eyes beirut
01-09-2023, 02:37 PM
https://mz-mz.net/wp-content/up/2023/01/image-7-768x454.jpg
أطلقت شركة “توكيل” تطبيقًا إلكترونيًا “توكيل عمرة البدل”، وهو عبارة عن وسيط رقمي لربط من يريد أداء مناسك العمرة، ولا يستطيع لـ عجز أو مرض أو أي عذر شرعي آخر، بمؤدين من أهالي مكة المكرمة المؤهلين شرعيًا وصحيًا من طلبة العلم وحفظه كتاب الله ممن سبق لهم أداء مناسك عمرة البدل.
ويخضع التطبيق لإشراف وإدارة مشرفي شركة توكيل، كما يقوم التطبيق بتوثيق أداء المناسك بالصوت والصورة وبخاصية التتبع من خرائط جوجل ونقلها إلى طالب العمرة.
ويستخدم التطبيق من قبل الطرفين (طالب العُمرة البدل ومؤدي العُمرة عن الغير) بحيث يسجل الراغب بأداء العمرة عن الغير بياناته على التطبيق واستعداده لأداء عمرة بدلًا عن مسن عاجز غير قادر على أداء العُمرة أو شخص متوفى، وينتظر قبول طلبه. كما يقوم أيضًا طالب عمرة البدل بتسجيل بياناته في التطبيق، وطلبه بمن يقوم بعُمرة بدل فيقوم التطبيق بتوصيل طالب عُمرة البدل بأحد الأشخاص المؤهلين لأداء العمرة
وقال مدير تطبيق توكيل لـ “عمرة البدل”، المهندس رائد كيال لفضائية “الإخبارية”: فكرنا في استخدام فكرة أوبر، وأعدنا ترتيبها بحيث تكون لخدمات الحج والعمرة، وركزنا في البداية على عمرة البدل، لأننا نستهدف الفئات التي من الصعب أن تحضر إلى المملكة، سواء من المرضى، أو كبار السن، أو المقعدين، أو من لا يملك القدرة المادية لأداء النسك”.
وتابع: “وجدنا أننا لو أرسلنا له فكرة التطبيق ينزل على الأجهزة، سواء “الأندرويد” أو “الأي فون”، ووكلنا عنه شخصًا في مكة”، مستدركًا: “اتفقنا مع مجموعة الأشخاص ممن يعملون بدوام جزئي، وكان التجاوب ممتازًا وأطلقنا تجربة التطبيق، بما يتيح للشخص المتواجد خارج المملكة ولا بستطيع الحضور أن يستمتع بأداء النسك من خلال التطبيق خطوة خطوة”.
وأوضح كيال أن “طريقة الاشتراك تتم عبر الدخول إلى التطبيق، يسجل رغبته، ومن ثم ينوي النية، ثم يتواصل معه شخص من المتواجدين في مكة المكرمة أو المحيطين بها، من أجل أن يصاحبه خلال رحلة النسك، ويستطيع أن يطلب من الشخص الذي يؤدي العمرة مكانه (المؤدي) أن يركز على أدعية معينة.
وبين أن التطبيق موجود بتسع لغات هي: الإنجليزية، والعربية، والأردو، والتركية، وغيرها. وأشار إلى أن المرحلة الثانية من التطبيق الشخص ستكون التجربة المرئية، حيث تتيح للشخص وكأنه موجود فعليًا داخل الحرم المكي.
وقال إن هناك 12 ألف شاب انضموا لتطبيق “عمرة البدل”، من أجل أن يؤدوا العمرة نيابة عن الغير.
أطلقت شركة “توكيل” تطبيقًا إلكترونيًا “توكيل عمرة البدل”، وهو عبارة عن وسيط رقمي لربط من يريد أداء مناسك العمرة، ولا يستطيع لـ عجز أو مرض أو أي عذر شرعي آخر، بمؤدين من أهالي مكة المكرمة المؤهلين شرعيًا وصحيًا من طلبة العلم وحفظه كتاب الله ممن سبق لهم أداء مناسك عمرة البدل.
ويخضع التطبيق لإشراف وإدارة مشرفي شركة توكيل، كما يقوم التطبيق بتوثيق أداء المناسك بالصوت والصورة وبخاصية التتبع من خرائط جوجل ونقلها إلى طالب العمرة.
ويستخدم التطبيق من قبل الطرفين (طالب العُمرة البدل ومؤدي العُمرة عن الغير) بحيث يسجل الراغب بأداء العمرة عن الغير بياناته على التطبيق واستعداده لأداء عمرة بدلًا عن مسن عاجز غير قادر على أداء العُمرة أو شخص متوفى، وينتظر قبول طلبه. كما يقوم أيضًا طالب عمرة البدل بتسجيل بياناته في التطبيق، وطلبه بمن يقوم بعُمرة بدل فيقوم التطبيق بتوصيل طالب عُمرة البدل بأحد الأشخاص المؤهلين لأداء العمرة
وقال مدير تطبيق توكيل لـ “عمرة البدل”، المهندس رائد كيال لفضائية “الإخبارية”: فكرنا في استخدام فكرة أوبر، وأعدنا ترتيبها بحيث تكون لخدمات الحج والعمرة، وركزنا في البداية على عمرة البدل، لأننا نستهدف الفئات التي من الصعب أن تحضر إلى المملكة، سواء من المرضى، أو كبار السن، أو المقعدين، أو من لا يملك القدرة المادية لأداء النسك”.
وتابع: “وجدنا أننا لو أرسلنا له فكرة التطبيق ينزل على الأجهزة، سواء “الأندرويد” أو “الأي فون”، ووكلنا عنه شخصًا في مكة”، مستدركًا: “اتفقنا مع مجموعة الأشخاص ممن يعملون بدوام جزئي، وكان التجاوب ممتازًا وأطلقنا تجربة التطبيق، بما يتيح للشخص المتواجد خارج المملكة ولا بستطيع الحضور أن يستمتع بأداء النسك من خلال التطبيق خطوة خطوة”.
وأوضح كيال أن “طريقة الاشتراك تتم عبر الدخول إلى التطبيق، يسجل رغبته، ومن ثم ينوي النية، ثم يتواصل معه شخص من المتواجدين في مكة المكرمة أو المحيطين بها، من أجل أن يصاحبه خلال رحلة النسك، ويستطيع أن يطلب من الشخص الذي يؤدي العمرة مكانه (المؤدي) أن يركز على أدعية معينة.
وبين أن التطبيق موجود بتسع لغات هي: الإنجليزية، والعربية، والأردو، والتركية، وغيرها. وأشار إلى أن المرحلة الثانية من التطبيق الشخص ستكون التجربة المرئية، حيث تتيح للشخص وكأنه موجود فعليًا داخل الحرم المكي.
وقال إن هناك 12 ألف شاب انضموا لتطبيق “عمرة البدل”، من أجل أن يؤدوا العمرة نيابة عن الغير.