أبو علياء
09-03-2018, 04:15 PM
http://img.kooora.com/?i=reuters%2f2018-09-01%2f2018-09-01t202256z_32652878_rc1dd994e810_rtrmadp_3_soccer-spain-mad-leg_reuters.jpg
عندما غادر كريستيانو رونالدو، ريال مدريد، في يوليو/تموز الماضي، كانت ذلك بمثابة نهاية مرحلة في استاد سانتياجو برنابيو، حيث ودع بطل دوري أوروبا لكرة القدم، هدافه التاريخي وأفضل لاعب.
لكن رغم عدم تعاقد فريق المدرب الجديد جولين لوبيتيجي مع بديل لرونالدو، نجح الفريق في تحقيق بداية رائعة بالفوز في أول 3 مباريات بدوري الدرجة الأولى الإسباني.
ويتقاسم ريال مدريد صدارة المسابقة مع غريمه التقليدي برشلونة، مما يمثل انتقالا سلسا إلى مرحلة ما بعد رونالدو في سانتياجو برنابيو.
وسحق ريال مدريد ضيفه ليجانيس 4-1 يوم السبت الماضي، ليرفع رصيده من الأهداف إلى عشرة في ثلاث مباريات في الدوري.
وكتبت صحيفة ماركا "الحقيقة أن ريال مدريد يلعب الآن بأحد عشر لاعبا وليس عشرة زائد واحد، مثلما كان يحدث في السنوات التسع الماضية".
وتابعت "الآن عندما يتلقى لاعب تمريرة سيئة يحاول زملائه تشجيعه. قبل ذلك كان الأمر مختلفا. كريستيانو رونالدو كان يلح في طلب التمرير له، لكن كل شيء أصبح أكثر ودا بين اللاعبين الآن".
ولا يضم الفريق الآن، لاعبين بارزين باستثناء جاريث بيل، ومع ذلك شخصية اللاعب الويلزي لا تجعله يفرض ضغوطا على زملائه على غرار رونالدو.
ويشكل بيل جزء من شراكة متوازنة في الهجوم مع ماركو أسينسيو وكريم بنزيما، بدت ناجحة للغاية حتى الآن.
http://img.kooora.com/?i=reuters%2f2018-09-01%2f2018-09-01t195448z_649703107_rc1f2f4217a0_rtrmadp_3_soccer-italy-par-juv_reuters.jpg
وكانت هناك ضغوطا في السابق من أجل التمرير لرونالدو، حيث دائما ما كان يُظهر قائد البرتغال لزملائه شعوره بعدم الرضاء من تجاهله في الملعب.
لكن الآن يتمتع هجوم ريال مدريد، بالمزيد من الحرية، وبنزيما تحديدا تألق بشكل لافت.
ويستمتع المهاجم الفرنسي بأفضل بداية للدوري، حيث سجل أربعة أهداف في ثلاث مباريات، بينما حصل أسينسيو على ثلاث ركلات جزاء، وهز بيل الشباك في ثلاث مناسبات.
في المقابل لم يسجل رونالدو أي هدف في الدوري الإيطالي، مع فريقه الجديد يوفنتوس.
وقال كاسيميرو لاعب وسط ريال مدريد "أعتقد هذا العام، أن الأداء الجماعي للفريق هو مفتاح النجاح. لو امتلكنا وعي وعقلية الأداء كفريق، سنخوض موسما رائعا في الدوري".
ويملك سيرجيو راموس قدرات القائد، ويحمل على عاتقه نصيبه من المسؤولية في خلافة رونالدو، حيث سجل هدفين من ركلتي جزاء في الفوز على جيرونا وليجانيس.
ورغم الاختبارات الصعبة التي تنتظر ريال مدريد، سيواجه إشبيلية وأتلتيك بيلباو خارج أرضه، وكذلك أول مباراة قمة أمام جاره أتلتيكو مدريد، إلا أن الفريق اتحد في جبهة واحدة في غياب رونالدو.
عندما غادر كريستيانو رونالدو، ريال مدريد، في يوليو/تموز الماضي، كانت ذلك بمثابة نهاية مرحلة في استاد سانتياجو برنابيو، حيث ودع بطل دوري أوروبا لكرة القدم، هدافه التاريخي وأفضل لاعب.
لكن رغم عدم تعاقد فريق المدرب الجديد جولين لوبيتيجي مع بديل لرونالدو، نجح الفريق في تحقيق بداية رائعة بالفوز في أول 3 مباريات بدوري الدرجة الأولى الإسباني.
ويتقاسم ريال مدريد صدارة المسابقة مع غريمه التقليدي برشلونة، مما يمثل انتقالا سلسا إلى مرحلة ما بعد رونالدو في سانتياجو برنابيو.
وسحق ريال مدريد ضيفه ليجانيس 4-1 يوم السبت الماضي، ليرفع رصيده من الأهداف إلى عشرة في ثلاث مباريات في الدوري.
وكتبت صحيفة ماركا "الحقيقة أن ريال مدريد يلعب الآن بأحد عشر لاعبا وليس عشرة زائد واحد، مثلما كان يحدث في السنوات التسع الماضية".
وتابعت "الآن عندما يتلقى لاعب تمريرة سيئة يحاول زملائه تشجيعه. قبل ذلك كان الأمر مختلفا. كريستيانو رونالدو كان يلح في طلب التمرير له، لكن كل شيء أصبح أكثر ودا بين اللاعبين الآن".
ولا يضم الفريق الآن، لاعبين بارزين باستثناء جاريث بيل، ومع ذلك شخصية اللاعب الويلزي لا تجعله يفرض ضغوطا على زملائه على غرار رونالدو.
ويشكل بيل جزء من شراكة متوازنة في الهجوم مع ماركو أسينسيو وكريم بنزيما، بدت ناجحة للغاية حتى الآن.
http://img.kooora.com/?i=reuters%2f2018-09-01%2f2018-09-01t195448z_649703107_rc1f2f4217a0_rtrmadp_3_soccer-italy-par-juv_reuters.jpg
وكانت هناك ضغوطا في السابق من أجل التمرير لرونالدو، حيث دائما ما كان يُظهر قائد البرتغال لزملائه شعوره بعدم الرضاء من تجاهله في الملعب.
لكن الآن يتمتع هجوم ريال مدريد، بالمزيد من الحرية، وبنزيما تحديدا تألق بشكل لافت.
ويستمتع المهاجم الفرنسي بأفضل بداية للدوري، حيث سجل أربعة أهداف في ثلاث مباريات، بينما حصل أسينسيو على ثلاث ركلات جزاء، وهز بيل الشباك في ثلاث مناسبات.
في المقابل لم يسجل رونالدو أي هدف في الدوري الإيطالي، مع فريقه الجديد يوفنتوس.
وقال كاسيميرو لاعب وسط ريال مدريد "أعتقد هذا العام، أن الأداء الجماعي للفريق هو مفتاح النجاح. لو امتلكنا وعي وعقلية الأداء كفريق، سنخوض موسما رائعا في الدوري".
ويملك سيرجيو راموس قدرات القائد، ويحمل على عاتقه نصيبه من المسؤولية في خلافة رونالدو، حيث سجل هدفين من ركلتي جزاء في الفوز على جيرونا وليجانيس.
ورغم الاختبارات الصعبة التي تنتظر ريال مدريد، سيواجه إشبيلية وأتلتيك بيلباو خارج أرضه، وكذلك أول مباراة قمة أمام جاره أتلتيكو مدريد، إلا أن الفريق اتحد في جبهة واحدة في غياب رونالدو.