناسب".
كما أكدت دولة الإمارات وهي عضو رئيسي في "أوبك"، هذا الأسبوع، أنه ليست هناك حاجة كبيرة للمجموعة لتغيير مسارها، حيث صرح وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي لتلفزيون بلومبرغ في دبي أن العرض والطلب العالميين على النفط متطابقان، مع وضع مريح للمخزونات، معتبرًا أن مستويات أسعار الخام "برهان على التوازن".
جدير بالذكر أنه في شهر أكتوبر/تشرين الأول المنصرم، اتخذت منظمة "أوبك" وشركاؤها خطوة غير معتادة بتحديد أهداف إنتاج ثابتة لعام كامل قادم. وأشار المسؤولون الرئيسيون إلى أنهم يعتزمون ترك الحصص دون تغيير طوال عام 2023. وتمثل التعليقات الأخيرة من الأمير عبدالعزيز بن سلمان إفادة هي الأكثر جزمًا على هذا التوجه.