لذة مطر ..!
08-07-2018, 09:53 AM
في معركة بدر أسر المسلمون سبعين من المشركين ( وحابة اخلي مليوووووون خط على كلمة المشركين اي هم أعداء الاسلام و الرسول و اسائتها للمسلمين و الرسول اتمنى تحتفظوا بهذه الفكرة حتى نهاية الموضوع )
فلم يسيء رسول الله معاملة هؤلاء الأسرى، ، وقبول الفدية ممن يستطيع منهم، وقد تفاوت مقدار هذه الفدية ونوعها بحسب حالة كل أسير.
وهذه بعض من حالات الفداء
- فقد أطلق الرسول بعض الأسرى كعمرو بن أبي سفيان مقابل أن يطلق المشركون سراح سعد بن النعمان بن أكال ، الذي أسره أبو سفيان وهو يعتمر.
- ومن الأسرى من كان يفدي نفسه بالمال، وكان رسول الله يراعي الحالة المادية لكل أسير، فمنهم من دفع أربعة آلاف درهم كأبي وداعة، وأبي عزيز دفعتها أُمُّه، وكانت صاحبة مال وفير، ومنهم من دفع مائة أوقية كالعباس بن عبد المطلب، ومنهم من دفع ثمانين أوقية كعقيل بن أبي طالب، وقد دفعها له العباس، ودفع بعض الأسرى أربعين أوقية فقط.
- أما من لم يكن معه مال، وكان يعرف القراءة والكتابة فكان فداؤه أن يُعَلِّم بعض المسلمين القراءة والكتابة؛ فقد روى ابن عباس قال: كان ناسٌ من الأسرى يوم بدرٍ لم يكن لهم فداءٌ فجعل رسول الله فداءهم أن يعلِّموا أولاد الأنصار ( الي لازم نفهموا من هذا الموقف للرسول صلى الله عليه و سلم طبعا غير اهتماموا بالعلم ، ان الرسول صلى الله عليه و سلم فاتح كل الطرق حتى الجميع يفتدوا أنفسهم حتى يطلق سراح الجميع )
- ومن هؤلاء الأسرى مَن مَنَّ الرسولُ عليه بغير فداء مثل: المطلب بن حنطب، وأبي عزة الشاعر، وصيفي بن أبي رفاعة ( هؤلاء أطلقهم الرسول بدون فداء لسا أنتوا معي ) .
- وقد أَحسَنَ رسول الله أيضًا إلى سهيل بن عمرو صاحب المكانة والزعامة في قريش، ولم يشأ أن يهينه أو يُمثِّل به وإن كان قادرًا على ذلك، وقد أراد عمر بن الخطاب نَزْعَ ثنيتي سهيل بن عمرو حتى لا يقوم خطيبًا على الرسول في موطن أبدًا، فقال رسول الله :
"لاَ أُمَثِّلُ بِهِ فَيُمَثِّلُ اللهُ بِي وَإِنْ كُنْتُ نَبِيًّا"
يا الله سمعتوا قرأتوا
هذا النبي وهذه سنته
ومن حاد عن سُنة الرسول فليس منه
فلعن الله كل من شوه سنة الحبيبب المصطفى و شوه الاسلام
بأفعاله و غرس في عقول العالم صورة المسلم الملتحي ومردد الله اكبر بصورة قاطع الرأس و شاق الصدر و حارق الأسير و هو حي
هذا محمد النبي يخشى ان يمثل به وان كان نبيا اذا مثلة بأسيره الكافر المشرك
فيا ويلكم من عقاب الله في الدنيا و الآخرة
حسبي الله و نعم الوكيل عليهم
وبحق الله اكبر التى يرددونها سوف نرى عقابهم بالدنيا و الآخرة
فلم يسيء رسول الله معاملة هؤلاء الأسرى، ، وقبول الفدية ممن يستطيع منهم، وقد تفاوت مقدار هذه الفدية ونوعها بحسب حالة كل أسير.
وهذه بعض من حالات الفداء
- فقد أطلق الرسول بعض الأسرى كعمرو بن أبي سفيان مقابل أن يطلق المشركون سراح سعد بن النعمان بن أكال ، الذي أسره أبو سفيان وهو يعتمر.
- ومن الأسرى من كان يفدي نفسه بالمال، وكان رسول الله يراعي الحالة المادية لكل أسير، فمنهم من دفع أربعة آلاف درهم كأبي وداعة، وأبي عزيز دفعتها أُمُّه، وكانت صاحبة مال وفير، ومنهم من دفع مائة أوقية كالعباس بن عبد المطلب، ومنهم من دفع ثمانين أوقية كعقيل بن أبي طالب، وقد دفعها له العباس، ودفع بعض الأسرى أربعين أوقية فقط.
- أما من لم يكن معه مال، وكان يعرف القراءة والكتابة فكان فداؤه أن يُعَلِّم بعض المسلمين القراءة والكتابة؛ فقد روى ابن عباس قال: كان ناسٌ من الأسرى يوم بدرٍ لم يكن لهم فداءٌ فجعل رسول الله فداءهم أن يعلِّموا أولاد الأنصار ( الي لازم نفهموا من هذا الموقف للرسول صلى الله عليه و سلم طبعا غير اهتماموا بالعلم ، ان الرسول صلى الله عليه و سلم فاتح كل الطرق حتى الجميع يفتدوا أنفسهم حتى يطلق سراح الجميع )
- ومن هؤلاء الأسرى مَن مَنَّ الرسولُ عليه بغير فداء مثل: المطلب بن حنطب، وأبي عزة الشاعر، وصيفي بن أبي رفاعة ( هؤلاء أطلقهم الرسول بدون فداء لسا أنتوا معي ) .
- وقد أَحسَنَ رسول الله أيضًا إلى سهيل بن عمرو صاحب المكانة والزعامة في قريش، ولم يشأ أن يهينه أو يُمثِّل به وإن كان قادرًا على ذلك، وقد أراد عمر بن الخطاب نَزْعَ ثنيتي سهيل بن عمرو حتى لا يقوم خطيبًا على الرسول في موطن أبدًا، فقال رسول الله :
"لاَ أُمَثِّلُ بِهِ فَيُمَثِّلُ اللهُ بِي وَإِنْ كُنْتُ نَبِيًّا"
يا الله سمعتوا قرأتوا
هذا النبي وهذه سنته
ومن حاد عن سُنة الرسول فليس منه
فلعن الله كل من شوه سنة الحبيبب المصطفى و شوه الاسلام
بأفعاله و غرس في عقول العالم صورة المسلم الملتحي ومردد الله اكبر بصورة قاطع الرأس و شاق الصدر و حارق الأسير و هو حي
هذا محمد النبي يخشى ان يمثل به وان كان نبيا اذا مثلة بأسيره الكافر المشرك
فيا ويلكم من عقاب الله في الدنيا و الآخرة
حسبي الله و نعم الوكيل عليهم
وبحق الله اكبر التى يرددونها سوف نرى عقابهم بالدنيا و الآخرة