إِيزآبَيل♡
12-10-2022, 05:49 AM
في الحالات الطبيعيّة، الجروح البسيطة تستغرق حوالي أسبوع أو أسبوعين للوصول إلى الشفاء.
أمّا في حال كان جروحاً عميقة فمن الممكن أن تأخذ وقتاً أطول. لكن أسباب عديدة تؤدّي إلى تأخّر التئام الجروح.
ما هي أسباب تأخّر شفاء الجروح؟
- عدم الاهتمام بنظافة الجرح: مثلاً اذا كان جرحاً بسيطاً فقد يُغضّ النظر عن تعقيمه
هذا ما يؤدي إلى تراكم وتكاثر الجراثيم، فيرتفع بالتالي خطر مضاعفات خطيرة تصيب الجرح.
لذا واظبوا على تنظيف جرحكم وتعقيمه، حتى انتثاله الى الشفاء.
- تعرّض الجرح للجراثيم مرّة ثانية: انّ تعرّض الجرح لأي نوع من الملوّثات رغم التعقيم، يسبّب تراكم الجراثيم على سطحه.
لذا من الأفضل إبقاء منطقة الجرح نظيفة وبعيدة عن مصادر التلوّث في حال بقي مكشوفاً.
- عدم تغطية الجرح بطريقة صحيحة: لحالات الجروح التي تستدعي التغطية بضمادة، يجب تطهير الجرح قبل تغطيته
وهنا يجب اختيار ضمادة مناسبة لمنطقة الجرح وتغطيها بالكامل من دون ترك جزء منه مكشوفاً، خصوصاً في حالات
إمكانيّة تعرّض الجرح للتلوّث. وأيضاً من الأفضل الانتباه لتغيير الضمادة كلّما تستدعي الحاجة.
- الضغط على الجرح: من الأخطاء الشائعة القيام بالضغط على فقاعات الجرح أو مجاولة إزالة القشور منه.
فهذا الخطأ ينتج عنه دخول البكتيريا والجراثيم إليه، وتؤدي إلى حصول نزيف منه، بسبب الحاجة إلى وقت لتكوّن طبقة جلد جديدة.
- تناول نوع من الدواء يبطئ الشفاء: كالأدوية المضادة للإلتهابات، يتمّ إستخدامها من دون وصفة طبيّة، كأدوية الصداع والحمى وأدوية الربو.
كذلك إصابة الشخص ببعض أنواع من الأمراض من الممكن أن تبطىء شفاء جروحه كحال مرضى السكري.
ننصحكم بالتالي بمراجعة الطبيب المختصّ ليتابع حالة الجرح في حال طالت مدّة شفائه مع حصول مضاعفات أخرى.
أمّا في حال كان جروحاً عميقة فمن الممكن أن تأخذ وقتاً أطول. لكن أسباب عديدة تؤدّي إلى تأخّر التئام الجروح.
ما هي أسباب تأخّر شفاء الجروح؟
- عدم الاهتمام بنظافة الجرح: مثلاً اذا كان جرحاً بسيطاً فقد يُغضّ النظر عن تعقيمه
هذا ما يؤدي إلى تراكم وتكاثر الجراثيم، فيرتفع بالتالي خطر مضاعفات خطيرة تصيب الجرح.
لذا واظبوا على تنظيف جرحكم وتعقيمه، حتى انتثاله الى الشفاء.
- تعرّض الجرح للجراثيم مرّة ثانية: انّ تعرّض الجرح لأي نوع من الملوّثات رغم التعقيم، يسبّب تراكم الجراثيم على سطحه.
لذا من الأفضل إبقاء منطقة الجرح نظيفة وبعيدة عن مصادر التلوّث في حال بقي مكشوفاً.
- عدم تغطية الجرح بطريقة صحيحة: لحالات الجروح التي تستدعي التغطية بضمادة، يجب تطهير الجرح قبل تغطيته
وهنا يجب اختيار ضمادة مناسبة لمنطقة الجرح وتغطيها بالكامل من دون ترك جزء منه مكشوفاً، خصوصاً في حالات
إمكانيّة تعرّض الجرح للتلوّث. وأيضاً من الأفضل الانتباه لتغيير الضمادة كلّما تستدعي الحاجة.
- الضغط على الجرح: من الأخطاء الشائعة القيام بالضغط على فقاعات الجرح أو مجاولة إزالة القشور منه.
فهذا الخطأ ينتج عنه دخول البكتيريا والجراثيم إليه، وتؤدي إلى حصول نزيف منه، بسبب الحاجة إلى وقت لتكوّن طبقة جلد جديدة.
- تناول نوع من الدواء يبطئ الشفاء: كالأدوية المضادة للإلتهابات، يتمّ إستخدامها من دون وصفة طبيّة، كأدوية الصداع والحمى وأدوية الربو.
كذلك إصابة الشخص ببعض أنواع من الأمراض من الممكن أن تبطىء شفاء جروحه كحال مرضى السكري.
ننصحكم بالتالي بمراجعة الطبيب المختصّ ليتابع حالة الجرح في حال طالت مدّة شفائه مع حصول مضاعفات أخرى.