Şøķåŕą
02-07-2023, 11:36 AM
يعتقد كثيرون أن مرض السرطان وراثي، لكن في الواقع فإنّ 10% فقط من السرطانات لها أصول وراثية. اكتشفي في الموضوع الآتي عوامل الخطر والتي يمكن تجنّبها للوقاية من الإصابة بالأمراض السرطانية:
- التدخين
التبغ هو عامل الخطر الرئيسي الذي يمكن الوقاية منه لمرض السرطان مع 68000 حالة سرطان جديدة و45000 حالة وفاة بالسرطان مرتبطة باستهلاكه كل عام. في المجموع، هناك 17 موقعاً من السرطان معنياً، خصوصاً سرطان الرئة (يتضاعف الخطر بمقدار 10 أو 15 لدى المدخن) أو المثانة، ولكن أيضاً سرطان الفم أو المريء أو القولون من بين أمور أخرى.
- التغذية
كل عام، تُعزى 19000 حالة إصابة بالسرطان إلى نظام غذائي غير متوازن. يمكن أن يؤدي استهلاك اللحوم الحمراء إلى زيادة المخاطر بالإضافة إلى مخاطر اللحوم البارة. لتجنّب المخاطر، من المهم تفضيل إختيار الأطعمة "محلية الصنع"، والاستهلاك في موسمها، وتناول المزيد من الفواكه والخضروات والبقوليات (العدس والحمص والفاصوليا الحمراء والبيضاء)، وكذلك الحبوب الكاملة الطبيعية الغنية بالألياف. ما رايك لو تعرفت أكثر على فوائد الفواكه والخضروات البرتقالية؟
- زيادة الوزن
إجمالاً، ما يقرب من 19000 حالة من حالات السرطان تسببها زيادة الوزن، أو 5.4% من الحالات. يُعتبر الشخص يعاني من الوزن الزائد بمؤشر كتلة جسمه أعلى من 25، وبديناً بمؤشر كتلة جسمه أعلى من 30. تزيد السمنة بشكل ملحوظ من خطر الإصابة بسرطان المريء والقولون والمستقيم والكبد والبنكرياس والكلى وعنق الرحم والمبيض.
- بعض أنواع العدوى
تتسبب بعض العوامل المعدية في الإصابة بالسرطان، لا سيما العدوى المرتبطة بفيروس الورم الحليمي البشري (HPV)، أو فيروسات التهاب الكبد B وC. في حالة لقاح سرطان عنق الرحم، أكدت دراسة سويدية نُشرت في مجلة New England Journal of Medicine، أن الخطر ينخفض بنسبة 88% لدى النساء اللواتي تمَّ تطعيمهن قبل سن الـ17 عاماً. يوصى بالتطعيم للفتيات والفتيان الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و14 عاماً، مع إمكانية اللحاق باللقاح حتى سن الـ19 عاماً.
- التعرّض المهني
المبيدات الحشرية، والأسبستوس، والغاز... يمكن أن تؤدي بعض حالات التعرّض التي يتعرض لها الشخص خلال حياته المهنية إلى الإصابة بالسرطان. حوالي ستين مبيداً مصنّفة على أنها مسرطنة للإنسان والمزارعين هم أكثر المهن تعرضاً. من ناحية أخرى، لم يتم إثبات أن آثار المبيدات الموجودة في الغذاء هي المسؤولة عن ظهور الأمراض.
- الأشعة فوق البنفسجية
كل عام، يتم تشخيص عدد كبير من حالات الإصابة بسرطان الجلد؛ معظمها ناتج عن الأشعة فوق البنفسجية المرتبطة بالتعرّض للشمس أو كابينة الأشعة فوق البنفسجية (كابينات التسمير) التي تشكل خطراً على الجميع. للحدّ من المخاطر، يُفضل البقاء في الظل وتجنّب التعرّض للشمس بين الساعة 12 ظهراً و 4 مساءً. من المهم أيضاً التستر وتطبيق الكريم الواقي، ولكن قبل كل شيء لتجنّب الحروق، المعترف بها على أنها مسببة للسرطان منذ عام 2009.
- نقص في النشاط الجسدي
أقل من 30 دقيقة من النشاط البدني يومياً يمكن أن يكون مسؤولاً عن ظهور السرطانات. بغض النظر عن العمر، فإن الممارسة المنتظمة للرياضة تجلب - إلى جانب العديد من الآثار المفيدة مثل النوم الأفضل أو الشعور المتزايد بالرفاهية - تحسناً في المناعة مما يتيح حماية أفضل ضدّ السرطان.
- العلاجات الهرمونية
يمكن أن يزيد بعض العلاجات الهرمونية، مثل العلاج بالهرمونات البديلة أثناء انقطاع الطمث، من خطر الإصابة بالسرطان، بما في ذلك سرطان الثدي أو بطانة الرحم لدى النساء. وفقاً لدراسة نُشرت في مجلة The Lancet في عام 2019، فإن المرأة البالغة من العمر 50 عاماً والتي تلقت العلاج لمدة 5 سنوات لديها فرصة بنسبة 8.3% للإصابة بسرطان الثدي خلال 20 عاماً، مقارنة بـ6.3% للمرأة من نفس العمر. هل ترغبين بقراءة بعض المعلومات حول الهرمونات البديلة
- التدخين
التبغ هو عامل الخطر الرئيسي الذي يمكن الوقاية منه لمرض السرطان مع 68000 حالة سرطان جديدة و45000 حالة وفاة بالسرطان مرتبطة باستهلاكه كل عام. في المجموع، هناك 17 موقعاً من السرطان معنياً، خصوصاً سرطان الرئة (يتضاعف الخطر بمقدار 10 أو 15 لدى المدخن) أو المثانة، ولكن أيضاً سرطان الفم أو المريء أو القولون من بين أمور أخرى.
- التغذية
كل عام، تُعزى 19000 حالة إصابة بالسرطان إلى نظام غذائي غير متوازن. يمكن أن يؤدي استهلاك اللحوم الحمراء إلى زيادة المخاطر بالإضافة إلى مخاطر اللحوم البارة. لتجنّب المخاطر، من المهم تفضيل إختيار الأطعمة "محلية الصنع"، والاستهلاك في موسمها، وتناول المزيد من الفواكه والخضروات والبقوليات (العدس والحمص والفاصوليا الحمراء والبيضاء)، وكذلك الحبوب الكاملة الطبيعية الغنية بالألياف. ما رايك لو تعرفت أكثر على فوائد الفواكه والخضروات البرتقالية؟
- زيادة الوزن
إجمالاً، ما يقرب من 19000 حالة من حالات السرطان تسببها زيادة الوزن، أو 5.4% من الحالات. يُعتبر الشخص يعاني من الوزن الزائد بمؤشر كتلة جسمه أعلى من 25، وبديناً بمؤشر كتلة جسمه أعلى من 30. تزيد السمنة بشكل ملحوظ من خطر الإصابة بسرطان المريء والقولون والمستقيم والكبد والبنكرياس والكلى وعنق الرحم والمبيض.
- بعض أنواع العدوى
تتسبب بعض العوامل المعدية في الإصابة بالسرطان، لا سيما العدوى المرتبطة بفيروس الورم الحليمي البشري (HPV)، أو فيروسات التهاب الكبد B وC. في حالة لقاح سرطان عنق الرحم، أكدت دراسة سويدية نُشرت في مجلة New England Journal of Medicine، أن الخطر ينخفض بنسبة 88% لدى النساء اللواتي تمَّ تطعيمهن قبل سن الـ17 عاماً. يوصى بالتطعيم للفتيات والفتيان الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و14 عاماً، مع إمكانية اللحاق باللقاح حتى سن الـ19 عاماً.
- التعرّض المهني
المبيدات الحشرية، والأسبستوس، والغاز... يمكن أن تؤدي بعض حالات التعرّض التي يتعرض لها الشخص خلال حياته المهنية إلى الإصابة بالسرطان. حوالي ستين مبيداً مصنّفة على أنها مسرطنة للإنسان والمزارعين هم أكثر المهن تعرضاً. من ناحية أخرى، لم يتم إثبات أن آثار المبيدات الموجودة في الغذاء هي المسؤولة عن ظهور الأمراض.
- الأشعة فوق البنفسجية
كل عام، يتم تشخيص عدد كبير من حالات الإصابة بسرطان الجلد؛ معظمها ناتج عن الأشعة فوق البنفسجية المرتبطة بالتعرّض للشمس أو كابينة الأشعة فوق البنفسجية (كابينات التسمير) التي تشكل خطراً على الجميع. للحدّ من المخاطر، يُفضل البقاء في الظل وتجنّب التعرّض للشمس بين الساعة 12 ظهراً و 4 مساءً. من المهم أيضاً التستر وتطبيق الكريم الواقي، ولكن قبل كل شيء لتجنّب الحروق، المعترف بها على أنها مسببة للسرطان منذ عام 2009.
- نقص في النشاط الجسدي
أقل من 30 دقيقة من النشاط البدني يومياً يمكن أن يكون مسؤولاً عن ظهور السرطانات. بغض النظر عن العمر، فإن الممارسة المنتظمة للرياضة تجلب - إلى جانب العديد من الآثار المفيدة مثل النوم الأفضل أو الشعور المتزايد بالرفاهية - تحسناً في المناعة مما يتيح حماية أفضل ضدّ السرطان.
- العلاجات الهرمونية
يمكن أن يزيد بعض العلاجات الهرمونية، مثل العلاج بالهرمونات البديلة أثناء انقطاع الطمث، من خطر الإصابة بالسرطان، بما في ذلك سرطان الثدي أو بطانة الرحم لدى النساء. وفقاً لدراسة نُشرت في مجلة The Lancet في عام 2019، فإن المرأة البالغة من العمر 50 عاماً والتي تلقت العلاج لمدة 5 سنوات لديها فرصة بنسبة 8.3% للإصابة بسرطان الثدي خلال 20 عاماً، مقارنة بـ6.3% للمرأة من نفس العمر. هل ترغبين بقراءة بعض المعلومات حول الهرمونات البديلة