إِيزآبَيل♡
01-09-2023, 04:26 AM
المرض هو اضطراب عصبي يسبب تشنجات لا إرادية وحركات وأصوات لا يستطيع
المريض السيطرة عليها، مثل تشنجات الوجه أو الكتفين والسعال والشخير
والقفز المتواصل وتكرار بعض الحركات. تصيب الأطفال من سن الثانية من عمرهم.
والعلاج المتبع حاليًا هو علاج سلوكي أو دوائي لكنه ليس علاجًا بالمعنى
الحقيقي للكلمة. الاكتشاف عبارة عن جهاز يشبه ساعة اليد، ويرى العلماء
أنه سيعيد للمرضى حياتهم الطبيعية وسيدخل تغييرًا جذريًا في الطرق المتبعة
لعلاج هذا المرض.
ساهم في تطويرالجهاز فريق من الباحثين في جامعة نوتنغهام في إنجلترا،
ويساعد في تقليل درجة الحركات اللا إرادية وتخفيف حدَة الأصوات التي يسمعها
المصابون. يرسل الجهاز إيقاعات كهربائية إلى الدماغ عبر نبضات محفزة للعصب
الأوسط في اليد، وتنشط تلك الإشارات التي تصل إلى الدماغ، المنطقة المسؤولة
عن التشنجات وتساعدها على إيقاف الحركات اللا إرادي.
أثبتت التجربة أن النشاط الإيقاعي الذي يحدثه الجهاز كافٍ لتقليل التشنجات
المتواترة وتقليل حدتها. كما يستطيع أن يوقف الحث على التشنج لدى
الأفراد المصابين بالمرض، مما يؤدي إلى إحداث ما وصفه الباحثون
بـ”انخفاض كبير” في وتيرة التشنجات اللا إرادية. يشارك في التجربة التي تجرى
في بريطانيا 135 شخصًا.
المريض السيطرة عليها، مثل تشنجات الوجه أو الكتفين والسعال والشخير
والقفز المتواصل وتكرار بعض الحركات. تصيب الأطفال من سن الثانية من عمرهم.
والعلاج المتبع حاليًا هو علاج سلوكي أو دوائي لكنه ليس علاجًا بالمعنى
الحقيقي للكلمة. الاكتشاف عبارة عن جهاز يشبه ساعة اليد، ويرى العلماء
أنه سيعيد للمرضى حياتهم الطبيعية وسيدخل تغييرًا جذريًا في الطرق المتبعة
لعلاج هذا المرض.
ساهم في تطويرالجهاز فريق من الباحثين في جامعة نوتنغهام في إنجلترا،
ويساعد في تقليل درجة الحركات اللا إرادية وتخفيف حدَة الأصوات التي يسمعها
المصابون. يرسل الجهاز إيقاعات كهربائية إلى الدماغ عبر نبضات محفزة للعصب
الأوسط في اليد، وتنشط تلك الإشارات التي تصل إلى الدماغ، المنطقة المسؤولة
عن التشنجات وتساعدها على إيقاف الحركات اللا إرادي.
أثبتت التجربة أن النشاط الإيقاعي الذي يحدثه الجهاز كافٍ لتقليل التشنجات
المتواترة وتقليل حدتها. كما يستطيع أن يوقف الحث على التشنج لدى
الأفراد المصابين بالمرض، مما يؤدي إلى إحداث ما وصفه الباحثون
بـ”انخفاض كبير” في وتيرة التشنجات اللا إرادية. يشارك في التجربة التي تجرى
في بريطانيا 135 شخصًا.