- سمَـا.
10-20-2022, 10:48 AM
https://d.top4top.io/p_2484ph2v11.jpg
متحَف رجال ألمَع
تم إنشاء متحف ألمع الدائم للتراث عام 1405هـ بمبادرة عامة من أهالي المحافظة بهدف حفظ تراث منطقتهم
واختير حصنُ آل علوان والذي أنشأته عائلة آل علوان أساساً بقرية رجال وهو أكبر الحصون فرمم القصر بتعاون
كثير من أبناء رجال ألمع كل بحسب إمكاناته وخبرته. وتولى أبناء القرية جمع المقتنيات القديمة التي تبرع بها الأهالي
وساهم نساء القرية بنقش القصر بإشراف الفنانة الألمعية فاطمة علي أبو قحاص، ومن ثم تبرع الكثير
منهن بحليهن القديمة من الفضة وبعض مدخراتهن من الزينة.
واكتمل العمل بالمتحف، وحصل على الكثير من الدعم والاهتمام والتشجيع من قبل المهتمين بالسياحة
ثم افتتحه الأمير خالد الفيصل أمير منطقة عسير السابق عام 1407هـ، وبدأ المتحف يمارس دوره كقناة ثقافية سياحية
منذ ذلك الحين، حتى أصبح السواح يقصدونه من جميع أنحاء العالم وعلى مدار العام، وقد تزايد عدد زواره
بعد افتتاح مشروع العربات المعلقة في السودة وتأمين المواصلات بين محطة العوص والمتحف؛ وكان لذلك دورٌ مهم
في تسهيل زيارة المتحف، وخاصة في فصل الصيف حيث يبلغ الموسم السياحي ذروته، وقد أظهرت بعض الإحصائيات
لزوار المتحف وصول عدد زواره لقرابة 30000 زائر في عام 1419هـ وزادوا عن ذلك بكثير في صيف 1420هـ.
حصل المتحف على العديد من الجوائز وأهمها:
جائزة المفتاحة لعام 1421هـ.
جائزة الأمير سلطان بن سلمان للتراث العمراني.
جائزة الحفاظ على التراث لمحافظة رجال ألمع عام 1427هـ.
متحَف رجال ألمَع
تم إنشاء متحف ألمع الدائم للتراث عام 1405هـ بمبادرة عامة من أهالي المحافظة بهدف حفظ تراث منطقتهم
واختير حصنُ آل علوان والذي أنشأته عائلة آل علوان أساساً بقرية رجال وهو أكبر الحصون فرمم القصر بتعاون
كثير من أبناء رجال ألمع كل بحسب إمكاناته وخبرته. وتولى أبناء القرية جمع المقتنيات القديمة التي تبرع بها الأهالي
وساهم نساء القرية بنقش القصر بإشراف الفنانة الألمعية فاطمة علي أبو قحاص، ومن ثم تبرع الكثير
منهن بحليهن القديمة من الفضة وبعض مدخراتهن من الزينة.
واكتمل العمل بالمتحف، وحصل على الكثير من الدعم والاهتمام والتشجيع من قبل المهتمين بالسياحة
ثم افتتحه الأمير خالد الفيصل أمير منطقة عسير السابق عام 1407هـ، وبدأ المتحف يمارس دوره كقناة ثقافية سياحية
منذ ذلك الحين، حتى أصبح السواح يقصدونه من جميع أنحاء العالم وعلى مدار العام، وقد تزايد عدد زواره
بعد افتتاح مشروع العربات المعلقة في السودة وتأمين المواصلات بين محطة العوص والمتحف؛ وكان لذلك دورٌ مهم
في تسهيل زيارة المتحف، وخاصة في فصل الصيف حيث يبلغ الموسم السياحي ذروته، وقد أظهرت بعض الإحصائيات
لزوار المتحف وصول عدد زواره لقرابة 30000 زائر في عام 1419هـ وزادوا عن ذلك بكثير في صيف 1420هـ.
حصل المتحف على العديد من الجوائز وأهمها:
جائزة المفتاحة لعام 1421هـ.
جائزة الأمير سلطان بن سلمان للتراث العمراني.
جائزة الحفاظ على التراث لمحافظة رجال ألمع عام 1427هـ.