نور القمر
02-10-2023, 06:08 PM
♦ الآية: ﴿ فَأْتِيَاهُ فَقُولَا إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَالسَّلَامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: طه (47).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴾؛ أي: خلِّ عنهم ولا تستسخرهم ﴿ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ ﴾ ولا تتعبهم في العمل ﴿ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ ﴾؛ يعني: اليد البيضاء والعصا ﴿ وَالسَّلَامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى ﴾ سَلِمَ مَنْ أسلم.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَأْتِيَاهُ فَقُولَا إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ ﴾ أرسلنا إليك، ﴿ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴾؛ أي: خل عنهم، وأطلقهم عن أعمالك، ﴿ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ ﴾ لا تتعبهم في العمل، وكان فرعون يستعملهم في الأعمال الشاقة، ﴿ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ ﴾ قال فرعون: وما هي؟ فأخرج يده لها شعاع كشعاع الشمس، ﴿ وَالسَّلَامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى ﴾ ليس المراد منه التحية؛ إنما معناه سلِمَ من عذاب الله مَنْ أسلم.
♦ السورة ورقم الآية: طه (47).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴾؛ أي: خلِّ عنهم ولا تستسخرهم ﴿ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ ﴾ ولا تتعبهم في العمل ﴿ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ ﴾؛ يعني: اليد البيضاء والعصا ﴿ وَالسَّلَامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى ﴾ سَلِمَ مَنْ أسلم.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَأْتِيَاهُ فَقُولَا إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ ﴾ أرسلنا إليك، ﴿ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴾؛ أي: خل عنهم، وأطلقهم عن أعمالك، ﴿ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ ﴾ لا تتعبهم في العمل، وكان فرعون يستعملهم في الأعمال الشاقة، ﴿ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ ﴾ قال فرعون: وما هي؟ فأخرج يده لها شعاع كشعاع الشمس، ﴿ وَالسَّلَامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى ﴾ ليس المراد منه التحية؛ إنما معناه سلِمَ من عذاب الله مَنْ أسلم.