Şøķåŕą
11-28-2022, 09:00 PM
تَـــــــأَوّهَ الحُبُّ فَلَمْ يَذكُرْ لِلحَيَاةِ حُلْوٍ
كَأَنَّ العَيشَ عَلَی حَــــــــافَتِيهِ لاَ يَكْفِي
صــَارَلِلعِشْقِ فِي كُلّ دَرْسٍ تَنَاصُح
كَأنَّ مَـــن طَارَ فِي غَيرِ الهَوَی يَهْوِي
وَالعَـــــقْلَ إذَا صَدَّ عَنْ الفُؤَادِ هُجُومٍ
صَـــــارَ مَمّْرُوراً أو رُبْمَا ذِئْبٌ يَعْوِي
وَزَعَـــمَ الغَرَامُ أنّهُ بَنِی عِزَّ الظَلاَمُ
بَينمَا كــــــــانَ الليّلُ مُنذُ الأزَلِ يَسْرِي
قُلّ لـلذِي كَــان حَبيبٌ إنَّ الشِعْرَ هَذَا
هَذَا مِــنْ نَظمِي وَهَذَا مِن كَسْرِ عَظْمِي
اللَّهُ حَــــــــسْبُ الحَيَّ مَا قَتَلهُ الحَيَاءُ
فَيَا لَــــــيتَ أنَّ شِعْري بَلَغَ مَدَی عَجَبِي
إِخْتَلَطتْ فَصَــــارتْ هَذَا حَابِلٌ وَهَذَا
نَــــــــــــابِلٌ وَهَذَا مَا مَسَّهُ لُعَابُ الكَلَبِي
للّثَرَی شَـــــوقٌ لأَثَرِ المَــــــاجِدِ أينَ
صَارَ يَضَعُ خَاصِرَتَهُ وَأين صَارَ يَمْشِي
مَا قَضَى إمْرُأ رَاغِبٌ فِي الرَحِيــــلِ
إنَّمَا تَنْقَضِي الأجَالُ وَالحُـــــــــلُمُ وَرّدِي
مِنْ كُلِ كَوكَبٍ يَشِعُ نُورٍ وَلَــــــــولاَ
الصَّرِيمُ مَــــا زُينَ لَــــــــيلٌ بِنَجّمٍ مِرْئِي
تَغْلبكَ شَقوةُ العُمرُ عــلَی أمْـــــــرِكَ
وَأشْقَی الأَعْمَــــــــارُ الشَـــــــــرُّ المُبكِي
لَكَ فِي حَالةِ التَأرجُحِ أمْثلةٌ وَتقَطَعَتْ
للّثَرَی شَـــــوقٌ لأَثَرِ المَــــــاجِدِ أينَ
صَارَ يَضَعُ خَاصِرَتَهُ وَأين صَارَ يَمْشِي
مَا قَضَى إمْرُأ رَاغِبٌ فِي الرَحِيــــلِ
إنَّمَا تَنْقَضِي الأجَالُ وَالحُـــــــــلُمُ وَرّدِي
مِنْ كُلِ كَوكَبٍ يَشِعُ نُورٍ وَلَــــــــولاَ
الصَّرِيمُ مَــــا زُينَ لَــــــــيلٌ بِنَجّمٍ مِرْئِي
تَغْلبكَ شَقوةُ العُمرُ عــلَی أمْـــــــرِكَ
وَأشْقَی الأَعْمَــــــــارُ الشَـــــــــرُّ المُبكِي
لَكَ فِي حَالةِ التَأرجُحِ أمْثلةٌ وَتقَطَعَتْ
حِبَــــــــــــالُ أرجُوحَتكَ مُنذُ كُنتَ تَحْبِي
فَــــقلتَ جَنيتُ وَتَركتُ القلبَ يَجْنِي
جَـــنيتُ الحُبّ وّالقلبُ عَفَسَ جَمرٌ يَكْوِي
كَأَنَّ العَيشَ عَلَی حَــــــــافَتِيهِ لاَ يَكْفِي
صــَارَلِلعِشْقِ فِي كُلّ دَرْسٍ تَنَاصُح
كَأنَّ مَـــن طَارَ فِي غَيرِ الهَوَی يَهْوِي
وَالعَـــــقْلَ إذَا صَدَّ عَنْ الفُؤَادِ هُجُومٍ
صَـــــارَ مَمّْرُوراً أو رُبْمَا ذِئْبٌ يَعْوِي
وَزَعَـــمَ الغَرَامُ أنّهُ بَنِی عِزَّ الظَلاَمُ
بَينمَا كــــــــانَ الليّلُ مُنذُ الأزَلِ يَسْرِي
قُلّ لـلذِي كَــان حَبيبٌ إنَّ الشِعْرَ هَذَا
هَذَا مِــنْ نَظمِي وَهَذَا مِن كَسْرِ عَظْمِي
اللَّهُ حَــــــــسْبُ الحَيَّ مَا قَتَلهُ الحَيَاءُ
فَيَا لَــــــيتَ أنَّ شِعْري بَلَغَ مَدَی عَجَبِي
إِخْتَلَطتْ فَصَــــارتْ هَذَا حَابِلٌ وَهَذَا
نَــــــــــــابِلٌ وَهَذَا مَا مَسَّهُ لُعَابُ الكَلَبِي
للّثَرَی شَـــــوقٌ لأَثَرِ المَــــــاجِدِ أينَ
صَارَ يَضَعُ خَاصِرَتَهُ وَأين صَارَ يَمْشِي
مَا قَضَى إمْرُأ رَاغِبٌ فِي الرَحِيــــلِ
إنَّمَا تَنْقَضِي الأجَالُ وَالحُـــــــــلُمُ وَرّدِي
مِنْ كُلِ كَوكَبٍ يَشِعُ نُورٍ وَلَــــــــولاَ
الصَّرِيمُ مَــــا زُينَ لَــــــــيلٌ بِنَجّمٍ مِرْئِي
تَغْلبكَ شَقوةُ العُمرُ عــلَی أمْـــــــرِكَ
وَأشْقَی الأَعْمَــــــــارُ الشَـــــــــرُّ المُبكِي
لَكَ فِي حَالةِ التَأرجُحِ أمْثلةٌ وَتقَطَعَتْ
للّثَرَی شَـــــوقٌ لأَثَرِ المَــــــاجِدِ أينَ
صَارَ يَضَعُ خَاصِرَتَهُ وَأين صَارَ يَمْشِي
مَا قَضَى إمْرُأ رَاغِبٌ فِي الرَحِيــــلِ
إنَّمَا تَنْقَضِي الأجَالُ وَالحُـــــــــلُمُ وَرّدِي
مِنْ كُلِ كَوكَبٍ يَشِعُ نُورٍ وَلَــــــــولاَ
الصَّرِيمُ مَــــا زُينَ لَــــــــيلٌ بِنَجّمٍ مِرْئِي
تَغْلبكَ شَقوةُ العُمرُ عــلَی أمْـــــــرِكَ
وَأشْقَی الأَعْمَــــــــارُ الشَـــــــــرُّ المُبكِي
لَكَ فِي حَالةِ التَأرجُحِ أمْثلةٌ وَتقَطَعَتْ
حِبَــــــــــــالُ أرجُوحَتكَ مُنذُ كُنتَ تَحْبِي
فَــــقلتَ جَنيتُ وَتَركتُ القلبَ يَجْنِي
جَـــنيتُ الحُبّ وّالقلبُ عَفَسَ جَمرٌ يَكْوِي