تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : {والذين هم للزكاة فاعلون}


Şøķåŕą
10-01-2022, 05:57 PM
﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ ﴾ [المؤمنون: 4]



الزكاة في كتاب الله تعالى نوعان: زكاة الأموال، وزكاة النفس.

1- والأكثرون على أن المراد بالزكاة هَهنا في هذه الآية زكاة الأموال، والمعنى على ذلك: أن من أسباب الفلاح في الدنيا والآخرة تزكية العبد لماله على حسب ما قرَّره الشرع الحكيم فيما يتعلَّق بمقدار الزكاة ونوعها.



وجاءت النصوص في الكتاب والسُّنَّة بالحضِّ على إيتاء زكاة الأموال، وهي كثيرة، وربط الله بين الصلاة والزكاة في كثير من الآيات؛ فقال: ﴿ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾ [البقرة: 3]، وقال: ﴿ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ﴾ [البقرة: 43].



وأخبر سبحانه أن إيتاء الزكاة سببٌ رئيسٌ في وقاية العبد من شُحِّ نفسه، فقال: ﴿ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الحشر: 9].



وذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن إيتاء الزكاة من أركان الإسلام الخمسة كما في حديث عبدالله بن عمر المشهور، وربط صلى الله عليه وسلم بين إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة في عصمة النفس والمال، فقال: ((أُمِرْتُ أنْ أُقاتِلَ الناسَ حتى يقولوا: لا إلهَ إلَّا اللهُ، فإذا قالوا: لا إلهَ إلَّا اللهُ؛ عصموا منِّي دماءهم وأموالهم ‌إلَّا ‌بحقِّها وحسابُهم على الله))؛ رواه البخاري ومسلم.



وتوعَّد اللهُ مانعي الزكاة بوعيد شديد، فقال: ﴿ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ ﴾ [التوبة: 34، 35].



2- وقد يحتمل أن يكون المراد بالزكاة في الآية السابقة: زكاة النفس من الشرك ودنس المعاصي والسيئات، وهذا كقوله: ﴿ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ * الَّذِينَ لَا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ ﴾ [فصلت: 6، 7]، على أحد القولين في تفسيرها، وكقوله: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ [الشمس: 9، 10]، وكقوله: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ﴾ [الأعلى: 14، 15].



وقد أخبرنا الله في كتابه أن زكاة النفس مطلبٌ شرعيٌّ، وهو مما بعث الله به الرسل، فمن وظيفة الرسول أن يزكي الناس ويُعلِّمُهم الكتاب والحِكْمة، قال تعالى حاكيًا عن إبراهيم عليه السلام: ﴿ رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [البقرة: 129]، وقال تعالى: ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [آل عمران: 164]، وقال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [الجمعة: 2].



3- وأصلُ الزكاة: النمو والزيادة، ومنه زكا الزرع: إذا كثر ريعُه، ومنه تزكية القاضي للشاهد؛ لأنه يرفعه بالتعديل، وذكر الجميل.

فمصطنعُ المعروف والمبادِر إلى أعمال البِرِّ، شهَرَ نفسَه ورفعها، وكانت أجواد العرب تنزل الرُّبى وارتفاع الأرض؛ ليشتهر مكانها للسائرين، وتُوقِد النارَ في الليل للطارقين، وكان البخلاء اللئام ينزلون الأطراف؛ ليخفى مكانُهم عن الطالبين، فأولئك علَّوا أنفسَهم وزكَّوها، وهؤلاء أخفوا أنفسهم ودسَّوها، وكذا الفاجر أبدًا خفي المكان، ناقص المروءة، ناكس الرأس بركوب المعاصي.



فكأن المراد ههنا زكاة النفس ونماؤها وطهارتها بالإيمان والتوحيد والطاعات، وترك الكفر والشرك والسيئات والمعاصي، فكأن زكاة النفس تحدُث بفعل الأوامر واجتناب النواهي.



4- وقال بعضهم في قوله عز وجل: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ ﴾ [المؤمنون: 4] معنى الزكاة هنا: العمل الصالح الزاكي، يريد - والله أعلم - والذين هم للأعمال الصالحة والأفعال الزاكية فاعلون.



والمراد بزكاء النفس وطهارتها أن يصير الإنسان بحيث يستحقُّ في الدُّنْيا الأوصاف المحمودة، وفي الآخرة الأجر والمثوبة، وهو أن يتحرَّى الإنسان ما فيه تطهيره.



وذلك ينسب تارة إلى العبد؛ لكونه مكتسبًا لذلك، نحو: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا ﴾ [الشمس: 9]، وتارة يُنسَب إلى الله تعالى؛ لكونه فاعلًا لذلك في الحقيقة نحو: ﴿ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ ﴾ [النساء: 49]، وتارة إلى النبي صلى الله عليه وسلم؛ لكونه واسطة في وصول ذلك إليهم، نحو: ﴿ تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا ﴾ [التوبة: 103]، ﴿ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ ﴾ [البقرة: 151].



5- وتزكية الإِنسان نفسه ضربان:

أحدهما: بالفعل - وهو محمود - وإِليه قَصَد بقوله: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا ﴾ [الشمس: 9].



والثاني: بالقول - وذلك مذموم - وقد نهى الله تعالى عنه بقوله: ﴿ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ ﴾ [النجم: 32]، وقوله تعالى: ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا ﴾ [النساء: 49] ونهيه عن ذلك تأديب لقبح مَدْح الإنسان نفسه عقلًا وشرعًا؛ ولهذا قيل لحكيم: ما الذي لا يحسن وإن كان حقًّا؟ فقال: مَدْحُ الإِنسان نفسَه.



6- وقد أخبر الله في كتابه عن طائفة من الناس أنه لا يُزكِّيهم لقبح ما أتوا به من المنكرات، فقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [البقرة: 174]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ لَا خَلَاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [آل عمران: 77].



7- وورد نحو ذلك في سنة النبي صلى الله عليه وسلم؛ حيث أخبر عن طوائف من الناس استحقوا الذَّمَّ والعقوبة من الله تعالى وأنه لا يزكيهم.



ففي صحيح البخاري (2385) وصحيح مسلم (108) عن أبي هريرة رضي الله عنه، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ثلاثةٌ لا ينظُرُ اللهُ إليهم يومَ القيامة، ولا يُزكِّيهم، ولهم عذابٌ أليمٌ: رجلٌ كان له فضل ماء بالطريق فمنعه من ابن السبيل، ورجلٌ بايعَ إمامًا لا يُبايعه إلا لدُنْيا، فإن أعطاه منها رضي وإن لم يُعطِه منها سخط، ورجلٌ أقام سلعته بعد العصر، فقال: والله الذي لا إله غيره لقد أعطيت بها كذا وكذا، فصدَّقَه رجلٌ))؛ ثم قرأ هذه الآية: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا ﴾ [آل عمران: 77].



وفي صحيح مسلم (106) عن أبي ذَرٍّ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ثلاثةٌ لا يُكلِّمُهم اللهُ يومَ القيامةِ، ولا ينظُرُ إليهم ولا يُزكِّيهم ولهم عذابٌ أليمٌ))، قال: فقرأها رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرار، قال أبو ذَرٍّ: خابوا وخسروا، مَنْ هم يا رسول الله؟ قال: ((المُسْبِل، والمنَّان، والمُنفِق سلعتَه بالحَلِفِ الكاذِبِ)).



وفي صحيح مسلم (107) عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ثلاثةٌ لا يُكلِّمُهم اللهُ يومَ القيامةِ ولا يُزكِّيهم - قال أبو معاوية: ولا ينظر إليهم - ولهم عذابٌ أليمٌ: شيخٌ زانٍ، وملكٌ كذَّاب، وعائلٌ مستكبرٌ)).

мя Зάмояч
10-01-2022, 06:07 PM
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك

آمَآرلسَ
10-01-2022, 07:17 PM
جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان
حسناتك يوم القيمه
تسلم الايادى وبارك الله فيك
دمت بحفظ الرحمن ....

عبد الحليم
10-01-2022, 08:21 PM
طرح يفوق الجمال لروعته
كعادتك إبداع في مواضيعك
يعطيك العافيه يارب
وبإنتظار المزيد من هذا الجمال
لقلبك السعادة والفرح
ودي..

البرنس مديح آل قطب
10-01-2022, 08:57 PM
_
،






جَزَاكَ اَللَّهُ خَيْر . . .
وَأَحْسَنَ إِلَيْكَ فِيمَا قَدَّمَتْ
دُمْتُ بِرِضَى اَللَّهِ وَإِحْسَانِهِ وَفَضْلِهِ
~

إِيزآبَيل♡
10-02-2022, 02:28 AM
_









جَزاك الله جنّةٌ عَرضهَا السموَاتِ والأَرض
وَ لا حَرمك الأجر يَارب.

- سمَـا.
10-02-2022, 01:31 PM
-
















بارك الله فيك
وَ جزاك عنا كل خير
تقديري.

الحقوقي فيصل
10-02-2022, 04:39 PM
جَزاك الله خير الجزاء
وجعل طرح في موازين أعمالك
تقديري ~

نور القمر
10-02-2022, 04:45 PM
سلمت اناملك على الطرح المميز
ويعطيك العافية على مجهودك الجميل
ما ننحرم من فيض عطائك و ابداعك
لك جزيل شكري وتقديري

فرآشه ملآئكيه
10-02-2022, 06:01 PM
~`












جَمُيّـــلُ
سلمت الأكف
والله يعطيك العآفية ،
دمت بخير ~

الدكتور على حسن
10-02-2022, 09:40 PM
كل الشكر وكل التقدير
لحضرتك
على روعة ما قدمت لنـــا
من موضوع اكثر من رائع
اللهم اكرمك وأسعدك وبارك فيك
ربنا يجعل كل ما تقدمونه
في موازين حسناتكم
ويجازيك عنا خير الجــزاء
يااااااااااااااااارب
لك كل تحياتى وتقديرى وحبى
الدكتــور علــى

غـُـلايےّ
10-03-2022, 08:42 AM
سلمتِ على حسن الاقتطافة
بوركتِ وبوركت جهودك العظيمة
تقديري ..

ضامية الشوق
10-03-2022, 10:21 AM
جزاك الله خيرا

تذكارُ...!
10-04-2022, 09:07 AM
طرح رائع ومفعم بالجمال والرقي..
يعطيك العافيه على هذا الطرح..
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها..
تقديري لك..

سمارا
10-04-2022, 11:27 AM
بارك الله فيك على الطرح القيم
جزاك ربك خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك
دمت بحفظ الرحمن

سمأأأأأرا

خالد الشاعر
10-04-2022, 11:38 AM
جزاكى الله خير الجزاء
جعل يومكِ نوراً وَسروراً
وجبال من الحسنات تعآنقها بحورا
جعلها الله فى ميزان اعمالكِ
دام لنا عطائكِ

نور القمر
10-04-2022, 03:08 PM
سلمت أناملك على طرحك القيم
وسلم ذوقكـ على حسن الانتـــــــقاااء
بـ إنتظآر جديدك وعذب أطرٌوحآتك
تحيتي وتقديري

رحيل
10-06-2022, 10:12 AM
جزاك الله خيراً على انتقائك القيم
وجعلها ربي في ميزان حسناتك
وفي انتظار المزيد

رحيل
10-06-2022, 10:17 AM
جزاك الله خيراً على انتقائك القيم
وجعلها ربي في ميزان حسناتك
وفي انتظار المزيد

دره العشق
10-10-2022, 12:30 PM
بارك الله فيك
إستمر ولك التوفيق بـإذن الله
تقديري وإحترامي

رحيل
10-13-2022, 09:53 AM
طرح رائع
جزاك الله الف خير

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:42 PM
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:43 PM
جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان
حسناتك يوم القيمه
تسلم الايادى وبارك الله فيك
دمت بحفظ الرحمن ....

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:43 PM
طرح يفوق الجمال لروعته
كعادتك إبداع في مواضيعك
يعطيك العافيه يارب
وبإنتظار المزيد من هذا الجمال
لقلبك السعادة والفرح
ودي..

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:44 PM
_
،






جَزَاكَ اَللَّهُ خَيْر . . .
وَأَحْسَنَ إِلَيْكَ فِيمَا قَدَّمَتْ
دُمْتُ بِرِضَى اَللَّهِ وَإِحْسَانِهِ وَفَضْلِهِ
~

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:45 PM
_
،






جَزَاكَ اَللَّهُ خَيْر . . .
وَأَحْسَنَ إِلَيْكَ فِيمَا قَدَّمَتْ
دُمْتُ بِرِضَى اَللَّهِ وَإِحْسَانِهِ وَفَضْلِهِ
~

بارك الله فيكم

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:46 PM
_









جَزاك الله جنّةٌ عَرضهَا السموَاتِ والأَرض
وَ لا حَرمك الأجر يَارب.

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:46 PM
-
















بارك الله فيك
وَ جزاك عنا كل خير
تقديري.

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:47 PM
جَزاك الله خير الجزاء
وجعل طرح في موازين أعمالك
تقديري ~





شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:47 PM
سلمت اناملك على الطرح المميز
ويعطيك العافية على مجهودك الجميل
ما ننحرم من فيض عطائك و ابداعك
لك جزيل شكري وتقديري

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:47 PM
~`












جَمُيّـــلُ
سلمت الأكف
والله يعطيك العآفية ،
دمت بخير ~

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:48 PM
كل الشكر وكل التقدير
لحضرتك
على روعة ما قدمت لنـــا
من موضوع اكثر من رائع
اللهم اكرمك وأسعدك وبارك فيك
ربنا يجعل كل ما تقدمونه
في موازين حسناتكم
ويجازيك عنا خير الجــزاء
يااااااااااااااااارب
لك كل تحياتى وتقديرى وحبى
الدكتــور علــى

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:48 PM
سلمتِ على حسن الاقتطافة
بوركتِ وبوركت جهودك العظيمة
تقديري ..

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:49 PM
جزاك الله خيرا

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:50 PM
طرح رائع ومفعم بالجمال والرقي..
يعطيك العافيه على هذا الطرح..
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها..
تقديري لك..




شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:50 PM
بارك الله فيك على الطرح القيم
جزاك ربك خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك
دمت بحفظ الرحمن

سمأأأأأرا


شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:52 PM
جزاكى الله خير الجزاء
جعل يومكِ نوراً وَسروراً
وجبال من الحسنات تعآنقها بحورا
جعلها الله فى ميزان اعمالكِ
دام لنا عطائكِ




شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:52 PM
سلمت أناملك على طرحك القيم
وسلم ذوقكـ على حسن الانتـــــــقاااء
بـ إنتظآر جديدك وعذب أطرٌوحآتك
تحيتي وتقديري

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:53 PM
جزاك الله خيراً على انتقائك القيم
وجعلها ربي في ميزان حسناتك
وفي انتظار المزيد

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:54 PM
جزاك الله خيراً على انتقائك القيم
وجعلها ربي في ميزان حسناتك
وفي انتظار المزيد

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:55 PM
بارك الله فيك
إستمر ولك التوفيق بـإذن الله
تقديري وإحترامي

شكرا للمرور

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:56 PM
طرح رائع
جزاك الله الف خير

شكرا للمرور
نورتي

Şøķåŕą
11-13-2022, 03:57 PM
شكرا للمرور

كارا
05-27-2024, 12:24 AM
اسراب من الامتنان
لروحك عناقيد الورد

كارا
05-27-2024, 12:24 AM
اسراب من الامتنان
لروحك عناقيد الورد

Şøķåŕą
05-29-2024, 11:38 PM
كارا

Şøķåŕą
05-29-2024, 11:38 PM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير