Şøķåŕą
02-15-2023, 01:21 PM
ضرر الدخان الأخلاقي
1- الشباب المدخن قد يسرق من أبيه وجاره ليشتري الدخان ولاحظت. المحاكم أن 95 % من المجرمين مدخنون.
2- الدخان تقليد أعمى للأجانب، ومن مستلزمات المدينة الزائفة، فترى الدخان يُشرب في الخمارات والمراقص والسينما والمقاهي، وعند اللعب بالميسر والدنيا عندهم سيكارة وكأس!!
3- يقول الدكتور (جونستون): إن الدخان يثير الأعصاب، ولذلك ترى المدخن عصبيًا يغضب ويخاصم ويشتم ويضرب، وتسُوء معاملته مع الناس ومع أسرته، ولا سيما إذا فقد الدخان، وقد يضرب أو يكفر أو يطلِّق أحيانًا.
4- يضطر المدخن أن يسأل سيجارة أحيانًا، فيذل نفسه من أجلها. ولو جاع، فلا يسأل الرغيف، ولا يذل نفسه.
5- الدخان يجعل بعض المسلمين يدخنون جهرًا في رمضان، مخالفين الشرع والقانون لأنهم فقدوا الشعور الديني والاجتماعي (إذا ابتليتم بالمعاصي فاستتروا).
6- إن تدخين بعض الأولاد والطلاب يدل على سُوء أدبهم وأخلاقهم. وليست السيكارة علامة الرجولة.
7- إن تدخين بعض النساء يُسيء إلى جمال المرأة وينتن فمها، ويضرها مع أولادها، وهو تقليد أعمى، وفي حديث البخاري: "لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال والمترجلات من النساء".
هل الدخان حرام؟
لم يكن الدخان موجودًا في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ولقد جاء الإسلام بنصوص عامة تحرم كل ضار بالجسم، أو مؤذٍ للجار، أو متلف للمال.
1- قال الله تعالى: ﴿ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ ﴾ [سورة الأعراف: 157].
(والدخان من الخبائث الضارة كريه الرائحة).
2- وقال الله تعالىَ: ﴿ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إلى التَّهْلُكَةِ ﴾ [سورة البقرة: 195].
(والدخان يوقع في الأمراض المهلكة كالسرطان والسل).
3- وقال الله تعالى: ﴿ ولا تَقتلوا أنفسَكم ﴾ [سورة النساء: 29].
(والدخان قتل بطيء للنفس).
4- وقال الله تعالى عن ضرر الخمر والميسر: ﴿ وَإثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا ﴾ [سورة البقرة: 219].
(والدخان ضرره أكبر من نفعه، بل كله ضرر).
5- وقال الله تعالى: ﴿ وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا * إنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إخْوَانَ الشَّيَاطِينِ ﴾. [سورة الإسراء: 27].
(والدخان تبذير وِإسراف لماله وصاحبه).
6- وقال الله تعالى عن طعام أهل النار: ﴿ لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إلَّا مِنْ ضَرِيعٍ * لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ ﴾ [سورة الغاشية: 6، 7].
(والدخان لا يُسمن ولا يغني من جوع كطعام أهل النار).
7- وقال صلى الله عليه وسلم: ((لا ضرر ولا ضرار))؛ [صحيح: رواه أحمد].
(والدخان يضر صاحبه، ويؤذي جاره، ويتلف ماله).
8- وقال صلى الله عليه وسلم: ((إن الله كره لكم ثلاثًا: قيل وقال، وإضاعة المال، وكثرة السؤال))؛ [متفق عليه]. (والدخان ضياع لمال شاربه).
9- وقال صلى الله عليه وسلم: ((كل أمتي معافى إلا المجاهرين))؛ [متفق عليه].
(أي كل المسلمين. يُعفى عن ذنوبهم إذا شاء الله، لكن المجاهرين بالمعاصي
كالمدخنين لا يعفى عنهم، لأنهم يشربونه علانية، ولا يراقبون الله ويشجعون غيرهم على فعل هذا المنكر).
10- وقال صلى الله عليه وسلم: ((مَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فلا يؤذ جاره))؛ [رواه البخاري].
(والدخان يؤذي برائحته زوجته وأولاده وجيرانه، لا سيما الملائكة والمصلين).
11- وقال صلى الله عليه وسلم: ((لا تزول قدما عبد حتى يُسأل عن أربع: عن عمره فيم أفناه، وعن عمله ما فعل به، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه"؛ [رواه الترمذي وصححه الألباني في الجامع والسلسلة].
(والمدخن أنفق ماله في الدخان المحرم الذي أضر بجسمه وآذى جاره).
12- وقال صلى الله عليه وسلم "ما أسكر كثيره فقليله حرام))؛ [صحيح: رواه أحمد وغيره].
(والدخان كثيره مسكر خاصة لمن لم يتعود شربه، أو إذا أخذ الدخن عدة مجَّات كبيرة فيسكر قليلًا (صرح بهذا طبيب ألماني، وأحد المدخنين الذين جربوا ذلك).
13- بعض الناس لا يقتنعون بتحريم الدخان، رغم الأدلة الكثيرة المتقدمة على تحريمه، ولا سيما المدخنين الذين يدافعون عن أنفسهم، فنقول لهم: إذا لم يكن الدخان محرمًا فلماذا لا يُشرب في المساجد، والأماكن المقدسة؟ بل تشربونه في الحمامات وأماكن اللهو والمحرمات؟
14- والبعض يقول: إنه مكروه، فنقول لهم:
إذا كان مكروهًا فلماذا تشربونه، والمكروه أقرب للحرام منه للحلال، واسمعوا هذا الحديث الله. يقول فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الحلال بيِّن والحرام بَيِّن، وبينهما أمور متشابهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لِدِينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى، يوشك أن يرتع فيه" الحديث [متفق عليه].
15- لقد دعا الإسلام إلى حفظ خمسة أشياء:
وهي النفس والعقل والمال والدين والعِرض، والآن وقد اتفق الأطباء والعلماء على أضرار التدخين والتي تمس على الأقل الأربع نقاط الأولى أعني التي دعا الإسلام لحفظها، فإن الفقهاء لا يجدون حرجًا في تحريم التدخين معتمدين على الكثير من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة.
حكم الفقهاء على الدخان:
1- الحنفية: قال في تنقيح الحامدية لابن عابدين: "إن ثبت في هذا الدخان أضرارٌ صرفٌ خالٍ عن المنافع، فيجوز الإفتاء بتحريمه".
(وقد ثبت الآن ضرره في الصحة والمال والأخلاق والمجتمع)
وقال في الدر المختار من الجزء الخامس من كتاب الأشربة: والتتن يدَّعي شاربه أنه لا يُسْكِر، وإن سُلِّم له، فإنه مُفتّر، وهو حرام. لحديث الإمام أحمد عن أم سلمة: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كل مُسكر ومُفتِّر"[1].
(والدخان مفتر باعتراف المدخنين والأطباء، ولدى التجارب).
2- وعند الشافعية قال في بغية المسترشدين: "يحرم بيع التنباك ممن يشربه أو يسقيه غيره" والتنباك معروف من أقبح الخِلال، إذ فيه ذهاب الحال والمال، ولا يختار استعماله ذو مروءة من الرجال.
وقد فطن الشيخ القليوبي لأضرار الدخان فحرمه وكان عالمًا وطبيبًا.
ويقول الباجوري في حاشيته على ابن قاسم: "وقد تعتريه الحرمة إن تيقن ضرره". (وقد تحقق ضرره الآن بإجماع الأطباء).
3- الحنابلة: منهم الشيخ عبد الله بن آل الشيخ حين قال: "وبما ذكرنا من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكلام أهل العلم يتبين لك تحريم التتن الذي كثر في هذا الزمن استعماله" وممن حرمه من علماء مصر الشيخ أحمد السنهوري الحنبلي.
4- المالكية: وأجاب الشيخ خالد بن أحمد من فقهاء المالكية بقوله: "لا يجوز إمامة من يشرب التنباك، ولا الإتجار به، ولا بما يُسكر".
وممن حرم الدخان من علماء المالكية الشيخ إبراهيم اللقاني وغيره.
5- والذي قال من الفقهاء بحله، أو أنه تعتريه الأحكام الفقهية الخمس فذلك قبل اكتشاف ضرر في الطب الحديث وقد ثبت الآن ضرره، فلا اختلاف في تحريمه، ولو وُجدوا في زماننا واطلعوا على أضراره لحرموه.
[
1- الشباب المدخن قد يسرق من أبيه وجاره ليشتري الدخان ولاحظت. المحاكم أن 95 % من المجرمين مدخنون.
2- الدخان تقليد أعمى للأجانب، ومن مستلزمات المدينة الزائفة، فترى الدخان يُشرب في الخمارات والمراقص والسينما والمقاهي، وعند اللعب بالميسر والدنيا عندهم سيكارة وكأس!!
3- يقول الدكتور (جونستون): إن الدخان يثير الأعصاب، ولذلك ترى المدخن عصبيًا يغضب ويخاصم ويشتم ويضرب، وتسُوء معاملته مع الناس ومع أسرته، ولا سيما إذا فقد الدخان، وقد يضرب أو يكفر أو يطلِّق أحيانًا.
4- يضطر المدخن أن يسأل سيجارة أحيانًا، فيذل نفسه من أجلها. ولو جاع، فلا يسأل الرغيف، ولا يذل نفسه.
5- الدخان يجعل بعض المسلمين يدخنون جهرًا في رمضان، مخالفين الشرع والقانون لأنهم فقدوا الشعور الديني والاجتماعي (إذا ابتليتم بالمعاصي فاستتروا).
6- إن تدخين بعض الأولاد والطلاب يدل على سُوء أدبهم وأخلاقهم. وليست السيكارة علامة الرجولة.
7- إن تدخين بعض النساء يُسيء إلى جمال المرأة وينتن فمها، ويضرها مع أولادها، وهو تقليد أعمى، وفي حديث البخاري: "لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال والمترجلات من النساء".
هل الدخان حرام؟
لم يكن الدخان موجودًا في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ولقد جاء الإسلام بنصوص عامة تحرم كل ضار بالجسم، أو مؤذٍ للجار، أو متلف للمال.
1- قال الله تعالى: ﴿ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ ﴾ [سورة الأعراف: 157].
(والدخان من الخبائث الضارة كريه الرائحة).
2- وقال الله تعالىَ: ﴿ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إلى التَّهْلُكَةِ ﴾ [سورة البقرة: 195].
(والدخان يوقع في الأمراض المهلكة كالسرطان والسل).
3- وقال الله تعالى: ﴿ ولا تَقتلوا أنفسَكم ﴾ [سورة النساء: 29].
(والدخان قتل بطيء للنفس).
4- وقال الله تعالى عن ضرر الخمر والميسر: ﴿ وَإثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا ﴾ [سورة البقرة: 219].
(والدخان ضرره أكبر من نفعه، بل كله ضرر).
5- وقال الله تعالى: ﴿ وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا * إنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إخْوَانَ الشَّيَاطِينِ ﴾. [سورة الإسراء: 27].
(والدخان تبذير وِإسراف لماله وصاحبه).
6- وقال الله تعالى عن طعام أهل النار: ﴿ لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إلَّا مِنْ ضَرِيعٍ * لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ ﴾ [سورة الغاشية: 6، 7].
(والدخان لا يُسمن ولا يغني من جوع كطعام أهل النار).
7- وقال صلى الله عليه وسلم: ((لا ضرر ولا ضرار))؛ [صحيح: رواه أحمد].
(والدخان يضر صاحبه، ويؤذي جاره، ويتلف ماله).
8- وقال صلى الله عليه وسلم: ((إن الله كره لكم ثلاثًا: قيل وقال، وإضاعة المال، وكثرة السؤال))؛ [متفق عليه]. (والدخان ضياع لمال شاربه).
9- وقال صلى الله عليه وسلم: ((كل أمتي معافى إلا المجاهرين))؛ [متفق عليه].
(أي كل المسلمين. يُعفى عن ذنوبهم إذا شاء الله، لكن المجاهرين بالمعاصي
كالمدخنين لا يعفى عنهم، لأنهم يشربونه علانية، ولا يراقبون الله ويشجعون غيرهم على فعل هذا المنكر).
10- وقال صلى الله عليه وسلم: ((مَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فلا يؤذ جاره))؛ [رواه البخاري].
(والدخان يؤذي برائحته زوجته وأولاده وجيرانه، لا سيما الملائكة والمصلين).
11- وقال صلى الله عليه وسلم: ((لا تزول قدما عبد حتى يُسأل عن أربع: عن عمره فيم أفناه، وعن عمله ما فعل به، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه"؛ [رواه الترمذي وصححه الألباني في الجامع والسلسلة].
(والمدخن أنفق ماله في الدخان المحرم الذي أضر بجسمه وآذى جاره).
12- وقال صلى الله عليه وسلم "ما أسكر كثيره فقليله حرام))؛ [صحيح: رواه أحمد وغيره].
(والدخان كثيره مسكر خاصة لمن لم يتعود شربه، أو إذا أخذ الدخن عدة مجَّات كبيرة فيسكر قليلًا (صرح بهذا طبيب ألماني، وأحد المدخنين الذين جربوا ذلك).
13- بعض الناس لا يقتنعون بتحريم الدخان، رغم الأدلة الكثيرة المتقدمة على تحريمه، ولا سيما المدخنين الذين يدافعون عن أنفسهم، فنقول لهم: إذا لم يكن الدخان محرمًا فلماذا لا يُشرب في المساجد، والأماكن المقدسة؟ بل تشربونه في الحمامات وأماكن اللهو والمحرمات؟
14- والبعض يقول: إنه مكروه، فنقول لهم:
إذا كان مكروهًا فلماذا تشربونه، والمكروه أقرب للحرام منه للحلال، واسمعوا هذا الحديث الله. يقول فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الحلال بيِّن والحرام بَيِّن، وبينهما أمور متشابهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لِدِينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى، يوشك أن يرتع فيه" الحديث [متفق عليه].
15- لقد دعا الإسلام إلى حفظ خمسة أشياء:
وهي النفس والعقل والمال والدين والعِرض، والآن وقد اتفق الأطباء والعلماء على أضرار التدخين والتي تمس على الأقل الأربع نقاط الأولى أعني التي دعا الإسلام لحفظها، فإن الفقهاء لا يجدون حرجًا في تحريم التدخين معتمدين على الكثير من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة.
حكم الفقهاء على الدخان:
1- الحنفية: قال في تنقيح الحامدية لابن عابدين: "إن ثبت في هذا الدخان أضرارٌ صرفٌ خالٍ عن المنافع، فيجوز الإفتاء بتحريمه".
(وقد ثبت الآن ضرره في الصحة والمال والأخلاق والمجتمع)
وقال في الدر المختار من الجزء الخامس من كتاب الأشربة: والتتن يدَّعي شاربه أنه لا يُسْكِر، وإن سُلِّم له، فإنه مُفتّر، وهو حرام. لحديث الإمام أحمد عن أم سلمة: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كل مُسكر ومُفتِّر"[1].
(والدخان مفتر باعتراف المدخنين والأطباء، ولدى التجارب).
2- وعند الشافعية قال في بغية المسترشدين: "يحرم بيع التنباك ممن يشربه أو يسقيه غيره" والتنباك معروف من أقبح الخِلال، إذ فيه ذهاب الحال والمال، ولا يختار استعماله ذو مروءة من الرجال.
وقد فطن الشيخ القليوبي لأضرار الدخان فحرمه وكان عالمًا وطبيبًا.
ويقول الباجوري في حاشيته على ابن قاسم: "وقد تعتريه الحرمة إن تيقن ضرره". (وقد تحقق ضرره الآن بإجماع الأطباء).
3- الحنابلة: منهم الشيخ عبد الله بن آل الشيخ حين قال: "وبما ذكرنا من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكلام أهل العلم يتبين لك تحريم التتن الذي كثر في هذا الزمن استعماله" وممن حرمه من علماء مصر الشيخ أحمد السنهوري الحنبلي.
4- المالكية: وأجاب الشيخ خالد بن أحمد من فقهاء المالكية بقوله: "لا يجوز إمامة من يشرب التنباك، ولا الإتجار به، ولا بما يُسكر".
وممن حرم الدخان من علماء المالكية الشيخ إبراهيم اللقاني وغيره.
5- والذي قال من الفقهاء بحله، أو أنه تعتريه الأحكام الفقهية الخمس فذلك قبل اكتشاف ضرر في الطب الحديث وقد ثبت الآن ضرره، فلا اختلاف في تحريمه، ولو وُجدوا في زماننا واطلعوا على أضراره لحرموه.
[