نبضها مطيري
01-08-2023, 10:10 PM
يمضي الطفل ساعات طويلة بالحضانة أو المدرسة، يحتك فيها بالكثير من الأطفال.. ويقترب منهم وقت الحديث أو عند اللعب، ما ينقل العدوى بسهولة من طفل للآخر، وفي الجانب الثاني تُعد الحياة المدرسية مصدراً مهماً لنمو الطفل وتطوره الجسدي والنفسي، حيث يكتسب العادات الصحية أو الضارة، كما قد يكتسب المهارات النفسية المفيدة أو الضارة، وكذلك العدوى الميكروبية أو العدوى السلوكية أو النفسية.. لكل هذا على الأم التحلي بالصبر عند غرس العادات الصحية الغذائية. اللقاء واستشاري طب الأطفال الدكتور إبراهيم شكري، و"نصائح للحفاظ على صحة أطفالنا بالحضانة والمدرسة".
معلومات تهمك
الحرص على عدم تأخر الطلبة في النوم لساعات متأخرة
وجبة الإفطار من الوجبات المهمة من الناحية الغذائية، حيث تساعد على زيادة النشاط والتحصيل العلمي.
بينما سوء التغذية يضعف الذاكرة، ويحد من مستوى الذكاء، ما يؤثر على التحصيل الدراسي.
تعويد الطلبة على تناول الإفطار في المنزل.. ويفضل تنوع إعداد طعام الإفطار قدر الإمكان مع الحرص على القيمة الغذائية.
الحرص على عدم تأخر الطلبة في النوم لساعات متأخرة؛ مما يؤدي إلى الاستيقاظ متأخراً، و عدم تمكنهم من تناول الإفطار.
وجبة الفطور تساعد الطلبة على تنظيم الوجبات الثلاث، وعند إهمالها فإنه يصبح أكثر عرضة للسمنة والشعور بالخمول.
يجب على الأم انتهاز فرصة ذهاب الأبناء إلى المدرسة بتقديم الأكل الصحي مثل الألبان والفواكه وتجنب الحلوى.
تقديم أطعمة صحية بين الوجبات (سناك) مثل: التمر و اللبن وغيرها.
سوء التغذية يضعف الذاكرة ويحد من مستوى الذكاء مما يؤثر على التحصيل الدراسي.
ترطيب الجسم لا يقتصر على شرب الماء فقط، بل هنالك مصادر أخرى مثل الحليب وبعض الأطعمة والفواكه وغيرها.
عوامل تؤثر في صحة الطفل بالمدرسة
لابد من تناول وجبة الفطور الصباحية
المدرسة مرحلة مهمة في حياة الطفل، تقوم بالتأثير على الصحة النفسية والجسدية للطفل؛ حيث يتعلم ويكتسب المهارات وفيها يمارس الأنشطة.
كما يتأثر بالبيئة الاجتماعية والعلمية والنفسية، وفيها يتواصل ويتفاعل، ويتعرض للمؤثرات الإيجابية أو السلبية التي تؤثر على حياته من كافة جوانبها.
لهذا لابد من تقييم القدرات والمهارات الجسدية للطفل من خلال التقييم الشامل للتطور والنمو، وهل يناسب خصائص المرحلة السنية، الاهتمام بفحص النظر وفحص السمع؛ للتأكد من القدرة على التواصل الجيد، مع الاهتمام بصحة الفم والأسنان.
ولابد كذلك من تقييم نسبة ذكاء الطفل، ونوع ذكائه طبقاً للذكاء المتعدد، والتعرف على طباعه، مزاجه، ومواهبه، ومهاراته وميوله ومفتاح شخصيته.
الفحص الصحي للطفل، بغرض اكتشاف أي خلل صحي؛ يعوق القدرة على الأداء والتحصيل الدراسي والاستمتاع بالحياة، وهل يعاني من مشكلات صحية حادة أو مزمنة؟
قواعد لصحة الطفل بالمدرسة
الحصول على قسط وافٍ من النوم وفقاً للعمر
احصل على قسط كافٍ من النوم روتين وقت النوم المتسق مهم لصحة طفلك، يجب أن ينام الأطفال في رياض الأطفال حتى الصف السادس ما بين تسع و11 ساعة من النوم.
ترتبط جودة النوم ارتباطاً مباشراً بالسلوك وعادات الأكل والقدرة على مقاومة العدوى.
قلة النوم تزيد من رغبة الطفل الشديدة في تناول الوجبات السريعة، وغالباً ما تؤدي إلى تقلبات مزاجية ونوبات غضب وزيادة خطر الإصابة بالعدوى.
ممارسة الرياضة يومياً
ساعدي طفلك على ممارسة الرياضة لمدة 60 دقيقة على الأقل يومياً، هذا سوف يساعدهم على: النوم بشكل أفضل، محاربة العدوى، يكونون أكثر صحة بشكل عام، تحسين سلوكهم، إدارة التوتر بشكل أفضل، تحسين الأداء في المدرسة.
تقليل وقت مشاهدة الشاشة
تقليل وقت مشاهدة الشاشة
يجب أن يقتصر وقت الشاشة على ساعتين في اليوم أو أقل، ويشمل ذلك الهواتف وأجهزة التلفزيون والأجهزة اللوحية وألعاب الفيديو وأجهزة الكمبيوتر.
ممارسة عادات الأكل الصحية
ممارسةعادات الأكل الصحية
الاهتمام بوجبات الإفطار والغداء والعشاء المغذية، جنباً إلى جنب مع الترطيب الكافي طوال اليوم.. لارتباطها المباشر بالسلوكيات الإيجابية للطفل، وتحسين التركيز.
غسل اليدين، علمي طفلك غسل يديه بشكل متكرر للحد من انتشار الجراثيم (حوالي 20 ثانية)، وتأكدي من وجود معقم لليدين عندما يكون غسل اليدين غير ممكن.. وعلميه ألا يلمس وجهه وأن يسعل ويعطس في ذراعه أو كتفه.
ساعدي طفلك على التعامل مع التوتر والقلق
يمكن أن تكون المدرسة والرياضة ووسائل التواصل الاجتماعي مصادر توتر وقلق لطفلك.. فراقبي استخدامه وحافظي على خطوط الاتصال مفتوحة، حتى تتمكني من تحديد التنمر أو مصادر التوتر أو القلق الأخرى في المدرسة.
مراعاة سلامة حقيبة الظهر المناسبة
ارتداء حقيبة الظهر المناسبة للطفل
يمكن أن تسبب حقائب الظهر الثقيلة آلام الرقبة والكتف والظهر، لهذا عليك توفير حقيبة ظهر جيدة تحتوي على حزامين وبطانة مبطنة، وألا يزيد وزن حقيبة الظهر الكاملة عن 10% من وزن طفلك.
معلومات تهمك
الحرص على عدم تأخر الطلبة في النوم لساعات متأخرة
وجبة الإفطار من الوجبات المهمة من الناحية الغذائية، حيث تساعد على زيادة النشاط والتحصيل العلمي.
بينما سوء التغذية يضعف الذاكرة، ويحد من مستوى الذكاء، ما يؤثر على التحصيل الدراسي.
تعويد الطلبة على تناول الإفطار في المنزل.. ويفضل تنوع إعداد طعام الإفطار قدر الإمكان مع الحرص على القيمة الغذائية.
الحرص على عدم تأخر الطلبة في النوم لساعات متأخرة؛ مما يؤدي إلى الاستيقاظ متأخراً، و عدم تمكنهم من تناول الإفطار.
وجبة الفطور تساعد الطلبة على تنظيم الوجبات الثلاث، وعند إهمالها فإنه يصبح أكثر عرضة للسمنة والشعور بالخمول.
يجب على الأم انتهاز فرصة ذهاب الأبناء إلى المدرسة بتقديم الأكل الصحي مثل الألبان والفواكه وتجنب الحلوى.
تقديم أطعمة صحية بين الوجبات (سناك) مثل: التمر و اللبن وغيرها.
سوء التغذية يضعف الذاكرة ويحد من مستوى الذكاء مما يؤثر على التحصيل الدراسي.
ترطيب الجسم لا يقتصر على شرب الماء فقط، بل هنالك مصادر أخرى مثل الحليب وبعض الأطعمة والفواكه وغيرها.
عوامل تؤثر في صحة الطفل بالمدرسة
لابد من تناول وجبة الفطور الصباحية
المدرسة مرحلة مهمة في حياة الطفل، تقوم بالتأثير على الصحة النفسية والجسدية للطفل؛ حيث يتعلم ويكتسب المهارات وفيها يمارس الأنشطة.
كما يتأثر بالبيئة الاجتماعية والعلمية والنفسية، وفيها يتواصل ويتفاعل، ويتعرض للمؤثرات الإيجابية أو السلبية التي تؤثر على حياته من كافة جوانبها.
لهذا لابد من تقييم القدرات والمهارات الجسدية للطفل من خلال التقييم الشامل للتطور والنمو، وهل يناسب خصائص المرحلة السنية، الاهتمام بفحص النظر وفحص السمع؛ للتأكد من القدرة على التواصل الجيد، مع الاهتمام بصحة الفم والأسنان.
ولابد كذلك من تقييم نسبة ذكاء الطفل، ونوع ذكائه طبقاً للذكاء المتعدد، والتعرف على طباعه، مزاجه، ومواهبه، ومهاراته وميوله ومفتاح شخصيته.
الفحص الصحي للطفل، بغرض اكتشاف أي خلل صحي؛ يعوق القدرة على الأداء والتحصيل الدراسي والاستمتاع بالحياة، وهل يعاني من مشكلات صحية حادة أو مزمنة؟
قواعد لصحة الطفل بالمدرسة
الحصول على قسط وافٍ من النوم وفقاً للعمر
احصل على قسط كافٍ من النوم روتين وقت النوم المتسق مهم لصحة طفلك، يجب أن ينام الأطفال في رياض الأطفال حتى الصف السادس ما بين تسع و11 ساعة من النوم.
ترتبط جودة النوم ارتباطاً مباشراً بالسلوك وعادات الأكل والقدرة على مقاومة العدوى.
قلة النوم تزيد من رغبة الطفل الشديدة في تناول الوجبات السريعة، وغالباً ما تؤدي إلى تقلبات مزاجية ونوبات غضب وزيادة خطر الإصابة بالعدوى.
ممارسة الرياضة يومياً
ساعدي طفلك على ممارسة الرياضة لمدة 60 دقيقة على الأقل يومياً، هذا سوف يساعدهم على: النوم بشكل أفضل، محاربة العدوى، يكونون أكثر صحة بشكل عام، تحسين سلوكهم، إدارة التوتر بشكل أفضل، تحسين الأداء في المدرسة.
تقليل وقت مشاهدة الشاشة
تقليل وقت مشاهدة الشاشة
يجب أن يقتصر وقت الشاشة على ساعتين في اليوم أو أقل، ويشمل ذلك الهواتف وأجهزة التلفزيون والأجهزة اللوحية وألعاب الفيديو وأجهزة الكمبيوتر.
ممارسة عادات الأكل الصحية
ممارسةعادات الأكل الصحية
الاهتمام بوجبات الإفطار والغداء والعشاء المغذية، جنباً إلى جنب مع الترطيب الكافي طوال اليوم.. لارتباطها المباشر بالسلوكيات الإيجابية للطفل، وتحسين التركيز.
غسل اليدين، علمي طفلك غسل يديه بشكل متكرر للحد من انتشار الجراثيم (حوالي 20 ثانية)، وتأكدي من وجود معقم لليدين عندما يكون غسل اليدين غير ممكن.. وعلميه ألا يلمس وجهه وأن يسعل ويعطس في ذراعه أو كتفه.
ساعدي طفلك على التعامل مع التوتر والقلق
يمكن أن تكون المدرسة والرياضة ووسائل التواصل الاجتماعي مصادر توتر وقلق لطفلك.. فراقبي استخدامه وحافظي على خطوط الاتصال مفتوحة، حتى تتمكني من تحديد التنمر أو مصادر التوتر أو القلق الأخرى في المدرسة.
مراعاة سلامة حقيبة الظهر المناسبة
ارتداء حقيبة الظهر المناسبة للطفل
يمكن أن تسبب حقائب الظهر الثقيلة آلام الرقبة والكتف والظهر، لهذا عليك توفير حقيبة ظهر جيدة تحتوي على حزامين وبطانة مبطنة، وألا يزيد وزن حقيبة الظهر الكاملة عن 10% من وزن طفلك.