نبضها مطيري
01-30-2023, 03:42 AM
نجحت المنشآت العاملة في قطاع الترفيه والفنون في السعودية في تحقيق فوائض تشغيلية قيمتها 4.3 مليار ريال خلال عام 2021، بارتفاع 44 في المائة عن مستوياتها في 2020 البالغة نحو ثلاثة مليارات ريال.
ووفقا لرصد وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، استند إلى بيانات رسمية، جاء الارتفاع في فائض التشغيل نتيجة صعود الإيرادات التشغيلية للمنشآت العاملة في القطاع خلال 2021 بنحو 34 في المائة، وهي وتيرة أعلى كثيرا من الارتفاع الذي حدث في النفقات التي زادت 25 في المائة.
وارتفعت الإيرادات التشغيلية للقطاع إلى 8.6 مليار ريال في 2021 مقابل 6.4 مليار ريال في 2020، بينما ارتفعت النفقات إلى 4.3 مليار ريال مقابل 3.4 مليار ريال.
واستحوذت "المنشآت متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة" على حصة الأسد من إيرادات القطاع خلال 2021 بنحو 90 في المائة (7.7 مليار ريال)، بينما المنشآت الكبيرة بلغت حصتها 10 في المائة، بما يعادل 839 مليون ريال.
وتتوزع النفقات الإجمالية للقطاع بين تعويضات المشتغلين والبالغة 1.1 مليار ريال، إضافة إلى النفقات التشغيلية التي بلغت 3.2 مليار ريال خلال 2021.
وزادت تعويضات المشتغلين 23 في المائة خلال 2021 نتيجة زيادة عدد المشتغلين 12 في المائة، ليصلوا إلى نحو 30 ألف مشتغل، مقابل 26.85 ألف مشتغل في 2020.
وارتفعت النفقات التشغيلية 26 في المائة خلال 2021، حيث كانت 2.55 مليار ريال في 2020.
و"المنشآت متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة" هي المنشآت التي تضم 1-249 مشتغل، بينما "المنشآت الكبيرة"، هي المنشآت التي تضم 250 مشتغل فأكثر.
كان نشاط الترفيه والفنون أكثر الأنشطة ارتفاعا في توظيف السعوديين منذ ذروة كورونا، إذ ارتفع خلال الفترة المذكورة 55.8 في المائة، ما دفع معدل التوطين في القطاع إلى الارتفاع 7.6 في المائة في المائة، ليبلغ المعدل 34.8 في المائة بنهاية 2021، بعد أن كان 27.2 في المائة بنهاية الربع الثاني 2020 (ذروة كورونا).
ووفقا لرصد وحدة التقارير في صحيفة "الاقتصادية"، استند إلى بيانات رسمية، جاء الارتفاع في فائض التشغيل نتيجة صعود الإيرادات التشغيلية للمنشآت العاملة في القطاع خلال 2021 بنحو 34 في المائة، وهي وتيرة أعلى كثيرا من الارتفاع الذي حدث في النفقات التي زادت 25 في المائة.
وارتفعت الإيرادات التشغيلية للقطاع إلى 8.6 مليار ريال في 2021 مقابل 6.4 مليار ريال في 2020، بينما ارتفعت النفقات إلى 4.3 مليار ريال مقابل 3.4 مليار ريال.
واستحوذت "المنشآت متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة" على حصة الأسد من إيرادات القطاع خلال 2021 بنحو 90 في المائة (7.7 مليار ريال)، بينما المنشآت الكبيرة بلغت حصتها 10 في المائة، بما يعادل 839 مليون ريال.
وتتوزع النفقات الإجمالية للقطاع بين تعويضات المشتغلين والبالغة 1.1 مليار ريال، إضافة إلى النفقات التشغيلية التي بلغت 3.2 مليار ريال خلال 2021.
وزادت تعويضات المشتغلين 23 في المائة خلال 2021 نتيجة زيادة عدد المشتغلين 12 في المائة، ليصلوا إلى نحو 30 ألف مشتغل، مقابل 26.85 ألف مشتغل في 2020.
وارتفعت النفقات التشغيلية 26 في المائة خلال 2021، حيث كانت 2.55 مليار ريال في 2020.
و"المنشآت متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة" هي المنشآت التي تضم 1-249 مشتغل، بينما "المنشآت الكبيرة"، هي المنشآت التي تضم 250 مشتغل فأكثر.
كان نشاط الترفيه والفنون أكثر الأنشطة ارتفاعا في توظيف السعوديين منذ ذروة كورونا، إذ ارتفع خلال الفترة المذكورة 55.8 في المائة، ما دفع معدل التوطين في القطاع إلى الارتفاع 7.6 في المائة في المائة، ليبلغ المعدل 34.8 في المائة بنهاية 2021، بعد أن كان 27.2 في المائة بنهاية الربع الثاني 2020 (ذروة كورونا).