إِيزآبَيل♡
10-22-2022, 04:00 PM
كثيرا ما صادفنا أناس يتمتعون بالكثير من الذكاء والمهارات التي تؤهلهم لتحقيق نجاح مذهل في حياتهم المهنية ولكنهم لسبب معا لا يحققون نجاح يذكر في مجال عملهم، وأحد أهم أسباب حدوث ذلك هو افتقارهم للثقة في مكان العمل، فالأشخاص الواثقين من أنفسهم في بيئة العمل، لديهم إدراك وقناعة كاملة بأن لديهم الذكاء والصفات والمهارات التي تؤهلهم لتحقيق النجاح، حتى في أصعب المواقف، إنهم واثقون من أنفسهم وإيجابيون، وغالبا ما يواجهون مخاوفهم ويسعون لتحقيق أهدافهم، مهما واجهوا من صعاب وتحديات، لذلك يمكن أن تكون الثقة في مكان العمل أمرا رئيسيا حتى تتمكنين من تحقيق النجاح في مجال عملك، حيث يمكن أن تجعلك الثقة أكثر حماسا وطموحا، وأقل قلقا وتوترا.
لسوء الحظ، لا يتمتع الجميع بمثل هذه الثقة، ولكن الخبر الجيد هنا، أنه يمكنك دائما اكتساب هذه الثقة مثلها في ذلك مثل أي مهارة أخرى يمكنك تعلمها وتعزيزها وتطويرها.
أهم النصائح لمساعدتك على تعزيز ثقتك بنفسك واستخدامها في مكان العمل
احصلي على تدريب للتطوير المهني
لأن تطوير المهارات التي تعتمدين عليها في مجال عملك يعزز ثقتك بنفسك بشكل عام، ويزيد من شعورك بالثقة في قدرتك على القيام بعملك بشكل أفضل، وتتضمن التدريب بهدف التطوير المهني أشكال متنوعة، مثل أنواع التدريب الأكثر بساطة مثل قراءة المجلات أو الكتب ذات الصلة بمجال عملك لاكتساب المزيد من المعرفة، والتعرف على أحدث التطورات في مجال عملك، وهناك أيضا أنواع التدريب المهني التي تتطلب جهد ووقت أطول وربما تكلفة مادية إضافية أيضا مثل الاشتراك في ندوات تثقيفية في مجال عملك، أو دورات تدريبية إضافية ذات صلة بمجال عملك.
تعلمي مهارات جديدة
تعلم مهارات جديدة يمكنه أيضا أن يزيد من ثقتك بنفسك ومن ثقتك في مكان عملك، خاصة إذا ما كانت هذه المهارات من شأنها إعطائك ميزة نسبية بالمقارنة بزملائك في العمل، أو يمكنك استخدامها في عملك لزيادة إنتاجيتك في العمل، ومساعدتك على القيام بعملك بصورة أكثر تنظيما وأكثر كفاءة، وتمكينك من القيام بمهام جديدة بثقة أكبر.
ارتدي الملابس الأكثر رسمية وعملية في يوم العمل
غالبا ما تسمح الكثير من مواقع العمل في عصرنا الحالي بارتداء ملابس أقل رسمية مثل الجينز إلا أن ارتداء الملابس الأنيقة ذات الطبيعة الأكثر رسمية والعملية في وقت ذلك، تجعلك تبدين أكثر احترافية وثقة، وغالبا ما تنتقل إليك تلك الثقة أثناء أدائك إلى مهام عملك اليومية، وأثناء التفاعل مع زملائك ورؤسائك في العمل.
واجهي مخاوفك الشخصية
وخاصة المخاوف الشخصية التي غالبا ما تعيق تقدمك في عملك، مثل القلق من تقديم العروض التقديمية أو المشاركة في استضافة الندوات، وما شابه ذلك، ويمكنك مواجهة هذا النوع من المخاوف الشخصية التي تؤثر سلبا على عملك، بمحاولة معرفة المزيد عنها واكتساب المهارات التي تزيد من فرص مواجهتك لها، وتحدي هذه المخاوف بالتجربة واكتساب المزيد من الخبرة.
تعلمي من زملائك الواثقين
يمكنك أيضا محاولة التعلم من معارفك أو زملائك في العمل الذين يتمتعون بالثقة، لاحظي سلوكياتهم وكيف يتفاعلون مع الآخرين، والاستراتيجيات التي يطبقونها في حياتهم المهنية، ثم حاولي استخدامها أو محاكاتها لمساعدتك على تطوير الذات واكتساب المزيد من الثقة في مكان عملك.
ضعي أهدافا لنفسك
وخاصة الأهداف الوظيفية، سواء كانت قصيرة المدى أو طويلة المدى، ويمكن لذلك مساعدتك على التعرف على نقاط قوتك ونجاحك. يمكنك البدء بتحديد هدف لنفسك لتطوير مهارة جديدة، قومي بقياس نجاحك من خلال استهداف أهداف صغيرة لمساعدتك في الوصول إلى أهدافك الأكبر أو أهدافك طويلة المدى، يمكن أن يساعد تقييم كل نجاح صغير في تحقيق هدف أكبر في تعزيز ثقتك بنفسك.
ركزي على نقاط قوتك
يمكن أن يساعدك التركيز على نقاط قوتك على تعزيز ثقتك بنفسك، وتحسين قدرتك على أداء عملك، في حين أن التركيز على نقاط الضعف والأخطاء الصغيرة يزيد من الشعور بالإحباط ويقلل من شعورك بالثقة.
تعلمي من أخطائك
ارتكاب الأخطاء أمر لا مفر منه، خاصة عند قيامك بمحاولات لتطوير الذات، ولكن مفتاح النجاح هنا هو إدراك أخطائك والتعلم منها، والعمل على محاولة تجنبها وتكرارها في المستقبل.
تخلصي من نظرتك السلبية إلى نفسك
من العوامل الأخرى المؤثرة في بناء الثقة بالنفس هي طريقة تقييم الذات أو نظرتك إلى ذاتك، إذا ما لاحظت أن نظرتك لذاتك سلبية أو أنك تبالغين في انتقاد ذاتك، فسيكون عليك تغيير ذلك، باتباع طرق تعزز من نظرتك الإيجابية إلى ذاتك مثل التركيز على جميع النجاحات التي حققتها في الأسبوع الماضي أو تعديد وتدوين أكثر المهارات التي تعجبك في نفسك، احرصي أيضا على تقييم التحسينات الإيجابية في حياتك المهنية بصورة إيجابية عادلة، وقومي بمكافأة نفسك عند نجاحك في إكمال مشروع أو مهمة في العمل بشكل مرضي، وما شابه ذلك.
اطرحي الأسئلة
طرح الأسئلة دون تردد أو قلق من ارتكاب الأخطاء يعزز من قدرتك على التعلم واكتساب المزيد من المهارات، ويزيد من مشاركتك الإيجابية في اجتماعات العمل، لذلك لا تترددي في طرح سؤال واحد على الأقل من الأسئلة التي ترغبين في معرفة إجاباتها في أثناء اجتماعات العمل أو جلسات التخطيط لمشروعات أو المؤتمرات الخاصة بالعمل.
لسوء الحظ، لا يتمتع الجميع بمثل هذه الثقة، ولكن الخبر الجيد هنا، أنه يمكنك دائما اكتساب هذه الثقة مثلها في ذلك مثل أي مهارة أخرى يمكنك تعلمها وتعزيزها وتطويرها.
أهم النصائح لمساعدتك على تعزيز ثقتك بنفسك واستخدامها في مكان العمل
احصلي على تدريب للتطوير المهني
لأن تطوير المهارات التي تعتمدين عليها في مجال عملك يعزز ثقتك بنفسك بشكل عام، ويزيد من شعورك بالثقة في قدرتك على القيام بعملك بشكل أفضل، وتتضمن التدريب بهدف التطوير المهني أشكال متنوعة، مثل أنواع التدريب الأكثر بساطة مثل قراءة المجلات أو الكتب ذات الصلة بمجال عملك لاكتساب المزيد من المعرفة، والتعرف على أحدث التطورات في مجال عملك، وهناك أيضا أنواع التدريب المهني التي تتطلب جهد ووقت أطول وربما تكلفة مادية إضافية أيضا مثل الاشتراك في ندوات تثقيفية في مجال عملك، أو دورات تدريبية إضافية ذات صلة بمجال عملك.
تعلمي مهارات جديدة
تعلم مهارات جديدة يمكنه أيضا أن يزيد من ثقتك بنفسك ومن ثقتك في مكان عملك، خاصة إذا ما كانت هذه المهارات من شأنها إعطائك ميزة نسبية بالمقارنة بزملائك في العمل، أو يمكنك استخدامها في عملك لزيادة إنتاجيتك في العمل، ومساعدتك على القيام بعملك بصورة أكثر تنظيما وأكثر كفاءة، وتمكينك من القيام بمهام جديدة بثقة أكبر.
ارتدي الملابس الأكثر رسمية وعملية في يوم العمل
غالبا ما تسمح الكثير من مواقع العمل في عصرنا الحالي بارتداء ملابس أقل رسمية مثل الجينز إلا أن ارتداء الملابس الأنيقة ذات الطبيعة الأكثر رسمية والعملية في وقت ذلك، تجعلك تبدين أكثر احترافية وثقة، وغالبا ما تنتقل إليك تلك الثقة أثناء أدائك إلى مهام عملك اليومية، وأثناء التفاعل مع زملائك ورؤسائك في العمل.
واجهي مخاوفك الشخصية
وخاصة المخاوف الشخصية التي غالبا ما تعيق تقدمك في عملك، مثل القلق من تقديم العروض التقديمية أو المشاركة في استضافة الندوات، وما شابه ذلك، ويمكنك مواجهة هذا النوع من المخاوف الشخصية التي تؤثر سلبا على عملك، بمحاولة معرفة المزيد عنها واكتساب المهارات التي تزيد من فرص مواجهتك لها، وتحدي هذه المخاوف بالتجربة واكتساب المزيد من الخبرة.
تعلمي من زملائك الواثقين
يمكنك أيضا محاولة التعلم من معارفك أو زملائك في العمل الذين يتمتعون بالثقة، لاحظي سلوكياتهم وكيف يتفاعلون مع الآخرين، والاستراتيجيات التي يطبقونها في حياتهم المهنية، ثم حاولي استخدامها أو محاكاتها لمساعدتك على تطوير الذات واكتساب المزيد من الثقة في مكان عملك.
ضعي أهدافا لنفسك
وخاصة الأهداف الوظيفية، سواء كانت قصيرة المدى أو طويلة المدى، ويمكن لذلك مساعدتك على التعرف على نقاط قوتك ونجاحك. يمكنك البدء بتحديد هدف لنفسك لتطوير مهارة جديدة، قومي بقياس نجاحك من خلال استهداف أهداف صغيرة لمساعدتك في الوصول إلى أهدافك الأكبر أو أهدافك طويلة المدى، يمكن أن يساعد تقييم كل نجاح صغير في تحقيق هدف أكبر في تعزيز ثقتك بنفسك.
ركزي على نقاط قوتك
يمكن أن يساعدك التركيز على نقاط قوتك على تعزيز ثقتك بنفسك، وتحسين قدرتك على أداء عملك، في حين أن التركيز على نقاط الضعف والأخطاء الصغيرة يزيد من الشعور بالإحباط ويقلل من شعورك بالثقة.
تعلمي من أخطائك
ارتكاب الأخطاء أمر لا مفر منه، خاصة عند قيامك بمحاولات لتطوير الذات، ولكن مفتاح النجاح هنا هو إدراك أخطائك والتعلم منها، والعمل على محاولة تجنبها وتكرارها في المستقبل.
تخلصي من نظرتك السلبية إلى نفسك
من العوامل الأخرى المؤثرة في بناء الثقة بالنفس هي طريقة تقييم الذات أو نظرتك إلى ذاتك، إذا ما لاحظت أن نظرتك لذاتك سلبية أو أنك تبالغين في انتقاد ذاتك، فسيكون عليك تغيير ذلك، باتباع طرق تعزز من نظرتك الإيجابية إلى ذاتك مثل التركيز على جميع النجاحات التي حققتها في الأسبوع الماضي أو تعديد وتدوين أكثر المهارات التي تعجبك في نفسك، احرصي أيضا على تقييم التحسينات الإيجابية في حياتك المهنية بصورة إيجابية عادلة، وقومي بمكافأة نفسك عند نجاحك في إكمال مشروع أو مهمة في العمل بشكل مرضي، وما شابه ذلك.
اطرحي الأسئلة
طرح الأسئلة دون تردد أو قلق من ارتكاب الأخطاء يعزز من قدرتك على التعلم واكتساب المزيد من المهارات، ويزيد من مشاركتك الإيجابية في اجتماعات العمل، لذلك لا تترددي في طرح سؤال واحد على الأقل من الأسئلة التي ترغبين في معرفة إجاباتها في أثناء اجتماعات العمل أو جلسات التخطيط لمشروعات أو المؤتمرات الخاصة بالعمل.