تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : سلم قلبك ويداك


البرنس مديح آل قطب
09-23-2022, 06:37 PM
“سلم قلبك ويداك”

https://www.storiesrealistic.com/wp-content/uploads/2021/03/عبارات-جميلة-وقصيرة-عن-الحب.jpg



صورة قلوب دلالة على الحب.ولدت بعد مولده بعشرة سنوات، كان أهلهما جيرانا منذ زمن بعيد، وكان هو الابن الوحيد لأسرته كما كانت هي أيضا الابنة الوحيدة لأسرتها، أول من حملها بين يديه كان هو، كان مسرورا وسعيدا وفرحا بها لدرجة لا توصف، ومنذ ولادتها وقد أصبح لها أخا أكبر حاميا بمعنى الكلمة.
كان إذا ضايقها أحد ولو بالشارع أو بالمدرسة كان هو من يقف له ويتصدى، كان يفعل لها كل ما يرضيها ويسعدها، عندما كانت صغيرة وجدت فيه حنان الأخ الأكبر الذي لا يقسو ولا مرة على الإطلاق؛ كبرت قليلا فوجدت فيه حاميا لها من كل ما يتعرض له الإنسان بالحياة.
ومرت الأيام حتى بلغت الفتاة الصغيرة عامها الثاني عشر وقد فارق والدها الحياة، كانت بالنسبة لها اللحظة الحاسمة ونقطة تحول في مسار حياتها، كانتا الأسرتان ميسورتان الحال إلى حد كبير، فلم يعانيان من عسر بمسألة المال على الإطلاق، لذلك لم تعاني الفتاة من مشاكل مادية أو صعوبة بظروفها الحياتية بعد وفاة والدها، حتى حنان الأب عوضها إياه جارهم (والد الشاب الذي أصبح بعامه الثاني والعشرين)، وعندما توفي والدها وجدت كل الحنان الذي تبحث عنه أي فتاة في ذلك الشاب، كان لها نعم الصديق والأخ وكل ما تحتاج إليه.
ولكن الشاب لم ينظر إليها مطلقا هذه النظرة، كانت هي بالنسبة إليه حب طفولته وحياته بأكملها، كانت حب عمره الذي نشأ وتربى على يديه؛ كان يعيش كل تفاصيها، لقد كانت فتاة جميلة للغاية منذ صغرها، حسنة الخلق وحسنة الخلقة أيضا، وجميلة الطباع.
وعندما أصبحت بالثانوية العامة كان هو قد تخرج من الجامعة حينها، كان هناك مدرس بالثانوية قد شاغل الفتاة وسلبها عليها قلبها، كانت الفتاة تخفي أشياء كثيرة عن حياتها وتجد لنفسها مجلسا بعيدا عنهم، ولم يلاحظ ذلك الشيء إلا الشاب، وعندما كان يسألها لتبوح عن سبب تغيرها المفاجئ كان يجد فيها الخوف منه، وذلك ما كان يضايقه كثيرا، لقد كان يخاف عليها لأبعد الحدود ولو امتلك السلطة والقوة لما أحزن شيء بالوجود قلبها.
كانت الفتاة تتغير أطباعها شيئا فشيئا، ولم يدري أحد ما العلة وما السبب، وكان السبب كله يكمل في ذلك المدرس الذي استطاع أن يأخذ منها قلبها، ولم يكتفي بقلبها فقط بل أراد أن يسلبها جمالا أيضا بما لم يحل له خالقه؛ سولت له نفسه أن يسيطر على تفكيرها بخبرته بالحياة نظرا لسنه، كما أن الفتاة لا تزال صغيرة ولم تسبق لها تجارب بالحياة بمثل هذا النوع، لذلك استغل سذاجتها واستطاع استدراجها للخروج معه بعد انقضاء الدوام المدرسي.
كانت المرة الأولى بمكان عام، بعدما كان يقابلها بالمدرسة على انفراد بحجة أنه يساعدها في مادته الدراسية، وعندما لاحظ الجميع ذلك طلب منها مقابلته بالخارج بذلك المكان العام، استطاعت إقناع والدتها بأنها ستذهب للمذاكرة مع صديقاتها، سمحت لها والدتها بذلك، وتكررت أكثر من مرة.
ولكنه لم يكتفي بذلك فطلب منها المجيء إليه لمنزله حتى لا يراه أحد معها وبالتالي يحرم من رؤيتها نهائيا لكونه معلمها بالفصل، ولن يفهم أحد مهما بلغ به الفهم من درجاته معرفة طبيعة الحب البريء الذي يربط بينهما.
وكعادتها في البداية ترفض ولكن له أساليب وطرق معها تمكنه من إقناعها بالنهاية، وجاء اليوم الذي ذهبت فيه الفتاة لمنزله بحجة أنه يريد لقائها والقرب منها بعيدا عن أعين الناقدين؛ كان بذلك اليوم الشاب لتوه عائدا من الخارج بسبب أعماله باتفاقات مع شركات كبرى خارج البلاد، وأول ما جاء سأل عنها وقد كان قد أحضر معه فستان خطبتها من فرنسا بلد الموضة والجمال العالمي، كما أنه قد أحضر معه خاتم الخطبة والذي يعتبر فريدا من نوعه.
عندما سأل عليها أخبروه بأنها قد ذهبت لإحدى صديقاتها للدراسة حيث أن الامتحانات قد أوشكت، ثار غاضبا على والدتها ووالدته حيث أنهما تركاها تخرج من المنزل في حين أنه كان يمكنهما استقبال صديقاتها جميعهن وبأي عدد، لام عليهما لفعلتهما هذه، وانتظر لحين عودتها ومن شدة شوقه لرؤيتها، وتلهفا عليها، وعندما جاءت كانت المفاجأة الصادمة بالنسبة لها….
يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع

البرنس مديح آل قطب
09-23-2022, 06:38 PM
https://www.storiesrealistic.com/wp-content/uploads/2021/03/unnamed.jpg

عندما سأل عليها أخبروه بأنها قد ذهبت لإحدى صديقاتها للدراسة حيث أن الامتحانات قد أوشكت، ثار غاضبا على والدتها ووالدته حيث أنهما تركاها تخرج من المنزل في حين أنه كان يمكنهما استقبال صديقاتها جميعهن وبأي عدد، لام عليهما لفعلتهما هذه، وانتظر لحين عودتها ومن شدة شوقه لرؤيتها، وتلهفا عليها، وعندما جاءت كانت المفاجأة الصادمة بالنسبة لها، لقد وجدته بوجهها بعد غياب دام لمدة عام.
لم تكن لتتعرف على هذا المدرس إلا حينما غاب عن عينيها، أول ما رأته شعرت بالارتباك الشديد، وقد شعر أن بها أمرا ما بالرغم من الصمت الهيب الذي خيم عليها.
الشاب: “كيف حالكِ؟!، ألم تشتاقين لي؟!”
الفتاة: “حمدا لله على سلامتك، لقد اشتقت إليك كثيرا، ولكن لماذا لم تخبرنا بموعد قدومك؟!”
الشاب: “لماذا؟!، هل لأنكِ كنتِ ستنتظرينني بالمطار بدلا من انتظاري إليكِ قرابة الخمس ساعات؟!”
الفتاة: “لطالما انتظرت قدومك بل توسلت إليك لتأتي ولكنك هل استجبت لتوسلاتي إليك؟!”
وهمت الفتاة بالرحيل، لم يدري الشاب لم شعر بالذنب تجاهها بمجرد الكلمات التي ألقتها إليه بجفاء قبل رحيلها؛ شعر وكأن سوءا قد مسها بغيابه الأخير، ومهما فعل ليخفي هذا الشعور والإحساس به إلا أنه لم ينجح في ذلك.
ومهما حاول جاهدا لإرجاع شخصيتها المرحة التي تعود عليها إلا أنه يفشل دوما، يسألها دوما عن حالها وعن دراستها ولكنها تحاول على قدر المستطاع أن تتجنب لقائه لكي تتجنب أسئلته التي لا تنتهي أبدا.
وبعد كثير من التفكير الملي رأى أنه لابد له من مراقبتها عن كثب، وبالفعل تتبعها دون أن تشعر، ورأى أن كل شيء بحياتها يسير بشكل طبيعي إلا يوم عطلة نهاية الأسبوع، حيث أن الأمور لا تسير به بشكل طبيعي على الإطلاق.
استأذنت من والدتها الذهاب لصديقتها، ولكن والدتها اعترضت حيث أنها تلقت تعليمات صارمة من الشاب بعدم خروجها من المنزل للقاء صديقاتها، وأنهن يأتين إليها وقتما شئن؛ ثارت الفتاة غاضبة ولم يدرون لماذا كل هذه الثورة من أجل شيء لا يذكر مثل ذلك.
الفتاة: “لماذا تتعاملون معي بهذه الكيفية وهذا الشكل، لقد أًبحت كبيرة كفاية لأخرج وقتما أشاء وأينما شئت، أنتم لن تقيدون حركتي، وسأخرج في الحال، ودعوني أرى من سيمنعني بكم”.
عندما رأى الشاب ثورتها تمنى لو استطاع أن يضمها لصدره، ولكن صلة القرابة بينهما لا تسمح بعد بهذه الخطوة، تمنى حينها أنها لو كانت زوجته وإلا لما تردد ثانية في ضمها لصدره، شعر بأن قلقه يزداد حيالها أكثر فأكثر.
ادعت أنها دخلت غرفة نومها حزينة، وأنها لن تكلم أحدا فيهم، ولكنه مازال حائرا يفكر في أمرها، أمن الممكن أن تكون اكتسبت بعض الصفات السيئة من صديقاتها من تذهبن لهن في الفترة الأخيرة، شغل باله بأشياء كثيرة، والمشكلة أن كلها أسوأ من بعضها البعض، ولكن باله لم يأخذه لكونها تعشق أحدهم، وأن أحدهم يستغل صغر سنها وطيبة قلبها أسوأ استغلال.
الشاب: “هل تسدي لي معروف وتطمئني عليها؟!”
وعندما دخلت والدتها لم تجدها بغرفة نومها، لقد تسللت وخرجت بنفس موعدها الأسبوعي، هنا دب الخوف بداخله وساورته كل الشكوك، وما ساعده على إثبات الشكوك بقلبه تغير كامل طباعها، وانطوائها من أهل بيتها بدرجة ملحوظة وبفترة قصيرة من الزمن.
كان يعلم صديقاتها، فاتصل عليهن واحدة تلو الأخرى، ولكنها لم تذهب إليهن، وجميعهن أكدن أنها أصبحت انطوائية ولا تريد أحدا منهن، وأنها حتى بدراستها صارت مقصرة، علاوة على كونها أصبحت حادة الطباع وعصبية للغاية.
تأكد من أن هناك شيئا بحياتها يؤثر سلبا عليها، وينعكس بصورة سلبية على طباعها التي كانت تحسد عليها من الجميع؛ ولكن كيف سيتمكن من الوصول لذلك لشيء أو ذلك الشخص، قضى منذ رحيلها قرابة آذان العصر وحتى الساعة العاشرة مساء وهو في حيرة من أمره، حتى أنه اهتدى أخيرا ومن كثرة تفكيره أنها ربما اتجهت لطريق المخدرات!
يتبـــــــــــــــــــــــــــــــع

البرنس مديح آل قطب
09-23-2022, 06:41 PM
https://www.storiesrealistic.com/wp-content/uploads/2021/03/unnamed.jpg

قلوب دليل على الحب.تأكد من أن هناك شيئا بحياتها يؤثر سلبا عليها، وينعكس بصورة سلبية على كامل طباعها التي كانت تحسد عليها من قبل الجميع؛ ولكن كيف سيتمكن من الوصول لذلك لشيء أو ذلك الشخص، قضى منذ رحيلها قرابة آذان العصر وحتى الساعة العاشرة مساء وهو في حيرة من أمره، حتى أنه اهتدى أخيرا من كثرة تفكيره أنها ربما اتجهت لطريق المخدرات!
قرر في نفسه أنه لن يتحدث إليها في الموضوع، ولكنه سيكمل تقصيه للأمر وبالتأكيد سيتحصل على بعض المعلومات التي ستلغي كافة شكوكه، فربما إحدى صديقاتها تقع بمشكلة ما وتريد حلها ومساعدتها بها؛ ولكنه عندما عادت للمنزل لم يستطع أن يمنع نفسه عنها، كان من شدة حبه لها شديد الغيرة أيضا، ومن طباعه أنه عصبي لأبعد الحدود، سرعان ما انتقل الحديث بينهما لشجار…
الشاب خرج من منزله المواجه لمنزلها: “يمكنكِ أن تفسري لنا أين كنتِ لهذا الوقت؟!”
الفتاة: “أنت لست بمسئول عني، ولا بمراقب لتصرفاتي، وليس لديك أي سلطة للتحكم بي، ولأجل ذلك فلا تدخل بحياتي الشخصية أكثر من ذلك مثلما أفعل معكم جميعا، وأعتقد أنني أصبحت ناضجة كفاية لأدير حياتي بالطريقة التي أحبها وأرتضيها”.
الشاب: “الأهم من ذلك ألا تكوني قد أخطأتِ بشيء، وألا تكوني استخدمتِ كل صلاحياتكِ هذه التي تتحدثين عنها بطرق تجعلكِ وتجعلنا نادمين فيما بعد”.
وقع أثر حديثه عليها كالسهام التي رشقت بقلبها، لم تتمالك نفسها إلا أن رمقته بنظرات وغادرت.
الفتاة قبل مغادرتها: “اهتم بشئونك أولا قبل أن توجه أصابع الاتهام لغيرك”، عقدت نيتها واستجمعت قواها وأرادت التحدث معه بهذه الطريقة حتى لا يشك بأمرها حيث أنه من الشخصيات العنيدة والمثابرة، وإن وضع أمرا أمام عينيه يجافيه النوم حتى يصل إليه، والاستسلام لا يعرف إليه أي سبيل من سبله.
دخلت الفتاة المنزل، لقد كان حزينا كثيرا لأجلها، ومن ثم دخل ورائها منزلها أيضا….
الشاب لوالدتها: “ألم أقل وأنبه أنها لا خروج لها من المنزل إلا لمدرستها، وأنني سأتابع مع مديرتها بذلك الأمر كموعد وصولها وموعد خروجها وغيابها إن وجد، ولن أكرر كلامي مجددا”.
الفتاة في نفسها داخل غرفتها: “ما المصيبة التي حطت على رأسي، أينقصك أنت أيضا؟!”
والدة الفتاة: “إنك أخاها وأي شيء ستفعله بالتأكيد سيدر عليها بالصلاح والمنفعة، افعل كل ما تجده مناسبا يا بني”.
صرخ باسمها، لم تنتبه لكلامه، فدخل عليها الغرفة….
الشاب: “من الواضح أنكِ ترك لكِ الحبل على غاربه بغيابي، ولكن من الآن فصاعدا انسي كل الأيام الخوالي، واتبعي أوامري حتى لا تصابي بأذى”.
الفتاة: “في أحلامك، أنت لا تملك أي حق للتدخل في حياتي”.
الشاب: “بأحلامكِ أن أدعكِ تفعلين كل ما يحلو لكِ بغير رقيب ولا حسيب”.
دخلت الفتاة تحت غطائها دلالة على كونها لا ترغب بالحديث معه أكثر من ذلك، خرج الشاب وقلبه يحترق من شدة الخوف عليها، وكل معاملتها القاسية وصدودها منه لم تزده سوى رغبة أكثر فأكثر للوصول إلى ما غير حالها.
وفي الصباح الباكر استيقظت الفتاة من نومها واستعدت للذهاب لمدرستها، لم يغمض له جفن طوال الليل بخلافها، لقد كان يفكر بكلامها وبأسباب تمردها عليه، أين تلك الفتاة الشيقة التي بإمكانه نسيان العالم بأسره داخل عينيها اللامعتين عند رؤيته، أين هذه الفتاة التي كانت لا تغادرها الابتسامة ولا تفارقها على الإطلاق، ما الذي غير حالها وقلبها رأسا على عقب بهذه الطريقة.
أما الفتاة فقبل ذهابها للمدرسة عمدت لمنزل معلمها، كانت تذهب إليه كل صباح باكر، ومن هناك تتحرك لمدرستها ولم يعلم أحد بأمرها؛ ولسوء حظها كان الشاب يرقبها ويسير خلفها، فرآها تدخل للمنزل، وعندما خرجت لم يكن معها أحد!
وبعد ذهابها خرج رجل وسيم من نفس المنزل، لم يجد أحدا ليسأل عن هويته ولكنه آثر تعقبه على تعقبها، وبعد السير خلفه توصل إلى أنه معلم بنفس مدرستها!

إِيزآبَيل♡
09-24-2022, 02:38 AM
سَلِمت الأنَامِل المُتألِقة لِروعَة طَرحهَا
دَام العطَاء والتَميّز المُتواصِل
لرُوحك السّعادة

البرنس مديح آل قطب
09-24-2022, 08:02 PM
https://b.top4top.io/p_2458rhb0k1.gif (https://top4top.io/)

فرآشه ملآئكيه
09-25-2022, 02:21 AM
~`












جَمُيّـــلُ
سلمت الأكف
والله يعطيك العآفية ،
دمت بخير ~

- سمَـا.
09-25-2022, 07:28 AM
-








مكنون جميل
سلم الجهد ولك الشكر أرتال.

نور القمر
09-25-2022, 08:12 PM
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك
كل الود

البرنس مديح آل قطب
09-25-2022, 09:44 PM
https://i.top4top.io/p_2459gta1k1.gif (https://top4top.io/)

إميلي.
09-25-2022, 11:03 PM
انتقاء بآذخ الجمآل ,
بِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لك من الشكر وافره,~

غـُـلايےّ
09-26-2022, 10:02 AM
جّلبْ انيَيق وَمميُز
وَعِطاءْ رآقيُ وَجميلْ ..
تسِلم ايُديكْ يــآربَ ..
ولاعَدمنا جمُآل إطِلالتك
تقِديُري ِ ،’
..~

رحيل
09-26-2022, 04:36 PM
سَلمتْ عَلى مَاقَدمتِ مِن جَمآل
وَلاَ عَدمْ مِن كُلِ جديِد يَتناثرْ مِن أَناملُكْ
لِقَلبُكَ السَعَآدَةِ

Şøķåŕą
09-26-2022, 09:57 PM
_



سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد .

نبضها مطيري
09-27-2022, 07:18 AM
طرح جميل
يعطيك العافيه

البرنس مديح آل قطب
09-30-2022, 10:29 PM
https://i.top4top.io/p_2459gta1k1.gif (https://top4top.io/)

سمارا
10-01-2022, 11:15 AM
تسلم الأيادي على ما قدمت
ننتظر جديدك بكل شوق
تقبل مني أعطر التحايا

سمأأأأأرا

Şøķåŕą
11-10-2022, 11:13 AM
_



سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد .

خالد الشاعر
11-21-2022, 04:13 AM
قصة رائعة ومميزة
طرحت فابدعت دمت ودام عطائك
سلمتْ أناملك على الجلب المميز
لك خالص تحياتى
خ الد الشاعر :r7o1:

البرنس مديح آل قطب
11-21-2022, 10:48 PM
https://b.top4top.io/p_1514c1ata1.gif
https://mrkzgulfup.com/uploads/1668596882121.png (https://mrkzgulfup.com/)
:::::
:861:

https://mrkzgulfup.com/uploads/166844063526971.gif (https://mrkzgulfup.com/)
:23:
:23: :23:
,‘





هلا وغلا :w-12:
أخوتي الكرام http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/u10.gif

وجودكم رائع وأسعدني كثيراً :eq-34:
نعم نحتاج للحضور والرد لنبدأ دائماً :242:
ممتن لحضوركم الرائع :100:
ولآحرمنا من جزيل عطائك :143:
لكٍ كل التقدير والاحترام :em13:
تـحيــــــــــآتــــــي :q-437:‘,
:w-12:


:23:
https://mrkzgulfup.com/uploads/166844063526971.gif (https://mrkzgulfup.com/)
https://up6.cc/2022/11/166844253072451.gif (https://up6.cc/)
https://mrkzgulfup.com/uploads/166844102608551.gif (https://mrkzgulfup.com/)

https://mrkzgulfup.com/uploads/166859510584591.gif (https://mrkzgulfup.com/)
القيصر العاشق http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/r1.gif
البـــ http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/u11.gifمديح آل قطب http://www.r-eshq.com/vb/images/icons/u11.gifـــرنس :238:






https://b.top4top.io/p_1514c1ata1.gif

Şøķåŕą
04-15-2023, 01:00 PM
_


سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد .

Şøķåŕą
07-06-2023, 12:46 PM
طرح رائع. وعطاء بلا
حدود .. يعطيكم العافيه
دمتم بكل ود

حاء
05-21-2025, 08:16 AM
_





أختيااار أكـثر من رااائـع ’
وُجودك لـه وآقعٌ مُختلف / وكله تميز..
شُكراً تمتد عميقاً وتنتشي لك بالورد
ولآ تحرمنآ دوماْ تأاآلقكـ :131:..,
‘,