Şøķåŕą
10-25-2022, 07:59 PM
الأبوة والأمومة ليست رحلة قصيرة وممتعة، بل هي مهمة شاقة تتطلب الكثير من الجهد والصبر. وإذا انتابتك لحظات ضعف وشعرت بانعدام الأمن وبأنك لست أماً جيدة بما فيه الكفاية، فهذا أمر شائع ومن المحتمل أن يظهر من وقت لآخر... إليك بعض العبارات التي يمكنك استخدامها لتأديب الأطفال من دون جعلهم يشعرون بالسوء تجاه أنفسهم.
"أتفهم مدى صعوبة الأمر"
تعاطفي معه واشعري بمعاناته
لا تشغلي بالك بأن عليك أن تفهمي طفلك بما يجب عليه فعله وما لا يجب فعله، بل تعاطفي معه واشعري بمعاناته وأخبريه أنك تفهمينه، فهذا يمنحه الثقة في نفسه والهدوء، ويجعله أكثر قدرة على معالجة المشاعر الصعبة.
"لا بأس في ارتكاب الأخطاء"
النقد البناء شيء وإزعاج طفلك من كل خطأ يرتكبه شيء آخر
النقد البناء شيء وإزعاج طفلك من كل خطأ يرتكبه شيء آخر. لا يوجد إنسان كامل والأخطاء لا مفر منها. فانتقادك لطفلك مراراً وتكراراً يضر بثقته بنفسه وشخصيته. ومع ذلك، فإن قول عبارات مثل "لا بأس في ارتكاب الأخطاء"، "هناك دائماً مرة أخرى"، "لقد ارتكبنا جميعاً أخطاء في حياتنا" ستجعل طفلك يشعر بتحسن ويكون أكثر يقظة في المستقبل.
"أجد صعوبة في فهمك عندما تتحدث هكذا"
أخبريه أنه لا يمكنك فهمه عندما يتحدث بنبرة سلبية
"توقف عن الحديث بهذه الطريقة"، "اخرس"، "توقف عن التذمر/ الجدال"، هي عبارات يمكن أن تصعد مشاكل طفلك السلوكية. البديل الأفضل هو إخباره بأنه لا يمكنك فهمه عندما يتحدث بنبرة سلبية. بمجرد أن يبدأ في التحدث إليك بشكل طبيعي ومحترم، استمعي إليه واستجيبي بصبر.
"أخبرني ما هي المشكلة وسنحلها معاً"
"أخبرني ما هي المشكلة وسنحلها معاً"
فقط لأن طفلك يتصرف أو يسيء التصرف لا يعني أنك تتركيه جانباً، أو تصرخي في وجهه أو ما هو أسوأ، بل تعاملي معه بصمت بدلاً من التواصل. اسأليه عن المشكلة واقترحي عليه إيجاد حل معاً. بهذه الطريقة سيشعر طفلك على الأرجح بالراحة والمزيد من الدعم.
"كيف نسأل"؟
جملة واحدة بسيطة يمكن توجيهها له "كيف تعلمنا أن نسأل؟"
قد يكون من المرهق تذكير طفلك باستمرار بالأخلاق والآداب. فهذا سيؤدي إلى غضبه المفاجئ من الغضب، عادة ما قد تصرخين فيه لأنه غير منضبط،. لكنها ليست الطريقة الصحيحة للتعامل، هي جملة واحدة بسيطة يمكن توجيهها له "كيف تعلمنا أن نسأل؟"، "ماذا نقول؟"، "ماذا قلت سابقاً"؟ يمكن أن تكون طريقة مباشرة للغاية لكنها فعالة لتذكير الأطفال بمسؤولياتهم. ومع ذلك، فإن كيفية طرح هذه الأسئلة مهمة جداً أيضاً. لا تصرخي أو تتجهمي، بل ربتي على كتفه وخفف من نبرة صوتك. وتجنب التوبيخ أو التذمر.
"أتفهم مدى صعوبة الأمر"
تعاطفي معه واشعري بمعاناته
لا تشغلي بالك بأن عليك أن تفهمي طفلك بما يجب عليه فعله وما لا يجب فعله، بل تعاطفي معه واشعري بمعاناته وأخبريه أنك تفهمينه، فهذا يمنحه الثقة في نفسه والهدوء، ويجعله أكثر قدرة على معالجة المشاعر الصعبة.
"لا بأس في ارتكاب الأخطاء"
النقد البناء شيء وإزعاج طفلك من كل خطأ يرتكبه شيء آخر
النقد البناء شيء وإزعاج طفلك من كل خطأ يرتكبه شيء آخر. لا يوجد إنسان كامل والأخطاء لا مفر منها. فانتقادك لطفلك مراراً وتكراراً يضر بثقته بنفسه وشخصيته. ومع ذلك، فإن قول عبارات مثل "لا بأس في ارتكاب الأخطاء"، "هناك دائماً مرة أخرى"، "لقد ارتكبنا جميعاً أخطاء في حياتنا" ستجعل طفلك يشعر بتحسن ويكون أكثر يقظة في المستقبل.
"أجد صعوبة في فهمك عندما تتحدث هكذا"
أخبريه أنه لا يمكنك فهمه عندما يتحدث بنبرة سلبية
"توقف عن الحديث بهذه الطريقة"، "اخرس"، "توقف عن التذمر/ الجدال"، هي عبارات يمكن أن تصعد مشاكل طفلك السلوكية. البديل الأفضل هو إخباره بأنه لا يمكنك فهمه عندما يتحدث بنبرة سلبية. بمجرد أن يبدأ في التحدث إليك بشكل طبيعي ومحترم، استمعي إليه واستجيبي بصبر.
"أخبرني ما هي المشكلة وسنحلها معاً"
"أخبرني ما هي المشكلة وسنحلها معاً"
فقط لأن طفلك يتصرف أو يسيء التصرف لا يعني أنك تتركيه جانباً، أو تصرخي في وجهه أو ما هو أسوأ، بل تعاملي معه بصمت بدلاً من التواصل. اسأليه عن المشكلة واقترحي عليه إيجاد حل معاً. بهذه الطريقة سيشعر طفلك على الأرجح بالراحة والمزيد من الدعم.
"كيف نسأل"؟
جملة واحدة بسيطة يمكن توجيهها له "كيف تعلمنا أن نسأل؟"
قد يكون من المرهق تذكير طفلك باستمرار بالأخلاق والآداب. فهذا سيؤدي إلى غضبه المفاجئ من الغضب، عادة ما قد تصرخين فيه لأنه غير منضبط،. لكنها ليست الطريقة الصحيحة للتعامل، هي جملة واحدة بسيطة يمكن توجيهها له "كيف تعلمنا أن نسأل؟"، "ماذا نقول؟"، "ماذا قلت سابقاً"؟ يمكن أن تكون طريقة مباشرة للغاية لكنها فعالة لتذكير الأطفال بمسؤولياتهم. ومع ذلك، فإن كيفية طرح هذه الأسئلة مهمة جداً أيضاً. لا تصرخي أو تتجهمي، بل ربتي على كتفه وخفف من نبرة صوتك. وتجنب التوبيخ أو التذمر.