Şøķåŕą
12-22-2022, 07:21 PM
https://www4.0zz0.com/2022/12/22/16/419673532.jpeg
طلق عليها ليمون جراس، هي من النباتات طويلة القامة، ويستخدمها البعض للاستفادة من زيتها بوصفها علاجاً لبعض الحالات مثل تقليل التوتر. تنمو هذه العشبة في قارات أستراليا وإفريقيا ومناطق آسيا مثل إندونيسيا وماليزيا وتايلاند. تحتوي على العديد من العناصر المفيدة للصحة وجسم الإنسان، بما في ذلك: المنغنيز، النحاس، الزنك، البوتاسيوم، الفوسفور، المغنيسيوم، الكالسيوم والنياسين، بالإضافة إلى أحماض أوميغا الدهنية والكربوهيدرات، كما تؤكد اختصاصية التغذية فاطمة عبادي في هذا المقال. وتتابع متحدثة عن فوائد وأضرار عشبة الليمون بالتفصيل.
اختصاصية التغذية فاطمة عبادي
ما الفوائد الصحية لعشبة الليمون؟
تنظف الجهاز الهضمي من الدهون المتراكمة
- تحتوي عشبة الليمون على العديد من الخصائص التي تساعد على إدرار البول، وبالتالي تطهر الجسم من الفضلات والسموم، وتعزز كفاءة أعضاء الجسم مثل الكُلَى والكبد.
- تنظف الجهاز الهضمي من الدهون المتراكمة، وتحافظ على صحة باقي أجهزة الجسم.
- أشارت إحدى الدراسات إلى أن مضادات فرط شحميات الدم الموجودة في هذه العشبة تقلل من نسبة الكوليسترول الضار في الدم، وتحسن مستواه الجيد، وكذلك تساعد على توازن الدهون الثلاثية في الجسم، وبالتالي حماية القلب من الأمراض.
- يفيد زيت عشبة الليمون في علاج مشكلات الشعر مثل تساقط الشعر. كما تحتوي هذه العشبة على مضادات للبكتيريا تضيف رائحة مميزة ولمعاناً للشعر.
- تتمتع عشبة الليمون بقدرة فائقة على علاج السرطان، وخصوصاً سرطان الجلد والكبد والثدي، وذلك بفضل مركب السترال الذي يثبط نمو الخلايا السرطانية ويمنع انتشارها.
- بفضل زيت عشبة الليمون الذي يحتوي على كميات وفيرة من الجيرانيول ومركبات السترال، يمكن استخدامه للقضاء على الحشرات مثل البعوض والنمل، وكذلك تطهير فراء الحيوانات من البراغيث عن طريق رش خليط الزيت والماء عليها.
- يحمي زيتها البشرة، ويحافظ على حيويتها ونضارتها، وينظفها من البقع الداكنة والأوساخ. بالإضافة إلى أنه يعالج البشرة من الجفاف ويساعد على إغلاق مسامها الواسعة. إنه علاج فعال للبثور وحب الشباب.
- تخفف عشبة الليمون آلام التهاب المفاصل.
-تسهم بشكل فعال في تعزيز أنشطة الخلايا العصبية وعلاج اضطرابات الجهاز العصبي؛ ما يسهم في القضاء على التوتر والقلق وإعطاء الشعور بالراحة والاسترخاء.
- تعالج ارتفاع ضغط الدم، وتساعد في الحفاظ على توازنه.
- تعزز الهضم، وتحمي الجهاز الهضمي من الانتفاخ والإمساك والتهابات الأمعاء والمعدة، وتخلص البطن من الغازات.
- تعمل بوصفها مسكناً لآلام الجسم مثل المفاصل والعضلات والأسنان، بالإضافة إلى تخفيف آلام الدورة الشهرية.
- تساعد في علاج الأرق؛ لما لها من خصائص مهدئة، وتزيد من مدة النوم.
تابعي المزيد: شاي التفاح الأخضر للتنحيف والصحة "صادمة"
ما أضرار عشبة الليمون؟
- تُعتبر عشبة الليمون بشكل عام آمنة للاستخدام في الكميات المعتدلة، ومع ذلك قد تكون هناك بعض المخاوف عند استخدامها، ومنها: الدوخة، النعاس، جفاف الفم، التبول الزائد وزيادة الشهية «الشعور بالجوع».
- يمكن أن يتسبب زيت عشبة الليمون الأساسي بكميات كبيرة في إتلاف الأغشية المخاطية للكبد والمعدة، وفقًا لمركز ميموريال سلون كيترينج للسرطان. كما أن الإفراط في تناول شاي الليمون قد يؤثر أيضاً في وظائف الكُلَى.
- يحذر من استخدام الحامل لهذه العشبة؛ لأنها يمكن أن تؤدي إلى انقباض الرحم واضطرابه، ما يعرضها لخطر الإجهاض.
- يمكن أن يؤدي استنشاق عشبة الليمون مباشرة إلى مشكلات في الرئتين، خصوصاً لمن لديهن حساسية من الزيوت الطيارة.
على أي حال لا يُنصح بتناولها إلا بعد استشارة الطبيب، وخصوصاً لمريضات الكبد والكُلَى.
طلق عليها ليمون جراس، هي من النباتات طويلة القامة، ويستخدمها البعض للاستفادة من زيتها بوصفها علاجاً لبعض الحالات مثل تقليل التوتر. تنمو هذه العشبة في قارات أستراليا وإفريقيا ومناطق آسيا مثل إندونيسيا وماليزيا وتايلاند. تحتوي على العديد من العناصر المفيدة للصحة وجسم الإنسان، بما في ذلك: المنغنيز، النحاس، الزنك، البوتاسيوم، الفوسفور، المغنيسيوم، الكالسيوم والنياسين، بالإضافة إلى أحماض أوميغا الدهنية والكربوهيدرات، كما تؤكد اختصاصية التغذية فاطمة عبادي في هذا المقال. وتتابع متحدثة عن فوائد وأضرار عشبة الليمون بالتفصيل.
اختصاصية التغذية فاطمة عبادي
ما الفوائد الصحية لعشبة الليمون؟
تنظف الجهاز الهضمي من الدهون المتراكمة
- تحتوي عشبة الليمون على العديد من الخصائص التي تساعد على إدرار البول، وبالتالي تطهر الجسم من الفضلات والسموم، وتعزز كفاءة أعضاء الجسم مثل الكُلَى والكبد.
- تنظف الجهاز الهضمي من الدهون المتراكمة، وتحافظ على صحة باقي أجهزة الجسم.
- أشارت إحدى الدراسات إلى أن مضادات فرط شحميات الدم الموجودة في هذه العشبة تقلل من نسبة الكوليسترول الضار في الدم، وتحسن مستواه الجيد، وكذلك تساعد على توازن الدهون الثلاثية في الجسم، وبالتالي حماية القلب من الأمراض.
- يفيد زيت عشبة الليمون في علاج مشكلات الشعر مثل تساقط الشعر. كما تحتوي هذه العشبة على مضادات للبكتيريا تضيف رائحة مميزة ولمعاناً للشعر.
- تتمتع عشبة الليمون بقدرة فائقة على علاج السرطان، وخصوصاً سرطان الجلد والكبد والثدي، وذلك بفضل مركب السترال الذي يثبط نمو الخلايا السرطانية ويمنع انتشارها.
- بفضل زيت عشبة الليمون الذي يحتوي على كميات وفيرة من الجيرانيول ومركبات السترال، يمكن استخدامه للقضاء على الحشرات مثل البعوض والنمل، وكذلك تطهير فراء الحيوانات من البراغيث عن طريق رش خليط الزيت والماء عليها.
- يحمي زيتها البشرة، ويحافظ على حيويتها ونضارتها، وينظفها من البقع الداكنة والأوساخ. بالإضافة إلى أنه يعالج البشرة من الجفاف ويساعد على إغلاق مسامها الواسعة. إنه علاج فعال للبثور وحب الشباب.
- تخفف عشبة الليمون آلام التهاب المفاصل.
-تسهم بشكل فعال في تعزيز أنشطة الخلايا العصبية وعلاج اضطرابات الجهاز العصبي؛ ما يسهم في القضاء على التوتر والقلق وإعطاء الشعور بالراحة والاسترخاء.
- تعالج ارتفاع ضغط الدم، وتساعد في الحفاظ على توازنه.
- تعزز الهضم، وتحمي الجهاز الهضمي من الانتفاخ والإمساك والتهابات الأمعاء والمعدة، وتخلص البطن من الغازات.
- تعمل بوصفها مسكناً لآلام الجسم مثل المفاصل والعضلات والأسنان، بالإضافة إلى تخفيف آلام الدورة الشهرية.
- تساعد في علاج الأرق؛ لما لها من خصائص مهدئة، وتزيد من مدة النوم.
تابعي المزيد: شاي التفاح الأخضر للتنحيف والصحة "صادمة"
ما أضرار عشبة الليمون؟
- تُعتبر عشبة الليمون بشكل عام آمنة للاستخدام في الكميات المعتدلة، ومع ذلك قد تكون هناك بعض المخاوف عند استخدامها، ومنها: الدوخة، النعاس، جفاف الفم، التبول الزائد وزيادة الشهية «الشعور بالجوع».
- يمكن أن يتسبب زيت عشبة الليمون الأساسي بكميات كبيرة في إتلاف الأغشية المخاطية للكبد والمعدة، وفقًا لمركز ميموريال سلون كيترينج للسرطان. كما أن الإفراط في تناول شاي الليمون قد يؤثر أيضاً في وظائف الكُلَى.
- يحذر من استخدام الحامل لهذه العشبة؛ لأنها يمكن أن تؤدي إلى انقباض الرحم واضطرابه، ما يعرضها لخطر الإجهاض.
- يمكن أن يؤدي استنشاق عشبة الليمون مباشرة إلى مشكلات في الرئتين، خصوصاً لمن لديهن حساسية من الزيوت الطيارة.
على أي حال لا يُنصح بتناولها إلا بعد استشارة الطبيب، وخصوصاً لمريضات الكبد والكُلَى.