نبضها مطيري
12-12-2022, 08:34 AM
نصائح ذهبية لفطام طفلك من اللهاية
بداية يجب أن تعلمي أن القرار ليس سهلاً، ولكن يمكن اتخاذه، واتخاذ خطوات فعلية جادة، ثم قومي بتطبيق النصائح الذهبية التي نقدمها لك لتسهيل فطام طفلك عن اللهاية:
اختاري الوقت المناسب لفطام طفلك عن اللهاية، واعلمي أنه كل ما زاد تعلق طفلك بها كلما زادت صعوبة فطامه عنها، وكلما زادت احتمالات تعرضه لمشاكل الأسنان واللثة، لذا من الأفضل وبحسب الخبراء المختصين، أن يتم فطام طفلك عنها في عمر مبكر وبعد مرور 6 أشهر بحد أدنى وأن لا يزيد عمر الطفل وقت فطامه عنها حد العامين.
لا تقومي أبداً بفطام طفلك أثناء مراحل مهمة من تطوره، مثل أوقات التسنين أو الحبو أو المشي، فقدر حذر المختصون من ذلك، كي لا يزيد العبء النفسي على طفلك.
يجب أن يتم فطام طفلك من اللهاية تدريجياً، لذا قومي باعطائها لطفلك أثناء القيلولة وخلال ساعات النوم ليلاً في البداية لمدة أسبوعين، ثم امنعيها نهائياً أثناء النوم بعد ذلك، ثم البدء بتقليل الاعتماد عليها شيئاً فشيئاً.
ابحثي عن وسائل بديلة لتهدئة طفلك مثل: الارتباط به أكثر، واللعب والمرح معه، وحمله لوقت طويل حتى يهدأ وينام.
تأكدي من أن اللهاية مصنوعة من مواد جيدة، وقومي بقطع جزء منها ليستاء الطفل منها، مع مراعاة جودة اللهاية وعدم وجود احتمالات لإصابة طفلك بالاختناق بعد قطع جزء منها أي التأكد من عدم قدرة الطفل على قطع جزء آخر منها وابتلاعه حتى لا يصاب بأي ضرر.
من الأفضل لكِ ولطفلك التخلص من اللهايات وعدم تواجدها في المنزل بعد الفطام، وخصوصاً في غرفة الطفل كي لا يستخدمها مرة أخرى.
غيري طعم اللهاية في فم طفلك من خلال نقعها في عصير ليمون مركز أو قليل من الخل لينفر منها ويتركها برغبة منه هو.
احتضني طفلك أكثر، واغمريه بحبك وعطفك وحنانك، وامنحيه كل الوقت ليتعافى من الصدمة، وكوني بقربه أكثر حتى لا يشعر بالوحشة بعد فطامه عن اللهاية، ولكي لا تتأثر نفسيته سلباً جراء ذلك، لأن احتضانك له يشعره بالأمان والدفء.
وأخيراً، ومن نصائح ذهبية لفطام طفلكِ عن اللهاية، عليكِ أن تكوني جادة غاليتي في هذا القرار، حتى لا يحدث انتكاس للطفل إذا ما رجعتِ عنه في منتصف الطريق.
بداية يجب أن تعلمي أن القرار ليس سهلاً، ولكن يمكن اتخاذه، واتخاذ خطوات فعلية جادة، ثم قومي بتطبيق النصائح الذهبية التي نقدمها لك لتسهيل فطام طفلك عن اللهاية:
اختاري الوقت المناسب لفطام طفلك عن اللهاية، واعلمي أنه كل ما زاد تعلق طفلك بها كلما زادت صعوبة فطامه عنها، وكلما زادت احتمالات تعرضه لمشاكل الأسنان واللثة، لذا من الأفضل وبحسب الخبراء المختصين، أن يتم فطام طفلك عنها في عمر مبكر وبعد مرور 6 أشهر بحد أدنى وأن لا يزيد عمر الطفل وقت فطامه عنها حد العامين.
لا تقومي أبداً بفطام طفلك أثناء مراحل مهمة من تطوره، مثل أوقات التسنين أو الحبو أو المشي، فقدر حذر المختصون من ذلك، كي لا يزيد العبء النفسي على طفلك.
يجب أن يتم فطام طفلك من اللهاية تدريجياً، لذا قومي باعطائها لطفلك أثناء القيلولة وخلال ساعات النوم ليلاً في البداية لمدة أسبوعين، ثم امنعيها نهائياً أثناء النوم بعد ذلك، ثم البدء بتقليل الاعتماد عليها شيئاً فشيئاً.
ابحثي عن وسائل بديلة لتهدئة طفلك مثل: الارتباط به أكثر، واللعب والمرح معه، وحمله لوقت طويل حتى يهدأ وينام.
تأكدي من أن اللهاية مصنوعة من مواد جيدة، وقومي بقطع جزء منها ليستاء الطفل منها، مع مراعاة جودة اللهاية وعدم وجود احتمالات لإصابة طفلك بالاختناق بعد قطع جزء منها أي التأكد من عدم قدرة الطفل على قطع جزء آخر منها وابتلاعه حتى لا يصاب بأي ضرر.
من الأفضل لكِ ولطفلك التخلص من اللهايات وعدم تواجدها في المنزل بعد الفطام، وخصوصاً في غرفة الطفل كي لا يستخدمها مرة أخرى.
غيري طعم اللهاية في فم طفلك من خلال نقعها في عصير ليمون مركز أو قليل من الخل لينفر منها ويتركها برغبة منه هو.
احتضني طفلك أكثر، واغمريه بحبك وعطفك وحنانك، وامنحيه كل الوقت ليتعافى من الصدمة، وكوني بقربه أكثر حتى لا يشعر بالوحشة بعد فطامه عن اللهاية، ولكي لا تتأثر نفسيته سلباً جراء ذلك، لأن احتضانك له يشعره بالأمان والدفء.
وأخيراً، ومن نصائح ذهبية لفطام طفلكِ عن اللهاية، عليكِ أن تكوني جادة غاليتي في هذا القرار، حتى لا يحدث انتكاس للطفل إذا ما رجعتِ عنه في منتصف الطريق.