إِيزآبَيل♡
01-04-2023, 04:02 AM
https://www.arrajol.com/sites/default/files/styles/800x533/public/2022-12/A%26E_PF%20EDITORIAL40936.jpg
منذ ولادة فكرة صناعة ساعات Michel Parmigiani عام 1976، ومن ثم تأسيس علامتها الخاصة بالساعات الراقية عام 1996، دأبت دار بارميجياني فلورييه Parmigiani Fleurier للساعات على الحرص على الالتزام بالمعايير العالية للمؤسس وتقديم أعرق الخبرات السويسرية في صناعة الساعات.
وهذه السنة طرحت الدار ساعة Tonda PF Skeleton لتكرّس مكانتها في عالم صناعة الساعات بشكل أكبر.
ساعة هيكلية أساسها النقاء والانتباه إلى التفاصيل
https://www.arrajol.com/sites/default/files/users/user471261/%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA%20Parmigiani%20Fleu rier.jpg
عادة يعتمد فن الساعات الهيكلية على الكشف عن آلية حركة وحفر قطعها للكشف عن المكونات الأساسية من أجل إمتاع عشاق الساعات.
لكن في هذه المجموعة الجديدة اعتمدت الدار مسارًا مختلفًا يعكس قيمها الأساسية والنقاء والانتباه إلى التفاصيل يظهر في الإصدارين الجديدين اللذين يأتي أحدهما بالذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، والثاني من البلاتين الممزوج مع الاستيل.
تعكس هذه الساعة الروح التي تقود الدار عندما يتعلق الأمر بابتكار ساعات جديدة توجهها فكرة واحدة هي النقاء وضبط النفس.
استُكشِف فيها أدق التفاصيل إلى أن جرى التوصُّل إلى الكمال فيما يتعلق بالأحجام والجماليات والقيمة المضافة لمتعة متكاملة.
آلية حركة تكشف عن الحياة العضوية
https://www.arrajol.com/sites/default/files/users/user471261/mouvement_tonda_pf_skeleton_0.jpg
تحتضن الساعة آلية حركة عيار PF777 جديدة تكشف عن الحياة العضوية للحركة والاحتفاظ بالتوازن والحجم.
فقد استغل الحرفيون الأجزاء الثابتة إلى أقصى درجة واستخدموا الفراغات للسماح للضوء بأن ينسكب إلى قلب الحركة عيار PF777.
وتمكن هذا العمل الذي يحتوي على أشكال متداخلة مشطوبة يدويًّا باحتراف ودقة، من أن يجذب النظر ويأسره من أجل سبر أغوار الحركة.
من أجل ضمان الأداء المثالي يظهر الثقل الدوار من خلال ظهر العلبة الشفاف وجرت صياغته بفن من الذهب الوردي عيار 22 قيراطًا ليصبح تحفة فنية تندمج مع البنية الخفيفة المؤلفة من 187 قطعة.
التناوب بين التشطيب الرملي والساتاني تخترقه مؤشرات الساعة المعلقة، والميناء بلونه الغرافيتي المفتوح قطره 40 ملليمترًا يعكس اللمسة الإبداعية للفنان الذي صمم الساعة وهي معقدة ومنمنمة في الوقت نفسه.
جمال الساعة يعزز علاقة الدار بتقاليد صناعة الساعة التي أعادت العمل عليها بمقاربة عصرية قوامها ضبط النفس والهندسة الجوهرية، ويتناوب التشطيب المخدش والمصقول للقرص الذي يلتقط الضوء بجمال ويأسر النظر بالإضافة إلى تصميم السوار الانسيابي الناعم.
الساعة ذات التصميم القائم على البساطة والاستغناء عن المباهاة موجهة للأفراد الذين يرون أن الكمال في صناعة الساعات يرتكز على النقاء والأناقة المنقحة.
منذ ولادة فكرة صناعة ساعات Michel Parmigiani عام 1976، ومن ثم تأسيس علامتها الخاصة بالساعات الراقية عام 1996، دأبت دار بارميجياني فلورييه Parmigiani Fleurier للساعات على الحرص على الالتزام بالمعايير العالية للمؤسس وتقديم أعرق الخبرات السويسرية في صناعة الساعات.
وهذه السنة طرحت الدار ساعة Tonda PF Skeleton لتكرّس مكانتها في عالم صناعة الساعات بشكل أكبر.
ساعة هيكلية أساسها النقاء والانتباه إلى التفاصيل
https://www.arrajol.com/sites/default/files/users/user471261/%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA%20Parmigiani%20Fleu rier.jpg
عادة يعتمد فن الساعات الهيكلية على الكشف عن آلية حركة وحفر قطعها للكشف عن المكونات الأساسية من أجل إمتاع عشاق الساعات.
لكن في هذه المجموعة الجديدة اعتمدت الدار مسارًا مختلفًا يعكس قيمها الأساسية والنقاء والانتباه إلى التفاصيل يظهر في الإصدارين الجديدين اللذين يأتي أحدهما بالذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، والثاني من البلاتين الممزوج مع الاستيل.
تعكس هذه الساعة الروح التي تقود الدار عندما يتعلق الأمر بابتكار ساعات جديدة توجهها فكرة واحدة هي النقاء وضبط النفس.
استُكشِف فيها أدق التفاصيل إلى أن جرى التوصُّل إلى الكمال فيما يتعلق بالأحجام والجماليات والقيمة المضافة لمتعة متكاملة.
آلية حركة تكشف عن الحياة العضوية
https://www.arrajol.com/sites/default/files/users/user471261/mouvement_tonda_pf_skeleton_0.jpg
تحتضن الساعة آلية حركة عيار PF777 جديدة تكشف عن الحياة العضوية للحركة والاحتفاظ بالتوازن والحجم.
فقد استغل الحرفيون الأجزاء الثابتة إلى أقصى درجة واستخدموا الفراغات للسماح للضوء بأن ينسكب إلى قلب الحركة عيار PF777.
وتمكن هذا العمل الذي يحتوي على أشكال متداخلة مشطوبة يدويًّا باحتراف ودقة، من أن يجذب النظر ويأسره من أجل سبر أغوار الحركة.
من أجل ضمان الأداء المثالي يظهر الثقل الدوار من خلال ظهر العلبة الشفاف وجرت صياغته بفن من الذهب الوردي عيار 22 قيراطًا ليصبح تحفة فنية تندمج مع البنية الخفيفة المؤلفة من 187 قطعة.
التناوب بين التشطيب الرملي والساتاني تخترقه مؤشرات الساعة المعلقة، والميناء بلونه الغرافيتي المفتوح قطره 40 ملليمترًا يعكس اللمسة الإبداعية للفنان الذي صمم الساعة وهي معقدة ومنمنمة في الوقت نفسه.
جمال الساعة يعزز علاقة الدار بتقاليد صناعة الساعة التي أعادت العمل عليها بمقاربة عصرية قوامها ضبط النفس والهندسة الجوهرية، ويتناوب التشطيب المخدش والمصقول للقرص الذي يلتقط الضوء بجمال ويأسر النظر بالإضافة إلى تصميم السوار الانسيابي الناعم.
الساعة ذات التصميم القائم على البساطة والاستغناء عن المباهاة موجهة للأفراد الذين يرون أن الكمال في صناعة الساعات يرتكز على النقاء والأناقة المنقحة.