خفوق الروح
02-09-2023, 11:01 PM
بخاخ الأنف الملحي، هي البخاخات التي تحتوي على محلول من الماء والأملاح، وتتوفر في الصيدليات بعدة أسماء تجارية، ويمكن أن يستخدمها الأفراد البالغين والأطفال والرضع، فما هي أبرز فوائدها؟[1]
فوائد بخاخ الأنف الملحي
يعمل المحلول الملحي على ترطيب الممرات والجيوب الأنفية، وبالتالي ترقيق المخاط وتسهيل خروجه، كما يساعد في تقليل سيلان الأنف، وتهدئة أنسجته، وتشمل أهم فوائد وحالات استخدام بخاخ الأنف الملحي، ما يلي:[2][1]
تخفيف احتقان الأنف والجيوب الأنفية، والحدّ من التهابات الأغشية المخاطية.
الحفاظ على صحة الأهداب الموجودة في الأنف: وهي الأجزاء الشعرية من الأنف، مما قد يساعد على علاج التهابات الأنف والجيوب الأنفية وتخفيفها، وهذه الأهداب مسؤولة عن ترطيب الهواء الداخل الذي يتنفسه الفرد قبل وصوله إلى الرئتين، ولها دور في منع البكتيريا من الدخول إلى الخلايا، إضافةً لدورها في حاسّة الشم.
تنظيف الممرات الأنفية والتخلص من الجراثيم، والمواد المهيجة للحساسية فيها، مثل حبوب اللقاح أو غيرها، بحيث يساعد على تنظيف أنسجة الأنف وتقليل التورم فيها، وتحسين مرور الهواء عبر الأنف، كما يساعد على ترطيبها، الأمر الضروري للحفاظ على مناعة الأنف.[3]
تخفيف الأعراض المصاحبة للإنفلونزا ونزلات البرد والحساسية والتعرض للملوثات: حيث يخفف تهيج الأنف في هذه الحالات، والأعراض المصاحبة لها، من انسداد واحتقان الأنف، والسيلان، وجفاف الأنف والممرات الأنفية.[4]
تقليل الشخير ليلاً، من خلال تقليل الحاجة للتنفس من الفم.[3]
يساعد في حالة نزيف الأنف (الرعاف).[3]
يساعد في تقليل احتقان الأنف عند استخدام جهاز انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم.[3]
إقرأ المزيد على موضوع أدوية:
https://drugs.mawdoo3.com/b/%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A8%D8%AE%D8%A7%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%AD%D9%8A
فوائد بخاخ الأنف الملحي
يعمل المحلول الملحي على ترطيب الممرات والجيوب الأنفية، وبالتالي ترقيق المخاط وتسهيل خروجه، كما يساعد في تقليل سيلان الأنف، وتهدئة أنسجته، وتشمل أهم فوائد وحالات استخدام بخاخ الأنف الملحي، ما يلي:[2][1]
تخفيف احتقان الأنف والجيوب الأنفية، والحدّ من التهابات الأغشية المخاطية.
الحفاظ على صحة الأهداب الموجودة في الأنف: وهي الأجزاء الشعرية من الأنف، مما قد يساعد على علاج التهابات الأنف والجيوب الأنفية وتخفيفها، وهذه الأهداب مسؤولة عن ترطيب الهواء الداخل الذي يتنفسه الفرد قبل وصوله إلى الرئتين، ولها دور في منع البكتيريا من الدخول إلى الخلايا، إضافةً لدورها في حاسّة الشم.
تنظيف الممرات الأنفية والتخلص من الجراثيم، والمواد المهيجة للحساسية فيها، مثل حبوب اللقاح أو غيرها، بحيث يساعد على تنظيف أنسجة الأنف وتقليل التورم فيها، وتحسين مرور الهواء عبر الأنف، كما يساعد على ترطيبها، الأمر الضروري للحفاظ على مناعة الأنف.[3]
تخفيف الأعراض المصاحبة للإنفلونزا ونزلات البرد والحساسية والتعرض للملوثات: حيث يخفف تهيج الأنف في هذه الحالات، والأعراض المصاحبة لها، من انسداد واحتقان الأنف، والسيلان، وجفاف الأنف والممرات الأنفية.[4]
تقليل الشخير ليلاً، من خلال تقليل الحاجة للتنفس من الفم.[3]
يساعد في حالة نزيف الأنف (الرعاف).[3]
يساعد في تقليل احتقان الأنف عند استخدام جهاز انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم.[3]
إقرأ المزيد على موضوع أدوية:
https://drugs.mawdoo3.com/b/%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A8%D8%AE%D8%A7%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%AD%D9%8A