غـُـلايےّ
08-11-2018, 02:23 PM
ما المقصود بالتراث الثقافي-
أنواع التراث الثقافي التراث الثقافي الملموس يشمل هذا النوع من التراث الثقافي القطع الأثرية، والتي تشمل اللوحات، والرسومات، والمطبوعات، والفسيفساء، والمنحوتات، والمعالم التاريخية، والمباني، والمواقع الأثرية الأخرى، كما ويشمل جميع الأدلة والتعابير البشرية، مثل: الصور، والوثائق، والكتب، والمخطوطات، والأدوات، سواء كانت فردية أو جماعية.[٣] التراث الثقافي غير الملموس يشمل هذا النوع من التراث الثقافي العناصر غير المادية، والتي تشمل التقاليد، والتاريخ الشفهي، والممارسات الاجتماعية، والحرف اليدوية التقليدية، والطقوس، والمعرفة والمهارات المنقولة من جيل إلى جيل داخل مجتمع معين، ويشمل التراث غير المادي أو غير الملموس مجموعة مذهلة من التقاليد، والموسيقى، والرقص، مثل:رقصة التانغو، والفلامنكو، والموكب المقدسة، والكرنفال، والصقارة، وثقافة مقهى فيينا، والسجاد الأذربيجاني وتقاليده النسيجية، وعرائس الظل الصينية، وحمية البحر الأبيض المتوسط.[٣] حماية التراث الثقافي يتم حماية جميع التراث الثقافي في جميع أنحاء العالم من خلال قوانين وطنية، ومعاهدات دولية، حيث يوجد عمليات المتاجرة غير المشروعة بالقطع الأثرية، والأشياء الثقافية، ونهب المواقع الأثرية، وتدمير المباني التاريخية والمعالم، والتي تتسبب في إلحاق ضرر لا يمكن إصلاحه بالتراث الثقافي لبلد ما، حيث قامت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) بإعتماد اتفاقيات دولية تتعلق بحماية التراث الثقافي، لتعزيز التفاهم بين الثقافات مع التشديد على أهمية التعاون الدولي،[٣] كما ويجب مراقبة المناطق المعرضة للخطر من أجل تقديم التوعية حول النزاعات، ومنع الكوراث التي تتسبب في ألحاق الضرر بالتراث، كما ويمكن للحروب والاحتلال أن يُشكل خطراً على التراث الثقافي في بلد ما، كما ويعمل الاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات (ifla) مع اليونيسكو واللجنة الدولية لمنع حدوث أي خطر أو أذى للتراث المادي، كما وتعمل على مراقبة مناطق الكوارث في جميع أنحاء العالم، والمساعدة في الحفاظ عليها، وإعادة إعمارها في حال حدوث أي كوارث طبيعية، أو غير طبيعية.[٤] المراجع
أنواع التراث الثقافي التراث الثقافي الملموس يشمل هذا النوع من التراث الثقافي القطع الأثرية، والتي تشمل اللوحات، والرسومات، والمطبوعات، والفسيفساء، والمنحوتات، والمعالم التاريخية، والمباني، والمواقع الأثرية الأخرى، كما ويشمل جميع الأدلة والتعابير البشرية، مثل: الصور، والوثائق، والكتب، والمخطوطات، والأدوات، سواء كانت فردية أو جماعية.[٣] التراث الثقافي غير الملموس يشمل هذا النوع من التراث الثقافي العناصر غير المادية، والتي تشمل التقاليد، والتاريخ الشفهي، والممارسات الاجتماعية، والحرف اليدوية التقليدية، والطقوس، والمعرفة والمهارات المنقولة من جيل إلى جيل داخل مجتمع معين، ويشمل التراث غير المادي أو غير الملموس مجموعة مذهلة من التقاليد، والموسيقى، والرقص، مثل:رقصة التانغو، والفلامنكو، والموكب المقدسة، والكرنفال، والصقارة، وثقافة مقهى فيينا، والسجاد الأذربيجاني وتقاليده النسيجية، وعرائس الظل الصينية، وحمية البحر الأبيض المتوسط.[٣] حماية التراث الثقافي يتم حماية جميع التراث الثقافي في جميع أنحاء العالم من خلال قوانين وطنية، ومعاهدات دولية، حيث يوجد عمليات المتاجرة غير المشروعة بالقطع الأثرية، والأشياء الثقافية، ونهب المواقع الأثرية، وتدمير المباني التاريخية والمعالم، والتي تتسبب في إلحاق ضرر لا يمكن إصلاحه بالتراث الثقافي لبلد ما، حيث قامت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) بإعتماد اتفاقيات دولية تتعلق بحماية التراث الثقافي، لتعزيز التفاهم بين الثقافات مع التشديد على أهمية التعاون الدولي،[٣] كما ويجب مراقبة المناطق المعرضة للخطر من أجل تقديم التوعية حول النزاعات، ومنع الكوراث التي تتسبب في ألحاق الضرر بالتراث، كما ويمكن للحروب والاحتلال أن يُشكل خطراً على التراث الثقافي في بلد ما، كما ويعمل الاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات (ifla) مع اليونيسكو واللجنة الدولية لمنع حدوث أي خطر أو أذى للتراث المادي، كما وتعمل على مراقبة مناطق الكوارث في جميع أنحاء العالم، والمساعدة في الحفاظ عليها، وإعادة إعمارها في حال حدوث أي كوارث طبيعية، أو غير طبيعية.[٤] المراجع