نبضها مطيري
10-31-2022, 08:49 AM
أنت مثل كثير من الأمهات تريدين الأفضل لطفلك، وفي ذات الوقت ذاته أنت نفسك في مرحلة التعلم، فالأمومة ليست مجرد جعل الأطفال يفعلون ما هو صواب لكن مهمتك أن تجعليهم يفهمون لماذا يكون الشيء صحيحًا ولماذا هناك شيء غير صحيح، كما أن الموضوع المهم هو كيفية التعبير عن المشاعر، وتبادل العواطف بشكل صحي لبناء علاقة قوية.
إليك أفضل الطرق لبناء علاقة قوية مع اطفالك، كما يشرحها الخبراء والاختصاصيون. من دون إرباكهم أو التلاعب بعواطفهم.
لا تلومي أطفالك على ما تشعرين أنت به
لا تلومي أطفالك على ما تشعرين أنت به
إذا كان لمشاعرك علاقة بسلوكهم تسببت لك بالإحباط فاعلمي أن هذه ليست رغبة طفلك، فأنت محبطة لأنك لا تعملين مع أطفالك كفريق واحد لذلك تحققي أن أطفالك يشاركونك مشاعرك، من دون أن تقولي ذلك.
لا تختلقي الأعذار لما فعلته عندما كنت مستاءة
تقبلي حقيقة أنه كلما كنت أكثر شفافية مع أطفالك، كانت علاقتك معهم أفضل وهي الطريقة لتعليمهم القدرة على التواصل الجيد معك ومع الآخرين.
لا تتواصلي معهم بمشاعر غير صحية
لا تجعليهم مسؤولين عن رعايتك
لا تجعليهم مسؤولين عن رعايتك
لا تثقلي كاهل طفلك بمسؤولية العناية بك. أيضًا، لا تتوقعي منهم أن يهتموا بك لمجرد أنك تعتنين بهم، يمكن أن يؤدي إثقال كاهلهم بشيء ليسوا على علم به إلى خلق فجوة في التواصل بينك وبين أطفالك. إذا كنت حزينة مثلاً، أو مصابة بالإحباط الشديد، الذي يجعلك تبكين، لا تفعلي ذلك أمام أطفالك، إن رؤيتهم لك وأنت بهذه الحالة، سيؤثر جداً على علاقتك بهم، وسيعتبرونك الحلقة الأضعف، وهذا ربما يجعلهم يعتقدون أنهم أعلى منك بدرجات.
وما عليك هو تعليم اطفالك كيفية التعامل مع المشاعر بالطريقة الصحيحة.
لا تشاركيهم مشاعرك بغرض تغيير سلوكهم
لا تشاركيهم مشاعرك بغرض تغيير سلوكهم
استخدمي مشاعرك كطريقة لتقوية أسلوب التفاهم مع طفلك. وليس لتجعلي من نفسك ضحية عليهم أن يرأفوا بك، اعلمي أنهم لا يفكرون بهذا الاتجاه، وهذا الأسلوب سيؤدي إلى نتائج سيئة مستقبلاً.
عبارات تقوي المشاعر
عبارات تقوي المشاعر
طالما أنك لا تتجاهلين مشاعرك مع طفلك، ولا تخططين لطريقة تجعلهم ينسون أنفسهم ويعتنون بك، وطالما أنك لا تتحدثين بشكل سلبي عن المشاعر، فلا بأس من مشاركة مشاعرك معهم، واهتمي بترديد هذه الأفكار داخل دماغك:
"طفلي يبذل قصارى جهده للتفكير بي"
"طفلي يحتاج لي أن أبقى هادئة وموجودة لأجله"
"علاقتنا ليست حالة طارئة"
"طفلي يحاول إيصال أفكاره إلي"
"لا بأس أن يشعر طفلي بالضيق، ما دمت سأعالج العواطف التي تنتابه
إليك أفضل الطرق لبناء علاقة قوية مع اطفالك، كما يشرحها الخبراء والاختصاصيون. من دون إرباكهم أو التلاعب بعواطفهم.
لا تلومي أطفالك على ما تشعرين أنت به
لا تلومي أطفالك على ما تشعرين أنت به
إذا كان لمشاعرك علاقة بسلوكهم تسببت لك بالإحباط فاعلمي أن هذه ليست رغبة طفلك، فأنت محبطة لأنك لا تعملين مع أطفالك كفريق واحد لذلك تحققي أن أطفالك يشاركونك مشاعرك، من دون أن تقولي ذلك.
لا تختلقي الأعذار لما فعلته عندما كنت مستاءة
تقبلي حقيقة أنه كلما كنت أكثر شفافية مع أطفالك، كانت علاقتك معهم أفضل وهي الطريقة لتعليمهم القدرة على التواصل الجيد معك ومع الآخرين.
لا تتواصلي معهم بمشاعر غير صحية
لا تجعليهم مسؤولين عن رعايتك
لا تجعليهم مسؤولين عن رعايتك
لا تثقلي كاهل طفلك بمسؤولية العناية بك. أيضًا، لا تتوقعي منهم أن يهتموا بك لمجرد أنك تعتنين بهم، يمكن أن يؤدي إثقال كاهلهم بشيء ليسوا على علم به إلى خلق فجوة في التواصل بينك وبين أطفالك. إذا كنت حزينة مثلاً، أو مصابة بالإحباط الشديد، الذي يجعلك تبكين، لا تفعلي ذلك أمام أطفالك، إن رؤيتهم لك وأنت بهذه الحالة، سيؤثر جداً على علاقتك بهم، وسيعتبرونك الحلقة الأضعف، وهذا ربما يجعلهم يعتقدون أنهم أعلى منك بدرجات.
وما عليك هو تعليم اطفالك كيفية التعامل مع المشاعر بالطريقة الصحيحة.
لا تشاركيهم مشاعرك بغرض تغيير سلوكهم
لا تشاركيهم مشاعرك بغرض تغيير سلوكهم
استخدمي مشاعرك كطريقة لتقوية أسلوب التفاهم مع طفلك. وليس لتجعلي من نفسك ضحية عليهم أن يرأفوا بك، اعلمي أنهم لا يفكرون بهذا الاتجاه، وهذا الأسلوب سيؤدي إلى نتائج سيئة مستقبلاً.
عبارات تقوي المشاعر
عبارات تقوي المشاعر
طالما أنك لا تتجاهلين مشاعرك مع طفلك، ولا تخططين لطريقة تجعلهم ينسون أنفسهم ويعتنون بك، وطالما أنك لا تتحدثين بشكل سلبي عن المشاعر، فلا بأس من مشاركة مشاعرك معهم، واهتمي بترديد هذه الأفكار داخل دماغك:
"طفلي يبذل قصارى جهده للتفكير بي"
"طفلي يحتاج لي أن أبقى هادئة وموجودة لأجله"
"علاقتنا ليست حالة طارئة"
"طفلي يحاول إيصال أفكاره إلي"
"لا بأس أن يشعر طفلي بالضيق، ما دمت سأعالج العواطف التي تنتابه